وخزة_يسارية-حانت ساعة تنفيذ سيناريو عودة طالبان للسلطة في أفغانستان في عودة البعث الفاشي للسلطة

جريدة اليسار العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 7143 - 2022 / 1 / 23 - 17:53
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

إعلان الخنجر صبي النكرة رغد بنت المقبور صدام رسمياً عن مليشيا أشباح الصحراء (13000 من فلول البعث وفدائي صدام والأجهزة القمعية الفاشية والدواعش) ممولة من مملكة آل سعود ومشايخ الخليج ومدربة على يد أوردوغان العثماني وبلاك ووتر بإشراف المخابرات الامريكية ..
وإذا كانت غزوة الموصل ب 300 داعشي قد أدت الى هروب فرق بكاملها ..

وهروب غالبية العملاء من المنطقة الخضراء ..
وسقوط نوري فافون ابو فقاعة وحكومته ..

وتوسلات المسعور بارزاني بسليماني لانقاذه وإلا ستسقط إقطاعيته أربيل 4 ساعات ..!!

فمن السهل جداً علينا تصور السيناريو بوجود تمثيل وغطاء رسمي لأشباح الصحراء في برلمان وحكومة النهاب ..

خصوصاً وإن الفقراء الذين تطوعوا لإنقاذ الوطن من الدواعش لم يحصدوا من انتصارهم الوطني العظيم سوى الاستشهاد والتعويق وبيوت الطين فيما هيمن على الأموال والحقوق مليشيات وليهم السفيه خامنئي ..

فلن تنفع هذه المرة فتوى سيستانية جديدة بعد أن خذلهم في نيل حقوقهم وأكتفي بغلق بابه بوجه الحيتان والمليشيات ..

أما الواهم الذي يعول على الخبل السفاح مقتدى الغدر والدجل فسيكتشف أن مليشيا الخبل سرايا الغدر وأشباح الصحراء وجهان لعملة واحدة عنوانها فلول البعث الفاشي بقناع داعش محسن عنوانه (سرايا الغدر وأشباح الصحراء)..

ناهيكم عن مليشيا المسعور بارزاني المتحالفة اليوم مع مليشيا الغدر وأشباح الصحراء ..!!

أما رد اليسار العراقي على أوهام المرتزق مشرق عباس فهو : عندما يكون القائد العام هو الدمية الكاذبي الخرنگعي أداة نغولة جهاد النكاح الأمريكي الايراني...

فتكرار مشهد نوري فافون أبو فقاعة وارد جداً..بل وتسعى أليه مليشيات وليهم السفيه خامنئي لتواصل وجودها وعمالتها ونهبها ...

ولا مرعوب غيرك وأمثالك من الصبيان والأبواق المرتزقة...

#جريدة_اليسار_العراقي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل