أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ماجد احمد الزاملي - الثقافة السياسية للناخب العراقي وأثرها على سلوكه الانتخابي















المزيد.....

الثقافة السياسية للناخب العراقي وأثرها على سلوكه الانتخابي


ماجد احمد الزاملي
باحث حر -الدنمارك

(Majid Ahmad Alzamli)


الحوار المتمدن-العدد: 7166 - 2022 / 2 / 18 - 15:10
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لكل مجتمع ثقافة خاصية تُميِّزه عن المجتمعات الأخرى لأنها نابعة من الثقافة العامة للمجتمع لإحتوائها على مجموعة من القيم والأفكار والمعتقدات السياسية التي تدخل في تركيبة هذا المجتمع فتميزه عن غيره، كما تبين مدى تأثر الفرد أو المواطن بهذه القيم بشكل سلوك سياسي من جانب المواطنين إتجاه السلطة السياسية، أو من جانب أعضاء السلطة السياسية اتجاه المجتمع ككل، وتربط الثقافة السياسية بعملية التنشئة التي يحملها معه حينما يُجند في مختلف الأدوار عل المواطن يكتسب اتجاهات وقيم اجتماعية، وهكذا تصبح الثقافة السياسية عماد السلوك السياسي بما فيه السلوك الإنتخابي. تشكّل المشاركة في الشؤون السياسية والعامة الأساس لإعمال جميع حقوق الإنسان وترتبط بها ارتباطاً وثيقاً للغاية. ولا يمكن النظر إليها بمعزل عن قضايا هيكلية مثل مستويات الفقر أو الإلمام بالقراءة والكتابة. وتؤكد المساهمات التي قدّمتها الدول, أن احترام الحق في حرية الرأي والتعبير وتكوين الجمعيات والتجمع السلمي، والحق في الوصول إلى المعلومات والتعليم والوصول إلى العدالة، وإعمال تلك الحقوق إعمالاً كاملاً، شروط مسبقة لتهيئة بيئة مواتية للمشاركة في إدارة الشؤون السياسية والعامة. ومن الضروري سد "الفجوة الرقمية" من أجل إعمال الحق في المشاركة في الشؤون السياسية والعامة إعمالاً كاملاً، لا سيما السماح للفئات المحرومة بالوصول إلى المعلومات والتعبير عن مظالمها من خلال استخدام تكنولوجيات الاتصالات الجديدة. وقد اتخذت الدول عدداً من التدابير للتصدي للتحديات التي تتسبب بإعاقة المواطن من ممارسة حقه في العمل السياسي والانتخابات , ولزيادة المشاركة في الشؤون السياسية والعامة. ففيما يتعلق بالحق في التصويت والترشح في الانتخابات، اعتمدت عدة دول طرقاً بديلة في التصويت، مثل التصويت الإلكتروني ومراكز الاقتراع المتنقلة والتصويت بالبريد والتصويت المبكر، من أجل زيادة المشاركة في الانتخابات. وعمد عدد متزايد من الدول إلى منح غير المواطنين حقوقاً محدودة في التصويت، ويتيح بعضها لغير المواطنين الترشّح في الانتخابات المحلية والعضوية في مجالس هيئات الحكم الذاتي. ويمكن لنظام الحصص أن يزيد حظوظ النساء وأفراد الأقليات في تقلّد المناصب التي تُشغَل بالانتخاب. وتعمل أنظمة الحصص على أفضل وجه حين تخضع للرصد، وحين تصحبها عقوبات في حالة عدم التقيّد بها . وتُشكِّل الإنتخابات وسيلة لتفعيل وتنمية الديمقراطية، فلها دورا كبيرا في فتح أو تضيف مجال المشاركة، مما يجعلها تؤثر تأثيرا مباشرا على طبيعة النظام الديمقراطي المنتهج من جهة، والتعرف على مختلف السلوكيات التي تصدر عن الناخب أثناء أداءه للواجب من جهة أخرى. فتساهم المشاركة في الانتخابات في تشكيل الوعي السياسي الذي يطبع فهم وادراك الأفراد للواقع السياسي والإجتماعي لمجتمعهم، وقدرتهم على التصور الكلي لهذا الواقع المحيط بهم، مما تساعدهم على بلورة الإتجاهات السياسية وتدفعهم إلى المشاركة الإنتخابية لاختيار ممثليهم في مواعيد انتخابية مختلفة. إن الأهمية التي تحظى بها العملية الإنتخابية، باعتبارها الدعامة الأساسية للنظام الديمقراطي، يقتضي منا تتبع التراث النظري الذي اهتم بدراسة السلوك الإنتخابي والتقصي لأهم العوامل المُفَسِّرة له، وذلك من خلال التعرف على السلوكية أولاً كنظرية علمية جاءت لتطوير التحليل السياسي، ثم مفهوم السلو ك والسلوك السياسي والإنتخاب لنصل في النهاية إلى تحديد مفهوم السلوك الإنتخابي كمفهوم إجرائي. وترتبط مشاركة الفرد في شؤون العملية الإنتخابية ارتباطاً وثيقاً بنوعية البيئة السياسية والإجتماعية التي يتفاعل فيها، ومدى اعتمادها على اختيار نظام انتخابي كأساس لاختيار قيادات المجتمع ورموزه، فإن خصوصية البيئة التي تميز المجتمع عن غيره من المجتمعات الأخرى تمثل عاملاً جداً مؤثراً في تمكين الأفراد من المشاركة في العملية الإنتخابية. إن التطور الديمقراطي في أي نظام مشروط بتوفير الآليات الكفيلة باستيعاب مختلف القوى السياسية وتوسيع وتنظيم مشاركتها، التنظيمية.
وتُمثل النظم الإنتخابية إحدى أهم الآليات وأكثرها تأثيرا على العملية السياسية، لأنها تعمل عمل الميكانيزم الذي يضبط العملية ويُكرّس أساليب ممارسة الديمقراطية في شكلها الإنتخابي بالنسبة للأفراد من خلال تأثيرها على سلوكهم الإنتخابي وأيضاً للأحزاب السياسية التي تتنافس فيما بينها لإتاحة الفرصة أمام مختلف القوى السياسية. ان زيادة الإهتمام في دول أوربا بدراسة السلوك الانتخابي وسَّع من دائرة المهتمين بدراسته، إذ لم يعد الامر مقتصرا على الباحثين في العلوم السياسية، وانما تعداه الى الباحثين في علم الاجتماع وعلم النفس، وأدى ذلك الى ظهور نظريات كثيرة ومتعددة تفسره بحسب المجال الذي تنتمي اليه. ان المفهوم العام للمشاركة السياسية هو : مشاركة أكبر عدد من المواطنين في الحياة السياسية ذلك النشاط الذي يقوم به المواطنون العاديون بقصد التأثير في عملية صنع القرار الحكومي، حيث تقتضي المشاركة السياسية وجود مواطنين يتوفر لديهم الشعور بالانتماء إلى هذه المجموعة وبضرورة التعبير عن إرادتها متى توفرّت لديهم الإمكانيات المعنوية ووسائل التعبير .وعلى هذا الأساس يجري وصف النظام الديمقراطي على أنه النظام الذي يسمح بأوسع مشاركة فمفهوم المشاركة السياسية يشمل النشاطات التي تهدف إلى التأثير على القرارات التي تتخذها الجهات المعنية في صنع القرار السياسي كالسلطة التشريعية والتنفيذية والأحزاب. وتُعَدّ الانتخابات الحرة والنزيهة وسيلة لا غنى عنها للإصغاء إلى إرادة الشعب. فتعترف المادة 25(ب) من العهد الدولي بحق كل مواطن في أن يَنتخب ويُنتخب في انتخابات نزيهة تجرى دورياً بالاقتراع العام وعلى قدم المساواة بين الناخبين، مؤكدة بذلك أهمية عدم الإقصاء والمساواة. وقد بيّنت اللجنة المعنية بحقوق الإنسان العناصر الأساسية لهذا الحق. وبصفة خاصة، تطالب اللجنة الدول الأطراف بأن تتخذ، لدى الوفاء بالتزاماتها بموجب المادة 25(ب) من العهد الدولي ، تدابير إيجابية لضمان التمتع بالحقوق الانتخابية تمتعاً كاملاً وفعالاً وعلى قدم المساواة، ودون تمييز، فضلاً عن ضمان حرية التعبير والوصول إلى المعلومات والتجمع وتكوين الجمعيات. وتُشكّل تلك الحقوق شروطاً أساسية لممارسة حق الانتخاب بصورة فعّالة، لذا تجب حمايتها حماية كاملة.
إنّ ندرة أو انعدام الدراسات التي بحثت في السلوك الانتخابي في الثقافة العراقية. وأيضا فان السلوك الانتخابي باطار سيكولوجي وبطريقة متميزة تندر أو تنعدم في الثقافة العربية بشكل عام والثقافة العراقية بشكل خاص لما يرافقها من تغيرات ومستجدات تتعلق بالحدث العراقي، لذلك ان محاولة جادة للكشف عن طبيعة العلاقة بين السلوك الانتخابي والاعتقاد بعدالة العالم في الثقافة العراقية وفرصة الانتخابات النيابية في العراق والتي لا تتكرر الأّ كل اربع سنوات على اقل تقدير. ويتأثر حجم ومدى المشاركة السياسية بالمتغيرات الاجتماعية المختلفة مثل التعليم والدخل والمهنة والجنس والسن وغيرها من العوامل، حيث يرتبط الدخل ايجابياً مع المشاركة , فأصحاب الدخول المتوسطة أكثر مشاركة من ذوى الدخل المنخفض، وذوى الدخل المرتفع أكثر مشاركة من ذوى الدخل المتوسط. وفي غضون ذلك، تبدو السوق الانتخابية واحدة من السمات السائدة التي ترافق العملية الانتخابية، وما رسخته الطبقة السياسية لشراء أصوات الناخبين الفقراء، من خلال ما يطلق عليه بـ “البطاقات الانتخابية” والتي يتراوح سعرها اليوم ما بين 200 إلى 300 دولار أمريكي؛ وهي عبارة عن آلية يعتمدها سماسرة الأصوات، تقوم على أخذ ما يشبه التعهد من الناخب بالتصويت لقائمة ما ويستلم نصف المبلغ على أن يتم تسليمه بقية المبلغ بعد إجراء الانتخاب، بعد أن تتأكد الجهة من أن عملية التصويت تمت كما هو متفق عليه، إما عبر التصوير بهاتف نقال داخل كابينة التصويت، أو بعد فتح الصناديق وإعلان أصوات مركز الاقتراع. كما لا يعول الناخبون على التغيير مستقبلاً عبر صناديق الاقتراع في ظل واقع سيطرة الأحزاب والكتل السياسية المتنفذة على القرار السياسي، وانتشار السلاح خارج سلطة القانون، ووفرة المال السياسي الذي مكَّن الطبقة السياسية من التلاعب بنتائج الانتخابات وشراء الأصوات؛ بالإضافة إلى عقلية الاستحواذ والتمسك بالحكم هو أحد المشتركات التي تجمع بين القوى والأحزاب السياسية على اختلاف توجهاتها، جراء المزايا المالية والشخصية التي أمَّنتها لهم العملية السياسية.
الناخب العراقي يواجه خيارين أحلاهما مر؛ إما العزوف عن المشاركة وبذلك سيفسح فرصاً أكبر لفوز أحزاب السلطة وميليشياتها، أو أن يشترك في العملية الانتخابية، التي ستكون من نتائجها بقاء الخريطة السياسية على حالها وإن أضيفت لها بعض الوجوه الجديدة، والتي سرعان ما ستدخل في مؤسسة الفساد العميقة، لتتماهى مع الحرس القديم في تقاسم السلطة والمنافع. فالسيناريو المحتمل في ظل مقاطعة قوى وأحزاب للعملية الانتخابية يؤشر على تعزيز قبضة النخب العميقة.
والثقافة السائدة فى المجتمع وثأثيرها على المشاركة السياسية للمراة حيث مثلت قضية دور المراة فى المشاركة السياسية جدلا واسع وخصوصا تمثيل المراة فى البرلمان باعتباره احد اهم مظاهر المشاركة السياسية للمراة فى اى مجتمع.ومن المهم أن يكون الحق في المشاركة قابلاً للإنفاذ بالقانون، وأن يكون الحرمان من المشاركة قابلاً للطعن أمام المحاكم بتكلفة منخفضة. فديوان المظالم النمساوي يضمن توفير المساعدة القضائية لجميع الأفراد، مجاناً وعن طريق الهاتف أو البريد الإلكتروني أو عن طريق استمارة الشكوى الإلكترونية على موقع المؤسسة على الإنترنت. وتعتمد الجمهورية التشيكية نظاماً مجانياً أو بتكلفة منخفضة لتوفير المساعدة القضائية لضحايا التمييز وغيره من انتهاكات حقوق الإنسان. ان الثقافة السياسية هى نوع من انواع الثقافة العامة للمجتمع وتضم مجموعة القيم والتوجهات والاتجاهات والاراء والافكار والمشاعر, سواءً تلك المكتسبة أو المتوارثة التى تعمل على توجية الافراد نحو النسق السياسى ومكوناتة المختلفة من مؤسسات وهياكل تنظيمية تحدد سلوكهم وتقييمهم فى اطارة , والتميِّز بين مفهوم الثقافة السياسية ومفهومى الايديولوجية والراى العام , فالايديولوجية تشير الى نسق من المعتقدات والمفاهيم والافكار الواقعية والمعيارية على حد سواء , ويسعى الى تفسير الظواهر الاجتماعية المركبة من خلال منظور يبسِّط ويوجة الاختيارات للافراد والجماعات , اما الراى العام فهو وجهة النظر المعلنة لقطاع كبير من اعضاء الجماعة او المجتمع وهو ناتج جمعى كيفى وليس مجرد مجموع حسابى لآراء افراد الجماعة او المجتمع. ويمكن أن تؤثر سمات النظم الانتخابية، بما في ذلك قوائم المرشحين وحجم الدوائر الانتخابية ومستويات عتبات التأهل، تأثيراً كبيراً في مسألة عدم الاستبعاد وفي عدد الأشخاص من الفئات الناقصة التمثيل الذين يُنتخبون لمناصب عامة. فقد أفادت غانا بأن قانون تمثيل الشعوب ينص على تقسيم البلد إلى وحدات سياسية أصغر لتيسير المشاركة العامة. وتيسيراً لإدلاء جميع الأفراد المعنيين بأصواتهم، اعتمدت دول كثيرة طرقاً بديلة في التصويت، مثل مراكز الاقتراع المتنقلة والتصويت بالبريد والتصويت المبكر. فتنشر أستراليا فرق متنقلة للاقتراع عن بعد في جميع أنحاء البلد، براً وبحراً وجواً، ليتمكن الناس في المناطق النائية، بمن فيهم جماعات الشعوب الأصلية، من التصويت.



