مصر [ هبة الإله ] للمصريين : من أسرار التاريخ المجهول لاسم مصر...

عمرو عبد الرحمن

الحوار المتمدن-العدد: 7243 - 2022 / 5 / 9 - 12:20
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    

* من مصر القاهرة : نقرأ من تاريخ مصر المجهول
- [ جب ] : أرض الإله.
-
- [ پتاح ] : صفة الإله الخالق.
-
- يمكن قراءتها بالمعني: [ جب بتاح ] – أي أرض الإله الخالق.
-
- أو صياغتها بـ"المصطلح" : جبت أي (هدية أو هبة).. ومنها كلمة (جيفت Gift) بالإنجليزية.
-
- وبالتالي يرجح نطقها بـ"المصطلح": (هبة الله).
-
- أحد معاني كلمة "مصر" بالهيروغليفية : [ مشر ] أي : الحصن المكنون.
-
- اسم مصر ينسب إلى "مصرائيم" ابن حام ابن نوح عليه السلام.
-
- حام تنطق بالهيروغليفية: تنطق: "خيم" أو "كيم" khem أو kem أي الأرض الخصبة - أو الأرض السوداء - تمييزا عن الصحراء التي تنطق بالهيروغليفية: "دشرت" dshrt أو الأرض الحمراء.
-
- سرقها الإغريق والرومان كأصل كلمة deserere باللاتينية ومنها كلمة desert بالإنجليزية – أي صحراء.
-
- مدينة (أخميم) مصدر اسمها لفظ "خيم" ، وهي على الضفة الشرقية للنيل قبالة سوهاج.
-
• لفظ (قبط) هو النطق العربي لكلمة (إيجيبتوس) وهو النطق الإغريقي – أثناء الاحتلال الاغريقي البربري لمصر - للكلمة المصرية الأصلية : [ جب بتاح ] ، وتختصر : [جبتاه] أي : أرض الإله الخالق المصور...
-
• صفة الإله المصور تنطق [خونوم] وصفة الإله الخالق - تنطق : [بتاح]...
-
• كل مصري قبطي مهما كانت ديانته، منذ 40 ألف عام تاريخ نزول آدم علي الأرض وينطق اسمه بالمصرية : [ آتوم ]...
-
• تلاه النبي إدريس عليه السلام، وينطق اسمه بالمصرية : [ أوزير ] – ثم نطقه الإغريق من متون العقيدة المصرية باللفظ (أوزيريس) ...
-
• أما كلمة [ حور ] أي الإله الواحد العلي المتعال ، نطقها الإغريق - بحرف السين الإضافي دوما بلغتهم: (حورس) ...
-
• رمز له المصريون بالنقش المقدس : بصورة الصقر...
-
• كما نقشوا "عين الصقر" رمزا لصفة {عين الإله} الذي لا يغفل ولا ينام، استلهاما من صفة يتميز بها الصقر وهو الكائن الوحيد الذي تبقي عيونه مفتوحة حتي وهو نائم، حيث يغطي عينيه غشاء شفاف يجعل من يراه يظن .. أنه مفتوح العينين وهو نائم.
-
• حفظ الله مصر وأهلها الموحدين بالإله الواحد الذي نعبده جميعا منذ 40 ألف عام ...

#عمرو_عبد_الرحمن (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل