أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - القاموس القرآنى : الحب ( 1 ) الحب بالنسبة لله جل وعلا















المزيد.....

القاموس القرآنى : الحب ( 1 ) الحب بالنسبة لله جل وعلا


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 7291 - 2022 / 6 / 26 - 04:04
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


أولا : الله جل وعلا لا يحب :
الله جل وعلا لا يحب المعتدين : وهم :
1 ـ المعتدون على شرع الله جل وعلا بتحريم الحلال المّباح ، وهذا فى أغلب تشريعات المحمديين التى تؤثر الحظر والمنع ، فيتحول المباح الحلال الى مكروه أو حرام . لا يجوز التحريم إلا بنصّ قاطع واضح ، ولذا فالمحرمات إستثناءات ، وكذلك المفروض الواجب من عبادات وأخلاق هى إستثناء . وما بينهما مباح ، يمكن تنظيمه وليس تحريمه . جاء النهى عن تحريم الحلال فى قوله جل وعلا يخاطب المؤمنين : ( يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تُحَرِّمُواْ طَيِّبَاتِ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكُمْ وَلاَ تَعْتَدُواْ إِنَّ اللَّهَ لاَ يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ )( 87 )المائدة )
2 ـ المعتدون على مقام الألوهية بتحويل الدعاء من تضرع وخشوع الى لعب ولهو وغناء وإنشاد فتتحول العبادة عمدهم الى هزو ولعب وإستهزاء . قال جل وعلا : ( ادْعُواْ رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ ) (55) (الأعراف )
3 ـ المعتدون على البشر ظلما وعدوانا ، وأبرزه ما كان حربا عدوانية ، وهذا ما فعله الخلفاء الفاسقون ومن تلاهم من السلاطين والملوك من قبل ومن بعد . القتال فى سبيل الله لا يكون إلأّ فى ردّ العدوان فقط ، ويتوقف بتوفق العدوان . قال جل وعلا :( وَقَاتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلاَ تَعْتَدُواْ إِنَّ اللَّهَ لاَ يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ )(190 )البقرة ).
الله جل وعلا لا يحب الفرحين الفخورين المستكبرين .
يتجلى هذا فى مواكب المستبدين وأعوانهم . قال جل وعلا :
1 ـ ( إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ ) ( 76 ) القصص )
2 ـ ( وَلا تَمْشِ فِي الأَرْضِ مَرَحًا إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ ) ( 18 ) لقمان )
3 ـ ( إِنَّ اللَّهَ لاَ يُحِبُّ مَن كَانَ مُخْتَالاً فَخُورًا ) ( 36 ) النساء )
4 ـ ( وَاللَّهُ لا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ ) ( 23) الحديد )
5 ـ ( إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُسْتَكْبِرِينَ ) ( 23) النحل )
الله جل وعلا لا يحب الفساد والمفسدين
( الفساد مرتبط بالاستبداد ) . قال جل وعلا :
1 ـ ( وَاللَّهُ لاَ يُحِبُّ الْفَسَادَ ) 205( البقرة )
2 ـ ( إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ ) ( 77 ) القصص )
3 ـ ( وَاللَّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ ) ( 64) المائدة )
الله جل وعلا لا يحب الكافرين : وهناك كُفر باتخاذ آلهة وأولياء مع الله جل وعلا . وهناك من يضيف اليه الكفر بالاعتداء والظلم والعدوان والإكراه فى الدين . وقد جمع الخلفاء الفاسقون والسلاطين بين هذا وذاك . قال جل وعلا :
1 ـ ( وَاللَّهُ لاَ يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ ) ( 276 ) البقرة )
2 ـ ( فَإِنَّ اللَّهَ لاَ يُحِبُّ الْكَافِرِينَ ) ( 32 ) آل عمران )
3 ـ ( إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْكَافِرِينَ ) ( 45 ) الروم )
الله جل وعلا لا يحب الظالمين :
هناك ظلم لله جل وعلا ، والشّرك ظلم عظيم ، ويُضاف اليه ظُلم البشر للبشر . قال جل وعلا :
1 ـ ( وَاللَّهُ لاَ يُحِبُّ الظَّالِمِينَ ) ( 57 ) ( 140 )آل عمران )
2 ـ ( إِنَّهُ لا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ ) ( 40 ) الشورى )
وعن المظلوم قال جل وعلا : ( لاَّ يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلاَّ مَن ظُلِمَ )( 148 ) النساء ). الجهر بالسوء من القول لا يحبه الله جل وعلا إلا إذا صدر من مظلوم . والظالم المستبد فى كوكب المحمديين يسنُّ القوانين ليكتم أفواه المظلومين . يمنح نفسه الحرية المطلقة فى الظلم والقتل والسلب والنهب والتعذيب ، ويمنع شكوى وصُراخ ضحاياه المظلومين .
الله جل وعلا لا يحب الخائنين :
لا دخل للخيانة الزوجية بمصطلح الخيانة فى القرآن الكريم . قال جل وعلا :
1 ـ ( إِنَّ اللَّهَ لاَ يُحِبُّ مَن كَانَ خَوَّانًا أَثِيمًا ) ( 107 ) النساء ). هذا عن الكذب والتلفيق والادعاء الباطل.
2 ـ ( إِنَّ اللَّهَ لاَ يُحِبُّ الْخَائِنِينَ ) ( 58 ) الانفال ). هذا عن نقض العهود .
3 ـ ( إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ كُلَّ خَوَّانٍ كَفُورٍ ) ( 38) ( الحج ). هذا عن الاعتداء ظلما وعدوانا .
الله جل وعلا لا يحب المسرفين :
المستبدون هم أكبر المسرفين فى الجرائم والذنوب . قال جل وعلا :
( وَلاَ تُسْرِفُواْ إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ ) ( 141 ) الأنعام ) ( الأعراف ( 31 ))
لم يرد أنه جل وعلا ( يكره ) كذا ، ولكن ( لا يحب ) وقد عرضنا له . وهناك مصطلح ( مقت ) وهو ( البغض الشديد ). وقد جاء فى :
1 ـ تحريم نكاح من سبق أن نكحها الأب . والنكاح هنا يعنى عقد النكاح ( كتب الكتاب ) قبل الدخول . قال جل وعلا : ( وَلاَ تَنكِحُواْ مَا نَكَحَ آبَاؤُكُم مِّنَ النِّسَاء إِلاَّ مَا قَدْ سَلَفَ إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَمَقْتًا وَسَاء سَبِيلاً ( 22 ) النساء )
2 ،ــ النهى للمؤمنين أن يقولوا ما لا يفعلون ، فالمفروض أن يلتزم المؤمن بما يقول ، وأن يتفق فعله مع قوله . قال جل وعلا : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لا تَفْعَلُونَ ( 2 ) كَبُرَ مَقْتًا عِندَ اللَّهِ أَن تَقُولُوا مَا لا تَفْعَلُونَ ( 3 )الصف ). واكابر المجرمين من المستبدين ورجال الدين هم أبرز من يقول غير ما يفعل ، ومن يفعل غير ما يقول .
3 ـ فى مقته جل وعلا للكافرين . قال جل وعلا :
3 / 1 :( هُوَ الَّذِي جَعَلَكُمْ خَلائِفَ فِي الأَرْضِ فَمَن كَفَرَ فَعَلَيْهِ كُفْرُهُ وَلا يَزِيدُ الْكَافِرِينَ كُفْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ إِلاَّ مَقْتًا وَلا يَزِيدُ الْكَافِرِينَ كُفْرُهُمْ إِلاَّ خَسَارًا ) ( فاطر 39 ).
3 / 2 : ( إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنَادَوْنَ لَمَقْتُ اللَّهِ أَكْبَرُ مِن مَّقْتِكُمْ أَنفُسَكُمْ إِذْ تُدْعَوْنَ إِلَى الإِيمَانِ فَتَكْفُرُونَ ) ( غافر10).
3 / 3 : ( الَّذِينَ يُجَادِلُونَ فِي آيَاتِ اللَّهِ بِغَيْرِ سُلْطَانٍ أَتَاهُمْ كَبُرَ مَقْتًا عِندَ اللَّهِ وَعِندَ الَّذِينَ آمَنُوا كَذَلِكَ يَطْبَعُ اللَّهُ عَلَى كُلِّ قَلْبِ مُتَكَبِّرٍ جَبَّارٍ ) (غافر35 ).
ثانيا : الله جل وعلا يحب :
المحسنين :
ليس الاحسان مقتصرا على الصدقة والانفاق فى سبيل الله جل وعلا ، بل يشمل الأعمال الصالحات . قال جل وعلا :
1 ـ ( وَأَحْسِنُواْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ) ( 195) البقرة ) ( إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ )( 13 ) المائدة )
2 ـ ( وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ) ( 134 )( 148 ) آل عمران ) ،( وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ) ( 93 ) المائدة )
المتقين :
الذين يتقون الله جل وعلا هم الذين يخشونه فى تصرفاتهم على المستوى الشخصى والمستوى العام . قال جل وعلا :
( فَإِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ ) ( 76 ) آل عمران )
( إِلاَّ الَّذِينَ عَاهَدتُّم مِّنَ الْمُشْرِكِينَ ثُمَّ لَمْ يَنقُصُوكُمْ شَيْئًا وَلَمْ يُظَاهِرُواْ عَلَيْكُمْ أَحَدًا فَأَتِمُّواْ إِلَيْهِمْ عَهْدَهُمْ إِلَى مُدَّتِهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ ) ( 4 ) التوبة )
( فَمَا اسْتَقَامُواْ لَكُمْ فَاسْتَقِيمُواْ لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ ) ( 7 ) التوبة )
المقسطين
المقسطون هم القائمون بالعدل . قال جل وعلا :
1 ـ ( إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ ) ( 42 ) المائدة )
2 ـ ( وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ ) ( 9 ) الحجرات )
3 ـ ( لا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ ) ( 8 ) الممتحنة ). هنا القسط مع المخالف فى الدين ولكنه لا يعتدى ، يجب معاملته بالبر والقسط .
أصناف أخرى :
قال جل وعلا :
1 ـ ( إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ ) ( 222 ) البقرة )، ( وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ ) ( 108 ) التوبة )
2 ـ ( وَاللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ ) ( 146) آل عمران )
3 ـ ( إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ ) ( 159 ) آل عمران )
4 ـ ( إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفًّا كَأَنَّهُم بُنْيَانٌ مَّرْصُوصٌ ) ( 4 ) الصف )
ردُ على مزاعم . قال جل وعلا : ( وَقَالَتِ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى نَحْنُ أَبْنَاء اللَّهِ وَأَحِبَّاؤُهُ قُلْ فَلِمَ يُعَذِّبُكُم بِذُنُوبِكُم بَلْ أَنتُم بَشَرٌ مِّمَّنْ خَلَقَ يَغْفِرُ لِمَن يَشَاء وَيُعَذِّبُ مَن يَشَاء وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ ) ( 18 )( المائدة )
الحب المتبادل بين الله جل وعلا والبشر الذين يعملون ما يحبه الله جل وعلا :
1 ـ قال جل وعلا : فى معنى طاعة الله جل وعلا ورسوله : ( قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ) ( 31 ) آل عمران )
2 ـ فى المجاهدين الذين يحبهم الله جل وعلا ويحبون الله جل وعلا . قال جل وعلا : ( يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلاَ يَخَافُونَ لَوْمَةَ لائِمٍ ) ( 54 ) المائدة )
أحباب الله جل وعلا من الأنبياء . قال جل وعلا عن :
ابراهيم عليه السلام :( وَاتَّخَذَ اللَّهُ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلاً (125) النساء )
موسى عليه السلام : ( وَأَلْقَيْتُ عَلَيْكَ مَحَبَّةً مِّنِّي وَلِتُصْنَعَ عَلَى عَيْنِي ) ( 39) طه )
المقال القادم عن الحب بالنسبة للبشر.



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ف 11 : المرأة والديمقراطية الاسلامية : ( 1 ) الحكم وأُولو ال ...
- لمحة سريعة عن التاريخ والمؤرخين
- ف 10 : المرأة والمشاركة الديمقراطية فى رؤية قرآنية ( 2 )
- ف 10 : المرأة والمشاركة الديمقراطية فى رؤية قرآنية ( 1 )
- ( محسوبك فلان ) ( حسبنا الله فيك يا فلان ).!
- أم عيسى وأم موسى في القصص القرآني
- ف 8 : أهلية المرأة فى التصرف فى أموالها وفى الشهادة
- المسيئون للرسول محمد عليه السلام من البقر .. وعُبّاد البقر
- ف 7 : المرأة العاملة فى رؤية قرآنية موجزة
- القاموس القرآنى : ( أنا )
- ف 6 : مقدمة عن عمل المرأة فى رؤية قرآنية
- ف 5 : نتائج لتفاعل المرأة بعد الهجرة وقت نزول القرآن الكريم
- ردُّ على عبادة الخرافات و تقديس الأبطال
- ف 4 : تفاعل المرأة بعد الهجرة فى تأدية العبادات وقت نزول الق ...
- خرافة حصار قريش للهاشميين فى شعب أبى طالب ( 2 ) مناقشة روايا ...
- خرافة حصار قريش للهاشميين فى شعب أبى طالب ( 1 ) الردُّ قرآني ...
- التعذيب بين مصر وإسرائيل
- ف 3 : تفاعل المرأة بعد الهجرة وقت نزول القرآن الكريم
- ف 2 : تفاعل المرأة قبل الهجرة وقت نزول القرآن الكريم
- ف 1 : تفاعل المرأة في القصص القرآني عن السابقين


المزيد.....




- المصارف الإسلامية تحقق نجاحات كبيرة على حساب نظيراتها التقلي ...
- -الأقصر ولكن الأفضل-.. الرئيس الأوكراني يعلق على اجتماعه مع ...
- مصر.. فتاة ترفع الأذان داخل مسجد أثري يشعل  نقاشا دينيا
- خطوات تثبيت تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 TOYOUE EL-JANAH ...
- برازيليون يحولون نبات يستخدم في الاحتفالات الدينية إلى علاج ...
- TOYOUR EL-JANAH KIDES TV .. تردد قناة طيور الجنة على القمر ا ...
- الحسيني والقسام في مواجهة تسريب العقارات لليهود قبل النكبة
- مجانية.. نزل تردد قناة طيور الجنة الجديد على نايل سات الان
- ثبت تردد قناة طيور الجنة الجديد على الأقمار الصناعية مجانًا ...
- ترامب ينشر صورة -مثيرة للجدل- بزي بابا الفاتيكان


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - القاموس القرآنى : الحب ( 1 ) الحب بالنسبة لله جل وعلا