#ماجد_احمد_الزاملي (هاشتاغ)       Majid_Ahmad_Alzamli#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأزمة المتعلقة بمفهوم المرفق العام كمعيار لتطبيق القانون ال ...
- اثر التنمية السياسية في بناء النظام السياسي والتطور الديمقرا ...
- انعكاسات الأمن المائي على الأمن القومي العربي عامةً وعلى بلد ...
- الكفاح من اجل التحرير والديمقراطية
- الفترة الانتقالية
- الاستبداد السياسي في العالم العربي
- الحروب الخلل الاجتماعي و تفشي جرائم العنف الجنائي
- المشروع الأمريكي لإصلاح وتغيير المناهج التعليمية في الوطن ال ...
- التحديات التي تواجه العراق للتحول الديمقراطي
- تعددية الأحزاب وأثرها السياسي في العلاقات الدولية
- المساعدات الدولية والتدخل بالشؤون الداخلية للدول
- الأحزاب السياسية والتحول الديمقراطي في العراق بعد 2003
- العراق الخصوصية وحدة الأراضي والديمقراطية
- التداخل السكاني العراقي وأثره في العلاقات الداخلية والخارجية
- الصراع الاميركي الصيني على القرن الافريقي البعد الجيوسياسي
- أثر ظاهرة الإرهاب الدولي على السياسة الوطنية والدولية
- الديمقراطية الحزبية الداخلية الأحزاب العراقية مثالاً
- سيادة الدولة على أراضيها وحقها في اتخاذ القرارات والسياسات و ...
- الضمانات الإجرائية التي أرساها القانون الدولي الجنائي
- تطبيقات التكنولوجيا أظهرت مجالات جديدة يجد القانون فيها إمكا ...


المزيد.....




- استطلاع يظهر معارضة إسرائيليين لتوجيه ضربة انتقامية ضد إيران ...
- اكتشاف سبب غير متوقع وراء رمشنا كثيرا
- -القيثاريات- ترسل وابلا من الكرات النارية إلى سمائنا مع بداي ...
- اكتشاف -مفتاح محتمل- لإيجاد حياة خارج الأرض
- هل يوجد ارتباط بين الدورة الشهرية والقمر؟
- الرئيس الأمريكي يدعو إلى دراسة زيادة الرسوم الجمركية على الص ...
- بتهمة التشهير.. السجن 6 أشهر لصحفي في تونس
- لماذا أعلنت قطر إعادة -تقييم- وساطتها بين إسرائيل وحماس؟
- ماسك: كان من السهل التنبؤ بهزيمة أوكرانيا
- وسائل إعلام: إسرائيل كانت تدرس شن هجوم واسع على إيران يوم ال ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ماجد احمد الزاملي - الثقافة السياسية للناخب العراقي وأثرها على سلوكه الانتخابي