أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - محمد الحنفي - الانتخابات والفساد الجماعي أي واقع وأية آفاق؟.....32















المزيد.....

الانتخابات والفساد الجماعي أي واقع وأية آفاق؟.....32


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 7050 - 2021 / 10 / 17 - 02:40
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


شروط التخلص من الفساد في جماعاتنا الترابية:.....5

ي ـ وكثيرا ما نجد أن سكان أي جماعة ترابية، لا يهتمون بحقوق الإنسان، كما يهتمون ببيع ضمائر الناخبين؛ لأن عدم اهتمامهم بحقوق الإنسان، ناتج عن:

أولا: عدم الوعي بحقوق الإنسان، وعدم معرفتها، خاصة وأن سكان الوسط القروي، لا معرفة لهم بحقوق الإنسان، ولا بالإعلانات، والمواثيق، والاتفاقيات الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية.

ثانيا: اشتغال هؤلاء السكان باليومي، الأمر الذي يتطلب منهم القيام بأي عمل، يوفر لهم مدخولا، يستعينون به في الحصول على قوت يومهم، الذي يعيشونه، بما في ذلك بيع ضمائر الناخبين، الذي يغير كل شيء، على مستوى الخريطة السياسية الانتخابية.

وبناء على ما رأينا، فإن سكان أي جماعة، يمكن أن يصيروا متمتعين بحقوق الإنسان، وحقوق الشغل، وبمصادر تلك الحقوق، وبأن الإنسان لا يصير إنسانا، إلا بجعله يتمتع بها: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، ومدنيا، وسياسيا. وحتى لا يتأتى لإنسانيته، أن تصير مفتقدة/ وحتى لا يصير الإنسان ذا قيمة، وذا مكانة منحطة في الواقع، الذي يعيش فيه، ويصير حرصه على التمتع بالحقوق الإنسانية، وبحقوق الشغل، ملازمة لوجوده، مهما كان، وكيفما كان، ما دامت إنسانيته مصدر وجوده، وما دام وجوده قائما على أساس إنسانيته، التي تصير متجذرة في واقعه، الذي يصير مصدر الوعي بها، ومصدر إشاعتها في المجتمع، الذي يصير كل فرد منه، رافعا راية حقوق الإنسان، ومصدر خبر لكل أفراد المجتمع، الذين ينعمون بها، ولا يبالون بالمعاناة بعد ذلك؛ لأن من لا يعاني، لا يستحق أن ينال شرف النضال، من أجل التمتع بالحقوق الإنسانية، ما دام يعيش عالة على المجتمع، وينتهز كل الفرص، من أجل أن يبقى كذلك.

وسكان جماعاتنا الترابية، عندما يتعرفون على حقوق الإنسان، وعندما يمتلكون الوعي بها، وعندما تصير متجسدة في حياتهم اليومية، يطمئنون على مستقبلهم، ومستقبل أبنائهم، وبناتهم، وأحفادهم، وحفيداتهم، من أجل أن تصير السمات آمنة، في اتجاه التمتع بالحقوق الإنسانية، وحقوق الشغل، لجعل الواقع آمنا، من الحرمان من الحقوق الإنسانية، ولجعل المستقبل، كذلك، آمنا من الحرمان من الحقوق الإنسانية، حتى يطمئن على المستقبل، من أن يتعود على عدم الاطمئنان.

أي ـ ونجد أن سكان الجماعات الترابية، ينسون، أن من حقهم التمتع بالحقوق الإنسانية، وحقوق العمال، في الواقع القائم، وفي المستقبل، ويلتفون، في نفس الوقت، حول سماسرة الانتخابات، أو تجار ضمائر الناخبين، أثناء عرضهم لضمائرهم على رصيف الانتخابات، ليشتريها سماسرة الانتخابات، أو تجار ضمائر الناخبين، لصالح المرشحين، الذين يراهنون على شراء ضمائر الناخبين.

فما هي الأسباب التي تجعل سكان الجماعات الترابية، يعرضون ضمائرهم للبيع، على رصيف الانتخابات؟

ولماذا يحتمون بسماسرة الانتخابات، أو تجار ضمائر الناخبين، دون غيرهم؟

ولماذا يدوسون كرامتهم، التي لا يستفيد من دوسها إلا الفاسدون؟

فبالنسبة للأسس، التي يجعل سكان الجماعات الترابية، يعرضون ضمائرهم للبيع، على رصيف الانتخابات، تتمثل في:

أولا: كون سكان الجماعة الترابية، أي جماعة ترابية، في غالبيتهم، من الفقراء، المنشغلين باليومي من المعيش، لا يهتمون لا بالجمعيات، ولا بالنقابات، ولا بالأحزاب السياسية. وكل شيء عندهم قابل للبيع، بما في ذلك ضمائر الناخبين. وعندما تحل أي انتخابات، نجد أن هؤلاء، يعرضون ضمائرهم للبيع، بواسطة سماسرة الانتخابات، أو تجار ضمائر الناخبين، إلى المرشحين الذين يراهنون على شراء ضمائر الناخبين، من أجل الحصول على قدر من المال، الذي قد يكفيهم ليوم، أو ليومين، أو لثلاثة أيام، هم وأسرهم، الأمر الذي يترتب عنه: أن الفقر، يدفع بالفقراء إلى بيع ضمائرهم إلى المرشحين، إما مباشرة، وإما بواسطة سماسرة الانتخابات، أو تجار ضمائر الناخبين.

ثانيا: عدم الوعي بخطورة بيع الضمير، الذي يقف وراء إيجاد جماعات فاسدة؛ لأنه لا يمكن أن يكون التصويت بمقابل، ولا يكون المجلس فاسدا، خاصة، وأن الفساد لا ينتج إلا الفساد، ولا يمكن أن ينتج غير الفساد؛ لأنه كيف نجمع بين المتناقضات، في العمل على إيجاد مجلس جماعي.

كيف يمكن أن نقبل من الناخب بيع ضميره، ونطلب أن يصير أعضاء المجلس غير فاسدين؟

هل نطلب ممن اشترى ضمائر الناخبين أن يكون صالحا في عضويته بالمجلس الجماعي الترابي؟

إن المجلس الجماعي الترابي، أي مجلس جماعي ترابي، لا يمكن أن يكون إلا مؤصلا، والمؤصل هو المستنبت من انتخابات حرة، ونزيهة، ولا وجود فيها لغير الحرية، والنزاهة، ولا شيء آخر، مما يمكن اعتباره فسادا، لا قبل الانتخابات، ولا بعد الانتخابات، وإذا تقبلنا هذا، حتى نتجاوز المرحلة التي ينتج فيها الناخبون الفساد الانتخابي، الذي لا ينتج إلا مجلس جماعية فاسدة، والمجلس الجماعي الفاسد، لا يمكن أن تكون إدارته إلا فاسدة، والتعامل مع الجماعات الترابية الفاسدة، ومع الإدارات الجماعية الفاسدة، لا يمكن أن يكون إلا فاسدا، وسنكون بذلك منخرطين في الفساد الانتخابي، والفساد الجماعي، والفساد الإداري، لنصير بذلك فاسدين.

ثالثا: إن الأموال الفاسدة، عندما تتحرك، لا يمكن أن تعمل إلا على إفساد الناخبين الصغار، والكبار، على حد سواء، وإفساد المجالس الجماعية، وإفساد الإدارات الجماعية، وإفساد الحياة في الجماعة الترابية، أي جماعة ترابية، وإفساد سكان الجماعة، أي جماعة. وما دامت السلطات المحلية، بأمر من السلطات المركزية، لا تعمل من أجل وضع حد لشراء ضمائر الناخبين. فإن الأموال المعدة لهذا الغرض، ستبقى أفضل وسيلة، لجعل أي انتخابات فاسدة.

والناخبون الفاسدون، يحتمون بسماسرة الانتخابات، دون غيرهم، نظرا لدورهم في معرفة الناخبين، الذين يبيعون ضمائرهم، ولمعرفتهم بالمرشحين، الذين يشترون تلك الضمائر، رغبة في الوصول، إلى مجلس جماعي معين. ولكونهم يقفون وراء انتشار الفساد الانتخابي، في صفوف الناخبين، وفي صفوف المرشحين، وفي صفوف الأعضاء الجماعيين، لتصير جماعاتنا الترابية، على المستوى الوطني، جماعات فاسدة من الأساس. والجماعات الفاسدة، لا يمكن أن تنتج لنا إلا الفساد. فسماسرة الانتخابات، أو تجار ضمائر الناخبين، لا يمكن أن ينتجوا لنا إلا الفساد، في العلاقات، وفي الإدارة الجماعية، وفي المشاريع الجماعية، وفي الاستشارات الجماعية، وفي التسيير الجماعي. وهو ما يجعل العمل من أجل جماعات ترابية، أمرا صعبا.

والناخبون، وسماسرة الانتخابات، أو تجار ضمائر الناخبين، والمرشحون الذين يراهنون على شراء ضمائر الناخبين، من أجل الوصول إلى عضوية المجالس الجماعية الترابية، يدوسون كرامتهم، في سبيل تكريس الفساد، الذي لا ينال منه كل نا خب إلا مقابل بيع الضمير، ولا ينال منه السمسار، أو تاجر ضمائر الناخبين، إلا الفرق بين قيمة الشراء، وقيمة البيع، الذي يجعله يحصل على الملايين، التي لا يمكن الحصول عليها، من أي عمل معتمد في الزمان، والمكان، من غير السمسرة، أو التجارة في ضمائر الناخبين.

وما دام الناخب يتسلم مقابلا، يقدر بالآلاف من السنتيمات، فإن السمسار يتسلم الملايين من السنتيمات. أما الذي ينهب الملايين، أو الملايير من الدراهم، فهو المرشح الذي ينهب، بوسيلة، أو بأخرى، كل سنة، ولمدة ست سنوات، بالملايين، أو بالملايير من الدراهم، لتصير تلك الملايين، أو الملايير، وسيلة لامتلاك المزيد من العقارات، على أن يوفر منها، ما يشتري به ضمائر الناخبين، بعد خمسن أو ست سنوات، من أجل الوصول، من جديد، إلى عضوية المجلس الجماعي، أو عضوية البرلمان، بعد شراء ما يكفي من ضمائر الناخبين، الذين يقبلون لأنفسهم، أن يعيدوا إنتاج نفس الفساد، الذي لا يتصور. والغريب في الأمر، أن من نعتبرهم حاملين لوعي متقدم، ومتطور، بسبب حصولهم على الشواهد العليا، نجد أنهم، هم أول من يحرص على إنتاج الفساد، في أي انتخابات جماعية، أو برلمانية.

بي ـ ونجد أن الناخبين، الذين يعرضون ضمائرهم على رصيف الانتخابات، يهرولون وراء التصويت لصالح من اشترى ضمائرهم، ليضمنوا عضويته في المجلس الجماعي، الذي يتحول فيه الأعضاء، إلى ناخبين كبار، يعرضون أنفسهم للبيع، في انتخاب المجلس الإقليمي، ومجلس المستشارين، بعشرات الملايين، ليعوضوا ما صرفوه، في شراء ضمائر، أو في إقامة الولائم، أو في كراء من يقوم بالحملات الانتخابية، من غير الحزبيين، خاصة، وأن الناخبين الكبار، يعملون على تصعيد الناخبين الكبار، الذين ينهبون خيرات الجماعات الترابية، التي يرأسونها، ليتصرفوا في كل ثرواتها المادية، والمعنوية. فكأن الجماعة، هي مصدر ضيعة كبيرة، من ضيعات الرئيس الكبيرة، التي لا تحدها رؤى العين. والرئيس الناخب الكبير، يحيط به الأعضاء الذين اشترى ضمائرهم كناخبين كبار، ليجود عليهم في كل يوم، في كل أسبوع، في كل شهر، في كل سنة، من سنوات الدورة الجماعية، من الانتخاب، إلى الانتخاب، بالمئات، مما ينهب، مما يوظفه في استعمالاته الخاصة، أو يخزنه في حساباته المفتوحة في العديد من الأبناك الداخلية، وغيرها، من الأبناك الخارجية، يخصص لها ما يشاء من ثروات، يجدها بين يديه، عندما يكون خارج الوطن.

وما ينهبه الناهبون الكبار، المشرفون على أموال الجماعات الترابية، يصير في خدمة أولئك الناهبين، وفي خدمة زوجاتهم، وأبنائهم، وبناتهم، اللواتي، والذين يتصرفون في أموال الجماعة الترابية، وكأنها ملك لآبائهم، الناهبين الكبار، يستعملون مختلف الآلات، كما لو أنها ملك لآبائهم، ويشغلون الموظفين، والعمال الجماعيين، فكأنهم موظفون وعمالا لآبائهم، في أمورهم الخاصة، التي لا علاقة لها بالعمل الجماعي.

