أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - مصطفى بحر محمد - الثقافة الشعبية لكوريا الجنوبية وتأثيراتها على العالم - موجة الهاليو أو القوة الناعمة أنموذجا















المزيد.....

الثقافة الشعبية لكوريا الجنوبية وتأثيراتها على العالم - موجة الهاليو أو القوة الناعمة أنموذجا


مصطفى بحر محمد

الحوار المتمدن-العدد: 7071 - 2021 / 11 / 8 - 03:26
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    



مقدمة :
إن الثقافة الشعبية تعد من أهم الأشياء التي تتبادر إلى أذهان العديد من شعوب العالم عندما يفكرون في زيارة إلى كوريا الجنوبية لأنهم اختاروا معايشة الثقافة الكورية التقليدية كأهم أغراض زيارتهم لهذا البلد المتنوع ثقافيا، ولعل ما زاد من شغف هذه الزيارات العديد من العوامل والأسباب التي رسمها في العادة الإعلام بكل تقنياته.
وبالحديث عن كوريا الجنوبية لابد أن نعرج على ثقافة الهاليو أو ما يعرف بالقوة الناعمة فما المقصود بها وفيما تتلخص تأثيراتها على ثقافات العالم الأخرى
الهاليو: كلمة "هاليو" والتي تعني حرفيا "التدفق الكوري" أو ما يعرف بموجة كوريا الجنوبية التي غزت جنوب شرق آسيا خلال السنوات الأخيرة وهي تمثيل عام للثقافة الكورية ،تم تصميم هذه الموجة من أجل تعزيز علاقات كوريا الجنوبية السياسية والثقافية ضمن منطقة آسيا، كانت الصين أول دولة تأثرت بهذه الموجة الثقافية خلال أواخر التسعينات من القرن العشرين، ويتلخص مفهوم الهاليو عند بعض الكتاب بـ: الهوس العالمي بالثقافة الكورية.
عند بدء انتشار مصطلح “هاليو” كانت أكثرية الشعب الكوري تعتبر الأمر مجرد موضة عابرة أو صرعة مؤقتة لكن مع توالي انتشار المسلسلات الكورية ونجاح الفرق الموسيقية الغنائية في كوريا بدأ الكثير من الأجانب يبدون اهتماما ملحوظا وإعجابا هائلا بالفنون الكورية.
* كيف بدأ الهاليو ؟ : في عامي 1997 و1998 واجهت بعض الدول الآسيوية أزمةً ماليةً عصفت باقتصاداتهم، وكان الأكثر تضرراً من بين تلك الدول هي دول جنوب شرق آسيا وكوريا الجنوبية، ولمواجهة العجز حصلت الحكومة الكورية على قرض بقيمة 97 مليار دولار من صندوق النقد الدولي، انتهى الأمر بصرف 19.5 مليار دولار فقط، وتم سداد القرض في عام 2001 قبل ثلاث سنوات من الموعد المحدد، إذ سعت كوريا لتطبيق جميع الإجراءات الممكنة لسداد القرض والعودة إلى المسار الصحيح في وقتٍ قياسي، إلا أن ذلك ترك كوريا أمام مشكلة خطيرة.
أدى هذا السداد السريع للقرض لضعف واهتراء الاقتصاد الكوري، ما جعل الاقتصاد الكوري يبدو في حالةٍ سيئة في أعين المستثمرين، لذلك فقدت البلاد العديد من الاستثمارات الأجنبية وافتقرت إلى السياحة وواجهت شكوكاً عالمية بالقدرة على التعافي الاقتصادي، ولحلّ هذه المشكلة عمل الرئيس كيم داي جونج لاستهداف المستثمرين العالميين.
من أجل ذلك استهدف جونج قطاعين رئيسيين: تكنولوجيا المعلومات، والثقافة الشعبية باعتبارهما المحرِّكين الرئيسيين لكوريا المستقبلية، إذ ستخلق التكنولوجيا صناعاتٍ جديدة بجانب التصنيع التقليدي الذي كانت كوريا تعتمد عليه منذ أن خرجت من الأزمة المالية، كما أن الثقافة الشعبية لن تغيِّر من صورة كوريا وإعادة تقديمها على المسرح العالمي فقط، بل ستكون الثقافة الكورية بمثابة منتَج تصديري مهم سيعود بمليارات الدولارات على كوريا، وهو ما شكَّل ما أصبح عليه الهاليو اليوم.
* لهذه الثقافة عدة عناصر تتمثل في :الأدب، الأفلام السينمائية ومسلسلات، الموسيقى، الموضة، وفن الطبخ.
1- الأدب : تنتشر موجة الهاليو في حقول الأدب العالمي ، حيث تجذب الكثير من الأعمال الأدبية اهتمام العالم ، فعلى سبيل المثال لا الحصر فازت الكتابة الكورية الجنوبية " هان كانغ" صاحبة رواية " النباتية" بجائزة مان بوكر الدولية عام 2016، كما فاز الروائي الكوري " هوانغ سوك يوتغ " بجائزة ايميل غيميه الفرنسية للأدب الآسيوي لعام 2018 عن روايته الطويلة " عند غروب الشمس ".
إلى جانب كل هذا فقد أضاف قاموس أكسفورد الإنكليزي 20 كلمة من أصل كوري إلى معجمه خلال آخر تحديث لشهر سبتمبر 2021، وبحسب شبكة "سي إن إن" الإخبارية، فإن الإنتاج الكوري الضخم قد ظهر أثره بقوة في اللغة الإنكليزية، يُظهر اعتماد وتطوير هذه الكلمات الكورية باللغة الإنكليزية أيضا كيف أن الابتكار المعجمي لم يعد مقصورا على المراكز التقليدية للغة في المملكة المتحدة والولايات المتحدة، فهي تُظهر كيف يخترع الآسيويون في أجزاء مختلفة من القارة الكلمات ويتبادلونها ضمن سياقاتهم المحلية الخاصة، ثم تدخل هذه الكلمات إلى بقية العالم الناطق باللغة الإنكليزية، مما يسمح للموجة الكورية بالاستمرار وسط الكلمات الإنجليزية، وفقا لقاموس أكسفورد، كما أن هناك أكثر من 20 ألف كتاب مترجم بــ 49 لغة في المكتبة الخاصة بالترجمة في معهد ترجمة الأدب الكوري، وتعد هذه المكتبة منبرا لترويج الأدب الكوري إلى العالم.
2- الأفلام والمسلسلات : ويعتبر هذا المجال المحرك الرئيسي لانتشار الهاليو في العالم ، ففي عام 1997. بثت محطة التلفزيون الصينية المركزية (CCTV) مسلسل كوري بعنوان What Is Love، واستطاع هذا المسلسل أن يحقق المرتبة الثانية في محتوى الفيديوهات الأجنبية داخل الصين، وصلت الموجة الكورية إلى اليابان في عام 2003 عندما تم بث المسلسل الدرامي التلفزيوني Winter Sonata. تم تصوير المسلسل في جزيرة نامي اليابانية، والتي أصبحت من أهم الوجهات السياحية في اليابان.
كما تم بث مسلسل Crash Landing on You عام 2020 في 190 دولة على شبكة نتفلكس، تدور هذه الدراما حول قصة حب بين وريثة من كوريا الجنوبية ونقيب في الجيش الكوري الشمالي، لقد تسببت هذه الدراما في ضجة كبيرة في آسيا، بما في ذلك اليابان، ووصلت إلى قائمة أفضل 10 برامج تلفزيونية شعبية على نتفلكس في اليابان لمدة 10 أسابيع.
كما حولت كوريا الإنمي إلى صناعة عالمية تدر عليها قرابة نصف مليار دولار سنويا، وخصصت لها برامج دعم كان آخرها إنفاق الحكومة 330 مليون دولار عام 2015، كوريا اليوم واحدة من بين أكبر عشرة منتجين عالميا مع وجود أكثر من 200 استديو إنتاجي، وقد ألزمت سياسة كوريا الجنوبية الحكومية التي تشجع اقتصاد التصدير شركات إنتاج الإنمي الكورية أن تركز على المواد التي لديها بعد دولي، والقصص ذات الطابع الإنساني التي يمكن لكل من يشاهدها أن يشعر أنها تتحدث عنه مباشرة. بل إن هناك هيئة متخصصة هي وكالة المحتوى الإبداعي، المتخصصة في التعرف على ما يرغب فيه الجمهور في كل دولة على حدة وإنتاج ما يلائمه.
أدت شعبية مسلسل «أغانى الشتاء» إلى تدفق السياح اليابانيين إلى كوريا عام 2004، وأعلنت وزارة الثقافة والسياحة الكورية أن عدد السياح اليابانيين خلال عام 2004 بلغ حوالى أربعين ألف سائح يابانى بسبب المسلسل فقط، كما أن الدعم الحكومى لصناعة الدراما فى عام 2015 بلغ 330 مليون دولار!
هذا وتحول المسلسل الكوري Squid Game (لعبة الحبار) عام 2021 إلى العمل التلفزيوني الأنجح في تاريخ منصة "نتفليكس"، ولا يزال يحقق المزيد من المشاهدات، وكان موقع "بيزنس إنسايدر" قد نشر قائمة للمسلسلات الأكثر مشاهدة في تاريخ "نتفليكس"، انطلاقاً من النجاح الكبير لـ"لعبة الحبار". وجاء المسلسل على هرم القائمة بــ 142 مليون مشاهدة لحد الآن، وحقق المسلسل نجاحا كبيرا منذ طرحه على المنصة في 17 سبتمبر، وبلغت قيمته نحو 900 مليون دولار، بينما بلغت تكلفة إنتاجه 21.3 مليون دولار فقط..
3- الموسيقى: الْكِي بُوبْ أو الموسيقى الشعبية الكورية الجنوبية تعد جزءاً مهماً من ثقافة «الهاليو»، وأشهر فرقها هو فريق «بِي تِي إِسْ»، الذي حصدت أغنيته (دِينَامِيت) مؤخراً 100 مليون مشاهدة على يوتيوب في 24 ساعة فقط، وفي يوم 12 ماي صدرت أغنية Bonamana لفرقة سوبرجونيور الكورية الجنوبية، وحصدت مساء السبت 15 ماي خلال ثلاثة أيام فقط نسبة مشاهدة قياسية بلغت ما يقارب مليون وثلاثمائة ألف مشاهدة، وكانت قد بلغت نسبة المشاهدة ليلة إطلاقها 400.0000، وقد انتشرت هذه الأغنية بشكل أكثر كثافة في كل من أمريكا وكندا وانجلترا وفرنسا ومعظم دول شرق أسيا بالإضافة إلى الممكلة العربية السعودية.،ذلك وفقا للأطلس الجغرافي لتوزيع انتشارها خلال الأيام الثلاثة الماضية الذي برزت خارطة توزيعه مع الأغنية على اليوتيوب موضحا حجم ونسبة ومدى وفئة انتشارها التي بالتأكيد شملت الفتيات بين 13 — 34 والفئة العمرية الشبابية الأصغر تعد أعلى نسبة في المشاهدة.
وفي عام 2012 استطاعت أغنية "Gangnam Style" الاحتفاظ بترتيبها في المرتبة الثانية على قائمة Billboard Hot 100 لمدة سبعة أسابيع متتالية ووصلت إلى ثلاثة مليارات مشاهدة على YouTube، نتيجة لذلك زاد تفاعل الجمهور مع موسيقى البوب الكورية حول العالم، وبأت بالانتشار بشكل جدي، وقد ترددت تلك الأغنية من أجهزة الراديو والمسجلات والتلفزيونات في مختلف دول العالم.
4- الموضة وفن الطبخ: قام الكوريون بتطوير استخدامات مختلف أنواع المواد للملابس، بما فيها أقمشة «سام بيه» (القنب) و«موشي» (قنب سيام) والقطن والحرير، لصنع ملابسهم الأصيلة من أجل قضاء أيام الشتاء الباردة وأيام الصيف الحارة بشكل مريح، ومن أهم الأمثلة على ذلك صناعتهم للملابس الشتوية الدافئة باستخدام تقنية حشو القطن الناعم بين طبقتين من القماش أو الحرير وخياطتهما معاً، وعمل الملابس الصيفية الباردة من «سام بيه» (القنب) و«موشي» (قنب سيام)، وتسمى هذه الملابس التي تتميز بالألوان الهادئة والخطوط الرقيقة باسم (هانبوك)، وقد ظلت هذه التقاليد مستمرة على مدار آلاف السنين.
في الآونة الأخيرة، حظت العديد من تصميمات الهانبوك التي تحتفظ بالأنماط التقليدية للهانبوك ولكن مع إضفاء إحساس عصري عليها بشهرة عالمية من خلال أغاني الكي بوب مثل أغاني فرقة BTS و Blackpink، التي تستعرض زي الهانبوك وتبين جاذبيته لجمهورهم في جميع أنحاء العالم لأنماطه الفريدة، وأيضًا عندما تم بث المسلسل الكوري "المملكة" على منصة نتفلكس ظهرت "الجات" أو القبعة التقليدية الكورية وغيرها من إكسسوارات الهانبوك التي حظيت باهتمام الجمهور مما ساعد على ازدياد قيمة الهانبوك وشعبيته حول العالم.
