إلى الرفيقة نجاة طلحة في الحزب الشيوعي السوداني

أين الطنين الأجوف والجعجعة الفارغة وتخاريف التهديدات بالإنسحاب من الحوار المتمدن مع الهجومات الرخيصة على جل كاتبات وكتاب الحوار المتمدن ؟. ه
المثل القديم يقول : -جعجعة ولا أرى طحنا-. ه
ابراهيم أحد كتاب الحوار المتمدن المفلسين. ه

إرسال شكوى على هذا التعليق          83 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

التحية لأستاذنا الرفيق النمري شرح السياق التاريخي الذي إندلعت فيه إنتفاضة الشباب في السودان.
الثورة البلشفية لم تكن حدثا محلياً إنما شكلت الإنتقال الأممي للمجتمع البشري لمرحلة الإشتراكية العلمية المفضية إلى المجتمع الشيوعي. لذلك فالردة التي قادتها البرجوازية الوضيعة التي لا تمتلك مشروعاً إجتماعيا أخرجت المجتمع الإنساني عن مسار تطوره الطبيعي. نحن الآن أمام واقع أممي إستثنائي وليس مرحلة من مراحل تطور المجتمع الإنساني. فقد انهارت الرأسملية التي خنقتها أزمة فائض الإنتاج بخروج أسواق المستعمرات السابقة، لكن الإشتراكية لم تتقدم لتشغل مرحلتها في التاريخ البشري.
ليس الحزب الشيوعي وحده بل كل الأحزاب الشيوعية في العالم تقود صراعا افتراضيا ضد إمبريالية افتراضية. وكذلك حال معظم الماركسيين بل هم يذهبون إلى أبعد من ذلك ويفسرون إنهيار تجربة البناء الإشتراكي في الإتحاد السوفيتي ودول المعسكر الإشتراكي بأنها عودة إلى الرأسمالية.

إرسال شكوى على هذا التعليق          77 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

واقع التجربة السياسية في السودان وسلطة ما أصلح على تسميته بالرأسمالية الطفيلية، هي ليست رأسمالية بأي حال من الأحوال، إيتدرت حكمها بقطيعة بائنة مع الإنتاج الرأسمالي الذي كان في طور جنيني، وعاثت نهبا في ثروات البلاد واعتمدت إقتصادا ريعياً لم يقتصر على الخام بل شمل بيع الأراضي نفسها. هذه التجربة بخطوطها الواضحة ساهمت في تحليل وتقييم الحزب الشيوعي لحقيقة الصراع. فقد خلُص إلى أن التناقض الرئيس هو بين الشعب ونظام الرأسمالية الطفيلية. وضرورة تنظيم الصراع في-إنتفاضة شعبية سلمية تتصاعد عبر لجان مقاومة تتكون علي جميع المستويات في المدن والأحياء والقطاعات والمناطق وفي الريف- وفي تحليله للإنتفاضة الأخيرة أكد أنها كانت نتيجة لتراكم نضالي طويل خاضه الشعب ضد سلطة الرأسمالية الطفيلية. لم يتحدث عن صراع طبقي ولم يتحدث عن ثورة. ما ينتظم السودان الآن إنتفاضة شبابية، فلا يشكل الشباب طبقة ولا تشكل الرأسمالية الطفيلية طبقة. فهي حقيقة طفيلية على التطور الطبيعي للمجتمع.

إرسال شكوى على هذا التعليق          100 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الرفيق العزيز الأستاذ فؤاد النمري المحترم
تحية حارة
جميل أن تطل علينا مع عيد الحب . ما هو باعتقادك أفضل هدية يقدمها الحبيب لحبيبته بهذا العيد ، و لماذا ؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          77 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لو كان تقييم الثورة البلشفية معزولا عن سياق تطور المجتمع البشري، بل ومعزولا عن النضال الأممي للطبقة العاملة، وبعيداً عن حقيقة أنها رفعت شعارات الثورة العالمية، وأنها قد قامت في مرحلة أو عصر الثورة البروليتارية، وهذا يإفتراض من طرح السؤال ليس بماركسي، فإن ثورة أكتوبر تأسس على مبادئها الإتحاد السوفيتي وهو إتحاد خمسة عشر جمهورية سوفيتية، أي عمالية. ثم كانت ثورة أكتوبر المحفز لقيام المعسكر الإشتراكي الذي لم يكن نبتاً شيطانياً بل كان إنتصارا لنضالات الطبقة العاملة. وفي 1919 قاد لينين تأسيس الأممية الشيوعية لتقود الثورة الإشتراكية العالمية. وأعلن أن الطبقة العاملة في الإتحاد السوفيتي هي طليعة النضال في العالم وعليها مسئولية قيادة الحركة الثورية العالمية. ودعمت الأممية الشيوعية حركات التحرر الوطني وبذلك أصبحت كل حركة منها نواة للتنظيم الثوري العمالي. ثم ومن خلال دعم حركات التحرر الوطني واستقلال معظم الدول، وقفل المنافذ لإستيعاب فائض الإنتاج كانت الضربة التي وجهتها الثورة البلشفية للإمبريالية، حتى أعلنت فصل إقتصادها وعملتها عن الإنتاج البضاعي وقد كان ذلك إعلان لنهاية الرأسمالية.

إرسال شكوى على هذا التعليق          72 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ظننت و إن معظم ظنوني إثم, و العياذ بالله,’ إنك آخد على خاطرك مننا...لا سمحت عشتار0
أهلا بعودتكم...فلعل العود أحمد.0

إرسال شكوى على هذا التعليق          88 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم يخترع ماركس سيناريو لحركة تطور المجتمع البشري بل درس مراحل ذلك التطور. كما قال، وخرج بنظرية الصراع الطبقي بإعتبارها دينمو حركة الإنتقال بين المراحل المختلفة. فكل مرحلة لها شروط وجود، ولها تناقضات داخل هذه الشروط يؤدي تراكمها إلى التمرد على المرحلة المعينة والإنتقال إلى مرحلة متقدمة. فهل لازالت الشروط والسمات الأساسية للنظام الرأسمالي موجودة؟ لنأخذ الولايات المتحدة نموذجاً، ولنبدأ بتعريف ماركس لرأس المال.
يقول ماركس إن القيمة الزائدة هي التي تحول المال إلى رأسمال بوصفه علاقة إنتاج اجتماعية خاصة محددة تاريخيا. ويكمن الدور الأساسي للقيمة الزائدة في تحول قسم منها إلى رأسمال بإستثماره في الإنتاج من جديد وبذلك يتحقق تراكم رأس المال. وبحسب ماركس -إن التداول البضاعي هو نقطة إنطلاق رأس المال. والمقدمات التاريخية لنشوء رأس المال هي الإنتاج البضاعي- رأس المال طبعة دار التقدم (ص 212) الفصل الرابع تحول النقد إلى رأسمال.... يتبع.

إرسال شكوى على هذا التعليق          83 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فإذا كان إقتصاد الولايات المتحدة ظل يعاني وبزياة متصاعدة من العجز في الميزان التجاري وهو عجز التجارة السلعية، حتى بلغ 97.8 مليار دولار في ديسمبر الماضي. ويرزح إقتصادها تحت وطأة ديون تخطت ال 28 ترليون دولار، فهذه الحقائق مقروءة مع ما تقدم من تعريف ماركس للرأسمالية تكفي لتأكيد إنتفاء نمط الإنتاج الرأسمالي. بل أن هذا النموذج يمكن أن نأخذه كدليل على صدق تعريف ماركس للرأسمالية. لأنه وبالمقابل للعجز في الميزان التجاري للولايات المتحدة، نجد أن الناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة والبالغ 21 ترليون دولار يضع إقتصادها في المرتبة الأولى عالمياً. وبتفحصنا لمكونات الناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة نجد أن نسبة الخدمات تمثل 78.74%. وذلك يعني أن هنالك نسبة من الناتج المحلي، النسبة الخاصة بالخدمات، هي مجرد تدوير داخلي للنقد دون أن يدخل في عملية الإنتاج الرأسمالي التي تضيف لرأس المال بخلقها للقيمة الإضافية التي هي مصدر فائض القيمة وتراكم رأس المال.
لهذا فإن الصراع مع رأسمالية/إمبريالية قد إنهارت وشبعت موت يعتبر صراعا إفتراضياً.

إرسال شكوى على هذا التعليق          86 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ المحترم فؤاد النمرى ,عندى استفسار من جنابك عن الشيوعيه , هل مصطلح البلشفيه جاء اصلا من البلشفه ؟ الا تعتقد ان هذه المصطلحات تجلب اليأس والاحباط والهزائم

إرسال شكوى على هذا التعليق          107 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم يخترع ماركس سيناريو لحركة تطور المجتمع البشري بل درس مراحل ذلك التطور. كما قال، وخرج بنظرية الصراع الطبقي بإعتبارها دينمو حركة الإنتقال بين المراحل المختلفة. فكل مرحلة لها شروط وجود، ولها تناقضات داخل هذه الشروط يؤدي تراكمها إلى التمرد على المرحلة المعينة والإنتقال إلى مرحلة متقدمة. فهل لازالت الشروط والسمات الأساسية للنظام الرأسمالي موجودة؟ لنأخذ الولايات المتحدة نموذجاً، ولنبدأ بتعريف ماركس لرأس المال.
يقول ماركس إن القيمة الزائدة هي التي تحول المال إلى رأسمال بوصفه علاقة إنتاج اجتماعية خاصة محددة تاريخيا. ويكمن الدور الأساسي للقيمة الزائدة في تحول قسم منها إلى رأسمال بإستثماره في الإنتاج من جديد وبذلك يتحقق تراكم رأس المال. وبحسب ماركس -إن التداول البضاعي هو نقطة إنطلاق رأس المال. والمقدمات التاريخية لنشوء رأس المال هي الإنتاج البضاعي- رأس المال طبعة دار التقدم (ص 212) الفصل الرابع تحول النقد إلى رأسمال.... يتبع.

إرسال شكوى على هذا التعليق          81 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فإذا كان إقتصاد الولايات المتحدة ظل يعاني وبزياة متصاعدة من العجز في الميزان التجاري وهو عجز التجارة السلعية، حتى بلغ 97.8 مليار دولار في ديسمبر الماضي. ويرزح إقتصادها تحت وطأة ديون تخطت ال 28 ترليون دولار، فهذه الحقائق مقروءة مع ما تقدم من تعريف ماركس للرأسمالية تكفي لتأكيد إنتفاء نمط الإنتاج الرأسمالي. بل أن هذا النموذج يمكن أن نأخذه كدليل على صدق تعريف ماركس للرأسمالية. لأنه وبالمقابل للعجز في الميزان التجاري للولايات المتحدة، نجد أن الناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة والبالغ 21 ترليون دولار يضع إقتصادها في المرتبة الأولى عالمياً. وبتفحصنا لمكونات الناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة نجد أن نسبة الخدمات تمثل 78.74%. وذلك يعني أن هنالك نسبة من الناتج المحلي، النسبة الخاصة بالخدمات، هي مجرد تدوير داخلي للنقد دون أن يدخل في عملية الإنتاج الرأسمالي التي تضيف لرأس المال بخلقها للقيمة الإضافية التي هي مصدر فائض القيمة وتراكم رأس المال.
لهذا فإن الصراع مع رأسمالية/إمبريالية قد إنهارت وشبعت موت يعتبر صراعا إفتراضياً.

إرسال شكوى على هذا التعليق          72 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نماذج من هلوسات مجانين في خريف العمر :

1. في العام 1939 كانت دكتاتورية البروليتاريا السوفياتية قد وصلت القمة...

2. الثورة البلشفية لم تكن حدثا محلياً إنما شكلت الإنتقال الأممي للمجتمع البشري لمرحلة الإشتراكية العلمية المفضية إلى المجتمع الشيوعي

إرسال شكوى على هذا التعليق          99 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---