خطة العمل السياسية والتنظيمية للجنة تنظيمات بغداد

الحزب الشيوعي العمالي العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 7163 - 2022 / 2 / 15 - 17:41
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

تضع لجنة تنظيمات بغداد للحزب الشيوعي العمالي العراقي ما يلي كمهام لها:
1. إظهار الحزب كفوة معارضة أولى بوجه السلطة البرجوازية المليشياتية الحاكمة
2. توسيع النفوذ الاجتماعي للحزب وتشكيل المنظمات واللجان الشيوعية للحزب في بغداد وتحويل الحزب إلى حزب جماهيري ذا تنظيم شيوعي متين، وبالأخص بين العمال والنساء والشباب.
3. السعي لتأمين قيادة مستقلة بالإضافة إلى سيادة أفق سياسي وثوري على الحركات الاحتجاجية للجماهير.
4. السعي لتأسيس ومساندة ودعم كل الأشكال التنظيمية المختلفة لمنظمات العمال، العاطلين، الطلبة، الشباب، النساء و... الخ من أجل تنظيم حركة جماهيرية اعتراضية لإخراجها من هيمنة القوى المليشياتية البرجوازية.
5. التعبئة السياسية والاجتماعية في المجتمع وتنظيم حركة سياسية اجتماعية جماهيرية واسعة ضد انعدام الأمن والأمان والمطالبة بحل المليشيات، والسعي لتسليح تلك الحركة بآفاق وسياسات مستقلة.
6. الدعاية للاشتراكية والأفق والبديل الاشتراكي على الصعيد السياسي والفكري في المجتمع وخاصة في صفوف الطبقة العاملة، والاستمرار في النضالات الفكرية والسياسية ضد التقاليد الفكرية والسياسية والاجتماعية القومية والليبرالية والديمقراطية، وفضح بدائلها الفاشلة.
الكونفرانس الثاني لتنظيمات بغداد
11/2/2022

#الحزب_الشيوعي_العمالي_العراقي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل