أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - عزيز باكوش - هل المواطن العربي في حاجة الى هذا الكم الهائل من فضائيات التسلية والترفيه؟















المزيد.....

هل المواطن العربي في حاجة الى هذا الكم الهائل من فضائيات التسلية والترفيه؟


عزيز باكوش
إعلامي من المغرب

(Bakouch Azziz)


الحوار المتمدن-العدد: 1667 - 2006 / 9 / 8 - 10:02
المحور: الصحافة والاعلام
    


ما فتىء يدور حاليا جدل واسع في الأوساط الفكرية والإعلامية في العالمين العربي والإسلامي بسبب ما تعرفه سماواتهما المفتوحة..من احتلال واكتساح من طرف القنوات الفضائية الأجنبية , وعزمهما التصدي لهذه الهيمنة أو الغزو , بعد أن ظل هذا العالم لفترة طويلة متقوقعا مستهلكا للصورة بدل إن يكون طرفا في إنتاجها.
ولان مقاربة مجال تكنولوجيا الإعلام والاتصال , ومقارنته بإشكالية التكوين و الثقافة و المعرفة في العالم العربي أمر معقد جدا . وعلى مستوى عال من التباين و التناقض , حيث وصل عدد القنوات الفضائية المتاحة للمشاهدة في المنطقة العربية وحدها الى 455قناة وفقا لإحصاء 2004 . حيث اللافت أن اغلب هذه القنوات لا يتحدث بالعربية , ولا تشكل الفضائيات العربية إلا جزء ضئيلا أمام الكم الهائل من الفضائيات الأجنبية.
فقد انقسم المهتمون من رجال الفكر و الإعلام العرب وغيرهم الى مؤيد ومعارض ,خاصة فيما يتعلق بتفسير و تحديد أسلوب التصدي لظاهرة ما أصبح يعر ف ب" الغزو الثقافي الجديد".
ويبقى السؤال :مالذي يمكن ان تقدمه كل هذه القنوات ؟ وهل يحتاج المواطن العربي الأمي الفقير ..الى كل كل هذا الكم الهائل من قنوات الترفيه والتسطيح والافلام ؟ ما الذي يمكن ان نفعله ازاء هذا التهاطل الاعلامي الفضائي من اجل استثماره والاستفادة منه
الكاتب و الروائي المصري "ثروت اباظة" سبق أن كتب مقالا في نفس السياق نشرته مجلة"ساتلايت جايد " المتخصصة في تكنولوجيا البث الفضائي , تصدى فيه لوجهة النظر التي تقود الى أن المشاهد العربي يتعرض لأبشع هيمنة إعلامية عرفها التاريخ المعاصر, و بغير سلاح قائلا "
" أنا ضد هذه التسمية على طول الخط"
و أضاف معللا موقفه" مهما بلغت قوة القنوات الأجنبية ومدى تغلغلها و سيطرتها على المجتمعات العربية التي تتلقى إرسالها , فهي لن ترقى (في نظر الكاتب) الى ما عانته المنطقة العربية بأسرها من احتلال عسكري سياسي و اقتصادي على مدى سنوات عمرها الطويل" مؤكدا في نفس السياق "إن الهوية العربية ظلت هي هي ,رغم كل ذلك, محافظة على قيمها حيث أنها لم تتغير ولم تتأثر.
ومضى رئيس اتحاد كتاب مصر(طيلة 16 سنة)و رئيس المجلس السوري المصري متسائلا :
" ثم من الذي يتلقى إرسال هذه القنوات الأجنبية؟ ليخلص في حينه الى أن الأمر لا يعني سوى مجموعة صغيرة من المشاهدين لا يمثلون إلا نسبة قليلة جدا من تعداد سكان الوطن العربي , كما أ ورد أيضا إن ما تبقى من أبناء العروبة ,"من غير تحديد نسبة هذه الشريحة او تلك" ما زال يعاني من الأمية و الجهل و قلة الإمكانيات.

و بخصوص المتابعة العربية للإعلام الفضائي عموما, والعربي على نحو خاص ,استطرد الكاتب الكبير قائلا :
" عندما يذاع برنامج أكون أنا المتحدث فيه على إحدى الفضائيات العربية , فأنني(يضيف الكاتب) أتلقى عددا كبير ا من المكالمات الهاتفية والرسائل من الأصدقاء " ويبدو ذلك , على الاقل في نظر الكاتب ما يؤكد المتابعة الجدية والجيدة التي تحظى بها هذه الفضائيات العربية في كل مكان.....( ) .
وقال أيضا بصدد تفنيد أطروحة الغزو الثقافي والإعلامي الجديد ,ودحض مقولة هيمنة الفضائيات الأجنبية "إن التضخيم من مكانة الفضائيات الأجنبية, و تأثيرها السلبي "ما هو إلا عملية تهويل صحفية " و أضاف ما معناه إن هذه "الحملة المغرضة التي يشنها الإعلام العربي المعارض لأي انفتاح" لا تستحق العناية بها أو جذب الانتباه إليها".
و لان التلفزيون المحلي الرسمي , في أية دولة عربية من المحيط الى الخليج , وخاصة في مصر (؟) (يقول الكاتب) أصبح من القوة و المكانة بحيث تصعب منافسته أو التغلب عليه ,فقد خلص في نهاية المقال الى قوله" إن الفضائيات الأجنبية ليست غزوا ,لان التلفزيون المصري يتقدم, و الفضائيات العربية تتنافس من خلاله .
و مع تسليمنا و إقرارنا بان جميع الملاحظات و الانتقادات الموجهة الى الفضائيات العربية و الإعلام العربي ,التي تنعته بالفجاجة والسطحية , وغياب الاستشراف المستقبلي ,الا عبر فوهات تضيق يوما بعد آخر, بما في ذلك الإعلام المصري نفسه صحيحة ومنطقية.
فا القول مع" اباضة" بان القنوات الفضائية الأجنبية مع أخد الاعتبار لهشاشة برامجها ,وسفالة دعايتها, وغرابة قيمها ,الداعية الى السقوط الأخلاقي المروع,وأخبارها التي لا تعمل سوى على تكريس و طرح نظرية الفكر الواحد, و المعرفة الواحدة، "ثقافة الأقوى"، بإعلامها الذي لا يولي اهتماما للهويات الثقافية ,و القيم الرمزية التي تنتجها الثقافات الأخرى المتدينة, إلا بالقدر الذي يخدم منطق ثقافة الهيمنة , لا تمثل تحديا و لا غزوا ثقافيا , و إعلاميا شرسا.
إن القول بان كل ذلك لا يشكل خطورة على المشاهد العربي, و لا مسا بهويته الحضارية ,هو نوع من المراهنة على سراب. هو عبث عربي لا يقابله في الضخامة و التجذر ,إلا الوهم العربي نفسه .

و يصعب علينا أن نوفق بين ما إذا كانت الهوية العربية (والمصرية على نحو خاص) قد صمدت بالفعل أمام بشاعة الغزو بكافة صوره و أشكاله التدميرية و بين الخبر الذي تناقلته وكالات الأنباء العربية و الدولية الناطقة و المسموعة و المكتوبة و المصورة حول اعتقال مجموعة من الشباب المصري " المنحرف" الذين أطلقوا على أنفسهم اسم "عبدة الشيطان"، وذلك بتهمة ترويج بعض الأفكار المنحرفة الواردة عبر القنوات الفضائية الأجنبية كقناةMCM وMTV وVH1 للموسيقى.
على ان الذي يهمنا في هذه النقطة بالذات ,هو أن نسائل كاتبنا "ث.اباظة" على من تراهن وسائل الإعلام الغربية التي تسيطر عليها الدعاية الصهيونية المغرضة بشكل مخيف, فيما يتعلق بتقويض المشروع التنموي العربي و الإسلامي ؟؟ اليس على فئة الشباب المتقد حماسا و تهورا. و الذي حصر مقال الكاتب الكبير نسبته في "فئة قليلة من المشاهدين الشباب؟ أم على الفئة المتبقية التي نعتها بأنها تعاني من الأمية أو الجهل أو قلة الإمكانيات ؟؟" ثم ماذا تبقى من أبناء ... بل من مستقبل الأمة العربية بأكملها؟؟
هل ثمة حدود لا ينبغي القفز عليها عند مقارنة الاحتلال العسكري النظامي ، مع الغزو الفضائي الأجنبي ؟.وأي منهما اشد خطورة و فتكا بالإنسان العربي؟؟ من غير الاحتكام الى منطق" احلاهما مر"
ما موضوعية و مصداقية ما تدعيه الأنظمة السياسية الحاكمة في الوطن العربي ،وما نجاعته في مواجهة اخطبوط الهيمنة و التفسخ الإعلامي القادم من الفضاء ؟
وعلى رؤية "اباظة" كتب رئيس تحرير "ساتلايت جايد " في كلمة نفس العدد بخصوص "عبدة الشيطان" الذين اعتقلتهم أجهزة الأمن المصري، وإدانتهم بتهمة ترويج الأفكار المنحرفة الواردة عبر الفضاء إن أعضاء هذا الفريق يعتمدون على موسيقى "الميتال" و هي امتداد لموسيقى "البروك" التي ظهرت في الستينات، وكانت تقام لها المهرجانات و الحفلات ويشارك فيها الآلاف , و تنتهي دائما بسقوط العديد من الضحايا, بعد أن يصابوا بحالة هستيرية .و أضاف نفس المقال" إن النجوم هذا التيار يدعون الى يتمرد على كل شيء".
ليسمح لنا كاتبنا الكبير "ث.اباظة" الذي نجح في "تحويل اتحاد كتاب مصر الى فرع للحكومة في فترات سابقة" كما توفق أيضا و بنفس القدر من النجاح"و التعبير دائما للأدبية المصرية,فيما يتعلق بالعديد من القضايا ذات الصلة بالإبداع و توجهاته ,أن تفتتن بالسؤال مرتين.
ما دواعي و خلفيات خطابه المغرق في التفاؤل ؟وهم التطبيع ؟ أم دواعي الانفتاح بماله وما عليه؟ عقدة سيادة, ام ريادة, التي تثير جدلا ساخنا على الساحة الفنية الشامية؟ أم هما معا؟؟
ما نصيب "الإعلام المصري بالاحرى التلفزيون المصري الذي تصعب منافسته أو التغلب عليه؟ وما حجم مسؤوليته إزاء هذه الظاهرة الغريبة الشاذة في مجتمعنا العربي المصري."عبدة الشيطان"؟و أخيرا هل ثمة قصور حقيقي أو مفتعل في الإمساك بطبيعة و راهن الإعلام العربي من قبل هذا المفكر أو ذاك؟؟
من شبه المؤكد, أن السلبيات الثلاث, التي تحكم أداء الإعلام العربي من المحيط الى الخليج, و التي نجملها في:
1- غياب نظرة إعلامية مستقبلية للإعلام العربي " إستراتيجية إعلامية
2-هيمنة الهاجس الأمني
3- طغيان القرار السياسي , من المحقق ان الاغلال الثلاثة تجعله حتما غير قادر على استثمار طاقة الشباب الذي أصبح يعاني أكثر من أزمة هوية ، وفقدان القدوة, إضافة الى تغلغل الإعلام الأجنبي بتقاليده الغربية المدمرة التي تعكسها فضائياته.إعلام تكمن مأساته في الولاء الشديد لجهاز الدولة تنخر جسده الانتقائية و الركاكة و السطحية في طرح و معالجة الأمور. إعلام يمكن تشبيه أدائه بثمرة "الخس" ثلث أرباعها للرمي في القمامة،وغالبا ما يطعن الجائع بعد ذلك بأن نواتها صفراء ذابلة.
ولما كانت تكنولوجيا الإعلام و الاتصال لا تعني التقنية فحسب يقول الأستاذ" يحيى اليحياوي" و لكن تتعداها الى ما هو تكويني و ثقافي, فان الحضارة الأوروبية قبل عصر التقدم التكنولوجي المهول قامت على المطبعة , وبدلا من أن تقوم تلك الآلة المسكينة عندنا بالدور نفسه, يقول محيي الدين اللاذقاني في زاويته اليومية ((طواحين الكلام)) بجريدة ((الشرق الأوسط)) سخرنا للدعاية السياسة و طباعة الشعر الردئ . و نستسمح صاحب ((عجائب و أجيال )) أضاف شيء بسيط الى ما قاله في شأن هذه الآلة المسكينة حقا. ذلك أنها راكمت أرشيفا قياميا تضيق به دهاليز مكاتب الاستخبارات في الوطن العربي واستطرد "محيي الدين اللاذقاني " قائلا: "ها نحن نكرر مع القمر الصناعي خطأنا مع المطبعة " فنستخدم معظم ما جادت به تكنولوجيا الإعلام و الاتصال لسبب يختلف عن الذي و جد من أجله .

و غني عن التذكير أن المنافسة الحقة ، في هذا المجال تبرز بتغذية عقل المشاهد العربي بواسطة برامج متقدمة, و أفلام تثقيفية و حصص عملية و تكنولوجية , و برامج محو أمية , بدلا من كاميرا جيل مهووس , لا تشيح بوجهها عن انف ناديا الجندي , إلا لتحط على كتف شريهان, أو قفا فيفي عبدو. و بعد كل هذا العبث يضيف الكاتب يأتيك من يؤكد على حرص فضائياتنا و محلياتنا على استخدام التكنولوجيا لفتح الآفاق أمام العقل العربي لتنمية الموارد و الثروات القومية. فهل يلغي المشاهد العربي عقله, لما يجد نفسه أمام خطاب إعلامي يجبره على الاقتناع بان ممثلات الإغراء في مصر من أهم مصادر الدخل القومي؟
و لعل حاجتنا نحن العرب الى التكوين و المعرفة بحجم حاجتنا الى عدم الخلط بين المباح و المستباح ,بين المشروع و غير المشروع ,كما أن الإعلام العربي يبدو في حاجة أكثر من أي وقت مضى الى بذل الجهد لإنقاذ الشباب العربي, و تزويده بما يدفع العقل الى مساحة شاسعة من التفكير و التأمل. و يوقظ لديه الغيرة على دينه و أخلاقه و قيمه العامة .
فالعيب ليس في القنوات الفضائية و إنما في ما تنفثه من سموم مدمرة في وسع التكنولوجيا راهنا غربلته وإزاحة الضار منه.
بدل السعي الى تكريس أطروحة التفوق و صعوبة المنافسة عربيا .
فهل يغيب كل هذا عن ذهن و فطنة كاتب بحجم ثروت أباظة ؟
وهل ثمة قصور حقيقي في الإمساك بواقع الإعلام العربي من قبل هذا المفكر أو ذاك؟؟
عزيز باكوش
[email protected] المملكة المغربية



#عزيز_باكوش (هاشتاغ)       Bakouch__Azziz#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قدرك ياعزوز
- ماجدوى الكتابة عن التلفزيون1
- علاقة الجالية المغربية في الخارج بالاقتصاد الوطني تنمية ام ا ...
- تبقى كرامة لو تأمل العرب لحظة واحدة هذه المفارقة
- الدمية باربي تعلن اسلامها
- ايروتيكا/ايروتيكا
- عربي على عجل
- سحر الجوى
- رسالة الى الاخوين -نايل سات- و-عرب سات
- الجريدة الورقية والمقهى بين تحبيب القراءة المجانية وانتكاس ا ...
- الصحافة والامن اية علاقة؟
- الباكالوريا بفاس ارقام ومعطيات
- من ينقذ 5 ملايين من -الجيسيكات- في العراق؟
- تاريخ الحمام من التدجين الى السباق
- من اجل شراكة تربوية فاعلة ومنتجة
- حول القرصنة في مجال المعلوميات
- الدروس الخصوصية -تسونامي-جديد يجتاح المغرب
- حوار مع الاستاذة فائزة السباعي مفتشة مركزية بوزارة التربية ا ...
- الغش في الامتحانات المهنية بين التحليل والتبرير
- الغش في الامتحانات المهنية في التعليم بين جدلية التحليل والت ...


المزيد.....




- فيديو كلاب ضالة في مدرج مطار.. الجزائر أم العراق؟
- الناتو يقرر تزويد أوكرانيا بمزيد من أنظمة الدفاع الجوي
- طهران: لا أضرار عقب الهجوم الإسرائيلي
- آبل تسحب تطبيقات من متجرها الافتراضي بناء على طلب من السلطات ...
- RT ترصد الدمار الذي طال مستشفى الأمل
- نجم فرنسا يأفل في إفريقيا
- البيت الأبيض: توريدات الأسلحة لأوكرانيا ستستأنف فورا بعد مصا ...
- إشكال كبير بين لبنانيين وسوريين في بيروت والجيش اللبناني يتد ...
- تونس.. الزيارة السنوية لكنيس الغريبة في جربة ستكون محدودة بس ...
- مصر.. شقيقتان تحتالان على 1000 فتاة والمبالغ تصل إلى 300 ملي ...


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - عزيز باكوش - هل المواطن العربي في حاجة الى هذا الكم الهائل من فضائيات التسلية والترفيه؟