أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ماجد احمد الزاملي - التداخل السكاني العراقي وأثره في العلاقات الداخلية والخارجية















المزيد.....

التداخل السكاني العراقي وأثره في العلاقات الداخلية والخارجية


ماجد احمد الزاملي
باحث حر -الدنمارك

(Majid Ahmad Alzamli)


الحوار المتمدن-العدد: 7127 - 2022 / 1 / 5 - 14:41
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مثلما نتحدث في الأقتصاد على الطلب الفعال ، ونعني به الرغبة في الشراء مقرونة بالقدرة الشرائية فإننا، في السياسة الخارجية نتحدث عن السياسة الخارجية الفعالة ، ونقصد بها الرغبة في تحقيق هدف خارجي مقرونة بالقدرة على تحقيق الهدف. فالعوامل المؤثرة والمهمة في تحديد السياسة الخارجية للدول ايضاً كذلك ، المحددات الشخصية لصانع القرار في السياسة الخارجية.لأن غالبا ما تنعكس سلوكيات صانعوا القرار على السياسة الخارجية ،وبالتالي يجب التركيز على شخصياتهم،لان العامل القيادي يلعب دوراً مهما في عملية صنع القرار الخارجي،خاصة في دول العالم الثالث ،بحيث أن الرئيس في هذه الدول يمثل العامل الحاسم في عملية صناعة القرار،وبما أن القرارات الصادرة عن الدولة في النهاية هي من صنع شخص أو مجموعة أشخاص،كان للسمات الشخصية لدى هؤلاء الأشخاص التأثير الكبير على تحديد السياسة الخارجية.ونعني بالسمات الشخصية هي مجموعة الخصائص المرتبطة بالتكوين المعرفي والسلوكي. إنَّ تحديد موقع الهدف من أولويات أهداف السياسية الخارجية ويرتبط بمفهوم صانع السياسة الخارجية لهذا الموقع ، فالمحورية أو هامشية الأهداف ليس حالة مطلقة ولكنها تختلف من دولة إلى وحدة دولية أخرى وبأختلاف النمط العام لسياستها الخارجية ، ومن ثم ّ فإن الأهداف العليا لسياسة خارجية معينة قد تكون هامشية لسياسة دول أخرى ، مثال على ذلك فهدف التحدي للشيوعية في العالم كان من الأهداف العليا للسياسة الخارجية للولايات المتحدة الأمريكية في الخمسينيات ، ولكنه كان هدفاً ثانوياً للسياسة الخارجية العراقية في الوقت ذاته ، ويعزز أختلاف علوية الأهداف ، وهامشية الأهداف هو أحد مصادر التناقض في السياسات الخارجية للدولة الواحدة يتغير بتغير عنصر الزمن ، فهدف الوحدة العربية كان هدفاً متوسط للسياسة الخارجية المصرية في الخمسينيات لكنه تغيير فيما بعد وأصبح هدفاً هامشياً للسياسة الخارجية المصرية في عقد السبعينات. العلاقات الدولية لم تصبح علما أكاديميا إلا بعد الحرب العالميـة الأولى عندما وضع كرسي ودر ويلوسون في جامعة ويلز لذلك فان تعريفاتها مازالت حديثة ومتغيرة . وقد استغل العديد من الحكام المستبدين في المنطقة العربية الاختلافات العرقية والدينية والطائفية للمحافظة على حكمهم. وتعود استراتيجية "فرّق تسد" هذه إلى فترة الاستعمار، عندما رفعت السلطات الأوروبية من شأن أقليات اجتماعية لتحكم الأغلبية. ومن الصعب التصديق بأن الحكام المستبدين لن يتراجعوا عن اتفاقات السلام ويلجأوا إلى مثل هذه الاستراتيجيات في المستقبل. وعلاوة على ذلك، فإن افتقار الحكومات العربية عموماً للمسائلة يعني أن مجتمعاتها لا يمكن أن تثق بها في تنفيذ تدابير بناء السلام. السياسةالخارجية تصنع داخل الدولة وهي انعكاس لسياستها الداخلية.أماالعلاقات الدولية فهي كما عرفها “مارسيل ميرل”:”كل التدفقات التي تعبر الحدود أو حتى تتطلع نحو عبورها،هي تدفقات يمكن وصفها بالعلاقات الدولية.وتشمل هذه التدفقات بالطبع على العلاقات بين حكومات هذه الدول ولكن أيضا على العلاقات بين الأفراد والمجموعات العامة أو الخاصة،التي تقع على جانبي الحدود_كما تشمل_جميع الأنشطة التقليدية للحكومات:الدبلوماسية، المفاوضات،الحرب…الخ ولكنها تشمل أيضا في الوقت نفسه على تدفقات من طبيعة أخرى_اقتصادية،إيديولوجية،سكانية، رياضية ،ثقافية،سياحية…الخ(1). فالسياسة الخارجية لا تخرج عن إطار سلوكيات الدولة وأنشطتها الخارجية التي تسعى إلى تحقيق أهداف مسطرة سواءً كانت أهدافاً قريبة أم بعيدة الأمد ،وتتميز السياسة الخارجية بالطابع الرسمي الذي يُحدد من يقوم بوضع هذه السياسة كما أنها تتميز بالطابع الخارجي والذي يحدد الجهة التي توجَّه إليها السياسة الخارجية والتي دوماً تكون خارج حدود الدولة وتتنوع هذه الجهات وفقاً لتنوع الفواعل في العلاقات الدولية .
التحدي البارز الذي يعاني منه العراق هو هشاشة الوضع الداخلي، وبقي تحت حكم ديكتاتوري تسلطي، وبذلك يتمثل بالثورة المعرفية واثار العولمة وتكنولوجيا الاتصالات والمعلومات، ففي عصر العولمة يعاني المواطن في البلدان النامية ضعفا في القدرة المعرفية، الامر الذي يمثل تحديا له ولمؤسسات الدولة، فالدول باتت تتحدث بلغة التكنولوجيا، وعلى العراق استقطاب التكنولوجيا المعرفية والنهوض علمياً.
بذل العراق جهودا كبيرة نحو وضع برامج تنموية شاملة، الا أنه لم يتم بصورة منهجية ربط التخطيط الوطني بعملية اتخاذ القرارات السياسية: تمت بلورة الأوليات الحكومية والإستراتيجيات التنموية المقترحة في السنوات الماضية بمشاركة او ربط غير كافيين في النهاية بعملية اتخاذ القرار السياسي. وبدون مثل هذا الإلتزام السياسي، تواجه مثل هذه الخطط الوطنية خطراً أن تصبح بيانات نظرية بدلاً من أن تقود الى برامج.وقد أظهرت التجربة الدولية أن الإشراف السياسي والمسائلة أساسيين لتنفيذ السياسة العامة. وبدون مسائلة واضحة من الوزارات عن أدائها، لايمكن ضمان التنفيذ الناجح للأوليات الحكومية. إن ضعف قدرات الوزارة والمحافظات على رصد التقدم المحرز نحو التنفيذ وتقديم تقارير بهذا الشأن، قد ساهم في قلة الإشراف. بدأت الحكومة في تنفيذ التغييرات التي تهدف إلى خلق دولة تكون فيها حقوق الإنسان محمية بشكل أفضل ومطبقة بشكل أكثر متانة من خلال القانون و المؤسسات الديمقراطية. ومع وجود مستويات أعلى من الرؤية لإنتهاكات حقوق الإنسان، هناك حاجة لإخضاع المتورطين في إنتهاكات حقوق الإنسان للمسائلة عن أفعالهم في إطار الآليات القائمة، في حين ينبغي أيضا النظر في وضع تدابير إضافية. إضافة إلى ما سبق، فإن منظمات المجتمع المدني تلعب دوراً متزايداً في مجال المناصرة والدعم، ووسائل الإعلام تسعى جاهدة للترويج للإستقلالية والمهنية.
الدولة العراقية دولة ريعية، وتنتج الدولة الريعية حكومات استبدادية لأنها تُمول نفسها من عائدات النفط مما يجعلها في غنى عن الاعتماد على ما يدفعه المواطنون من ضرائب، ويعني ذلك بقائها بناءً فوقياً لا يحتاج الى دعم المواطنين بوصفهم مصدر الشرعية فيتحرر النظام السياسي من رقابة المجتمع وآليات المحاسبة، وتوظف الموارد والثروة في بناء الاجهزة الامنية القمعية لترسيخ حكم الفرد وادامة وجود النظام السياسي على حساب التنمية الاجتماعية السياسية الاقتصادية، وتتحول الدولة الى دولة الحاكم صاحب العطايا والمكرمات وهي دولة الاستبداد والبطالة والفقر على عكس حال الدولة التي تقوم بمهامها ووظائفها في حماية المجتمع وتقديم الخدمات مقابل الضريبة التي يدفعها المواطنون وولائهم لها واحترامهم لقوانينها وقراراتها، ولهذه الدولة القدرة على تنمية المواطنة التي يتحقق من خلالها التماهي بين الدولة والمجتمع. تتضح من خلال بعض العوامل التي تؤدي إلى ارتفاع الإنفاق العام. وأهم تلك العوامل انتشار المبادئ الديمقراطية وزيادة نفقات التمثيل الخارجي. فترتب على اتساع المبادئ والنظم الديمقراطية اهتمام الدولة بحالة الطبقات الكادحة والقيام بالكثير من الخدمات الضرورية لها، فضلاً عن أن التعددية الحزبية تدفع عادة بالحزب الحاكم إلى الإكثار من المشروعات الاجتماعية أرضاءً للناخبين، وإلى الإفراط في تعيين الموظفين مكافأة لأنصاره، الأمر الذي يسهم في زيادة النفقات العامة. كذلك يؤدي رسوخ مبدأ مسؤولية الدولة أمام القضاء إلى تنامي الإنفاق الحكومي لمواجهة ما يحكم به على الدولة من تعويض للأفراد جراء ما يلحقهم من ضرر نتيجة للقيام بالأعمال العامة. ومن ناحية أخرى أدى تطور العلاقات الدولية وتزايد عدد الدول المستقلة إلى اتساع درجة التمثيل الدبلوماسي من جهة وارتفاع نفقات المساهمة في المنظمات الدولية (المتخصصة وغير المتخصصة) والإقليمية من جهة ثانية. إن المتتبع لحركة الإنفاق العام في العراق وبخاصة خلال العقدين الأخيرين، يلاحظ ارتفاعا مهما في الأرقام عبر السنوات، ولكن في حقيقة الأمر هي زيادة ظاهرية في غالبيتها، والسبب الرئيس وراء ذلك هو معدلات التضخم العالية التي شهدها البلد. بحيث كان معظم زيادة الإنفاق العام لمواجهة الارتفاع في المستوى العام للأسعار، لم يصب في تحقيق المنفعة العامة للمجتمع , لعدم وجود سلطة إشراف شرعية وإطار تنظيمي للإجراءات المتعلقة بالإنفاق في العراق.
لقد تضافرت عوامل الانهيار السريع للنظام السياسي السابق بعد الاحتلال الامريكي عام 2003، وانعدام الامن، وحضور الثقافة السياسية التقليدية في عقلية الفرد والمجتمع وادت الى تفتيت المجتمع وتحوله الى قطاعات تمسكت بالانتماءآت التقليدية الاولية بحثاً عن الحماية والامن، وتصاعد الدور السياسي للمكونات الاجتماعية التي اصبحت جزءاً من معادلة توازن القوى على الساحة السياسية العراقية، وعملت سلطة الاحتلال على تفتيت المجتمع من خلال التأكيد على المكونات ونظام المحاصصة الطائفية والعرقية التي جسدها تشكيل مجلس الحكم وقانون ادارة الدولة للمرحلة الانتقالية لسنة 2004( 2) مما أثر سلباً على الولاء للدولة وتحولت الاحزاب السياسية الى امتدادات للتكوينات الاجتماعية، وضعفت قدرتها على الاستقطاب الافقي للمواطنين فضلاً عن عجزها عن تبني اطر فكرية وبرامج سياسية وطنية تسمو على الانتماءات الفرعية التقليدية فبرزت المسألة الطائفية في الثقافة السياسية للمجتمع وساعد على بروزها التعددية القومية والدينية والمذهبية للمجتمع العراقي وانعكس هذا الواقع على النواحي السياسية والاجتماعية والفكرية للمجتمع ولحق ضرر كبير بالوحدة الوطنية والفكرية للمجتمع(3).
لقد احدث الاحتلال الامريكي للعراق تغييراً غير موجه عندما تم اسقاط النظام السياسي وازاحة طبقة سياسية، واحلال اخرى محلها ووقعت تحولات في البنى السياسية والاجتماعية والاقتصادية، ومن الممكن تحويل هذا التغيير غير الموجه الى تغيير موجه ومخطط له عبر تغيير نمط الثقافة التقليدية السائدة من خلال اضطلاع النظام السياسي بهذه المهمة بتوافقه واتفاقه مع المؤسسات المعنية بالتنشئة الاجتماعية السياسية على هدف مشترك هو خلق الفرد والمجتمع الوطني المتماسك الواعي لحقوقه وواجباته والقادرعلى اداء دوره الاجتماعي السياسي، وبدون وجود هذه النوعية المتفاعلة والمتكاملة والمندمجة من الافراد التي تشكل المجتمع لن يتحقق هدف بناء الدولة العراقية العصرية الموحدة القادرة على التعامل مع التحديات الداخلية والخارجية الان وفي المستقبل اذ يمكن صياغة افضل الدساتير، ووضع الاسس والقواعد النظرية لأفضل المؤسسات، وتشريع اكثر القوانين عدالة، ويبقى السؤال المهم وهو من الذي سيلتزم بالدستور ويفعله؟ ومن الذي سيحترم القانون ويمنحه صفة السيادة والسمو على الجميع؟ وكيف سيقتنع الحاكم انه خادم للشعب وليس سيداً عليه؟ وان وجوده وكل المسؤولين معه في مناصبهم، هو تكليف مؤقت مرهون بارادة الامة ورضاها. الاهمية الجيوستراتيجية لموقع العراق الجغرافي تُحتِّم على القائمين على السلطة توخي الحكمة والتأني في السلوك السياسي الداخلي والخارجي، وتبني القرارات على وفق رؤية واقعية وحسابات تجنب البلد المخاطر، وقد ادى التهور وعدم الاتزان والاندفاع اللاعقلاني الى ادخال العراق في ازمات ومشكلات داخلية وخارجية الحقت اضراراً كبيرة بحاضر الدولة ومستقبلها، ويجب توظيف اهمية موقع العراق في تعزيز مكانته ودوره الاقليمي.
-------------------------------------
1-مصباح عامر ،الاتجاهات النظرية في تحليل العلاقات الدولية.الجزائر:ديوان المطبوعات الجامعية،2006.
2-محمد سالم احمد الكواز، العلاقات الايرانية ــ السعودية (1979-2001) : دراسة سياسية، مركز الدراسات الاقليمية، جامعة الموصل، 2007، ص280-281.
مثلت النفوذ الشرق اوسطي: السعودية، تركيا، ايران، شبكة المعلومات الدولية (الانترنت)3-- File://c/documents and settings/user/desktop



#ماجد_احمد_الزاملي (هاشتاغ)       Majid_Ahmad_Alzamli#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الصراع الاميركي الصيني على القرن الافريقي البعد الجيوسياسي
- أثر ظاهرة الإرهاب الدولي على السياسة الوطنية والدولية
- الديمقراطية الحزبية الداخلية الأحزاب العراقية مثالاً
- سيادة الدولة على أراضيها وحقها في اتخاذ القرارات والسياسات و ...
- الضمانات الإجرائية التي أرساها القانون الدولي الجنائي
- تطبيقات التكنولوجيا أظهرت مجالات جديدة يجد القانون فيها إمكا ...
- لا يوجد اتفاق على تعريف العلمانية والدولة العلمانية
- توفير الظروف الآمنة للإستثمار الاجنبي
- العولمة وتأثيرها على المناحي السياسية الإقتصادية والإجتماعية
- إنتهاكات حقوق الإنسان بسبب تشريع قوانين مشدَّدة لمكافحة الإر ...
- النظام السياسي الوطني
- الدفاع عن حقوق ألإنسان و ألإجراءات الجنائية
- الدور المباشر للمؤسسات الرسمية وغير الرسمية للنظام السياسي ف ...
- التطور الحضاري والتأثير والتأثر بين الحضارات
- عينية الدعوى الجنائية
- القانون الجنائي المحاكمة العادلة وحقوق الجاني
- آثار الحروب على الخلل الاجتماعي و تفشي جرائم العنف الجنائي
- الشرعية القانونية
- تعسَّف إستعمال السلطة
- الأزمات إختلال ميزان العلاقات وإدارتها


المزيد.....




- اغتيال بلوغر عراقية شهيرة وسط بغداد والداخلية تصدر بيانا توض ...
- غالبية الإسرائيليين تطالب بمزيد من الاستقالات العسكرية
- السعودية.. فيديو لشخص تنكر بزي نسائي يثير جدلا والأمن يتحرك ...
- صحيفة: بلينكن سيزور إسرائيل الأسبوع المقبل لمناقشة صفقة الره ...
- الديوان الملكي يعلن وفاة أمير سعودي
- الحوثيون حول مغادرة حاملة الطائرات -أيزنهاور-: لن نخفض وتيرة ...
- وزارة الخارجية البولندية تنتقد الرئيس دودا بسبب تصريحه بشأن ...
- أردوغان يقول إن تركيا ستفرض مزيدا من القيود التجارية ضد إسرا ...
- وزير الدفاع الأمريكي يشكك في قدرة الغرب على تزويد كييف بمنظو ...
- مشاهد للوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير قبل لحظات من ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ماجد احمد الزاملي - التداخل السكاني العراقي وأثره في العلاقات الداخلية والخارجية