أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن دعوة هدم القبور المقدسة فى العراق نقول :















المزيد.....

عن دعوة هدم القبور المقدسة فى العراق نقول :


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 7218 - 2022 / 4 / 14 - 22:40
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


مقدمة
1 ـ أمس الأربعاء 13 أبريل 2022 أصدر القضاء العراقي مذكرة قبض على المرجع الشيعي المعتدل محمود الصرخي، وذلك بعد إعتقال 29 من أنصاره في عدة محافظات عراقية، على خلفية دعوتهم إلى هدم المراقد الدينية في البلاد. واضرم محتجون النار فى مقار ومساجد الصرخيين . وجاء هذا بتحريض من مقتدى الصدر والحكيم . محمود الصرخي له آراء في نبذ الطائفية، وفى انتقاد السيستانى والأحزاب التى حكمت العراق بعد عام 2003 ويدعو إلى دولة يعيش فيها الجميع بغض النظر عن مذهبهم أو ديانتهم أو قوميتهم .
2 ـ تعرضنا للشأن العراقى كثيرا ، منها مقال منشور هنا بعنوان ( يا أهل العراق . كونوا عراقيين لا شيعة ولا سنيين .! حتى لا يتحول العراق الى حدائق من المقابر الجماعية ) ومقالات أخرى فى نبذ القبور المقدسة كان منها مؤخرا مقال منشور هنا بعنوان ( أشوفه .. اشوفه ) ولكن الخبر الجديد عن حركة الصرخى توجب هذا المقال للنُصح والارشاد. وأقول :
أولا : عن الاصلاح فى العراق
1 ـ الاصلاح السلمى ـ عموما ـ يستلزم وقتا ومعاناة وصبرا يتم فيه تجذير ثقافة الديمقراطية ، وهذا بالاقناع وليس بالفرض والعنف . ويمتد الاصلاح الى التشريع بتنقية الدستور والقوانين من كل يمنع الحرية الدينية وحرية التعبير بشتى الوسائل ، وهذا مع التأكيد على المساواة أمام القانون ، والمساءلة والمحاسبة للمسئوليين والشفافية الحقيقية ، وتأكيد وتغليظ العقوبة على التعذيب وتكوين ميليشيات مسلحة والتلاعب بالدستور والقانون ، واعتبارهذا كله جريمة لا تسقط بالتقادم .
2 ـ خطير هذا التنوع فى العراق عرقيا ودينيا ومذهبيا ، إذ أنه فى وجود سيطرة لرءوس الطوائف الدينية والعرقية فلا سبيل للعراق سوى الخراب والفساد وشلالات الدماء . وهذا يستلزم إدراكا من النُّخب العراقية أن شلالات الدماء ستصل اليهم آجلا أو عاجلا ، وأن حرائق الوطن ستنال منهم ، وأن من الأفضل تحييد نفوذ الكهنوت الدينى والسياسى ، وتجذير سياسة المواطنة لكل العراقيين على قدم المساواة بغض النظر عن الجنس والعرق والدين والمذهب ، وليس من الفطنة أو العقل أن نضحى بالعراق والملايين من العراقيين فى سبيل حفنة من المفسدين من رجال الدين والسياسيين . يكفيهم ما سلبوا من بلايين وما قتلوا من العراقيين .
ثانيا : الاصلاح يستلزم وعيا على مستوى الجماهير
1 ـ تحية للاستاذ الصرخى وأتباعه ، إذ ألقوا حجرا فى المستنقع الآسن الراكد ، ومن الطبيعى أن يواجهوا رد فعل غاضبا . وهذا ما واجهناه فى مصر من أربعبن عاما عندما بدأنا فى تحطيم الأبقار المقدسة من البخارى والسُّنة والخلفاء . وصمدنا وصبرنا ، وتحركت عجلة التنوير والوعى داخل مصر وخارجا ، ولا تزال تسير عبر عشرات الألوف من الدعاة والكُتّاب والمثقفين .
2 ـ ولأن دعوتنا تتمسك بالقرآن الكريم وحده حديثا فلم يحدث على الاطلاق أن قلنا بالهدم المادى للقبور المقدسة . بل أكّدنا على أن :
2 / 1 : الحرية الدينية المطلقة فى الدولة الاسلامية تمنع هدم بيوت العبادة للمخالفين للاسلام ، بل تُعطى حصانة لها من صوامع وبيع وأماكن للصلوات ومساجد . هذه الحرية هى لكل المواطنين والطوائف بلا تمييز أو إستثناء .
2 / 2 : المواطنة ليست على أساس الدين أو المذهب أو العرق ، بل على أساس الاقامة فى الوطن فى سلام مع الآخرين . والمواطنون فى الدولة الاسلامية هم المُسالمون ( من الاسلام الظاهرى ) المأمون جانبهم ( من الأمن والأمان / الايمان ) . وهؤلاء لا يرفعون سلاحا ولا يقومون باكراه أحد فى الدين . والمنافقون ـ فى دولة النبى محمد عليه السلام فى المدينة ــ تمتعوا بأقصى المُتاح لهم من حرية دينية فى الكفر وحرية سياسية فى المعارضة ، ولم يتعرض له النبى بسوء ، بل كانوا يؤذونه ويستغفر لهم. هذا لأنهم لم يرفعوا السلاح . أما إذا رفعوا السلاح فإن سورة المائدة ــ التى يتردد فيها حُرمة النفس البشرية البريئة وحرية عبادة الأنصاب وحرية المنافقين ــ هى نفس السورة التى جاء فيها ما يسمى باشد عقوبة ( إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَاداً أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنْ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ (33) إِلاَّ الَّذِينَ تَابُوا مِنْ قَبْلِ أَنْ تَقْدِرُوا عَلَيْهِمْ فَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (34)) الذين يحاربون الله جل وعلا وسوله ويسعون فى الأرض فسادا قتلا وسلبا ونها وإعتداءا على المواطنين المُسالمين هم الآن الارهابيون مثل داعش وأخواتها ومثل من يعتدى على بيوت العبادة وروّادها .
2 / 3 : الهدم المادى للقبور المقدسة ( الأنصاب ) والأوثان والأصنام لن يزيل قدسيتها بل يدفع المتبركين بها الى تمسك أكثر بها ، وسيبنون غيرها ، وستنتشر منهم إشاعات كاذبة عن إنتقام الأولياء والآلهة ممّن تعرّض لها بسوء . الموت لا مفرّ منه ، ولكن لو مات أحدهم سيجعلون موته بسبب غضب الآلهة عليه . أى هو مرض فى داخلهم يستدعى علاجا وتنويرا ووعيا .
2 / 4 : من يتمسك بتقديس البشر والحجر فهذه مشيئته وهو يتحمل المسئولية أمام الله جل وعلا . ووفقا للدولة الاسلامية فقد كان بعض المؤمنين يعبدون الأنصاب ويشربون الخمر ويلعبون الميسر متمتعين بالحرية الدينية ، ولم يكن على الرسول سوى البلاغ . وهذا مفهوم من قوله جل وعلا : ( ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالأَنصَابُ وَالأَزْلامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (90) إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُوقِعَ بَيْنَكُمْ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَعَنْ الصَّلاةِ فَهَلْ أَنْتُمْ مُنتَهُونَ (91) وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَاحْذَرُوا فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّمَا عَلَى رَسُولِنَا الْبَلاغُ الْمُبِينُ (92) المائدة ).
ثالثا : كيف تبدأ التوعية الدينية : السخرية بالمقدسات التى تغيب العقل
1 ـ تقديس البشر والحجر لا أساس له من العقل ، لذا لا بد له من تنويم العقل ،كما لا بد له من سلطة تحميه وتدفع عنه شرّ النقاش . فى العراق حيث ديمقراطية زائفة تسيطر عليها طوائف كهنوتية هى أشد فسادا وضررا من حكم المستبد الفرد . فى كل الأحوال فالمستبد الفرد ( كما فى مصر وسوريا ) والمستبدون الذين يحتكرون السلطة كما فى العراق يحتاجون الى الكهنوت الدينى . بتحطيم سيطرة هذا الكهنوت الدينى ( الاستبداد الدينى ) يصبح سهلا التخلص من ( الاستبداد السياسى ) . الاستبداد الدينى الكهنوتى مؤسس على قدسية كل مؤهلاتها مرور القرون عليها دون مواجهة حاسمة حازمة وسلمية . هذه القدسية يمكن تحطيمها سلميا بطرق ثلاث : ( 1 ) السخرية ، وهى أعظم وسيلة لتدمير المقدسات الوهمية . ( 2 ) المناقشة العقلية التى تحفّز العقل على التساؤل . ( 3) المواجهة العملية ، ولكن المواجهة العملية صعبة فى العراق حيث سُلطة رجال الدين ومن ورائهم الغوغاء بالملايين . لا نتصور أن يسمحوا لأحد أن يذهب الى قبر الحسين ويطلب منهم إن كانت للقبر كرامة أو كان صاحبه حيا تحت الأرض أن يخرج ليراه الناس . وقد تعرضنا لهذا بالتفصيل فى مقال ( أشوفه . أشوفه ) .
2 ـ لا يتبقى سوى الانترنت . هو لسان حال الممنوعين من التعبير . بكل المُتاح فى مجال الانترنت ، وبكل وسائله يمكن إنتاج ونشر فيديوهات مختصرة تسخر من المقدسات وتناقشها عقليا ، وتتحداها عمليا ، تثبت أن تلك المقدسات ليست سوى مواد بناء من طوب وأسمنت وزجاج وخشب وقماش ، لا تختلف عن أى بناء فى مسكن أو حظيرة مواشى ، وأن المدفون تحته ـ لو كان فعلا مدفونا تحته ـ قد تحول بموته الى جيفة ثم تحللت وأصبحت عظاما نخرة وترابا . هذا هو الهدم المعنوى. ومقالنا ( اشوفه .. اشوفه ) ركّز على هذا .
3 ـ فى القرآن الكريم زاد عقلى وعلمى يمكن أن تعتمد عليه هذه الفيديوهات ، سواء كانت بمناقشات جادة أو بتمثيليات وأغنيات قصيرة ساخرة . المهم أن نتدبر فى الآيات القرآنية ونحوّل مضمونها الى هذه الفيديوهات. ولأنها تناقش موضوعا جدليا يخرج عن المألوف فسيثير ضجة اعلامية ، تساعد فى ذيوعه ونشره ، وتتحقق لمنتجيه أرباحا خيالية . هذا بالاضافة الى المكسب المعنوى فى الاصلاح . المهم أن الكهنوت سيتزلزل بنيانه ، ولا يستطيع الرد . وطالما أن ( الفاعل ) مجهول فإن منتجى هذه الفيديوهات هم فى أمن وأمان .
4 ـ ومجرد أمثلة : نشير لبعض الآيات القرآنية التى يمكن الاعتماد عليها بعد تدبرها .
قال جل وعلا :
4 / 1 ـ ( إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ عِبَادٌ أَمْثَالُكُمْ فَادْعُوهُمْ فَلْيَسْتَجِيبُواْ لَكُمْ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ (194) أَلَهُمْ أَرْجُلٌ يَمْشُونَ بِهَا أَمْ لَهُمْ أَيْدٍ يَبْطِشُونَ بِهَا أَمْ لَهُمْ أَعْيُنٌ يُبْصِرُونَ بِهَا أَمْ لَهُمْ آذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا قُلْ ادْعُوا شُرَكَاءَكُمْ ثُمَّ كِيدُونِ فَلا تُنظِرُونِ (195) إِنَّ وَلِيِّي اللَّهُ الَّذِي نَزَّلَ الْكِتَابَ وَهُوَ يَتَوَلَّى الصَّالِحِينَ (196) وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ لا يَسْتَطِيعُونَ نَصْرَكُمْ وَلا أَنفُسَهُمْ يَنصُرُونَ (197) وَإِنْ تَدْعُوهُمْ إِلَى الْهُدَى لا يَسْمَعُوا وَتَرَاهُمْ يَنظُرُونَ إِلَيْكَ وَهُمْ لا يُبْصِرُونَ (198) الاعراف )
4 / 2 ـ ( قُلْ مَنْ رَبُّ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ قُلْ اللَّهُ قُلْ أَفَاتَّخَذْتُمْ مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ لا يَمْلِكُونَ لأَنفُسِهِمْ نَفْعاً وَلا ضَرّاً قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الأَعْمَى وَالْبَصِيرُ أَمْ هَلْ تَسْتَوِي الظُّلُمَاتُ وَالنُّورُ أَمْ جَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكَاءَ خَلَقُوا كَخَلْقِهِ فَتَشَابَهَ الْخَلْقُ عَلَيْهِمْ قُلْ اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ (16) الرعد )
4 / 3 ـ ( وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ لا يَخْلُقُونَ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ (20) أَمْوَاتٌ غَيْرُ أَحْيَاءٍ وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ (21) إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَالَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ قُلُوبُهُمْ مُنكِرَةٌ وَهُمْ مُسْتَكْبِرُونَ (22) لا جَرَمَ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعْلِنُونَ إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُسْتَكْبِرِينَ (23) وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ مَاذَا أَنزَلَ رَبُّكُمْ قَالُوا أَسَاطِيرُ الأَوَّلِينَ (24) لِيَحْمِلُوا أَوْزَارَهُمْ كَامِلَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَمِنْ أَوْزَارِ الَّذِينَ يُضِلُّونَهُمْ بِغَيْرِ عِلْمٍ أَلا سَاءَ مَا يَزِرُونَ (25) النحل )
4 / 4 ـ ( قُلْ أَرُونِي الَّذِينَ أَلْحَقْتُمْ بِهِ شُرَكَاءَ كَلاَّ بَلْ هُوَ اللَّهُ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (27) سبأ )
4 / 5 ـ ( قُلْ أَرَأَيْتُمْ مَا تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَرُونِي مَاذَا خَلَقُوا مِنْ الأَرْضِ أَمْ لَهُمْ شِرْكٌ فِي السَّمَوَاتِ اِئْتُونِي بِكِتَابٍ مِنْ قَبْلِ هَذَا أَوْ أَثَارَةٍ مِنْ عِلْمٍ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ (4) وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّنْ يَدْعُو مِنْ دُونِ اللَّهِ مَنْ لا يَسْتَجِيبُ لَهُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَهُمْ عَنْ دُعَائِهِمْ غَافِلُونَ (5) وَإِذَا حُشِرَ النَّاسُ كَانُوا لَهُمْ أَعْدَاءً وَكَانُوا بِعِبَادَتِهِمْ كَافِرِينَ (6) الاحقاف ).
أخيرا
1 ـ من الممكن للأحرار فى العراق وغيره أن يحققوا إصلاحا سلميا بهذا .
2 ـ والله جل وعلا هو المستعان .



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفصل الأربعون : لمحات عن المنهج القرآنى التشريعى فى الأحوال ...
- ( لَهُمْ مِنْ جَهَنَّمَ مِهَادٌ وَمِنْ فَوْقِهِمْ غَوَاشٍ) ( ...
- الفصل التاسع والثلاثون : لمحة عن المساوة والعدل في التشريع ا ...
- الفصل الثامن والثلاثون : القول المبين فى الحور العين
- حوار حول هجص السنيين فى موضوع الحور العين
- الفصل السادس والثلاثون : تضمين المرأة فى ( المستحقين والسكان ...
- الفصل الخامس والثلاثون : تضمين المرأة فى خطاب ( أل الموصولة ...
- بين الخيبة والخسران
- الفصل الرابع والثلاثون : تضمين المرأة فى خطاب ( المؤمنون / ا ...
- الفصل الثالث والثلاثون : تضمين المرأة فى خطاب (مَن / ما ) ال ...
- الفصل الثانى والثلاثون : تضمين المرأة فى خطاب ( الذين )
- الفصل الحادى والثلاثون : النساء ضمن مصطلحات ( المغضوب عليهم ...
- الفصل الثلاثون : النساء ضمن مصطلحات ( مولى / دابة / شقى وسعي ...
- فى مواجهة ( بوتين ) : القرآنيون فى أوربا عليهم الدفاع عن وطن ...
- الفصل التاسع والعشرون : النساء ضمن مصطلح ( الأقلية والأكثرية ...
- الفصل الثامن والعشرون : النساء ضمن مصطلح ( شاهد/ شهيد / أشها ...
- الفصل السابع والعشرون : النساء ضمن مصطلحات (كل / فئة / فرد )
- ( وَمَا أَنْتَ عَلَيْهِمْ بِجَبَّارٍ ) . عن تجبر شيوخ الأزهر
- معضلة الزمن والميتافيزيقا فى رؤية قرآنية
- الفصل السادس والعشرون : النساء ضمن مصطلح ( صادق : صديق )


المزيد.....




- الاحتلال يستغل الأعياد الدينية بإسباغ القداسة على عدوانه على ...
- -المقاومة الإسلامية في العراق- تعرض مشاهد من استهدافها لموقع ...
- فرنسا: بسبب التهديد الإرهابي والتوترات الدولية...الحكومة تنش ...
- المحكمة العليا الإسرائيلية تعلق الدعم لطلاب المدارس الدينية ...
- رئيسي: تقاعس قادة بعض الدول الإسلامية تجاه فلسطين مؤسف
- ماذا نعرف عن قوات الفجر الإسلامية في لبنان؟
- استمتع بأغاني رمضان.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على ا ...
- -إصبع التوحيد رمز لوحدانية الله وتفرده-.. روديغر مدافع ريال ...
- لولو فاطرة في  رمضان.. نزل تردد قناة وناسة Wanasah TV واتفرج ...
- مصر.. الإفتاء تعلن موعد تحري هلال عيد الفطر


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن دعوة هدم القبور المقدسة فى العراق نقول :