كتاب تاريخ العراق: الارض والشعب والدولة

سليم مطر

الحوار المتمدن-العدد: 7101 - 2021 / 12 / 9 - 21:16
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    

انه: (كتاب تاريخ الهوية العراقية). يحتوي على اكثر من 411 صفحة من القطع الكبيرمع عشرات الصور التوضيحية والخرائط المعلوماتية.
يتميز هذا الكتاب، بميزتين جديدتين يتم الاعتماد عليهما لأول مرة لسرد التاريخ العراقي:

1ـ اعتماد العامل الجغرافي(البيئة الداخلية والمحيط الحدودي: Historical Geography) باعتباره شرطا حاسما في رسم تاريخ الاوطان وتحديد هوية شعوبها. وكذلك اعتماد (مكان الولادة والعيش والتربية والنشاط)، أي(الانتماء الجغرافي ـ البلادي) في تحديد الهوية الوطنية للشخصيات التاريخية، وليس (انتمائها العرقي ـ الاقوامي)!

2ـ على هذا الاساس(الجغرافي ـ التاريخي) تم ابتكار تحقيبا جديدا لتحديد المراحل التي مر بها التاريخ العراقي، وذلك بالاعتماد على (ماهية اللغة والديانة السائدتين)، وليس على (ماهية الدولة الحاكمة). فتم تقسيم تاريخ العراق الى المراحل التالية:

1ـ مرحلة ماقبل الحضارة.
2ـ المرحلة النهرينية(السومرية ـ الاكدية).
3ـ المرحلة الآرامية ـ المسيحية.
4ـ المرحلة العربية الاسلامية. 5ـ مرحلة السبات(السيطرة الآسيوية: المغولية ـ الايرانية ـ العثمانية).
6ـ المرحلة الحديثة

لأخذ فكرة اشمل عن مضمون الكتاب، من الافضل مطالعة قائمة المحتويات المفصلة في موقعنا:
https://urlz.fr/gOAK
وتتضمن نفس الصفحة عناوين المكتبات العربية التي ترسله لكم في البريد. علما انه يمكن الحصول عليه في مكتبات العراق ومنها شارع المتنبي.

#سليم_مطر (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل