أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - ال يسار الطائي - ونين بطران














المزيد.....

ونين بطران


ال يسار الطائي
(Saad Al Taie)


الحوار المتمدن-العدد: 7232 - 2022 / 4 / 28 - 21:56
المحور: كتابات ساخرة
    


الغاية تبرر الوسيلة...يا ميكافيللي لمذا لاتبرر الوسيلة الغاية؟
فربما من يحترف القوادة او مسح الاكتاف كي ينال منصبا يجوز فيه
السلب و النهب والامر والنهي تكون وسيلته مبررا لغايته، (منطق سليم..)

يتملكني احساس بالذنب حين تعاطفت مع الاحزاب المعارضة ايام الطاغية
و حين الديمقراطية خلعوا اقنعتهم الفكرية و بانت حقيقتهم (عفالقة بمسمى جديد)

من يكره روسيا سيختلق لها كل العيوب ، ومن يحبها يخلق لها كل مبرر . والامر
يسري على المستعمرات الانكلوامريكية (الاتحاد الاوربي والناتو) او الذيول
الديمقراطية ان صح التعبير...ربما ازوفستال المصنع الفارق بين الحق و الباطل..



#ال_يسار_الطائي (هاشتاغ)       Saad_Al_Taie#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- طرطور و طراطير الاعلام
- فيفا والناتو
- في قلبي وجع
- الانطباعية
- الكيل بمكيالين حسب الامر الالهي البريطاني
- سموه بلد النور!!!!
- جارتي القبيحة
- القول الصادق
- البلاء عريض الجبين حد اليافوخ..
- الحظيرة هي المكان الانسب...
- و قال قائلهم (النه الساحه وفنه اليكرب)
- هل انتم مثقفون
- القناع والحب والسلام
- العرف القبلي و الشقاوات تاريخ مدمر للعراق
- النصب مجهول المصمم في جورجيا الامريكية
- مهزلة الديمقراطية الامريكية في العراق
- اللامبالاة مع غناء البلبل
- هذيان ايدلوجي
- الصفعة و الظل الواشي
- ال كابوني عصابة منظمة (مافيا) ام انها صورة مصغرة لعقيدة تحكم ...


المزيد.....




- إبراهيم نصرالله ضمن القائمة القصيرة لجائزة -نوبل الأميركية- ...
- على طريقة رونالدو.. احتفال كوميدي في ملعب -أولد ترافورد- يثي ...
- الفكرة أم الموضوع.. أيهما يشكل جوهر النص المسرحي؟
- تحية لروح الكاتب فؤاد حميرة.. إضاءات عبثية على مفردات الحياة ...
- الكاتب المسرحي الإسرائيلي يهوشع سوبول: التعصب ورم خبيث يهدد ...
- من قال إن الفكر لا يقتل؟ قصة عبد الرحمن الكواكبي صاحب -طبائع ...
- أروى صالح.. صوت انتحر حين صمت الجميع
- السعودية تخطط لشراء 48 فدانا في مصر لإقامة مدينة ترفيهية
- هل يشهد العالم -انحسار القوة الأميركية-؟ تحليل فالرشتاين يكش ...
- التمثيل النقابي والبحث عن دور مفقود


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - ال يسار الطائي - ونين بطران