ذلك أن الناخبين، الذين يبيعون ضمائرهم للفاسدين، يبصمون للفاسدين على فراغ، وبصمة بيع الضمير على فراغ، يعتبر إذنا بالتصرف المطلق، في كل موارد الجماعة: الذاتية، والمركزية، وفي الآليات، والموظفين، والعمال، وفي الممتلكات العقارية للجماعة، التي يمكن أن يفوتها لصالحه، أو لصالح إحدى زوجاته، أو لصالح أحد أبنائه، أو بناته، أو لصالح أصهاره، ولقريباته، وأقاربه، ليتصرف بسوء نية في الجماعة، وكأنه يملكها، يتصرف فيها كإقطاعي، ويعتبر سكانها بمثابة عبيد للأرض.

وإلا، فلماذا هذا الثراء المبالغ فيه، الذي يظهر على رئيس أي جماعة، ترابية، لو لم يعمل على نهب الثروات الهائلة، للجماعة الترابية؟

لماذا هذه الوضعية المادية، التي يتظاهر بها الأبناء، والبنات، والأصهار، وكل الأقارب، لولا نهب ثروات الجماعة الترابية؟

إن واقع جماعاتنا الترابية، يقتضي من الوزارة الوصية إخضاع المسؤولين الجماعيين، بعد تسلمهم، مباشرة، المسؤوليات الجماعية، مع عائلاتهم، لضرورة التصريح بالممتلكات، وعند انتهاء الولاية، يتم إخضاعهم، وعائلاتهم، للمحاسبة، من أجل استرجاع ما نهبوه، مما لا يمكن أن يتصرفوا فيه، إلا بممارسة نهب ثروات الجماعة الترابية، بعد تجاوز صلاحيات الرئيس.



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأمل اللا يتحقق...
- الانتخابات والفساد الجماعي أي واقع وأية آفاق؟.....31
- لا تلمني يا عاذلي...
- الانتخابات والفساد الجماعي أي واقع وأية آفاق؟.....30
- الأمل القريب البعيد...
- الانتخابات والفساد الجماعي أي واقع وأية آفاق؟.....29
- اليوم عدت وما عاد الأمل...
- الانتخابات والفساد الجماعي أي واقع وأية آفاق؟.....28
- ما معنى الإنسان؟...
- الانتخابات والفساد الجماعي أي واقع وأية آفاق؟.....27
- في كينونة الإنسان...
- الانتخابات والفساد الجماعي أي واقع وأية آفاق؟.....26
- إن الهوى قد هوى...
- الانتخابات والفساد الجماعي أي واقع وأية آفاق؟.....25
- في الحياة لا تسألوا عنا...
- الانتخابات والفساد الجماعي أي واقع وأية آفاق؟.....24
- أين عمري؟ يا عمري...
- الانتخابات والفساد الجماعي أي واقع وأية آفاق؟.....23
- هل رأيتَ ما رأيت أم رأيتَ ما لم أرَ؟...
- الانتخابات والفساد الجماعي أي واقع وأية آفاق؟.....22


المزيد.....




- حوار مع الرفيق فتحي فضل الناطق الرسمي باسم الحزب الشيوعي الس ...
- أبو شحادة يدعو لمشاركة واسعة في مسير يوم الأرض
- الوقت ينفد في غزة..تح‍ذير أممي من المجاعة، والحراك الشعبي في ...
- في ذكرى 20 و23 مارس: لا نفسٌ جديد للنضال التحرري إلا بانخراط ...
- برسي کردني خ??کي کوردستان و س?رکوتي نا??زاي?تيي?کانيان، ماي? ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 28 مارس 2024
- تهنئة تنسيقيات التيار الديمقراطي العراقي في الخارج بالذكرى 9 ...
- الحرب على الاونروا لا تقل عدوانية عن حرب الابادة التي يتعرض ...
- محكمة تونسية تقضي بإعدام أشخاص أدينوا باغتيال شكري بلعيد
- القذافي يحول -العدم- إلى-جمال عبد الناصر-!


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - محمد الحنفي - الانتخابات والفساد الجماعي أي واقع وأية آفاق؟.....32