أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - التيار الشيوعي الأممي - إيران 1979 : هذه ليست ثورة















المزيد.....

إيران 1979 : هذه ليست ثورة


التيار الشيوعي الأممي

الحوار المتمدن-العدد: 7210 - 2022 / 4 / 4 - 09:38
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


مقدمة عام 2009
منذ ثلاثين عامًا وقعت ما تسمى "بالثورة الايرانية" . نعيد فيما يلي إعادة نشر بيان التيار الشيوعي الأممي الذي يرد فيه على الدعاية الهائلة التي ملأت صفحات الصحف اليسارية و اليمينية على حد سواء في ذلك الوقت . يسخر البيان من فكرة أن ثورة ما ، برجوازية أو ديمقراطية برجوازية تحدث هناك . إنه يشير إلى حقيقة أن نظام الشاه الأوتوقراطي ( الاستبدادي ) ، الذي كانت الولايات المتحدة قد نصبته كدمية بيد المعسكر الغربي ، قد وضع الأساس لسقوطه بالذات بقمعه الوحشي لكل معارضة تواجهه . عندما انضمت البروليتاريا إلى الاحتجاجات الشعبية ضده و أصيب نظامه بالشلل ، كانت المعارضة الإسلامية التي كانت إحدى ضحايا قمعه و إرهابه ، هي التي ( استفادت من ذلك و ) استولت على زمام الحكم و أعادت فرض النظام البرجوازي تدريجيًا . كما يؤكد البيان فإن نضال الطبقة العاملة الايرانية كان تعبيرًا مهمًا في ذلك الوقت عن أن الطبقة العاملة في دول الأطراف قد بدأت تستيقظ . بالفعل كان ذلك جزءً من موجة نضالات ستتبعها موجة إضرابات في قلب النظام قام بها عمال القطاع العام ( شتاء الغضب في بريطانيا ) و عمال مصانع الصلب في فرنسا و بريطانيا ، و بعد ذلك بوقت قصير في بولندا أيضًا . في إيران لن يمر وقت طويل حتى يبدأ النظام الإسلامي بطرد كل معارضيه و التخلص منهم بنفس طريقة الشاه . تحول التعصب الديني للملالي أو شيوخ الدين إلى أداة لفرض إرهاب الدولة من خلال الشرطة السرية التي أعيد تنظيمها و من خلال "الحرس الثوري" . كره الشاه تحول إلى أهم داعميه أي الولايات المتحدة الأميركية بعد مغادرته البلاد ، و جرى احتلال السفارة الأميركية من قبل الطلاب الشبان الذين ألهبت حماستهم الانتفاضة التي سبقت عودة آية الله الخميني من المنفى . احتاج الأمر إلى بعض الوقت و إلى "محاولة إنقاذ" أميركية فاشلة قبل التوصل إلى اتفاق مرضي أطلق على أثره السفير ( الأميركي ) و طاقمه . لكن إيران كانت قد غادرت الفلك الأميركي و سبب ذلك نكسة كبيرة للمعسكر الأميركي . هذا أدى إلى إتباع سياسة تسليح حليف آخر في المنطقة هو العراق ، و دفعه إلى شن الحرب على إيران . استمرت هذه الحرب لعشر سنوات و شهدت سقوط مليون قتيل في ظروف تذكر بالحرب العالمية الأولى 1914 - 1918 . بسبب ضعفها العسكري النسبي مقارنةً بالعراق و تعرضها لخسائر بشرية أكثر من خصمها ، لجأت إيران ( النظام الإيراني ) إلى تجنيد الأطفال في جيشها . لحفظ ماء وجهها ، ادعت إيران أنها حققت النصر عندما أعلن عن انتهاء هذه الحرب . بعد ذلك شهدت المنطقة عدم استقرار هائل عندما غزت الولايات المتحدة و احتلت العراق لمدة خمس سنوات ، الأمر الذي صب في مصلحة إيران . مع وقوع الاضطرابات في العراق ، كانت إيران قادرة على أن تستعيد موقعها كقوة إمبريالية رئيسية في المنطقة و أن تطور قدراتها لتحدي إسرائيل . في هذه الظروف لم تستطع الولايات المتحدة أن تفعل الكثير أكثر من الانسحاب و التراجع . مع انبعاث الحياة في الإمبريالية الروسية و تقديمها المساعدة لإيران في مشروعها قيل أن الرئيس أوباما قد أرسل رسالة الى القيادة الروسية يقترح فيها سحب الدرع الصاروخي الذي نشر حديثًا في بولندا مقابل أن تقوم روسيا بضبط النظام الإيراني . جرى فيما بعد إنكار وجود مثل هذه الرسالة لكنها تكشف مدى الخطر الذي تشعر به الولايات المتحدة من صعود قوة الإمبريالية الإيرانية . بالإضافة إلى ذلك مما يستحق الذكر هنا هو أن البروليتاريا الايرانية التي عانت الأمرين تحت سلطة هذا النظام الديني البرجوازي ، قد بدأت على الرغم من ذلك بالصعود و المشاركة في الصعود الحالي للنضالات العالمية . مع تفاقم الأزمة الاقتصادية فإن البروليتاريا الايرانية تدفع دفعًا نحو المزيد من النضالات للدفاع عن مستواها المعيشي و إلى إعادة اكتشاف التقاليد البروليتارية الثورية التي تعود إلى فترة 1917 - 1923 الثورية .

بيان التيار الشيوعي الأممي
بعد أشهر من أعمال الشغب و الإضرابات و من المحاولات العاجزة لحكومة الشاه بقمع الغضب الشعبي من خلال إطلاق حملة قمع دموية ، فإن فريقًا حكوميًا جديدًا ، كان قد استبعد في الماضي من المشهد السياسي ، بل و أرسل ليتعفن في السجون و المنافي ، قد تولى اليوم مسؤولية إدارة شؤون الرأسمالية الايرانية . إن عمق الاضطرابات التي شهدها المجتمع الايراني قد أدى إلى تغيير هائل و مر في الجهاز الحاكم ، الموقع الهام الذي يحتله هذا البلد في تلبية الحاجات الإستراتيجية للمعسكر الإمبريالي الأكثر قوة في العالم - و هو عامل بالغ الأهمية بالنسبة لهذا المعسكر ، و المدى العالمي الواسع للأحداث في إيران ، و أكثر من ذلك ما تدل عليه أكثر من أهمية نتائجها المباشرة ، و أخيرًا و لكن أكثرها أهمية ، الدور الذي لعبته البروليتاريا في هذه الأحداث ، توجب استخلاص عدة دروس مهمة لنضال البروليتاريا العالمية .
1 - على العكس مما يزعمه البعض ، سواء في الصحافة الليبرالية أو البورديغية ( نسبة للقائد الشيوعي الايطالي بورديغا ) ، لا توجد هناك ثورة في إيران ، لا "ديمقراطية" و لا "إسلامية" أو ثورة "قوزاق" . ليس الشاه ممثلًا لإقطاع ما أطاحت به القوى "التقدمية" لآية الله الخميني ، إن تقدمية الخميني ليست أكثر من تقدمية ملكة إنكلترا أو الإمبراطور بوكاسا الأول . السبب الرئيسي للشقاق بين العائلة المالكة و بين هرم المؤسسة الدينية الشيعية هو ، و لسخرية التاريخ ، الإصلاح الزراعي الذي قام به الملك و الذي ألحق الضرر المباشر بمصالح رجال الدين و ملكيتهم للأراضي. في الواقع لا يمثل القادة الجدد لإيران أي نوع من القوى "البورجوازية التقدمية" أو "الراديكالية" ، لا على الصعيد السياسي و لا على الصعيد الاقتصادي . ما الذي قدمته الثورة البورجوازية في الماضي باسم "الإرث الديني" و هل تمثل أي شيء أكثر من تغيير ثوب النظام الحاكم ؟ أية ميزة ثورية في "تأميم" صناعة النفط التي كانت مؤممة بالفعل في السابق ؟ ما أثبتته ما تسمى بالثورة الايرانية بالفعل هو أنه في عصر انحطاط الرأسمالية في كل مكان من العالم ، فإن عصر الثورات الديمقراطية أو البرجوازية من أي نوع قد انتهى منذ وقت طويل . لا يوجد أي بلدٍ أو منطقة في العالم ، مهما كانت درجة تأخرها ، تكون فيه المهام المطروحة على المجتمع هي ذاتها التي أنجزت في عام 1789 .
2 - تثبت الأحداث في إيران أن ظروف الثورات الديمقراطية البورجوازية لا توجد اليوم في أي مكان في العالم ، و لا حتى في البلدان النامية ، إنها تكشف أيضًا أن الجيش في هذه البلدان هو القوة الوحيدة في المجتمع القادرة على ضمان درجة أدنى من الوحدة في المجتمع - لمصلحة رأس المال الوطني بالطبع . مباشرة فور تسلمه السلطة ، كان على نظام بازركان - الخميني أن يتوجه و يلجأ إلى نفس القوة التي كانت حتى أسابيع فقط الداعم الأول لنظام الشاه ( أي الجيش ) . أما إعدام عدد من الجنرالات فقد كانت مجرد محاولة لتهدئة غضب الجماهير و لا يغير شيئًا من حقيقة أن الجيش قد أبقي كما هو ، كمؤسسة هرمية عسكرية . كما في كل البلاد التي لا تقوم الدولة الرأسمالية فيها على أساس إقتصادي قوي نتيجة تطور تاريخي طويل ، و حيث لا تجد الطبقة الحاكمة بتصرفها مؤسسات قانونية و جهاز سياسي مرن بما يكفي لأن يحتوي الصراعات التي تمزق المجتمع و تبقي هذه التناقضات و الصراعات التي تعصف بالمجتمع و تكاد تلقيه في مهاوي الفوضى ، ضمن حدود "الشرعية" و ضمن حدود "الديمقراطية" ، فإن التطورات في إيران تعطينا درسًا خاصًا فيما يتعلق بالجيش . بما أن هذا الجيش يمثل العنف الهرمي و المركزي للعلاقات الاجتماعية التي تقوم على الاستغلال و الاضطهاد و أنه يعبر عن الاتجاه العام لانحطاط الرأسمالية نحو عسكرة المجتمع ، فإن الجيش يشكل بطريقة دائمة عمليًا الضمانة الوحيدة لبقاء و استقرار النظام البرجوازي ، سواءً سمى نفسه "شعبيًا" ، "إسلاميًا" أو "ثوريًا" .
3 - مرةً أخرى تكشف الأحداث في إيران أن الثورة الوحيدة التي هي على جدول الأعمال اليوم ، في البلدان المتأخرة كما في بقية العالم ، هي الثورة البروليتارية . خلافًا للأسطورة التي يدافع عنها من لهم مصلحة في الحفاظ على النظام القائم ، أثبتت الأحداث في إيران بشكل حاسم ليس فقط أن البروليتاريا توجد أيضًا في البلدان المتأخرة ، بل أنها قادرة أيضًا على أن تتحرك بطريقة كفاحية و ضمن مجالها الطبقي الخاص تمامآ مثل بروليتاريا البلدان المتقدمة . بينما جاءت بعد موجة من النضالات العمالية التي جرت في بلاد مختلفة في أميركا اللاتينية و تونس و مصر الخ ، كانت إضرابات العمال الايرانيين عاملًا سياسيًا رئيسيًا أدى إلى الإطاحة بنظام الشاه . على الرغم من زخم الحراكات الجماهيرية ، بدأت الحركة "الشعبية" - التي حشدت كل الطبقات المضطهدة في إيران - باستنزاف نفسها ، كان انضمام البروليتاريا الايرانية إلى النضال الذي بدأ في أكتوبر تشرين الأول 1978 ، خاصة في قطاع النفط ، الذي لم يشعل الاضطرابات من جديد فقط ، بل شكل مشكلة عصية على الحل عمليًا لرأس المال الوطني ، في غياب بديل مناسب للفريق الحاكم القديم . كان القمع كافيًا لإجبار صغار التجار و الطلاب و العاطلين عن العمل على التراجع ، لكن ثبت أنه كان بلا أية قيمة عندما واجهت البورجوازية الشلل الاقتصادي الذي سببته الإضرابات العمالية . هكذا و حتى في بلد تكون فيه البروليتاريا ضعيفة عدديًا ، أظهرت البروليتاريا الايرانية حجم القوة التي تملكها في المجتمع بفضل موقعها في قلب عملية الإنتاج الرأسمالي .
4 - بينما أكدت الأحداث في إيران على القوة المهمة للبروليتاريا ، فقد أظهرت أيضًا أن البروليتاريا هي القوة الوحيدة في المجتمع التي تستطيع معارضة أهم "الحلول" التي تقدمها البورجوازية لأزمتها ألا و هي الحرب الإمبريالية . بالفعل بسبب المكانة الخاصة لإيران في البنية العسكرية للمعسكر الغربي فقد حظيت باهتمام كبير من هذا الحلف . و المشاكل التي خلقها الحراك الطبقي ، ليس فقط لرأس المال الوطني ، بل أيضًا بالنسبة لاستعدادات المعسكر الإمبريالي للحرب ، أظهرت بوضوح كيف أن تحركات البروليتاريا هي اليوم كما كانت في الماضي ، العقبة الوحيدة بل العقبة الرئيسية في وجه البورجوازية التي تستعد بطرقها الخاصة لشن حروبها الإمبريالية .
5 - الدور الحاسم الذي لعبته البروليتاريا في الأحداث في إيران يطرح مشكلة مهمة إذا ما كان على البروليتاريا أن تحقق ثورتها الشيوعية بنجاح . هذه المشكلة تتمحور حول علاقة البروليتاريا بالطبقات الأخرى غير المستغلة في المجتمع ، خاصة تلك التي لا تعمل . ما كشفته الأحداث في إيران هو التالي :
- رغم أعدادها الكبيرة فإن هذه الطبقات لا تتمتع بقوة حقيقية في المجتمع
- هذه الطبقات عرضة ، أكثر من البروليتاريا بكثير ، للأشكال المختلفة من التمويهات الايديولوجية لرأس المال و لهيمنته الفكرية بما في ذلك التي عفا عليها الزمان كالدين مثلًا
- لكن بينما تصيب الأزمة هذه الطبقات بنفس الحدة التي تصيب الطبقة العاملة فإن هذه الطبقات يمكنها أن تكون جزءً من النضال ضد رأس المال بشرط أن تتمكن البروليتاريا من تصبح في طليعة هذا النضال
في مواجهة كل محاولات البورجوازية لتحويل سخط هذه الطبقات إلى طريق مسدود بلا أفق و بلا أمل ، فإن مهمة البروليتاريا في علاقتها بهذه الطبقات هو أن توضح لها أن أيًا من "الحلول" التي يقترحها رأس المال لإنهاء بؤسها سوف لن يجلب لها السعادة المتوقعة . فقط بالمضي إلى جانب الطبقة الوحيدة الثورية ، يمكنها أن تحقق أهدافها تلك ، ليست كطبقة ، محكوم عليها تاريخيًا بالزوال ، بل كجزء من المجتمع ككل . يشترط للمضي في هذا الطريق أن تحقق البروليتاريا استقلالها التنظيمي و السياسي ، الأمر الذي يعني أن ترفض البروليتاريا أية تحالفات سياسية مع تلك الطبقات . ليس بأن تضع كل ثقلها خلف مطالبها الخاصة يمكن للبروليتاريا أن تجتذب هذه الطبقات خلفها . العكس تمامًا ، أظهر التاريخ أن هذه الطبقات تتبع القوة الأكثر ديناميكية في المجتمع . لذلك فقط من خلال التأكيد على أهدافها الثورية الخاصة يمكن للبروليتاريا أن تجر معها تلك القوى ، أولآ بأن تشق تلك الطبقات الأقرب إليها عن تلك الأقرب إلى الطبقة الحاكمة .
6 - إذا لم تكن هناك ثورة برجوازية في إيران فليس هناك بالتأكيد ثورة بروليتارية أيضًا . رغم كفاحيتها التي لا شك فيها فإن الطبقة العاملة لم تتمكن من تحقيق استقلالها الذاتي . إنها لا تنافس البرجوازية على السلطة ، و لم تتمكن من إنشاء منظمتها الموحدة للنضال ، أي مجالس العمال . و هذا درس آخر للأحداث في إيران . رغم ضعف البروليتاريا ، العددي كما السياسي و التنظيمي ، الذي سمح للبرجوازية أن تحتفظ بالسلطة اليوم ، لكن نضال العمال كان تأثيره حاسمًا في تطور الوضع السياسي العالمي . بهذا المعنى فإن الأحداث في إيران هي دلالة على ما سيجري في المستقبل . بعد فترة تراجع أعقبت موجة النضالات الطبقية بين عامي 1968 و 1973 ، فإن النضالات العمالية اليوم تفرض نفسها اليوم و تصبح أوسع . تحتل الطبقة العاملة اليوم بشكل تقدمي مقدمة المشهد السياسي في المجتمع ، محفزة التناقضات الداخلية التي تمزق الطبقة الرأسمالية ( أزماتها الاقتصادية و السياسية ، تعزيز القوة العسكرية للمعسكرات المتنافسة ) . لكن بالنسبة للبروليتاريا الإيرانية كما لبروليتاريا كل البلدان النامية ، يمكن فقط طرح المشكلة لا حلها . فقط نضال البروليتاريا العالمية خاصة في البلدان الأكثر قوة ، سيمكن حل هذه المشكلة من خلال تعميم الهجوم على رأس المال و تدمير النظام القائم بمجمله .

17 / 2 / 1979



#التيار_الشيوعي_الأممي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الرأسمالية هي الحرب , الحرب على الرأسمالية !


المزيد.....




- في ذكرى 20 و23 مارس: لا نفسٌ جديد للنضال التحرري إلا بانخراط ...
- برسي کردني خ??کي کوردستان و س?رکوتي نا??زاي?تيي?کانيان، ماي? ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 28 مارس 2024
- تهنئة تنسيقيات التيار الديمقراطي العراقي في الخارج بالذكرى 9 ...
- الحرب على الاونروا لا تقل عدوانية عن حرب الابادة التي يتعرض ...
- محكمة تونسية تقضي بإعدام أشخاص أدينوا باغتيال شكري بلعيد
- القذافي يحول -العدم- إلى-جمال عبد الناصر-!
- شاهد: غرافيتي جريء يصوّر زعيم المعارضة الروسي أليكسي نافالني ...
- هل تلاحق لعنة كليجدار أوغلو حزب الشعب الجمهوري؟
- مقترح برلماني لإحياء فرنسا ذكرى مجزرة المتظاهرين الجزائريين ...


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - التيار الشيوعي الأممي - إيران 1979 : هذه ليست ثورة