ويستند إلى حد كبير المطبخ الكوري على الأرز، والمكرونة، والتوفو، والخضروات، والأسماك واللحوم، وتتكون الوجبة الكورية التقليدية (سواء الإفطار أو الغداء أو العشاء) عادة من اللحوم والمأكولات البحرية أو الأسماك التي يتم تقديمها في نفس الوقت مثل الحساء والأرز ومجموعة من الصلصات والغمسان والأطباق الجانبية الباردة في كل مكان، ويُعتبر ملفوف الكيمتشي المخمر الأكثر شيوعًا والكيميشي هو عبارة عن طعام أشبه ما يكون بالمخلل عند العرب وأساسه مادة الملفوف (اللهانة) والثوم الكثير والفلفل الأحمر الحار الكمتشي، يمكن أكل الكمتشي كمقبلات أو طبق يقدم مع الأرز) ، ولكن هناك العديد من الأطباق الأخرى ، مثل براعم الفاصوليا والفاصوليا السوداء والسبانخ وبيض السمان والمحار والخس والتوفو وهو نوع من الجبن النباتي مصنوعة من حليب الصويا، على الرغم من أنه يوجد بعض أنواع التوفو تستخدم في صناعتها مكونات أخرى، كالبازلاء والجوز وإنها طريقة صحية ومتوازنة لتناول الطعام - فلا عجب أن يشير الطهاة الكوريون إلى الطعام على أنه "دواء، تغيرت الكثير من العادات في كوريا إلا أنَّ الكوريين ظلوا يتناولون طعامهم على الطريقة التقليدية المتمثلة في الأكل بالعيدان بدلًا من استخدام الملاعق التي لا تُرى على المائدة الكورية إلا نادرًا.
ماذا فعلت الحكومة الكورية لاستثمار موجة الهاليو؟
- رصد ميزانية الوزارة 5.5 مليار دولار بهدف تعزيز النمو الاقتصادي. وبالإضافة إلى ذلك ترعى الحكومة الكورية 20-30% من الهاليو من خلال صندوق استثماري قيمته مليار دولار مُخصَّص لرعاية وتصدير الثقافة الكورية الشعبية، وتأتي الأموال المتبقية من البنوك الاستثمارية والشركات الخاصة التي تستهدف إنتاج محتوى ثقافي كوري يعزز هوية "كوريا الحداثية".
- الحكومة الكورية نشطة للغاية في إدارة هاليو خارج كوريا، فمنذ أغسطس/آب 2020، أنشأت دائرة الثقافة والمعلومات الكورية 32 مركزاً ثقافياً كورياً في 28 دولة في إفريقيا وآسيا وأوروبا وأمريكا للترويج لهاليو، من خلال إجراء مهرجانات ثقافية مختلفة في هذه البلاد، ولا يتوقف دور هذه المراكز حول الترويج للهاليو فقط، بل إن إحدى أهم استراتيجيات هذه المراكز هي الدراسة المتأنية للجمهور المستهدف، إذ تتابع الحكومة الكورية هذه الدول عن كثب لفهم أي منتجات الموجة الكورية سيكون لها أفضل احتمالية للنجاح في هذه الأسواق المختلفة، وبذلك أصبحت كوريا أفضل من يفهم هذه الأسواق.
- أنشأت الحكومة الكورية أيضاً "وادي الثقافة الكورية" في مدينة جويانج، وهي حديقة ترفيهية مستوحاة من منتجات الهاليو التي تضم كل شيء خاص بثقافة الهاليو من استوديوهات الأفلام والمطاعم الكورية والحفلات الموسيقية الحية، إلى صالات السينما والفنادق ومراكز التسوق التي تبيع سلع المشاهير الكورية، بجانب مدينة ملاهٍ كورية بتكلفة 1.2 مليار دولار.
- بعض وكالات السياحة الكورية أقامت برنامجا خاصا من أجل السياح، بما فيها زيارة أماكن تصوير المسلسلات.
وأخيرا قد ساهمت هاليو في خلق صورة جديدة ومختلفة عما كانت عليه كوريا في تسعينيات القرن الماضي، كما كانت أحد أعمدة النهضة الكورية الحديثة التي لا تلعب دوراً في الاقتصاد الكوري وحسب، بل أيضاً تؤثّر على ثقافة الملايين من الشباب حول العالم، وتجعل منهم سفراء يروِّجون -عبر الحديث عن الهاليو- للثقافة الكورية، ويعملون على زيادة شعبيتها في العالم، وهو ما يزيد بالتبعية مكاسب كوريا الاقتصادية.

أ. مصطفى بحر محمد – باحث جزائري في علم الاجتماع



#مصطفى_بحر_محمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصيدة أريد
- قصيدة : كُنت عراق
- اللغة والهوية في المجتمع الجزائري
- دور التلفزيون في ظهور السلوك الإنحرافي عند الأحداث المتمدرسي ...
- عنف اللغة و إشكالية التواصل


المزيد.....




- لماذا تهدد الضربة الإسرائيلية داخل إيران بدفع الشرق الأوسط إ ...
- تحديث مباشر.. إسرائيل تنفذ ضربة ضد إيران
- السعودية.. مدير الهيئة السابق في مكة يذكّر بحديث -لا يصح مرف ...
- توقيت الضربة الإسرائيلية ضد إيران بعد ساعات على تصريحات وزير ...
- بلدات شمال شرق نيجيريا تشكل وحدات حماية من الأهالي ضد العصاب ...
- أنباء عن -هجوم إسرائيلي محدود- على أهداف في العمق الإيراني و ...
- قنوات تلفزيونية تتحدث عن طبيعة دور الولايات المتحدة بالهجوم ...
- مقطع فيديو يوثق حال القاعدة الجوية والمنشأة النووية في أصفها ...
- الدفاع الروسية: تدمير 3 صواريخ ATACMS وعدد من القذائف والمسي ...
- ممثل البيت الأبيض يناقش مع شميغال ضرورة الإصلاحات في أوكراني ...


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - مصطفى بحر محمد - الثقافة الشعبية لكوريا الجنوبية وتأثيراتها على العالم - موجة الهاليو أو القوة الناعمة أنموذجا