أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد النعماني - هزيمة القاعدة وداعش تحالف العدوان والاحتلال السعودي الاماراتي يخسرأهم أوراقه بعد سنوات من القتال في اليمن















المزيد.....

هزيمة القاعدة وداعش تحالف العدوان والاحتلال السعودي الاماراتي يخسرأهم أوراقه بعد سنوات من القتال في اليمن


محمد النعماني
(Mohammed Al Nommany)


الحوار المتمدن-العدد: 6656 - 2020 / 8 / 24 - 10:39
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يكشف الكاتب محمد الحاضري بان الانتصار الأخير في البيضاء يضاف إلى الانتصارات الكبيرة التي انجزها الجيش اليمن واللجان الشعبية خلال السنتين الأخيرتين ضمن عمليات عسكرية كبرى مثل نصر من الله والبنيان المرصوص وصولا إلى عملية فأمكن منهم تكللت بتطهير مساحات شاسعة من التراب الوطني سواء في جبهات الحدود أو جبهات الداخل، في مقابل مراوحة قوى التحالف الأمريكي السعودي وأدواته مكانها دون أن تتمكن من تحقيق انجاز عسكري واحد، بل وحتى حماية عناصرها على الأرض.

وقال هذا الأسبوع أعلن الجيش اليمني واللجان الشعبية دحر عناصر القاعدة وداعش من أهم معاقلهم في جزيرة العرب التي كانوا متواجدين فيها منذ ثلاثين عاما، وتطهير ١٤ معسكرا لهم في مواقعهم الأشد تحصينا بعد العراق وسوريا، وأسر المئات من أعضاء وقيادات التنظيمات التكفيرية بينهم سعوديون وجنسيات عربية دولية قاتلت إلى جورا التحالف في محافظة البيضاء وسط البلاد.

وان تحرير المحافظة الاستراتيجية الواقعة بين ثمان محافظات شمالية وجنوبية من داعش والقاعدة أسقط “آخر فصول مخطط قوى العدوان لتمكين الجماعات التكفيرية من احتلال البيضاء بالكامل وفتح جبهة نحو العاصمة صنعاء ” بعد خسارتهم لجبهة نهم، وهو ما كشفته وثائق وإدله حصلت عليها الأجهزة الأمنية.

الوثائق التي بحوزة الأجهزة الأمنية كشفت كذلك عن الدعم اللوجستي والعسكري الكبير المقدم من العدوان للجماعات التكفيرية والذي ازداد مطلع عام 2018، والذي كان حلقة الوصل فيها علي محسن الأحمر نائب الفار عبدربه منصور هادي، ووزير دفاعه محمد المقدشي، وهو ما يبين التماهي والارتباط الوثيق بين الجماعات التكفيرية وقوات المرتزقة .

الطريق نحو مأرب

كما تحرير نهم “شرق محافظة مأرب” يتجاوز اليوم تحرير البيضاء مسألة تأمين العاصمة صنعاء إلى حماية ومساندة وحدات الجيش اليمني واللجان الشعبية المتقدم إلى تخوم مأرب، ويسهل الطريق لها نحو التحرير النهائي للمحافظة، حيث كان تمركز التكفيريين في البيضاء يشكل رابطا ميدانيا مسهلا لدعم مأرب بالمرتزقة والتكفيريين من اتجاه شبوة ومن اتجاه مدينتي المكلا وزنجبار الساحليتين.

وبعد الهزيمة المنكرة للجماعات التكفيرية في قيفة ويكلا وتحرير أجزاء واسعة من البيضاء يرى الخبير العسكري اللبناني شارل أبي نادر أن أهم نقطة كانت تعرقل اكمال عملية تطويق مأرب من الجهة الجنوبية والجنوبية الشرقية قد تحررت وأصبحت تحت سيطرة الجيش واللجان وأنصار الله، وأن هؤلاء على الطريق لاستكمال الخطة النهائية نحو تحرير مأرب الاستراتيجية”.

