أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد النعماني - لم يعد من الممكن المضي قدما بالتسوية في اليمن على أساس قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2216.















المزيد.....

لم يعد من الممكن المضي قدما بالتسوية في اليمن على أساس قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2216.


محمد النعماني
(Mohammed Al Nommany)


الحوار المتمدن-العدد: 7107 - 2021 / 12 / 15 - 08:02
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الوضع قي يتجه أكثر فأكثر نجوكارثة إنسانية واسعة النطاق. ومتعددة الجوانت حيت صرح النائب الأول لمندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة دميتري بوليانسكي بأنه لم يعد من الممكن المضي قدما بالتسوية في اليمن على أساس قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2216.وقال بوليانسكي خلال جلسة لمجلس الأمن الدولي، يوم الثلاثاء، إن "على المجتمع الدولي أن يعترف بالواقع، حيث وصلت الأطراف إلى نقطة الجمود وباتت غير مستعدة لإعادة إطلاق المفاوضات المباشرة برعاية الأمم المتحدة".

وتابع: "وفي هذا السياق تكون جهود الوساطة من قبل المبعوث الخاص للأمم المتحدة لإجلاس أطراف النزاع اليمني إلى طاولة الحوار، وستبقى غير ناجحة... ويصبح من الواضح أن المضي قدما إلى الأمام في إطار الأسس القائمة للتسوية اليمنية، أي قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2216، لم يعد ممكنا"وأشار إلى أن "الواقع الجديد هو أن المشهد السياسي وميزان القوى في الجمهورية شهدا تغيرات ملموسة، ولم يعد قرار مجلس الأمن رقم 2216 متوافقا معها".وأكد: "نرى ضرورة ليعيد مجلس الأمن الدولي النظر في أسس التسوية السياسية مع الحفاظ على الدور المركزي للأمم المتحدة والمساهمة البناءة من قبل دول المنطقة".
وقال بوليانسكي إن الدول الغربية ترفض إيجاد الحلول للأزمة اليمنية، مشيرا إلى أنها "تظهر الاستعداد للتضحية بوحدة مجلس الأمن الدولي على الاتجاه اليمني، وانطلاقا من مصالحها الضيقة تقوم بتفعيل لغة العقوبات، مع رفض إمكانية إيجاد أي حلول".

وشدد على أن العقوبات الدولية يجب أن "تخدم مصلحة العملية السياسية في اليمن فقط، وألا تهدف إلى زيادة الضغط على طرف معين من أطراف النزاع".وأشار إلى أن الوضع الإنساني في اليمن لا يزال قضية مثيرة للقلق البالغ، مشيرا إلى أن الوضع يتجه أكثر فأكثر إلى كارثة إنسانية واسعة النطاق.

رغم دعوات أعضاء مجلس الأمن الدولي إلى وقف فوري لإطلاق النار في اليمن، وفقا للقرار 2565 (2021)، وإلى حل الخلافات عبر الحوار الشامل ورفض العنف لتحقيق أهداف سياسية. الا ان تحالف العدوان والاحتلال السعودي الاماراتي أعلن ليلة الثلاثاء عن بدء عملية قصف جوي في صنعاءوقال التحالف في بيان انه بدأ عملية قصف جوي على العاصمة اليمنية صنعاء.

الطائرات الصينيه تشارك في قتل اليمنيين والتجسس عليهم وهي شركة فعالة مع تحالف العدوان والاحتلال السعودي الاماراتي الامريكي الصهيوني في قصف وتدمير اليمن وقتل الاطفال
المندوب الدائم للصين في مجلس الأمن الدولي تشانغ جون تشانغ جون، خلال كلمته بمجلس الأمن المنعقد اليوم الثلاثاء تجاهل جرائم الابادة الجماعية التي نقوم بها التحالف ضد السكان الامنين في اليمن ​------------------------واستهداف المنشآت الاقصادية والطبية والمواني والمطارات وتدمير البنية التحية في اليمن ويواصل تحالف العدوان والاختلال السعودي الاماراتي الأمريكي استهدافه لليمنيين وممتلكاتهم بالأحياء السكنية مخلفا لهم اضرارا كبيرة وخسائر مالية واعباء تثقل كاهل المواطنين الذين استنكروا استمرار استهداف المدنيين وتدمير ممتلكاتهم.وذهب يندد بعمليات الحوثي لاستهداف المنشآت السعودية
المندوب جون دعا إلى إعلان وقف إطلاق النار في محافظة مأرب، وإثبات وجود نية لدى جميع أطراف النزاع للعمل من أجل السلام.
ونوه بسير الملايين من المدنيين إلى حافة المجاعة، مؤكدا أن الموارد المخصصة للمساعدات تتراجع بينما تتحمل الأسرة الدولية مسؤولية لإنقاذ حياة الأبرياء.وأشار إلى ضرورة انخراط مختلف الأطراف بشكل شامل في المفاوضات، معبرا عن أمله في تحقيق تقدم على المسار السلمي.
وأكد مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى اليمن، هانس غروندبرغ، ضرورة عقد عملية سياسية شاملة يملكها اليمنيون ويدعمها المجتمع الدولي، مشددا على أهمية أن تدعم العملية السياسية الحلول على المدى القريب للحد من تصعيد العنف، ومنع المزيد من التدهور الاقتصادي والتخفيف من تأثير الصراع على المدنيين.
ومع اشتداد الصراع وبناء على المناقشات التي أجراها مع اليمنيين وآخرين على مدى الأشهر الثلاثة الماضية، أعرب غروندبرغ عن قناعته بالحاجة إلى نهج شامل، مشيرا إلى عدد من الاستنتاجات بشأن المضي قدما إلى الأمام:

أولا، لا يمكن للحلول الجزئية، في أحسن الأحوال، سوى توفير تخفيف مؤقت لحدة الأزمة. "لن تنتج سلاما مستداما. يجب معالجة الاحتياجات والأولويات الفورية في سياق عملية تتجه نحو تسوية سياسية شاملة".

ثانيا، لن يكون الحل مستداما إذا لم يمثل مصالح اليمنيين المتنوعين - سواء المشاركين في القتال أو غير المشاركين. "نحن بحاجة إلى العمل من أجل سلام عادل ودائم، وليس مجرد انتهاء الحرب".

ثالثا، الدعم الدولي والإقليمي المنظم والمنسق ضروري لهذه العملية. "تتحمل الجهات الخارجية مسؤولية دعم اليمنيين أثناء مناقشتهم وبناء توافق في الآراء بشأن الحلول السلمية. هذه الجهات بحاجة إلى اتخاذ إجراءات ملموسة تدعم عملية السلام والاستقرار الأوسع".
اتساع الفجوات بين الطرفين
وقال هانس غروندبرغ إنه كرس فترة الأشهر الثلاثة الأولى من ولايته للتواصل مع مختلف اليمنيين حول كيفية عكس مسار التصعيد الحالي وبدء عملية سياسية. "وقد تضمن ذلك اجتماعات عديدة داخل اليمن وفي المنطقة. كانت المناقشات في كثير من الأحيان صعبة، حيث سلطت الضوء على كل من تعقيدات وخطورة الصراع".

لقد ظهر إحساس مفهوم بالإحباط واليأس في محادثاتي، لأن المحاولات السابقة لإيجاد حلول لم تحقق النتائج المرجوة.

وقال إن الهدف الآخر لبداية فترة ولايته تمثل في إقامة علاقات وثيقة وجديرة بالثقة مع الدول الأعضاء في المنطقة بهدف الحصول على دعمهم لعملية سياسية، مشيرا إلى أن جهود السنوات الماضية للتوصل إلى اتفاق، على أساس الشروط المسبقة لأطراف النزاع، لم تتحقق بعد
وأوضح أن هذا يرجع جزئيا إلى حقيقة أن شروط الأطراف مقيدة في مسائل سياسية لا يمكن معالجتها إلا من خلال محادثات أكثر شمولا.

بالنظر إلى أن الأطراف لم تجتمع لمناقشة مجموعة أوسع من القضايا لأكثر من خمس سنوات، وصف المبعوث الأممي إنشاء عملية سياسية متجددة بالمهمة المعقدة. فمع استمرار الصراع بلا هوادة منذ المحادثات في الكويت في عام 2016، "اتسعت الفجوات بين الطرفين".

الخيارات العسكرية لن تؤدي إلى حلول
بشأن العنف في اليمن، أعرب مبعوث الأمم المتحدة الخاص عن قلق بالغ إزاء التصعيد العسكري والعنف المستمرين في البلاد، مشيرا إلى أن هناك خطرا من أن هذا قد يفتح فصلا جديدا أكثر دموية في الحرب اليمنية.

وبرغم إعلان جميع أطراف النزاع عن رغبتهم في السلام، يظل تركيزهم على الخيارات العسكرية، وفقا للمبعوث الأممي الذي أشار إلى أن الخيارات العسكرية لن تؤدي إلى حلول مستدامة. "هناك حاجة ماسة الآن لضبط النفس ووقف التصعيد وبدء الحوار".

وحذر من أن اشتداد القتال وتحول خطوط المواجهة يعرض المدنيين للخطر ويجبرهم في كثير من الحالات على الفرار للمرة الثانية أو حتى الثالثة، معربا عن قلقه من التصعيد العسكري من قبل جميع أطراف الصراع في اليمن.

وفي هذا الصدد، أشار مبعوث الأمين العام إلى ارتفاع عدد المعتقلين لدى أطراف النزاع، مبينا أن مكتبه يظل على اتصال منتظم مع الأطراف لعقد اجتماعاتهم من أجل تسهيل الوفاء بالتزاماتهم بالإفراج عن جميع المحتجزين المرتبطين بالنزاع، وفقا لالتزاماتهم بموجب اتفاق ستوكهولم.
التحدي ليس في التمويل
بدوره، قال رامش راجاسنغهام، نائب منسق الإغاثة في حالات الطوارئ إن الأزمة الإنسانية في اليمن تستمر في التدهور نتيجة للصراع والانهيار الاقتصادي.

وأكد أن التحدي الأكبر الذي يواجه عملية تقديم المساعدة هو في الواقع ليس التمويل أو الوصول أو الأمن. ولكنه بسبب تفاقم المشاكل الأساسية.

وأشار إلى تصاعد القتال على عدة جبهات على الرغم من الدعوات الدولية والمحلية المتكررة لوقف إطلاق النار على الصعيد الوطني:
كما اشتد القتال أيضا في جنوب الحديدة وتعز بعد إعادة انتشار القوات المتحالفة مع الحكومة، مشيرا إلى نزوح أكثر من 25 ألف شخص في هذه المناطق منذ إعادة الانتشار. كما زادت الخسائر في صفوف المدنيين، بما في ذلك مقتل خمسة مدنيين في غارة جوية في تعز في 3 كانون الأول/ديسمبر، وفقا للمسؤول الأممي.

ودعا السيد رامش جميع الأطراف إلى الوفاء بالتزاماتها بموجب القانون الإنساني الدولي في جميع الأوقات، بما في ذلك الالتزامات بحماية المدنيين والبنية التحتية المدنية وتسهيل الإغاثة الإنسانية المحايدة.

كما جدد مطالبته لأنصار الله بوقف الهجوم على مأرب وأن تتبنى الأطراف وقف إطلاق نار على مستوى البلاد ينهي القتال في كل مكان آخر
في غضون ذلك، قال المسؤول الأممي إن وكالات الإغاثة تبذل كل ما في وسعها لتقديم المساعدة للمحتاجين. "في مأرب والحديدة وتعز، قدم الشركاء الإنسانيون مساعدات طارئة لنحو 80 في المائة من النازحين حديثا".
وفي جميع أنحاء البلاد، تساعد عملية الإغاثة الأوسع نطاقا أكثر من 11 مليون شخص كل شهر - أو حوالي ثلث السكان.

وبرغم تأكيده على أن هذه البرامج تحدث فرقا هائلا، إلا أن نائب منسق الإغاثة في حالات الطوارئ قال إنها تواجه أيضا ثغرات خطيرة في قدرتها على توفير استجابة شاملة للأشخاص الأكثر ضعفا في مأرب وأماكن أخرى.
"تهدف خطة الاستجابة لهذا العام في الأصل إلى مساعدة 16 مليون شخص - أو حوالي 5 ملايين أكثر مما تمكنت من الوصول إليه بالفعل".
ولي العهد السعودي محمد بن سلمان أكد ضرورة التوصل إلى حل سياسي للحرب القائمة على اليمن منذ عام 2015.

وقال بن سلمان في كلمته بمناسبة انطلاق قمة دول مجلس التعاون الـ42، إن "المملكة العربية السعودية مستمرة بتعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة، وفي إرساء الحوار لحل النزاعات".وشدد على "ضرورة الوصول إلى حل سياسي في اليمن"، مؤكدا أهمية استكمال "الوحدة الخليجية" وفق رؤية الملك سلمان بن عبد العزيز.

في الوقت نفسة كشفت صحيفة واشنطن بوست"عن حجم مشاركة الكيان الاسرائيلي في تحالف العدوان على اليمن وتورطه بقتل عشرات الآلاف من الأبرياء وقالت الصحيفة الأمريكية في تقرير لها إن إسرائيل شريك رئيسي في العدوان على اليمن منذ عام 2015م.
‏وأكدت الصحيفة أن المشاركة الإسرائيلية كانت واضحة ومكشوفة، مشيرة الى أنها شاركت بعدد 42 طياراً اسرائيلياً وبعسكريين شاركوا فى قيادة عدة محاور على الأرض.وأضافت " كان الدور الإسرائيلي في الحرب على اليمن بارزا عبر تزويد أطراف التحالف بالامكانات العسكرية من أجل البقاء في باب المندب ".ولفتت إلى أن نحو 70 خبيراً عسكرياً وفنياً من الجيش الإسرائيلي، وخبراء رادارات مشاركون فى إدارة غرف العمليات في مدينة المخأ.
هجمات وغارات التحالف بقيادة السعودية والامارات استمرت على اليمن منذ حوالي سبع سنوات، قُتل خلالها آلاف المدنيين اليمنيين، بينهم نساء وأطفال. وهناك اليوم في اليمن كارثة إنسانية يسب الحصار واعلاق المطار والهجمات والغارات



#محمد_النعماني (هاشتاغ)       Mohammed__Al_Nommany#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من كتاب تقارير الي مؤلفين كتب
- اميرالباتريوت
- امام صواريخ الردع اليمني السعودية تستجدي صواريخ باتريوت الام ...
- يوم الطفل العالمي 3 مليون طفل يمني يعانون سوء التغذية وطفلاً ...
- ولم يبق. الا الحب
- مشاورات مسقط هل تنهي الحرب في اليمن
- اليمن مابين خيارين الحرب والسلام
- اليمن مابين تكاليف العدوان وطلب المساعدات الانسانية
- اليمن ومقاومة التطبيع
- كفي شحت باسم اليمن
- لامارات والسعودية تحتل جزر اليمنيه ومحمية بحرية ساحلية في شب ...
- هزيمة القاعدة وداعش تحالف العدوان والاحتلال السعودي الامارات ...
- سقوط إمارة «القاعدة» في البيضاء: اشتداد الخناق على مأرب في ا ...
- وماعُدت اليوم أفهمها.....روحي هي روحي
- جنوب اليمن :مابين صناعة الغباء وصناعة القناعة بالإكراة !
- ياأيها الليل الكئيب .....أسبل الستار
- خلال العدوان على اليمن :أكثر من 15 مليار إسترليني باعت بريطا ...
- بتواطؤ إماراتي سعودي احتلال سقطرى ونهب وسرقة جزز اليمن وتمرك ...
- ذهبنا الى البحر فوجدنا عدن ؟
- ايتها العصفورة التي


المزيد.....




- طبيب فلسطيني: وفاة -الطفلة المعجزة- بعد 4 أيام من ولادتها وأ ...
- تعرض لحادث سير.. نقل الوزير الإسرائيلي إيتمار بن غفير إلى ال ...
- رئيسي: علاقاتنا مع إفريقيا هدفها التنمية
- زيلينسكي يقيل قائد قوات الدعم الأوكرانية
- جو بايدن.. غضب في بابوا غينيا الجديدة بعد تصريحات الرئيس الأ ...
- غضب في لبنان بعد تعرض محامية للضرب والسحل أمام المحكمة الجعف ...
- طفل شبرا الخيمة.. جريمة قتل وانتزاع أحشاء طفل تهز مصر، هل كا ...
- وفد مصري في إسرائيل لمناقشة -طرح جديد- للهدنة في غزة
- هل ينجح الوفد المصري بالتوصل إلى هدنة لوقف النار في غزة؟
- في مؤشر على اجتياح رفح.. إسرائيل تحشد دباباتها ومدرعاتها على ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد النعماني - لم يعد من الممكن المضي قدما بالتسوية في اليمن على أساس قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2216.