أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - شهد السويدي - تأثير بائعات الجسد على الدبلوماسية الفيكتورية















المزيد.....

تأثير بائعات الجسد على الدبلوماسية الفيكتورية


شهد السويدي
باحثة و كاتبة

(Shahad Al-suwaidi)


الحوار المتمدن-العدد: 7127 - 2022 / 1 / 5 - 00:34
المحور: كتابات ساخرة
    


تأثير العاهرات على الدبلوماسية الڤيكتورية

"إدوارد السابع"، المسمى "ديرتي بيرتي" و "توم توم" وسيد المجتمع البريطاني المحافظ المفعم بشبق الدبلوماسية الباريسية بعد أن إستقاها من أشهر عاهرات المجتمع الباريسي الراقي، والذي لم يمنعه الزواج أو العمر من التوقف عن تقديم المغازلات للجميلات الارستقراطيات الفاتنات والمومسات الفرنسيات المحترفات بكل فنون العشق والهوى، فكان لا يكل ولا يمل من السعي دوماً للهروب من القيود والاغلال الڤيكتورية للأخلاقيات الواجبة والمفروضة. فكما نعلم أن المجتمع الڤيكتوري كان يلزم أفراده، وبالأخص نساءه، دوماً بنوع من الاخلاق المتشددة المفروضة بواسطة السلطة الطبقية الابوية الرأسمالية الحاكمة. وفي حالة "أميرنا اللعوب" نجدها قد فُرضت عليه من قبل والداه الصارمان "ألبرت و ڤيكتوريا"، حيث يقول الكاتب ستيفن كلارك Stephen Clarke "كانت عاصمة النور " باريس تمثل ملاذاً آمناً لكل رجل يسعى للمحافظة على شأنه الخاص، فحياة الرجل الخاصة هي من شأنه الخاص وحده فقط“.

وهنا تستوقفني هذه المقولة فأرى أن عاصمة النور تلك قد أنارت طريق الرجل فقط، فكان سعي الرجل للبحث عن اللذة الجنسية يُدرج ضمن حقوقه وحرياته البشرية التي منحتها إياه الطبيعة وقيدها البشر، بينما توصف المرأة بالعهر عند قيامها بنفس السعي نتيجة لطلبها المال الذي جعله صُناع الحضارة المتمثلين بالسلطة الطبقية الابوية الرأسمالية "الحكام ورجال الدين" حكراً عليهم، وجعلوا طلبه منهم مرتبطاً بمبادئ أخلاقية إصطنعوها خلال مسيرة حياتهم العبثية، فلا بد وطبقاً لمعاييرهم الاخلاقية المصطنعة في حالتنا هذه من إنتقاص وتحقير المرأة التي تطلب المال والصاق صفة العهر بها. وطبقاً لهذه المعطيات أفليست منظمة الزواج إذاً هي مؤسسة دبلوماسية داعرة والزوجة فيها مومس عاهرة لكن عُهر الزوجة باركته دبلوماسية رجال الدين الطبقية الابوية الرأسمالية لأنها ستكون مطيعة ومذعنه لزوجها المتمثل بشخص الحاكم الذي منذُ أن وُجدت الأديان فقد سُخرت لخدمته وسُخر هو لخدمة رجالها ايضاً، فلن تطلب من زوجها المال نتيجة ممارستها الجنس ولكنهم نسوا أو تناسوا ان تلك الزوجة الشريفة المخلصة لزوجها تمثل الطبيعة، والطبيعة مخادعة وتغدر وتؤذي من لا يقيم لها وزناً فقانونها دوماً "إحترم تُحترم"، فستأخذه منهم بطرق ملتوية متبعة دبلوماسيتهم المخادعة. ومن هنا ألصقوا بها صفة المكر، بعد أن فرضوه عليها بقوانينهم المنفصمة. بينما فتاة الشارع لم تتبنى تلك الدبلوماسية الحضارية البعيدة عن الطبيعة البشرية ففتاة الشارع تحافظ على حقوقها المالية وتفهم لغة المال، تلك اللغة التي تعينها على المضي بهذه الحياة القاسية. وما الزوجة إلا تمثال صنعه نفس النحات الذي نحت تمثال تلك العاهرة وبنفس المواد وزرع في الاثنتين غريزة الصراع من أجل البقاء فأتى تمثال آخر على هيئة ذكر صُنع من قبل نفس النحات أيضاً وبنفس المواد ولكن كان لدى هذا التمثال الذكر عقدة الدونية حيثُ أنه سمع النحات عندما كان مغموراً بلذة النحت الماثل أمامه يقول: لن أبث الحياة من خلال تمثال الذكر بل سأجعلكما أنتما الحياة وتمثلا الطبيعة، فقال التمثال الذكر وهو واقف أمامهما:
كلتاكما متشابهتان وغامضتان، أعضائي بارزة وأعضائكما ضامرة ومخفية كخفاء الطبيعة وعقلي لا يتحمل ذلك، سأميز نفسي عنكما حتى وإن لم يميزني ذلك النحات بشئ خفي مثلكما، وأضع كساء أسميه بالشرف وأُلبسه لتمثال الزوجة أما تمثال فتاة الشارع فسأُبقيها كحقيقة مُطلقة لعمل ذلك النحات .

نعود لموضوعنا، كانت كل إمرأة في باريس تسعى جاهدة للوصول الى سرير المُحترم الانگليزي باستهتاره الباريسي وقد نجحن بالفعل.
كان إدوارد تحت خدمة التاج البريطاني وولي العهد المرتقب بين الأعوام 1841 – 1901، فكان الوريث الأول للعرش وكذلك الابن الأكبر للملكة فيكتوريا .

إستلم العرش وأصبح ملك بريطانيا منذ العام 1901 الى عام 1910، مع بعض الواجبات الملكية القليلة في الحكومة البريطانية مضافاً لها كمية هائلة من الامتيازات الملكية التي تسمح له بالاستمتاع بعطايا الحياة الى أبعد الحدود، وبذلك إكتسب بجدارة لقب "الأمير اللعوب"، حيثُ أنه كان من عشاق بيوت الدعارة والمومسات وكل أنواع اللهو المختلفة من المقامرة والشرب، فكانت والدته "الملكة فيكتوريا" ساخطة نتيجة تصرفاته العلنية الجامحة وتطلق عليه لقب "ديرتي بيرتي------dir------ty bertie " بمعنى "إدوارد القذر" أو Edward the caresser” " بمعنى "إدوارد المداعب"، بسبب رغبته الجنسية التي لا إنطفاء لها. فنجد إدوارد في حوار مع عشيقته الممثلة ليلي لانغتري Lillie Langtry يقول لها: "لقد أنفقتُ عليكِ ما يكفي لشراء سفينة حربية، فأجابته: لقد أنفقت بداخلي ما يكفي لأن تطفو تلك السفينة".

خلال تلك الحقبة كانت باريس هي قبلة السياح الأولى فكان الجميع يسعى للذهاب إليها وبالتأكيد كانت الحصة الأكبر للارستقراطيين كما هو حالهم في كل آن و زمان، فكانت الأمسية تبدأ في دار الاوبرا وتنتهي في بيت فخم للدعارة الملكية الراقية، كما هو الحال في مؤسسة الزواج فلا بد من وجود زوجات ذوات مستوى إجتماعي يرقى لطموحات الزوج ورجل الدين والمجتمع ذوي النزعة الأبوية الطبقية الرأسمالية .

ولم يكن إدوارد مهتماً بالفن الباريسي الراقي والكلاسيكيات الباريسية ذائعة الصيت في ذلك الوقت، لكن جل تركيزه كان منصباً على معرفة أفضل بيوت الدعارة التي توفرها له باريس، فكانت تقدم له أشهر المحظيات والمومسات والممثلات والراقصات والعشيقات الملكيات، وهولاء النسوة كن ينافسن البخور عطراً ويعادلن الخمور فعلاً بعمق معرفتهن بخبايا الشهوة الذكورية ونزواتها، فكان إدوارد من أوائل السياح الجنسيين حيث أن باريس لم تعني شيئا له غير ذلك.

وفي أفضل بيت للدعارة في باريس المسمىle chabanais” " إستأجر ولي العهد الشاب غرفته الملكية الخاصة لسنوات مقدماً، حيث إن هذا البيت إشتهر بتقديم الخدمات الجنسية لأصحاب السلطة والمال حصراً، فكانت غرفه تتنوع بمحتوياتها البشرية من الملوك والوزراء والارستقراطيين الأثرياء، الذين هربوا من القيود التي فرضوها هم بأنفسهم على ما أسموهن زوجاتهم للبحث عن المتعة في أحضان الطبيعة الأُم، فمهما حاولت الحضارة فرض قيودها على الطبيعة، إلا أن النصر دوماً حليف الطبيعة.

أما إدوارد فكان يطلق العنان لمخيلته الجنسية لتحقيق أقصى المتع المرجوة حيث أنه كان يحب ممارسة الجنس في حوض الاستحمام الفاخر لابي الهول الملئ بالشمبانيا، وفي عام 1952، دفع الفنان السريالي سلفادور دالي 110500 فرنك مقابل ذلك الحوض.
وعلى مر السنين التي كان يتمتع بها ولي العهد اللعوب بالشهوة الجنسية المتقدة يرافقها شهية أكبر للطعام مما أدى إلى إكتسابه وزن كبير، ولاجل ذلك ومن أجل عدم سحق عشيقاته ولكي لا يحرم نفسه من شئ،كلف صانع الخزائن الفرنسي المشهور لويس سوبرييه Louis Soubrier في عام 1890 بصنع كرسي الحب siège d’amour حيث تم وضع كرسيه هذا في غرفته الملكية الخاصة في بيت الدعارة le chabanais، ومن المفترض لهذا الكرسي إنه مكنه من ممارسة الجنس مع إمرأتين في نفس الوقت. ويقول ريتشارد ثومسون، وهو أستاذ تاريخ الفن، في حديثه عن كرسي الحب الخاص بادوارد السابع: "الله أعلم كيف كان سيتم إستخدامه. ينظر المرء إليه ويرفع حاجبيه تعجبا".

المومسات الفرنسيات للملك ادوارد السابع
1. هورتنس شنايدر Hortense Schneider (1833-1920)
نجمة اوبريت فرنسية مشهورة كانت لديها علاقات مع أقوى الرجال في عصرها، حيث أن قائمتها تتنوع بين
الامبراطور نابليون الثالث، والقيصرأالكسندر الثاني ملك روسيا، والملك البرتغالي لويس الأول والامبراطور
النمساوي فرانز جوزيف، بالإضافة الى إدوارد السابع كأحد زبائنها المشهورين .

2. جوليا باروتشي Giulia Barucci (1837 -1870)
كانت من المومسات الايطاليات المشهورات اللواتي شاركنه سرير الملذات الملكية وعندما تعرفت عليه لأول مرة تركت ثوبها يسقط على الأرض ووقفت عارية تماماً أمامه ولما تم إنتقادها ردت: "ماذا؟ ألم تقل لي أن اتصرف بشكل صحيح مع صاحب السمو الملكي، لقد أظهرت له أافضل ما لدي!، وبالمجان".
ولا أعلم لماذا أُطلق لقب مومس عليهن ولم يُطلق لقب "زوجة "أو "عشيقة"ربما لأنهن كن يستخدمن لغة المال بصورة واضحة وصريحة بدون إتباع النهج الذي سلكته ورسخت له المنظومة الذكورية الطبقية الرأسمالية، فمنظومة الزواج يدرج المال تحتها باسم "الواجبات الزوجية" ومنظومة العشق يدرج المال تحتها بأسم "هدايا العاشقين" و القائمة تطول.

عشيقات الملك إدوارد السابع الملكيات
على الرغم من أن إدوارد قد تزوج من الاميرة الدنماركية الكسندرا (1844 -1925) في عام 1863، وأنجب منها ستة اطفال، إلا أن هذا لم يمنعه من إتخاذ العديد من العشيقات، أما الكسندرا فقد تقبلت خيانات زوجها واعترفت بعشيقاته، فالكل كان يعرف أنهما متزوجان لاغراض أُسرية، حيث أن أغلب الوثائق تشير الى أن الملك إدوارد قد إمتلك خمسين عشيقة على الاقل.
لقد أدت علاقاته الغرامية الى الفضائح المستمرة وحالات الانتحار والطلاق المتكررة وأضرت بسمعة النظام الملكي البريطاني. ولنأخذ نظرة على أكثر عشيقاته شهرة:

1. ‎والدة ونستون تشرشل "جيني تشرشل"
كانت عشيقته لمدة ثلاثة أعوام خلال الفترة 1875-1878،فكانت جيني تشرشل (1854-1921) والمعروفة بإسم الليدي "راندولف تشرشل" وهي وريثة أمريكية ولديها علاقات إجتماعية كثيرة، وكان مصدر شهرتها الرئيسي هو أنها كانت والدة رئيس الوزراء البريطاني الشهير "ونستون تشرشل". وكانت إمراة جذابة ومرغوبة في عصرها، يضاف الى ذلك كونها عضو مشهور في الطبقة المخملية للمجتمع الارستقراطي البريطاني، فكانت علاقتها مع إدوارد هي علاقة جنسية بحتة ولم تسمح لنفسها الوقوع بفخ الحب.
في إحدى المناسبات كتب إدوارد لجيني رسالة يسألها فيها إذا كانت قادرة على خدمته من خلال تقديمها الشاي له بفستانها الفضفاض المغري؟ وكان بينهما ألقاب للملاطفة فكانت تدعوه بــ " توم توم" للأشاره لوزنه الزائد ، و كان يدعوها بــ "ماشي" machere والتي تعني عزيزتي.

2. ليلي لانجتري Lillie Langtry (1929-1853)
وهي من أولى عشيقات ولي العهد الجامح ذو الرغبة المتقدة على المدى الطويل، حيث إلتقيا في حفل عشاء عام 1877 وبدأت العلاقة العاطفية بينهما، وإنتهت العلاقة بمجرد أن حملت ليلي وإنخرط إدوارد في قضية طلاقها ولا يعلم حتى اللحظة الراهنة هل كان حملها منه أم من الصديق الذي نسب اليه الطفل!
بعد ذلك إبتعد إدوارد عنها لانقاذ سمعته الملكية، لكنه كان لا يزال يساعدها في مسيرتها المهنية.

3. الكونتيسة ديزي جريفيل، عشيقة من عام 1886 وحتى عام 1898
كانت ديزي جريفيل إحدى نساءه المقربات في سلسلة عشيقاته الطويلة. وكانت تربطهما علاقة حب إستمرت أحد عشر عاماً، وكانت تمثل مصدر دائم للمتعة والترفيه للمجتمع الڤيكتوري، وقد حصلت على لقب "Babbling Brooke " نتيجة حديثها عن علاقتها مع الملك ادوارد السابع.

4. أليس كيبل، عشيقته منذ عام 1898 وحتى عام 1910
كانت أليس كيبل آخر عشيقة لادوارد (1868-1947)، حتى أن زوجة إدوارد سمحت لها بزيارته عندما كان يحتضر وقد أمسكت بيده على الرغم من وضعه المرضي الذي لم يكن يسمح له بالتعرف عليها.
وفي مقابل المتعة الجنسية التي كانت تقدمها أليس له، أبقى إدوارد أليس آمنة مالياً، ومن بين أمور أخرى فقد منحها أسهماً في شركة مطاط قيمتها تبلغ 50000 جنيه إسترليني، أي اكثر من 8 ملايين دولار بقيمة اليوم .
كان زوج أليس يقول حول علاقتها: "لا أمانع فيما تفعله طالما أنها ستعود الي في النهاية".
ومن المثير للاهتمام أن حفيدة أليس هي كاميلا باركر بولزCamilla Parker Bowles قد اصبحت العشيقة والزوجة الثانية للأمير تشارلز وهو حفيد الملك ادوارد السابع.

وعلى الرغم من حياة ادوارد المليئة بالفضائح والمجون طبقاً لمعاييرنا الاخلاقية المصطنعة فقد كان ملكاً ناجحاً للغاية، حيث أنه عمل على تسخير مهارات الاغواء التي تعلمها من النساء الفرنسيات وتحويلها الى براعة دبلوماسية محولاً النظام الملكي البريطاني الى المؤسسة الحديثة التي بقيت حتى يومنا هذا، ومنهياً صراعات إستمرت 1000 عام بين البلدين، فكانت فرنسا تحب ذلك الدبلوماسي المستهتر الذي أنهى الصراعات بدبلوماسيته ذات الحدة اللطيفة وقامت ببناء تمثال له في إحدى المهرجانات بعد وفاته.

في الخاتمة احب أن تتأمل كقارئ لهذه السطور مدى تأثير التابو الثلاثي الوهمي (السلطة ، الدين ، الجنس ) للحفاظ على الحماية والعدل وهما احد المبادئ الكثيرة التي ابتدعتها انفسنا البشرية الغائمة داخل عبث الحياة بعد ان تصاعد ثمنهما فلكياً ، فهل الدبلوماسية حقيقة ام خيال ولماذا نشعر بالزهو عندما ننطق كلمة "دبلوماسية" اليس معناها الصريح والواضح هو الاحتيال باستخدام فنون الخداع المختلفة كفنون العاهرات المغرية ، هل العقل البشري لا يزال طفل حتى هذه اللحظة ويتم السيطرة عليه بالكلمات والمسميات التي اخترعناها نحن ايضاً ؟ .

للأطلآع على الصور الخاصة بالموضوع يرجى زيارة الرابط ادناه :
https://history0093.blogspot.com/2022/01/blog-post.html?m=1



#شهد_السويدي (هاشتاغ)       Shahad_Al-suwaidi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثلاثة كلمات سحرية لتهدئة شخص يحتضر
- أسطورة الغربان ومذاهب الأديان
- فقاعة الحلم الأمريكي
- فقاعة الحريم المغولي
- فقاعة (الحريم العثماني)
- هل نحن عبيد البروباغندا؟!
- مراجعة كتاب (اقنعة جنسية)
- من غرس بذرة انعدام المساواة بين البشر؟


المزيد.....




- فادي جودة شاعر فلسطيني أمريكي يفوز بجائزة جاكسون الشعرية لهذ ...
- انتهى قبل أن يبدأ.. كوينتن تارانتينو يتخلى عن فيلم -الناقد ا ...
- صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة -مؤسسة ...
- الجزيرة للدراسات يخصص تقريره السنوي لرصد وتحليل تداعيات -طوف ...
- حصريا.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 المبارك وجميع القنوات ال ...
- الجامعة الأمريكية بالقاهرة تطلق مهرجانها الثقافي الأول
- الأسبوع المقبل.. الجامعة العربية تستضيف الجلسة الافتتاحية لم ...
- الأربعاء الأحمر -عودة الروح وبث الحياة
- أرقامًا قياسية.. فيلم شباب البومب يحقق أقوى إفتتاحية لـ فيلم ...
- -جوابي متوقع-.. -المنتدى- يسأل جمال سليمان رأيه في اللهجة ال ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - شهد السويدي - تأثير بائعات الجسد على الدبلوماسية الفيكتورية