أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - اجدي خديجة - إشكالية المجتمع المدني















المزيد.....

إشكالية المجتمع المدني


اجدي خديجة

الحوار المتمدن-العدد: 7167 - 2022 / 2 / 19 - 19:51
المحور: المجتمع المدني
    


يعتبر مفهوم المجتمع المدني مفهوم حديث من ناحية التسمية و قديم من الناحية الفكرية، فقد وجد في الحضارات القديمة بتسميات مختلفة فقد مر هذا المصطلح عبر فترات زمنية متعاقبة و اختلف الباحثون في تعريفه كل حسب بيئته و أفكاره محاولين في ذلك معرفة مكوناته
لذلك ظهرت العديد من النظريات المفسرة لنشأة هذا المفهوم إضافة إلى ذلك فقد كانت الحرية تساعد المجتمع المدني كي يرى النور، والديمقراطية الفضاء الطبيعي الذي يتيح له أن يعيش وينمو ويتطور فهي تسعى إلى تحسين الأوضاع المعيشية بغرض تنمية المجتمع .
من خلال هذا الفصل سنتعرض لكل ما له عالقة بالمجتمع المدني تحت عنوان إشكالية المجتمع المدني ، بتقسيم هذا الفصل إلى أربعة مباحث هم :
أولا : مفهوم و نشأة المجتمع المدني
ثانيا : مبادئ و مميزات المجتمع المدني
ثالثا: وضائف المجتمع المدني
رابعا : الديمقراطية كفضاء لنمو مجتمع المدني

أولا : مفهوم و نشأة المجتمع المدني
النظريات المفسرة لنشأة المجتمع المدني
بدأ مفهوم المجتمع المدني يشغل اهتمام العديد من المفكرين السياسيين أبرزهم هوبس و لوك و روسو و هيغل و ماركس و غرامشي و المفكرين المعاصرين سنحول توضيح ابرز النظريات العقد الاجتماعي و تركيز على تصور هيغل للمجتمع المدني .
تعتبر نظرية العقد الاجتماعي أشهر النظريات المفسرة لنشأة المجتمع المدني في الفكر السياسي فهي تشمل أفكار رواد الفكر السياسي الغربي، توماس هوبس ،وجون لوك و جون جاك روسو.
أولا يميز توماس هوبز بين المجتمع الطبيعي و المجتمع المدني، فالمجتمع الطبيعي هو الذي تسوده الفوضى و الحرب و العلاقات العدوانية بين الأفراد ،أما المجتمع المدني فهو مجتمع منظم بواسطة سلطة عامة تتأسس بموجب عقد تتنازل فيه الأفراد عن إراداتهم وحقوقهم الطبيعية (الحرية و المساواة) لصالح شخص الحاكم أو جمعية حاكمة بحيث يعمل هذا الشخص على ضمان مصالح الأفراد و أمنهم.
إذا وفقا لتوماس هوبز المجتمع المدني هو المجتمع السياسي أو الدولة ،غير أن هذا العقد المشكل للمجتمع المدني لا يحتوي على إنشاء جمعيات و إنما هو عبارة عن تسليم مشترك لحقوق الناس جميعا لصالح شخص واحد يمثلهم و يتصرف مكانهم.
ثانيا جون لوك في نظريته عن سلطة الدولة و القانون يضع لوك فكرة الانتقال من الحالة الطبيعية إلى الحالة المدنية و الأشكال المختلفة للحكومة، فلوك يرى أن الناس في الحالة الطبيعية ليسوا قادرين على أن يحملوا الجميع على احترام حقوقهم الطبيعية و لا يستطيعوا بمجهودهم الخاص حماية ملكيتهم لذلك اتفقوا فيما بينهم على إقامة حكومة تلزم الناس بالمحافظة على حقوق الجميع و هكذا نشأت الحكومة بمقتضى عقد و لكنه ليس عقد في اطار قانوني برضى تام منه وفق دولة حامية له .
ثالثا يرى روسو أنه بموجب هذا العقد فإن كل واحد يتحد مع الكل فالعقد هو بين المجموعة بحيث يضع كل واحد شخصه و قدرته في الشراكة تحت سلطة الإرادة العامة و سيكون كل شريك متحد مع الكل يقول روسو: "الإنسان الأول الذي يسبح أرضا ،فقال هذا لي ثم وجد أناسا من البساطة بحيث أنهم صدقوه ذلك الإنسان هو المؤسس الفعلي للمجتمع المدني". لتتكون فكرة الملكية دفعة واحدة، و منه نستنتج أن الصالحية المطلقة للحاكم تنقلب عند روسو لتصبح سيادة مطلقة للشعب فالتعاقد هو عملية تحول الإنسان الطبيعي إلى إنسان مدني.
إن مفكري نظرية العقد الاجتماعي استعملوا مفهوم المجتمع المدني كمرادف للمجتمع السياسي و الدولة و اعتبروه نقيضا للمجتمع الطبيعي و هم بذلك نظروا لنشأة الدولة و المجتمع المدني في نفس الوقت.
خالفا لما ذهب إليه مفكروا العقد الاجتماعي يعتبر هيغل أول من فصل بين مفهومي الدولة و المجتمع المدني في كتابه "فلسفة الحق" حيث رفض التداخل بينهما.
لقد ميز هيغل بين ثلاث عناصر أساسية تتجسد في العائلة التي تمثل المجتمع الطبيعي و الدولة التي تعبر عن المجتمع السياسي، ثم المجتمع المدني الذي يمثل الحلقة الوسيطة التي تقع بين العائلة و الدولة .إن الانتقال من العائلة إلى المجتمع المدني في نظر هيغل جاء نتيجة عجز الأسرة عن تلبية جميع حاجات الفرد حيث بقيت وحدة أخلاقية لتربية الأطفال لا أكثر عكس المجتمع المدني الذي يعتبر مجال تتصادم فيه مصالح الأفراد الذين تسودهم الأنانية التي تجعل كل فرد يلبي رغباته على حساب الآخرين.
ومن جهة أخرى حدد هيغل في كتابه فلسفة الحق المكونات الأساسية للمجتمع المدني و هي تتمثل في نظام الحاجات و نظام القضاء و التعاونيات .
في مواجهة المنطلقات الفكرية لهيغل قدم ماركس تعريفا للمجتمع المدني" على أنه حلبة التنافس الواسعة المصالح الاقتصادية البرجوازية فالمجتمع المدني حسب ماركس هو المجتمع البرجوازي المليء بالصراع الطبقي و هو بالتالي الجذر الذي تمخضت عنه الدولة ومؤسساتها المختلفة" إذ إن الدولة الرأسمالية عند ماركس ليست قوة مفروضة على المجتمع من خارجه و ليست هي واقع الفكرة الأخلاقية كما يقو ل هيغل لكن نتاج المجتمع نفسه عند درجة معينة من تطوره اقتضت في النهاية ظهور قوة تقف فوق المجتمع و بالتالي فإن وجود الدولة في المجتمع البرجوازي يعني وجود مجتمع مدني و هنا يمكننا القول أن ماركس اعتبر المجتمع هو القاعدة التي تحدد البنية الفوقية لدولة. و يعتقد ماركس أن المجتمع هو البنية التي تحدث تغيير داخل النظام و يزول في مرحلة من مراحله.
ومن هنا نلاحظ الفرق بين ماركس الذي يؤكد على ضرورة ذوبان الدولة في المجتمع و هيغل الذي يؤكد على استيعاب الدولة للمجتمع المدني و يرى ماركس أن العمال هم الطبقة الفوقية التي يجب أن تسير المجتمع و تقود التغيير.
عرف غرامشي المجتمع المدني بقوله: "أن ما يمكن أن نفعله الآن هو تحديد مستويين رئيسيين للأبنية الفوقية أحدهما هو ما يمكن أن نسميه بالمجتمع المدني، أي مجموع الهيئات التي توصف عادة بأنها هيئات خاصة ،و المجتمع الآخر هو المجتمع السياسي ،و يقابل هاذين المستويين وظيفة الهيمنة التي تمارسها الطبقة الحاكمة في المجتمع كله من جهة ووظيفة السيطرة المباشرة التي تمارسها من خلال مؤسسات الدولة و حكم القانون من جهة أخرى .فالدولة لا بد لها من هيمنة فكرية و أخلاقية على الجماعات المعادية لها و تقود الجماعات الصديقة لها". و عليه و حسب غرامشي فإن مفهوم المجتمع المدني يدور حول الهيمنة ،لقد أعطى غرامشي لمنظمات المجتمع المدني دورا حاسما في تمكين طبقة مستبدة اقتصاديا من تحويل سيطرتها على مجتمعها إلى هيمنة ايديولوجية على مكونات المجتمع المدني بواسطة ما يسمى بحرب المواقع. و عليه نلاحظ اختلاف بين نظرة غرامشي عن نظرة كارل ماركس الذي اعتبر المجتمع هو البنية الفوقية الذي لا بد أن تتحكم في زمان الدولة و في المقابل اعتبر غرامشي المجتمع المدني صراع أيديولوجي بين الدولة و المجتمع السياسي و التنظيمات المشكلة للمجتمع.
مفهوم المجتمع المدني :
لقد ظهر مصطلح المجتمع المدنيcivile société La مع تطور الفكر الغربي الذي أنتجه وتتفق عدة دراسات أكاديمية وجامعية على أن المجتمع المدني هو ( مجموعة التنظيمات التطوعية الحرة التي تملأ المجال العام بين الأسرة والدولة، أي بين مؤسسات القرابة ومؤسسات الدولة التي لا مجال للاختيار في عضويتها، هذه التنظيمات التطوعية الحرة تنشأ لتحقيق مصالح أفرادها، أو لتقديم خدمات للمواطنين، أو ممارسة أنشطة إنسانية متنوعة، وتلتزم في وجودها ونشاطها بقيم ومعايير الاحترام والتراضي والتسامح، والمشاركة والإدارة السلمية للتنوع والاختلاف).
يرى محمد عابد الجابري أنه مهما كان الاختلاف في تعريف المجتمع المدني، فإن ما هو بديهي ولا يمكن أن يكون محل اختلاف، هو أن المجتمع المدني أولا وقبل كل شيء (مجتمع المدن) ، وأن مؤسساته هي التي ينشئها الناس بينهم في المدينة، لتنظيم حياتهم الاجتماعية والاقتصادية والثقافية، فهي إذن مؤسسات إرادية، أو شبه إرادية، يقيمها الناس وينخرطون فيها، أو يحلونها، أو ينسحبون منها، وذلك على النقيض تماما من مؤسسات المجتمع البدوي التي هي مؤسسات (طبيعية) يولد الفرد منتميا إليها، مندمجا فيها، ولا يستطيع الانسحاب منها كالقبيلة والطائفة .
ثانيا : مميزات المجتمع المدني
مزايا المجتمع المدني :
يعد المجتمع المدني في العصر الحاضر من المكونات الأساسية لكل مجتمع ديموقراطي حداثي، ويضطلع بدور حيوي في تعبئة الطاقات لخدمة الصالح العام، والمساهمة الفعالة في تحقيق التنمية والتقدم، حيث يشتمل في تنظيماته وفي أدائه لمهامه على مزايا كثيرة وفوائد متعددة، نشير إلى أهمها فيما يلي:
1. ترسيخ الثقافة الديموقراطية، والتربية على المواطنة، وما يعني ذلك من حرية، ومسؤولية، وتنظيم، ومشاركة، وتعدد، واختلاف، وحوار، وخضوع للأغلبية، وتسامح، واحترام الرأي الآخر، وتعامل في إطار مؤسساتي وقانوني
2. توسيع قاعدة المهتمين بالمصلحة العامة، وتقوية الشعور بالانتماء الوطني، وروح التطوع، والعمل الجماعي المنظم، والحد من النزعة الفردية والأنانية، وتحقيق الاندماج والتعاون بين أفراد تجمعهم الرغبة المشتركة في خدمة المجتمع.
3. امتصاص حالات الاحتقان السياسي والاجتماعي، والتنفيس عنها بتفجير الطاقات بصورة إيجابية، واعتماد النهج السلمي في اتخاذ المواقف المختلفة، والتعبير العلني عن القناعات المتباينة.
4. تلبية الاحتياجات المتعددة والمتنوعة للأفراد من خلال انخراطهم في الأنشطة الجمعوية التي تتلاءم مع تخصصاتهم وميولاتهم وتطلعاتهم، وبضمان حرية تكوين الجمعيات، والانخراط فيها بدون تمييز، لا يبقى المجال لأي تيار أو فئة لاحتكار العمل في المجالات الاجتماعية والثقافية والحقوقية وغيرها.
5. تكوين النخب وإفراز القيادات الجديدة، حيث تتيح منظمات المجتمع المدني لأعضائها التدريب على الخدمة العامة، والتمرس على العمل الجماعي المنظم، ومن خلال أدائها لوظيفتها، تبرز المواهب والكفاءات في التدبير، ويتم اكتساب المهارات الجديدة، وتعميق الخبرة والتجربة، كما أن تبوء مواقع المسؤولية، والقيام بتوزيع الأدوار، وتنظيم العمل، وتدبير الاختلاف، والتوفيق بين الآراء، يساعد على امتلاك فن القيادة، وبذلك يصبح المجتمع المدني منجما للنخب المؤهلة، والقيادات المدربة.
ثالثا: وضائف المجتمع المدني
يقوم المجتمع المدني بوظائف عديدة سواء كانت هذه الخدمات و الأنشطة التي يقوم بها موجهة للمجتمع أو أنها تنطوي على أهداف أوسع و أعمق مثل المشاركة بمعناها الشامل سياسيا و اقتصاديا و ثقافيا .و هذه المشاركة هي التي تسمح للمجتمع المدني و تتيح له فرصة مراقبة جميع البنى الاجتماعية بما فيها الدولة نفسها و ضبطها و تصحيح مسارها .إن وظيفة المجتمع المدني هي وظيفة تسييريه شاملة و مستقلة عن الدولة.
رابعا : الديمقراطية كفضاء لنمو مجتمع المدني
إذا كانت منظمات المجتمع المدني تتأسس بناء على الإرادة الطوعية المشتركة لمجموعة من الأفراد الذين يرغبون في القيام بأعمال أو تقديم خدمات لفائدة المجتمع، فإن هذه الإرادة إذا لم يتوفر لها الهامش الكافي من الحرية، لا يمكنها أن تحقق الغاية المطلوبة من طرف أصحابها، ولذلك يمكن القول بأن المجتمع المدني يرى النور بتوفر الحرية، أما نموه وتحقيقه لأهدافه فيبقى مرتبطا بطبيعة المحيط الذي يوجد فيه، بأبعاده السياسية والاجتماعية والثقافية، وكلما كانت العلاقات التي تسود المجتمع مرتكزة على القواعد الديمقراطية المؤسساتية، ومتشبعة بقيم التعدد والاختلاف، وروح المواطنة، والتنافس في خدمة المصلحة العامة، وحرية الاجتهاد، والمراقبة والمساءلة والنقد، فإن توفر هذه القواعد والقيم يفتح الفضاء الطبيعي لنمو المجتمع المدني وتطوره.
وقد نص الإعلان العالمي لحقوق الإنسان المعتمد في 10 دجنبر 1948 ،على الحق في تكوين الجمعيات والانخراط فيها، والحق في المشاركة في الحياة السياسية، وفي الحياة العامة، باعتبارها من الحقوق والحريات الأساسية لكل الأفراد، على أساس المساواة ودون أي ميز، وتشكل في مجموعها شروطا لا يغني بعضها عن الآخر لقيام وتطور البناء الديمقراطي للمجتمع.
والارتباط الوثيق بين الديمقراطية والمجتمع المدني، جعل البعض يرى أن المجتمع المدني لا يوجد من دون دولة ديمقراطية، كما لا توجد دولة ديمقراطية من دون مجتمع مدني ، غير أن هذه الفكرة ليست قطعية، لأن كثيرا من الجمعيات المدنية تأسست في ظل أنظمة غير ديمقراطية في دول مختلفة من العالم، وكثيرا ما كان المجتمع المدني يستعمل كأداة لمواجهة أنظمة الحكم الاستبدادي المطلق، خاصة في أوربا الغربية قبل أن تنتقل إلى الديمقراطية، وهناك تجربة معروفة في الربع الأخير من القرن العشرين، والمتمثلة في الدور الذي قامت به منظمة )تضامن( في بولونيا، حيث واجهت النظام الشمولي الذي كان مواليا للاتحاد السوفييتي قبل انهياره، وأدت تلك المواجهة إلى نهاية ذلك النظام في بولونيا، كما أنه في عدة دول عربية لم يؤد غياب الديمقراطية إلى انعدام الجمعيات المدنية ذات الأهداف المتنوعة، وعلى سبيل المثال فإن مصر التي مازالت تبحث عن طريقها نحو الديموقراطية، توجد بها حوالي 17 ألف جمعية مسجلة، فضلا عن الجمعيات غير المسجلة .
غير أنه كلما ساد المناخ الديمقراطي في الحياة السياسية، وانتشرت الثقافة الديمقراطية، وترسخت قيمها في المجتمع، كلما ساعد ذلك على نمو وتطور المجتمع المدني، واتساع مجالات تدخله، وازدياد فعاليته في تحقيق أهدافه المجتمعية؛ ويمكن القول باختصار أن الحرية هي التي تساعد المجتمع المدني كي يرى النور، والديمقراطية هي الفضاء الطبيعي الذي يتيح له أن يعيش وينمو ويتطور



#اجدي_خديجة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إشكالية المجتمع المدني


المزيد.....




- -طعنها بآلة حادة ونحرها-.. داخلية السعودية تعلن إعدام الأسعد ...
- صحة غزة: استشهاد 493 كادرا صحيا واعتقال 310 آخرين واستهداف 1 ...
- إيران مستعدة لتقديم خدمات الإغاثة لأسر ضحايا الفيضانات في أف ...
- -اليونيسف-: لا مكان آمن ليذهب إليه 600 ألف طفل في رفح
- أغنية الثعبان يستعملها ترمب لـ-ذمّ- المهاجرين
- مسؤولون إسرائيليون: مفاوضات إعادة الأسرى لم تتوقف
- القوات الإسرائيلية تواصل عملياتها بمخيم جباليا للاجئين شمال ...
- غوتيريش يدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزة وإخلاء سبيل جم ...
- مخيم جباليا: ماذا نعرف عنه وعن بقية مخيمات اللاجئين في غزة؟ ...
- تونس ـ اعتقال صحفيين اثنين ومحامية بارزة منتقدة للرئيس


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - اجدي خديجة - إشكالية المجتمع المدني