أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - حزب اليسار العراقي - أما أن تكون مرتزقاً لعائلتي المسعور بارزاني وجلال طالباني مجرم مجزرة بشتآشان أو تقمع وتعتقل وتقتل














المزيد.....

أما أن تكون مرتزقاً لعائلتي المسعور بارزاني وجلال طالباني مجرم مجزرة بشتآشان أو تقمع وتعتقل وتقتل


حزب اليسار العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 7333 - 2022 / 8 / 7 - 10:20
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


#قصارى_القول_اليساري_العراقي📌:

فقد شنت مليشيات أقطاعيتي أربيل والسليمانية حملة قمع للتظاهرات الشعبية المطالبة بحقوق المواطنين الأساسية وأبسطها حق تسلم مرتباتهم مقابل عملهم وتعبهم وكدحهم ، ناهيكم عن مطالبة المواطنين بالكشف عن مصير أموال النفط المنهوبة على يد العائلتين العميلتين..

ولم تستثن حملة القمع والاعتقالات حتى نواب الجيل الجديد في البرلمان العراقي ومنهم المرشح لرئاسة الجمهورية..

فقد تعودت أقطاعيتي المهربين على تمويل الخونة والمرتزقة كأبواق لها كالحزب اللاشيوعي البريمري وفرعه العنصري الانعزالي المستقل عنه بقرار بارزاني-طالباني..

كما يثبت تاريخ العائلتين العميلتين أستعدادهما للتخادم مع الشيطان من أجل مواصلة التهريب والنهب، كما تخادما المسعور بارزاني والقاتل طالباني مع الدكتاتور المقبور صدام حسين واستعانا به أحدهما ضد الأخر ..

أما ما يجمع الاقطاعيتين هو العداء المطلق للكادحين والاستعداد لارتكاب أبشع الجرائم بحقهم ..

أن اليسار العراقي المتصدي لسلطة العائلتين العميلتين على مدى عقود، والفاضح لزمرة الخونة ( الحزب اللاشيوعي البريمري وتوأمه الحزب اللاشيوعي القومي العنصري).

يعلن إدانته لحملة القمع والأعتقال التي تعرض لها الكادحين والطلبة والموظفين في اقطاعيتي أربيل والسليمانية وتضامنه مع كفاحهم كجزء من كفاح الشعب العراقي لإسقاط المنظومة العميلة والحاقها بالنظام البعثي الفاشي المقبور في مزبلة التاريخ..!



#حزب_اليسار_العراقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تصريح رسمي : بعد أن قال الشعب العراقي كلمته الوطنية الرافضة ...
- في الذكرى 59 لانتفاضة 3 تموز 1963 الاسطورية بقيادة الشهيد ال ...
- أعتمد الكونفرس الرابع نص الحوار الذي أُجري في دمشق في 15/4/2 ...
- نص كلمة الرفيق مقدام أمين في الجلسة الإفتتاحية للكونفرنس الر ...
- ليس رداً على خطاب غازي الصوراني وإنما تنويراً للأجيال الشباب ...
- في الذكرى ال 74 لقيام الكيان الصهيوني على أرض فلسطين : حزب ا ...
- في الأول من أيار يوم العمال العالمي نستذكر الشهداء ونعاهدهم ...
- موقف اليسار العراقي من مسرحية انتخاباتهم المعزولة المزورة - ...
- كلمة يسارية مبدئية مؤلمة في الذكرى ال 88 لتأسيس الحركة الشيو ...
- * إستقبالاً للذكرى ال 88 لتأسيس الحزب الشيوعي العراقي ننشر ص ...
- تصريح رسمي : لا نوروز يعلو على نوروز ثورة 14 تموز 1958 الوطن ...
- الحركة الشيوعية العراقية بين الهجوم الرجعي والدور الانتهازي ...
- 8 أذار يوم المرأة المناضلة الأممي يليق بكن أيتهما الشهيدات ا ...
- تصريح رسمي : ان الحل الوطني الواقعي لأزمة منظومة 9 نيسان 200 ...
- موقف اليسار العراقي من حرب الناتو -روسيا في أوكرانيا على الح ...
- تصريح رسمي : وأخيراً انتصرت إطلاعات الدولة* في ايران على حرس ...
- من لا يعي العلاقة بين إنقلاب 8 شباط 1963 البعثي الفاشي الأسو ...
- المجد والخلود للزعيم اليساري الوطني العراقي عبد الكريم قاسم ...
- لا نزال نعاني وطناً وشعباً من كوارث ومآسي إنقلاب 8 شباط 1963 ...
- لم يكن ترتيب نتائج انتخابات حيتان العمالة والقتل والدمار وال ...


المزيد.....




- الانتخابات الأوروبية: ماكرون يبدي استعداده -للنقاش الآن- مع ...
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور
- ماكرون في ألمانيا.. زيارة دولة نادرة يؤرقها اليمين المتطرف
- -حزب الله- يعلن استشهاد اثنين من عناصره في مواجهات مع الجيش ...
- تل أبيب.. اشتباكات بين الشرطة ومتظاهرين وسط مسيرات تطالب بوق ...
- اليمين المتطرف في سويسرا يريد إعادة النظر في اتفاقيات شنغن
- ملايين العاملين بأجر ينتظرون تطبيقه.. الحد الأدنى للأجور يصل ...
- اشتباكات عنيفة بين الفصائل الفلسطينية والجيش الإسرائيلي في ج ...
- أزمة عالمية ونزاعات وحروب: أي أممية للقرن الحادي والعشرين؟ ...
- الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي: دخول عمال في إضراب عن الطعام ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية (إيطاليا،سبتمبر 1920: وإحتلال المصانع) دائرة ل ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - حزب اليسار العراقي - أما أن تكون مرتزقاً لعائلتي المسعور بارزاني وجلال طالباني مجرم مجزرة بشتآشان أو تقمع وتعتقل وتقتل