أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - ال يسار الطائي - ريمونتادا














المزيد.....

ريمونتادا


ال يسار الطائي
(Saad Al Taie)


الحوار المتمدن-العدد: 7264 - 2022 / 5 / 30 - 17:53
المحور: كتابات ساخرة
    


المصطلح الاسباني La Remontada الريمونتادا يعني العودة والرجوع بوقت قياسي شاع استخدامه مؤخرا
في مباريات كرة القدم و لعل ابرزها كان في هذا الموسم وما حدث مع ريال مدريد في ابطال اوربا حيث كرر
الريمونتادا في 3 مباريات و الفضل يعود لاصرار لاعبيه وبراعة مدربه الايطالي كارلو انشيلوتي...
هنا اود ان انصح الاطار التنسيقي باستخدام الريمونتادا السياسية واستبدال الموجه العميق الفاشل بعد 19 عام
بحبر السماوة الناجح رفحاويا لعل و عسى يزيد من خبثهم على خبثهم المعتاد اصلا ليعودوا فاسدين مكللين
بالعار (عفوا نسيت النقطة فوق العين) كما انسونا معلمينا من قبل عن الفرق بين (العًربي و العٍبري و الغربي)
فقالوا العربي عينه مفتوحة والعبري عينه مكسورة والغربي عينه بها نقطة ، حيث ان العربي نائم على الاغلب
والعبري عينه تحدقان على مئة عام قادمة و الغربي نقطته هي الخط الاحمر الذي عنده يخضع الحكام المنصبين
قسرا على شعوبهم....الامثال تضرب و لاتقاس فعذرا للريال المرينجي و مدربه كارليتو ولاعبيه وجمهوره..



#ال_يسار_الطائي (هاشتاغ)       Saad_Al_Taie#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اوكرانيا ..قطرة علاج عقائدي
- حيل العبد من حيل مولاه
- كلب الحائك
- ونين بطران
- طرطور و طراطير الاعلام
- فيفا والناتو
- في قلبي وجع
- الانطباعية
- الكيل بمكيالين حسب الامر الالهي البريطاني
- سموه بلد النور!!!!
- جارتي القبيحة
- القول الصادق
- البلاء عريض الجبين حد اليافوخ..
- الحظيرة هي المكان الانسب...
- و قال قائلهم (النه الساحه وفنه اليكرب)
- هل انتم مثقفون
- القناع والحب والسلام
- العرف القبلي و الشقاوات تاريخ مدمر للعراق
- النصب مجهول المصمم في جورجيا الامريكية
- مهزلة الديمقراطية الامريكية في العراق


المزيد.....




- أردوغان يستقبل المخرج الفلسطيني باسل عدرا الفائز بأوسكار
- توقيع اتفاق للتعاون السينمائي بين إيران وتركيا
- تسرب مياه في متحف اللوفر يتلف مئات الكتب بقسم الآثار المصرية ...
- إطلالة على ثقافة الصحة النفسية في مجتمعنا
- مقتل الفنان المصري سعيد مختار في مشاجرة
- الفرنسي فارس زيام يحقق فوزه السادس في بطولة الفنون القتالية ...
- الفيلم التونسي -سماء بلا أرض- يحصد النجمة الذهبية بالمهرجان ...
- الممثل بورتش كومبتلي أوغلو قلق على حياته بسبب -بوران- في -ال ...
- -أزرق المايا-: لغز الصبغة التي أُعيد ابتكارها بعد قرنين من ض ...
- وزير الثقافة الباكستاني يشيد بالحضارة الإيرانية


المزيد.....

- لو كانت الكرافات حمراء / د. خالد زغريت
- سهرة على كأس متة مع المهاتما غاندي وعنزته / د. خالد زغريت
- رسائل سياسية على قياس قبقاب ستي خدوج / د. خالد زغريت
- صديقي الذي صار عنزة / د. خالد زغريت
- حرف العين الذي فقأ عيني / د. خالد زغريت
- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - ال يسار الطائي - ريمونتادا