عبدالناصر صالح
الحوار المتمدن-العدد: 7230 - 2022 / 4 / 26 - 09:31
المحور:
الادب والفن
وَطَن ..
شعر : عبد الناصر صالح
إنْ كُنْتَ تُحِبُّ فلَسطينَ وَتَنْشدُ قِبْلتَها
فانفُخْ في الصّورْ..
واخرُجْ مِنْ ظُلْمَةِ "أوسلو"
لِسَماءٍ يَتَلألأُ فيها النّورْ
تَرْبَحْ نفسَكْ
وتُخَلِّدْ إسمَكْ
وَتُثَبِّتْ رَسْمَكْ
في كرّاسِ المَجْدِ المَأْثورْ
فَإنْ أَحْجَمْتَ سَتَخْسَرْ نفسَكْ
وتُبَدّلْ شمْسَكْ
وَتهيمُ على وَجْهِكَ في الدَّيْجورْ
تتعَرّى مِنْ روحِكَ /عُمْرِكَ / جِلْدكَ
ويبينُ على الملأِ المَسْتورْ
وَبِهذا تُصبِحُ ،في الحفْلَةِ ، شاهِدَ زورْ ..
--------
طولكرم /فلسطين
#عبدالناصر_صالح (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