أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خليل اندراوس - تحليل نقدي جدلي للعلاقة بين الاقتصاد والسياسة















المزيد.....

تحليل نقدي جدلي للعلاقة بين الاقتصاد والسياسة


خليل اندراوس

الحوار المتمدن-العدد: 7054 - 2021 / 10 / 22 - 21:37
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



الظواهر التاريخية هي أشكال متنوعة ومعقدة ومترابطة بشكل جدلي للصراع الطبقي، ومجموع الصراعات الطبقية الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والثقافية والايديولوجية مرتبطة بشكل جدلي مع تطور وسائل الانتاج وعلاقات الانتاج.

هكذا حلل ماركس في كتابه "الايديولوجيا الالمانية" (1845م)، تحديد الاشكالية الجديدة لإعادة انتاج الشروط الاجتماعية للإنتاج وأشكاله التاريخية. وكتاب ماركس "بؤس الفلسفة" "يمتاز بخاصية نظرية فلسفية لأنّ ماركس في هذا الكتاب يؤكد بأنّ الصراع الطبقي الذي يخوضه رأس المال يوميًا في الانتاج وعلاقات الانتاج ضد العمل المأجور، هو الذي يجعل العمل وقيمته الزائدة انتاجًا للربح ولتراكم رأس المال. وهو الذي يثوّر العمل والطبقة العاملة ويخلق التناقص الجدلي بين الملكية الخاصة وتطور وسائل الانتاج، ونضال الطبقة العاملة اليومي يضع النمط العام لأفق النضال السياسي المستجد والمتطور دائمًا والذي لا يستهدف الوصول إلى سيطرة طبقية جديدة، بل يستهدف الغاء العمل المأجور من خلال الغاء الملكية الخاصة على وسائل الانتاج، و"استبدال المجتمع المدني السابق بمستجد يتنافى مع وجود الطبقات وتناقضها"، (بؤس الفلسفة).


ولأنّ ماركس اعتمد دائمًا على التحليل والجدل، لذلك كان دائمًا يبتعد عن رواسب التنبؤات المطلقة، لذلك رأى بالصراع الطبقي صراعًا سياسيًا من أجل الغاء "السلطة السياسية بمعناها الحصري" التي هي "الخلاصة الرسمية لتناقض المجتمع المدني" (كتاب بؤس الفلسفة). لا شكّ بأنّ أحداث مرحلة 1848 الثورية قدمت لماركس من خلال الفهم المادي للتاريخ، امكانيات التحليل الجدلي النظري لنمط الانتاج الرأسمالي في سياق فهم الدائرة السياسية والتي تعمل تبعًا لمجتمع طبقي استغلالي، بشكل دولة تخدم الطبقة البرجوازية المستغلة لباقي طبقات وشرائح المجتمع البرجوازي وخاصة الطبقة العاملة.


منذ ذلك التاريخ يأخذ "البيان الشيوعي" أهميته الفعلية فهو ينجح في استخدام هذه المعرفة في المادية التاريخية في تحليل نقدي جدلي للعلاقة بين الاقتصاد والسياسة، وتمثل النصوص التاريخية لماركس في الجريدة الرينانية الجديدة، وكتابه 18 من برومير لويس بونابرت، قفزة نوعية في وضع مخطط لنظرية علاقة السياسي/ الاقتصادي الماركسية. ففي هذه المؤلفات أوضح ماركس امتياز الشكل السياسي للدولة بثنائية اساسية فهو يمثل من جهة أكثر المؤسسات السياسية ارتباطًا بسيطرة الطبقة البرجوازية، موسعًا القواعد التي تجعل هذه الطبقة قادرة على أن توحد حولها شتى المصالح (الصراعات الطبقية في فرنسا). وتسمح الدمقراطية السياسية، من جهة أخرى، ولهذا السبب نفسه، للبروليتاريا بتطوير الصراع الطبقي الذي يتميز به، نمط الانتاج الرأسمالي وتصبح بفضل ذلك أفضل ميدان للثورة"، (المرجع نفسه- الصراعات الطبقية في فرنسا).


وحول العلاقة بين الأشكال السياسية وأشكال الاستغلال تؤكد الماركسية بأنّه ليس هناك رابط منتظم آليًّا، بين السيطرة الطبقية البرجوازية وشكل هذه السيطرة السياسي. بل هذه العلاقة جدلية متغيرة. فالدمقراطية والبرجوازية تتطوران معًا، طالما أنّ الدمقراطية تضمن الجوهر الاقتصادي لسلطة البرجوازية. فالبرجوازية كطبقة تمتلك السلطة والسيطرة الاقتصادية والسياسية، ومن أجل انقاذ مصالحها الطبقية، تستطيع أن تغير أشكال سيطرتها السياسية بأن تعهد بسلطتها إلى ممثلين يمكنهم أيضًا معاكستها سياسيًا وتعليمها بقسوة أين تكمن مصلحتها. يجب على البرجوازية أن تفقد تاجها بالضرورة، ان هي شاءت المحافظة على سوقها المالي (ماركس- برومير لويس بونابرت).


فالدولة في بنيتها لا يمكن ان تكون واقعًا ثابتًا، بل شكل الدولة يحتمل تغييرات هي نتاج ورهان الصراع الطبقي السياسي. ففي نمط الانتاج الرأسمالي توجه الطبقة المسيطرة، بطريقة دائمة، بمهمة تطوير الدولة وتغييرها، بحيث يمكن للدولة أن تضع قواعد المجتمع، وتدرج في نشاطها كل المجتمع بتناقضاته وصراعاته الطبقية الاقتصادية. لذلك نقول بأنّ ماركس، قد أشار، قبل لينين، إلى أن "الصراع الطبقي السياسي هو التعبير المركز والمكثف عن الصراع الطبقي الاقتصادي. ولهذا الصراع أولوية بالنسبة للبرجوازية، ذلك انها وحدها، التي تسمح للدولة باحتواء المجتمع، في الوقت الذي تتعارض فيه معه، وذلك وفق طرق تتطلب تخصصا ومركزه خارقين لآلتها" (18 برومير.. ص100 حول البيروقراطية الحديثة).



فالجمهورية البرجوازية هي الشكل السياسي الذي يسمح، في ظل إدارة الدولة، بتوحيد شتى شرائح الطبقات المسيطرة، فهي تقدم ميدانًا لتركيب مصالحهم، وتوحد الطبقة المسيطرة في وجه الطبقات المسيطر عليها. ولكن في نفس الوقت الجمهورية الدمقراطية البرجوازية هي الشكل السياسي الأكثر ملاءمة لتطوير وترسيخ البرجوازية الصناعية، لذلك في نفس الوقت هي الأكثر قابلية لتشجيع انطلاق الطبقة العاملة (الصراعات الطبقية في فرنسا)، فكما كتب ماركس تسمح سيطرة البرجوازية المعممة للبروليتاريا "برفع ثورتها إلى مصاف الثورة القومية" و"باستئصال الجذور المادية للمجتمع الاقطاعي" وبتمهيد الميدان الوحيد الذي يمكن ان تقوم فيه ثورة بروليتارية. وهذه هي العلاقة الجدلية بين الطبقة البرجوازية والبروليتاريا في الدولة البرجوازية "الدمقراطية".


ومن هذا المنطلق فإنّ الطبقة العاملة هي جوهريًا، وتاريخيًا القوة الاجتماعية الأكثر استفادة من النظام الدمقراطي، ويجب عليها أن تتمكن من جعل الميدان الدمقراطي ميدانا يسمح بإعادة تركيب الطبقات المتوسطة حول نفسها، وهي الطبقات التي عرفت البرجوازية كيف توحدها حتى الآن. وبهذا المعنى استخلص ماركس العبرة من فشل 1848 الذي لحق بالحركة العمالية "يجب على الطبقة البروليتارية أن تتمكن من تطوير صراعها الطبقي من جديد، بفرضها أيضًا الميدان الدمقراطي الذي يسمح بتحريك جميع الفئات الاجتماعية غير البروليتارية، وبفك تبعيتها للدولة البرجوازية.



وتبرز آنذاك، في خطوطها الأساسية سياسة متكاملة من التحالفات اللازمة حتى تكتشف هذه الطبقات أو الفئات انه لا يسعها النضال من أجل مصالحها الخاصة، ولا تفتح لنفسها افقا الا بإدراكها للرابطة التي توحد بين الربح الرأسمالي وأشكال الاستغلال التي تطالها"، (18 برومير ص 130). وأكد على ضرورة التحالف مع الفلاحين بحيث "تحقق الثورة البروليتارية" بذلك اللحن الجماعي الذي يصبح بدونه العزف المنفرد في جميع الامم الفلاحية، نشيدًا "جنائزيا".

ومن وجهة النظر هذه يجب اعادة تقويم التناقض بين البروليتاريا والدمقراطية: إذا كانت البروليتاريا حاملة لنسق جديد ومستقل للتنظيم الاجتماعي الذي يمر عبر زوال الدولة كدائرة منفصلة ومستقلة، فإنّ هذه الرسالة التاريخية تحدد بشكل مفارق، المصلحة العضوية للبروليتاريا في التطوير المطابق والملائم للأشكال السياسية الدمقراطية حتى استنفادها التاريخي. تجعل الدمقراطية السياسية، المتعلقة بإعادة انتاج السيطرة البرجوازية، من الممكن، بشكل متناقض توحيد ميول شتى الأهداف التي تنبع من الحاجات المادية للطبقات غير الرأسمالية وغير البروليتارية، وذلك حول البروليتاريا نفسها. يبلغ التوحيد السياسي للطبقة العاملة مع هذه الطبقات ذروته، في ميدان الدمقراطية الدستورية: هذا ما يثبته تدمير هذا الإطار الدمقراطي من قبل البرجوازية نفسها، عندما تخشى من رؤيته يعمل في اتجاه المصلحة السياسية للبروليتاريا (الصراعات الطبقية في فرنسا ص 68- 168).



حياة ماركس الغنية بالكفاح الصلب والمثابر والطويل، جعلته على اتصال مباشر بالواقع السياسي والاقتصادي والاجتماعي، ووصل الى موقف واضح يؤكد بأنّ الوقائع اقوى من الأفكار، وأنها أي الوقائع لا تتغير لمجرد أنّ الأفكار تريد لها أن تتغير، ولذلك كان عليه ان يقلب المذهب الهيغلي وان يكيف الفكرة مع الواقع لا الواقع مع الفكرة، وبهذه النقطة انفصل ماركس عن الهيغليين الشباب ومضى يكتسب مبادئ العمل من الواقع نفسه، وذلك بتأسيس علاقات أوثق، واعتماد متبادل جدلي بين الأفكار والوقائع، بين الاقتصاد والسياسة.


لقد قام هيغل برد القانون إلى المنطق، وبدل ان ينمّي فلسفة القانون من الواقع الاقتصادي الاجتماعي السياسي، جعلها تنبثق من الفكرة المطلقة والأخلاقيات التي تحدد تنظيم الأسرة والمجتمع والدولة. فجاء ماركس وأكد بأنّ هذا التصور هو نتيجة لقلب العلاقات القائمة بالفعل بين المجتمع والدولة. وأكد ماركس بأنّ الدولة ليست هي التي تحدد التنظيم الاجتماعي بل التنظيم الاجتماعي هو الذي يحدد شكل الدولة. كما أكد ماركس بأنّ المجتمع هو الموضوع والدولة هي المحمول أو الشكل، وأكد بأنّ جوهر المجتمع البرجوازي الطبقي هو الملكية الخاصة، والوظيفة الهامة للدولة هي الدفاع عن مصالح الملكية الخاصة للطبقة المسيطرة البرجوازية وحقوقها.
لقد نظر ماركس للإنسان باعتباره كائنًا اجتماعيًا، وللدولة والمجتمع باعتبارهما تعبيرين ونتاجين للنشاط الانساني العيني ومن هذا المنطلق بحث ماركس أسباب اغتراب الانسان في المجتمع الطبقي البرجوازي وأكد زيف الدمقراطية الليبرالية البرجوازية، واعتبرها دمقراطية شكلية محض عاجزة عن القضاء على ذلك الاغتراب، وأكد بأنّ اغتراب الانسان لا يمكن أن يزول إلا بقيام دولة عقلانية مؤسسة على الحياة الجمعية يتم فيها القضاء على التعارض بين المجتمع والدولة، وتصبح فيها المصلحة الخاصة والمصلحة العامة واحدة وتتحقق فيها بالفعل الحياة الجمعية، أي تتحقق الماهية الحقيقية للإنسان (ماركس، انجلز- الاعمال الكاملة- أصول الفكر الماركسي- اوغست كورنو).


وأكد ماركس على أهمية كشف النقاب عن اغتراب الطبيعة الانسانية في واقع المجتمع الطبقي البرجوازي، كما أكد بأنّ النظام القائم المبني على الملكية الخاصة والأنانية والنزعة الفردية يخلق تعارضًا بين المجتمع والدولة. وتكون الدولة بالنسبة للمجتمع مجالاً مثاليًا وتجسد بشكل وهمي خالص الماهية الانسانية، أي الحياة الجمعية. ونتيجة لهذا يعيش الانسان حياة مزدوجة فهو يعيش في المجتمع حياة خاصة كفرد أناني وهذه هي حياته الخاصة، وهو يعيش في الدولة حياة تتفق مع طبيعته الحقيقية، لكن هذه الحياة حياة وهمية تمامًا.


لقد وضع ماركس مشكلة الاغتراب في المستوى الاقتصادي- السياسي والاجتماعي مع وجود تمايزات طبقية تنشأ في ظل الرأسمالية. وقال إن قهر الاغتراب ومعه التعارض بين المجتمع والدولة وبين الأحوال الجمعية للحياة، لا يمكن أن يتم الا نتيجة تغير حاد في المجتمع. والقوة المحركة في التاريخ هو الصراع الطبقي، وبأن التغيير سيكون من عمل الثورة الاجتماعية التي تنشأ من صراع الطبقات وتقوم بها البروليتاريا. وهكذا أصبحت فلسفة ماركس، فلسفة العمل ليس فقط على المستوى النظري والتجريد بل على المستوى الاقتصادي السياسي الاجتماعي، والتقدم من خلال الثورة الاجتماعية يجب أن يحدث نتيجة تعارض العناصر المتناقضة ونتيجة لتوسيع رقعة الصراع الطبقي، كما ينص الجدل وعندها فقط يمكن القضاء على التناقض بين المجتمع والدولة، والقضاء على اغتراب الطبيعة الانسانية في الدولة،
الإنسان وانعتاقه والذي لن يحدث الا بالتغيير الثوري للمجتمع والقضاء على الملكية الخاصة لوسائل الإنتاج.


وتبذل في الفترة الأخيرة وبعد الأزمة الاقتصادية للعالم الرأسمالي محاولات مختلفة لإصلاح المجتمع من خلال خطوات تقديم الدعم المالي للبنوك والشركات المختلفة، وهناك من ينادي بتأميم البنوك وحتى ساركوزي أعلن بأنّ ما يسمى بالسوق الحرة بدون مراقبة قد انتهى زمنها، وتقوم بعض الدول بإصلاحات جزئية في تنظيم العمل وظروف العمل وزيادة أجور العمال، كما حدث في البلاد في الفترة الأخيرة، غير أن هذه الاصلاحات غير ذات تأثير لأنها تستبقي العمل المغترب الذي تخلقه الملكية الخاصة، مصدر هذه الأزمات جميعًا. فالمطلوب القضاء الكامل على العمل المغترب ويتم ذلك عن طريق النفي الجدلي الكامل للنظام الطبقي، ليحل محله نظام جديد، نظام المجتمع الشيوعي.

المراجع:
ماركس ونقده للسياسة
اندريه توزيل
سيزار لوبوريني
اينين بالبيار
أصول الفكر الماركسي اوغست كورنو



#خليل_اندراوس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النضال الطبقي مدخل أساسي لتحقيق الأهداف المنشودة
- الامبريالية أداة لتعزيز وتوسيع الهيمنة على مصالح الشعوب
- المطلوب وحدة نضالية لصد غطرسة الامبريالية الصهيونية والرجعية ...
- بعض الحقائق عن أفغانستان (3-3)
- بعض الحقائق عن أفغانستان (2)
- الفكر الماركسي مدرسة للنضال المثابر وتوسيع قاعدته|
- الأزمة العامة للرأسمالية والحروب المحلية وحتمية الثورة
- دور الطبقات في صنع التاريخ من وجهة نظر ماركسية
- الغرب الامبريالي وسياسات -الكيل بمكيالين-: تعاون الصهيونية م ...
- الغرب الامبريالي وسياسات -الكيل بمكيالين-: تعاون الصهيونية م ...
- اللاجئون الفلسطينيون في سياق عالمي.. قضايا ونتائج
- الفلسفة الماركسية هي التشكيلة الاجتماعية الأرقى نحو مجتمع ال ...
- صمود الشعب الفلسطيني الأخير، بداية الطريق نحو الحرية
- الفكر الماركسي طريق انتصار الطبقة العاملة في نضالها ضد المجت ...
- الفلسفة الماركسية ضرورة حيوية لفهم عالمنا وسبل النضال لتغيير ...
- نظرية المعرفة في المادية - الماركسية الجدلية
- حول أهمية الاهتمام والتعمق بدراسة الفلسفة الماركسية
- البعد الاستراتيجي الراهن لطبقة رأس المال العالمي (2)
- البعد الاستراتيجي الراهن لطبقة رأس المال العالمي (1)
- الفلسفة الماركسية هي الرؤيا المستقبلية لتطور المجتمع الانسان ...


المزيد.....




- الصفدي لنظيره الإيراني: لن نسمح بخرق إيران أو إسرائيل للأجوا ...
- عميلة 24 قيراط.. ما هي تفاصيل أكبر سرقة ذهب في كندا؟
- إيران: ماذا نعرف عن الانفجارات بالقرب من قاعدة عسكرية في أصف ...
- ثالث وفاة في المصاعد في مصر بسبب قطع الكهرباء.. كيف تتصرف إذ ...
- مقتل التيكتوكر العراقية فيروز آزاد
- الجزائر والمغرب.. تصريحات حول الزليج تعيد -المعركة- حول التر ...
- إسرائيل وإيران، لماذا يهاجم كل منهما الآخر؟
- ماذا نعرف حتى الآن عن الهجوم الأخير على إيران؟
- هولندا تتبرع بـ 100 ألف زهرة توليب لمدينة لفيف الأوكرانية
- مشاركة وزير الخارجية الأمريكي بلينكن في اجتماع مجموعة السبع ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خليل اندراوس - تحليل نقدي جدلي للعلاقة بين الاقتصاد والسياسة