ويؤكد أبي نادر “أن المرتزقة ووحدات هادي أو الإصلاح، أصبحوا عاجزين بالكامل عن تشكيل جبهة متماسكة بالحد الأدنى قادرة على وقف تقدم جبهة صنعاء نحو مارب”.

ثورة 21 سبتمبر وإخراج أمريكا من اليمن

الانتصار في البيضاء يأتي في طريق إخراج أمريكا من اليمن والذي كان هدفا لثورة الـ21 من سبتمبر 2014، وهي من اتخذت الجماعات التكفيرية ومحاربتها غطاء وذرائع لتواجدها وتدخلاتها في شؤون اليمن والمنطقة، ونتذكر العملية العسكرية التي نفذتها الولايات المتحدة في يكلا تحديدا نهاية يناير 2017 في البيضاء والتي تم استخدام المروحية فيها وحينها أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن المعركة ضد القاعدة وداعش ستستغرق سنوات، واليوم أنهاها الجيش اليمن واللجان الشعبية في غضون أسبوع واحد فقط.

ما عرضه اليوم الجيش اليمني من أسلحة عليها شعارات للجيش السعودي وآلاف الألغام والعبوات الناسفة مختلفة الاحجام في معسكرات داعش والقاعدة المتواجدة في مناطق ما يسمى الشرعية المدعومة خليجيا وأمريكيا يعيد للذاكرة مشاهد تحرير صنعاء إبان ثورة الحادي والعشرين من سبتمبر وما حولها وما عُثرت عليه من معسكرات ومعامل وورش تصنيع متفجرات وسجون سرية في جامعة الإيمان والفرقة الأولى مدرع وداخل صنعاء وحول العاصمة للقاعدة وداعش.

اليوم بعد ست سنوات من انتصار الثورة وخمس سنوات ونصف من العدوان العسكري والحصار على بلادنا وعلى الرغم مما خلفه من آلام ومأسي طالت الملايين، ألا أن اليمن يتعافى ويسير على الطريق الصحيح نحو الحرية والاستقلال ويتخلص من مخلفات الماضي وعلى رأسها الجماعات التكفيرية، الأداة الاستخباراتية الأمريكية والممولة سعوديا وخليجيا، وآن الأوان أن تنعم البيضاء كما صنعاء والمناطق الحرة بالأمن والاستقرار.

ويكتب إبراهيم الوادعي عنالقاعدة” و”داعش” يخسران معاقلهما في اليمن بعد سنوات من القتال في صف التحالف والولايات المتحد قايلا:

بالأمس سقطت معاقل القاعدة وداعش في جنوب الجزيرة العربية، وأنجز الجيش واللجان الشعبية مهمة اجتثاث التنظيمين في البيضاء، وتحييد أداة فعالة قاتلت إلى جانب تحالف السعودية في مختلف جبهات القتال، وفي يد الولايات المتحدة في إطار حروبها المفتوحة في المنطقة.



في أغسطس من العام 2018م انتهى تحقيق مطول أجرته وكالة اسوشيتد برس الأمريكية إلى خلاصة مفادها أن تنظيم القاعدة في اليمن هو حليف وثيق وفعال للولايات المتحدة ويقاتل في صفوف تحالف السعودية والإمارات ضد “الحوثيين”.

وقال معدوا التقرير الذي اعتمد مقابلات مع أكثر من50 شخصية يمنية أن تنظيم القاعدة هو إدارة فعالة في الحرب على خصوم السعودية، ويتلقى السلاح الأمريكي والغربي ليواصل القتال في صفوف التحالف.

وأضاف هؤلاء عندما تقف في صف تحالف السعودية فأنت حتما تقف في صف الولايات المتحدة الامريكية.

بعد انهيار الوية الإصلاح في نهم، جرى الاعتماد بكثافة على عناصر القاعدة للدفاع عن معقل التحالف الأخير في شمال شرق اليمن ومعقل المرتزقة في مأرب، وأفادت تقارير إعلامية وعسكرية عن استقدام المئات من عناصر القاعدة جرى نقلهم من مناطق قيفه ويكلا معقل القاعدة الأساسي والرئيس في اليمن قبل أن تخسره نهائيا في الأيام الماضية وفي وقت قياسي، وآخرين من مسلحي التنظيم جرى نقلهم تحت عناية التحالف إلى مأرب على عجل.

كشفت عمليتي البنيان المرصوص وأمكن منهم وبشكل واضح مدى اعتماد تحالف السعودية والإمارات وأمريكا على تنظيم القاعدة في المواجهة مع قوات الجيش واللجان الشعبية في مختلف الجبهات على مدى ست سنين من القتال.

يحفظ تنظيم القاعدة للتحالف إنقاذه في الرمق الأخير في مارس 2015م بعد أن استطاعت قوات الجيش واللجان الشعبية اجتياح معاقله في الوضيع بأبين، وكانت على وشك اجتثاثه من معاقله بقيفة، حيث وصل الجيش واللجان الشعبية آنذاك إلى منطقة يكلا وفر عناصر القاعدة إلى سائلة يكلا، قبل أن يفاجئ الجميع الحرب العدوانية في 26 مارس 2015م، ويمنح التحالف تنظيم القاعدة قبلة الحياة.

يشير تقرير اشوتيد برس في حينا إلى أن العدوان على اليمن منح تنظيم القاعدة فرصة الحياة، بل وسمح له بالتقوي، حيث تدفقت عليه الأموال السعودية والأسلحة وبكميات كبيرة، وفي مقابل ذلك قاتل مع التحالف في أكثر من جبهة وتحت عناوين ما يسمى الجيش الوطني والمقاومة وألوية العمالقة، منعا لإحراج التحالف السعودي الذي كان يرفع شعار مواجهة “الإرهاب”

في عام 2015م خرج خالد باطرفي زعيم القاعدة في اليمن آنذاك بتصريح مفاجئ مفاده أن تنظيمه يشارك في 11 جبهة ضد أنصار الله، وفي 2016م بثت بي بي سي أول وثائقي يظهر مجموعات القاعدة وهم في معسكرات “الشرعية” في تعز.

وعبر جندي لبي بي سي عن كراهية الجنود في المعسكر لمجموعات القاعدة وداعش لكنهم يقاتلون سويا في الجبهة، كما أظهرت مقاطع فيديو في 2017م مقاتلون للتنظيم يرفعون أعلامهم في المخا ضمن قوات مايسمى الشرعية، وبث التنظيم بنفسه مقاطع فيديو في سنوات لاحقه من القتال ضد الجيش واللجان الشعبية، وقال قاسم الريمي في عام 2019م إن مسلحيه يقاتلون في 15 جبهة ضد “الحوثيين”.

وبالرغم من أن ضربات الطائرات بدون طيار الأمريكية عادت ضد تنظيم القاعدة في 2016م بواقع 40 غارة جوية، وتوسعت في عام 2017م وبلغت 120 غارة جوية، و35 غارة جوية في 2018م.

يقول مايكل هورتون، وهو زميل في مؤسسة جيمس تاون، وهي مجموعة تحليلات أمريكية تتعقب الإرهاب، لوكالة أشوسيتد :”جزء كبير من الحرب على تنظيم القاعدة من قبل الإمارات والميليشيات المتحالفة معها هو تمثيلية، من شبه المستحيل الآن التمييز وفك الارتباط بين من هو من تنظيم القاعدة في جزيرة العرب ومن ليس كذلك منذ أن عقد العديد من الصفقات والتحالفات”.

كلام هورتون صحيح فالكثير من الانسحابات التي نفذها تنظيم القاعدة في الجنوب وصوّرها “تآلف السعودية” انتصار ليس سوى مجرد صفقات مالية ضمنت للتنظيم أمولا طائلة، وإدماج عناصره في الجيش مقابل الانسحاب من المدن إلى الجبال فقط، حدث ذلك في أبين وشبوة والمكلا التي سيطر عليها التنظيم وانسحب لقاء أموال طائله ومعه كل المسروقات من البنوك والأسلحة التي استولى عليها من معسكرات الجيش هناك.

ويشير تقرير أمني يتصل بهذه الحقيقة إلى أن الضربات الأمريكية بطائرات بدون طيار خلال سني العدوان طالت قياديين في القاعدة يرفضون وجود داعش ويرون أن نشره ودعمه من قبل التحالف سيأتي حتما على حساب القاعدة.

وخلال العامين الماضيين شهدت مناطق قيفة في البيضاء قتالا مستعرا ومتقطعا أودى بحياة 300 عنصر من الطرفين، 50 منهم في السنة الأولى، ومئات الجرحى، وفشلت جميع الوساطات التي دعمها التحالف وما تسمى الشرعية للتوفيق بين التنظيمين “الإرهابيين” وتركيز القتال والجهود في مواجهة الجيش واللجان الشعبية.

تنظيم داعش أعلن عن نفسه في اليمن العام 2015م، وأقام معاقله في منطقة الظهرة بقيفة إلى جوار التنظيم الذي تركزت معاقله في يكلا، وتلقى كما القاعدة أموالا وذخائر غربية لقتال الجيش واللجان الشعبية ـ وإن كان بوتيرة أقل من القاعدة التي تملك انتشارا وأسعار وعلاقات واسعة مع الشرعية وصلت حد تعيين قيادي قاعدى مسجل على لائحة ممولي التنظيمات الإرهابية عبد الوهاب الحميقاني مستشارا لهادي، ومثله كثر توزعوا في مناصب سياسية وعسكرية ضمن قوام المرتزقة.

• دور محلي وإقليمي

منذ ثلاثين عاما وتنظيم القاعد متواجد في مناطق يكلا وقيفة وتحولت فيما بعد إلى معقل أساسي لتنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية بعد اندماج فرعي التنظيم في السعودية واليمن، وطالما استخدم التنظيم في الصراع السياسي الذي انتهجه النظام السابق ضد خصومه أو فيما بين أطرافه بعد الانشقاق الذي وقع في أعقاب الثورة الشبابية عام 2011م.

• مفاعيل محلية واقليمية

داعش خسرت أول مواجهة مباشرة مع الجيش واللجان الشعبية والذي أحكم الطوق على تنظيم داعش في معقله الرئيسي في غيل أم شريه حيث يتواجد منزل زعيم داعش أبو وليد العناني والقائد العسكري للتنظيم يوسف الحجي ومقرات قيادة التنظيم الاجرامي في اليمن.

العملية العسكرية النوعية والمفاجئة، ستعيد خلط الأوراق في الميدان وظهرت تجلياتها سريعا على جبهات مأرب التي استقدمت العشرات من مسلحي التنظيمين للقتال، و ظهرت تأثيراتها كذلك في حالة الارتباك التي سادت غرفة قيادة التحالف في الرياض، قبل أن يضطر للتدخل علانية رغم الحرج الدولي ويشن الغارات دعما لتنظيمي القاعدة وداعش بصورة فاضحة، تفيد المعلومات بأن الإعلام الحربي وثق الغارات الأمريكية وغارات التحالف المساندة لمقاتلي القاعدة الذين لم يخفوا أعلامهم وشعاراتهم عن مواقعهم، بالإضافة إلى توثيق معامل صناعة الأحزمة الناسفة وورشات التفخيخ والسجون السرية.

ومن المؤكد أن مفاعيل العملية العسكرية في البيضاء وهي في خواتيمها ضد معاقل تنظيمي داعش والقاعدة، لن يبقى مقتصرا على الداخل اليمني وإن كان انعطافه مهمة في الحرب، ظهرت تجلياتها السريعة في الانهيار الذي تعيشه جبهات المرتزقة في مأرب، فإنها ستمتد بتأثيراتها إلى الإقليم فالقاعدة خسرت عاصمتها المنيعة في شبه الجزيرة العربية والعشرات من قياديها، وتنظيم داعش فقد عاصمته في اليمن بعد سوريا والعراق وتلقى خسارة ثقيلة على مستوى القيادات في أول مواجهة مباشرة مع الجيش واللجان الشعبية.

ويقول إبراهيم الوادعي من شأن هذه الخسار المزدوجة لتنظيمات حليفة للولايات المتحدة في دول مناهضة لسياساتها الإجرامية، أن تعجل بقرار خروج أمريكا من المنطقة وترك عملائها المطبعين مكشوفين يواجهون مصيرهم المخزي.

وقبلا .. يمكن اليوم لضحايا التنظيمين الإجراميين خلال سنوات العدوان وعقود من حكم النظام السابق العميل قبيل ثورة ال21 من سبتمبر أن يرقدوا بسلام ولذويهم أن يبتسموا أخيرا، ولليمنيين أن يتنفسوا الصعداء، ولمحور المقاومة ممن ذاقوا جحيم هذه العناصر الإجرامية أن يهنأوا بالإنجاز اليمني الأخير.



#محمد_النعماني (هاشتاغ)       Mohammed__Al_Nommany#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سقوط إمارة «القاعدة» في البيضاء: اشتداد الخناق على مأرب في ا ...
- وماعُدت اليوم أفهمها.....روحي هي روحي
- جنوب اليمن :مابين صناعة الغباء وصناعة القناعة بالإكراة !
- ياأيها الليل الكئيب .....أسبل الستار
- خلال العدوان على اليمن :أكثر من 15 مليار إسترليني باعت بريطا ...
- بتواطؤ إماراتي سعودي احتلال سقطرى ونهب وسرقة جزز اليمن وتمرك ...
- ذهبنا الى البحر فوجدنا عدن ؟
- ايتها العصفورة التي
- تحالف الاحتلال والعدوان السعودي الاماراتي في“ورطة سياسية” في ...
- جنوب اليمن ”: حربٌ واسعة على وشك الاندلاع
- جنوب اليمن : فوضى اغتيالات اشتباكات واختطافات وتعزيزات عسكري ...
- السعودية والإمارات وتبادل الأدوار في جنوب اليمن ؟
- هادي: وخيار الحسم العسكري لاستعادةالعاصمة المؤقتةعدن الواقعة ...
- فكل الذين تأملت في نصرتهم خانو.
- هاجت شعوري إليك كيف القاكا...
- سلامآ لمن ضاق بالتنهيد صدرهُ
- أذا طال صمتي فأنا لستُ بخاءنا...
- منحت في نفسي للتجاوز قوة ...وخانني فيك الاحساس .
- سرق قلبي ورحل!!
- الحياة وخزات مؤلمة


المزيد.....




- ما هي صفقة الصواريخ التي أرسلتها أمريكا لأوكرانيا سرا بعد أش ...
- الرئيس الموريتاني يترشح لولاية رئاسية ثانية وأخيرة -تلبية لن ...
- واشنطن تستأنف مساعداتها العسكرية لأوكرانيا بعد شهور من التوق ...
- شهداء بقصف إسرائيلي 3 منازل في رفح واحتدام المعارك وسط غزة
- إعلام إسرائيلي: مجلسا الحرب والكابينت يناقشان اليوم بنود صفق ...
- روسيا تعلن عن اتفاق مع أوكرانيا لتبادل أطفال
- قائد الجيش الأمريكي في أوروبا: مناورات -الناتو- موجهة عمليا ...
- أوكرانيا منطقة منزوعة السلاح.. مستشار سابق في البنتاغون يتوق ...
- الولايات المتحدة تنفي إصابة أي سفن جراء هجوم الحوثيين في خلي ...
- موقع عبري: سجن عسكري إسرائيلي أرسل صورا للقبة الحديدية ومواق ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد النعماني - هزيمة القاعدة وداعش تحالف العدوان والاحتلال السعودي الاماراتي يخسرأهم أوراقه بعد سنوات من القتال في اليمن