التأريخ الأسود الإرهابي لهيئة الأمر بالمعروف السعودية

جابر الجابر

الحوار المتمدن-العدد: 7052 - 2021 / 10 / 19 - 16:22
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    

جُذُور تأسيس هيئة الأمر بالمعروف في السعودية

تَمهيد بسيط واستطلاع في النشر



الدولة السعودية مرت منذ تحالف السياسة مع الدِّين بثلاث مراحل
الدولة الأولى سقطت على يد المصريين
الدولة الثانية سقطت على يد قبيلة شَمَّر

وآخر حاكم للرياض فعلي هو فيصل بن تركي جد عبدالعزيز

ثم حصل الخلاف والقتال بين عياله وسقطت

ولده عبدالرحمن بن فيصل ترك نجد وانتهى فيه المطاف مع ولده عبدالعزيز في الكويت

عبدالعزيز بن سعود في أثناء لوجئه في الكويت أواخر القرن قبل الماضي
دعمه الإنجليز في استرداد مَمْلَكَة أجداده وساعدوه ماليا وعسكرياً

وقام بتأسيس مِلِيشِيَا جماعة أخوان مِنْ طَاع الله

وكان لهم الفضل في إعادة مُلْكِه ?

بس لما كشفوا حقيقة علاقته بالانجليز حصل الخلاف والقتال بين عبدالعزيز والإخوان

وساعدت بريطانيا عبدالعزيز ابن سعود بالقضاء عليهم
وضربهم بالطيران وهم على جِمال وخَيل

بس إنتبه

بقايا الإخوان هم مَنْ تأسست الهيئة بهم لاحقا

هم فعلا مليشيا وهابية مجرمة طائفية إرهابية الفكر والأصل والمنشأ

شَلُون بَعْدِين أَعَلِّمْكُمْ

مَنْ هم جماعة أخوان مَنْ طَاع الله
ما دورهم في تأسيس الدولة السعودية الثالثة ?

أبرز جرائمهم في حق سكان نجد والحجاز وجيزان ونجران
وحائل والأحساء


لَيشْ ومتى قضى عليهم عبدالعزيز ??

وما دورهم لاحقاً في تأسيس هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
وهل هم فِعلًا مليشيا ? شَلُون وَلِيشْ

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل