أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سعد محمد مهدي غلام - مقدمة في مداخيل فهم الشعر















المزيد.....



مقدمة في مداخيل فهم الشعر


سعد محمد مهدي غلام

الحوار المتمدن-العدد: 7048 - 2021 / 10 / 15 - 20:34
المحور: الادب والفن
    


ماخلةو مقتبسات من مقدمة د.زكي محمود نجيب
حول تحقيق كتاب *فن الشعر*ل د.شكري محمد عياد وشروح ابن سينا وابن رشد وكتابات من البﻻغبين ندعها الى منشور اخر لفهم الشاعرية كمقدمة لمفهومية الشعرية
----؛---------
وجدنا التباسات في منشورات جاءت على ذكر كتاب الشعر ﻻراسطو ولعدم الحاجة لنشر اجزاء منه لصعوبتها وتعقيد لغتها وجدنا فيما اوجزه الفاضل الكبير د. زكي يفي بالمرام لرفع اﻻلتباس وخصوصا لمن تابع منشوراتنا السابقة عن الشعرالعام وقصيدة النثر وعن المرسل والحرواتينا فيها على الوزن والمعيار ....
ما هو المشترك بين الفروع الثﻻثة الموسيقى والرقص وما نسميه اليوم شعرا، ودفعه *ارسطو*ان يدرجها جميعا فيما اسماه *شعرا*؟

نستطيع ان نلمح اﻻجابة عن هذا السؤال من اﻻسس التي اقام عليها قسمة الشعر الى هذه الفروع الثﻻثة، وتلك اﻻسس هي:
أ*وسيلة المحاكاة.
ب*الموضوعات الخارجية التي تحاكي *بفتح الكاف*.
ج*طريقةالمحاكاة.
ونعود الى العناصر الثﻻثة التي هي وسائل المحاكاة في الشعر :الوزن (او اﻻيقاع) واللفظ والنغم، فنقول ان ثمة خمس حاﻻت:
1-فاذا انفرد اﻻيقاع وحده كان الرقص
2-واذا انفرد اللفظ وحده كان النثر-ويﻻحظ ان النغم ﻻينفرد وحده دون ايقاع
3-واذا اجتمع الوزن واللفظ معا كان شعر المديح وشعر المﻻحم.
4-واذا اجتمع اﻻيقاع والنغم معا كانت الموسيقى اﻵﻻت.
5-واذا اجتمع الوزن واللفظ والنغم كان الشعر الغنائي وكانت التراجديا والكومديا

ماذا يحاكي الشعر؟ فهو يحاكي الناس في فعلهم ،وهؤﻻءاذ يفعلون فانما يكونون اح ثﻻثة، فاما ان يكون الفاعل سويا مع الطبيعة البشرية او فوقها او تحتها.

الكوميديا والتراجديا عند ارسطو :التراجديا تصوير الجوانب السامية
الكومديا تصوير الجوانب الدنية
صورة المحاكاة:1-الروايةالسردية وهي محاكاة الفعل بالفعل
2-التمثيل المسرحي وهو محاكاة الفعل بالرواية عنه
ويرتد الشعر في اصوله الى غريزتين فطريتين
1-ان يحاكي اﻻنسان سواه
2-ان يسر للمحاكاة التي يؤديها اﻵخرون
خصائص التراجديا يشترط لها ان يكون الفعل الذي جاءت لتمثله فعﻻ كامﻻومعنى كمال الفعل ان يكون له بداية ووسط ونهاية.
وتهدف الى اثارة اﻻشفاق او الخوف :اﻻشفاق على البطل مما قد عاناه وما يعانيه (اطلق الباحثون عليها الكاثارسيس وهي كلمة يونانية وردت في متون كتابات ارسطو وتعني التطهير وهي معروفة عند اﻻدباء وفي القرن السابقةشاع بديل عنها هو التغريب قاده *برشت*اقتضى التنويه)
والخوف عليه مما ينتظر له ان يعانيه
اﻻشفاق من المتفرج على البطل
الخوف فيكون خوفا من المتفرج على نفسه خشية ان يصيبه مثل ما اصاب البطل او هوالخوف الذي يحسه الرائيه.هو خوف من المجهول بصفة عامة
والتراجديا :حبكة وشخصية وفكرة، هذا من حيث موضوعها ومضمونها ، واما من حيث وسيلتها الى تمثيل ما تريد تمثيله فعاصرها هي اللفظ واﻻيقاع والنغم ، اما طريقتها في التصوير فهي المشهد الذي يشهده النظارة امامهم على المسرح

وارسطولم يكن شاعرا قط بل فيلسوف وكتابه يدرس مع المنطق وكذلك فعل الفﻻسفة العرب اما ادخلوه مع المنطق او البﻻغة ونقدهما وكان للترجمات القديمة اسباب في وقوع كبار منهم في سوء فهم للكتاب وعليه اقاموا بعض الرؤى وكانت تجانب الواقع مع السبب السابق اختﻻف مفهوم الشعر عندما يكون الحديث بواسطة اللغة بين لغة واخرى تبعا لنسق فهم اللغة والكﻻم في كل لغة فمن يعتمد المقاطع ومنهم من يستخدم الطول والقصر ومن من يعتمد اﻻيقاع ومنهم من يستخدم النغم ولمفهوم الوزن طرق تخنلف من لغة الى اخرى وخصوصا بعد تقدم علم اللغة العام من سوسر ومن تبعه وتطور العلوم المقارنة ....تناولنا ذلك في مباحث سابقة .
هناك.نقود تظهر قبل الفنون وهناك من يعقد الفن ويجعل مادته من يتقدم من نقد ويجعله مادته من يتقدم من نقد الطبيعة ونقد النقد الذي ياتي بعده
هل ننقد نتاج فنيا قبل وجوده؟

لقد اكتشف الفن محض مصادفات رافقت التطور البشري وفق قوانين التطور البشري تبعا لمنجزات دارون ، كم هم من يرفضون ما تمخض عن دراسات دارون ومن تبعه واعقبه وسار على نهج البحث والدراسة التطورية الطبيعية ان المعترض يستند على ان ما بني على باطل فهو باطل .لقد اثبتت الدراسات ان تعلم النحت والنقش والرسم اوجدته ضرورات انعكاسية شرطية املتها وقائع التصادم الحياتي بين الانسان ومحيطه ولكن كم من الناس من يرفض ذلك جملة وتفصيﻻ.اذا نحن في عملية تاسيس قواعد معيارية للنقد اما اشكال منهجي قاعدي كل ما سنتفق عليه ﻻقيمة له ما دامت اﻻصول متباينة كما استبينا ليست مهنة النقد جموح جانح في مشاعر او سرعة خاطر بلى المبدع يتعرض الى هصر واعتصارات وضغوط تدفعة للابداع ولكن النقاد ليس بمنأى عن تلكم المجهودات فهو اما حقيقه لو اراد ان يكون وجهة نظر عن نفسه على كهف ﻻبد له من استيعاب واقع البشر حينها وطبيعةالتكهف وظروف المحيط الطبيعي ومجريات الوقائع الحياتيه وكيفيات التفكير والفهم واﻻدوات المستخدمة واليات استحضارها وحيثيات ذلك بل ﻻبد له من مرتسمات طبولوجية وفف سياق كرونولوجي حتى يبلغ القدرة من اعطاءنا تصور موضوعي مقبول عقليا وعلمويا لواقعة النفس على الجدار ودخل معها اﻻن معايير لم تكن متيسرة قبل بضعة عقود من ضمن المتاح هو الفحص الكاربوني والمعالجة الرقمية لحساب العمر اﻻفتراضي لعمر النفس وعمر اﻻداة المستخدمة ومنها اﻻصباغ ومقارنة ذلك مع نموذج انسان تلك اامرحل الحقبية من عمر البشرية عبر دراسة اثنية وانثروبولوجية ترافقه حتما معطيات دراسات ومنتجات مخرجاتية لبحوث تتناول وظائف الدماغ وما انجز واصبح ما مسلمات علم الدماغ فسلجيا وباثولوجيا .كان هذا التميز بين ادب القوة وادب المعرفة اﻻول يثير والثاني يعلم ما ينشد ايصال القوة ادب وما تروم تبليغ المعرفة ليس كذلك هذا طروحات دي كوينسي تصدى لدراسة نتاج بيكون وما توصل اليه نيوتن عبر نتاجات نيوتن تتناول نقد علمي وفلسفي يعتمد ما تيسر من منجزات العلوم والفلسفة يتحرى الدقة واﻻحصاء واﻻستتقصاء واامطابقة ومقارعة الحججبة اما نتاجات بيكون فيتناولها النقد اﻻدبي ﻻنه من مراجع الفنون الجميلة التي تعالج الشعر والمسرحية والقصة والرواية والتمييز بين مؤرخ اﻻدب وناقده فوظيفة البحث عن بقايا عصر ادبي تختلف عن وظيفة تقويم وتقييم تلك البقايا لما تستحقه ذاتيا.
جاءت ضربات هيروكليطس مدمرة لقاعدة بيانات معتمدة حينها في فهم اﻻدب اﻻغريقي عندما قال بان كل شئ تحرك ويتغير وﻻشئ ثابت .
ولكن الجميع اتفق ان لغة اﻻدب ليست لغة الحياة
وقد جاء اهل اللسان فقالوا ان الكﻻم غير اللغة
واللغة غير اللسان واﻻخير له ايقاعات على الضفتين واﻻيقاع منبور والنبر يولد الوزن والوزن يستوجب موازين ومقابﻻته المعيارية ثم ولج السفسطائيون انئذ وكما عمل علماء التطور والنقاد والسالكون في اﻻبداع والفﻻسفة قبل الحرب اﻻولى في الشك باﻻراء التقليدية وفق مناهج ديكارتية وباسكالية وبونكارية وكومتيه السفسطائي القديم كان يتصدى للوجود والعدم الخير والشر والمعرفة والجهل والرذيلة والفضيلة والكﻻم واللغة واﻻسلوب .....واغراض الشعر وابعاده والغايات الغرضية منه ومن اين يستمد ومدى صحة الاخذ من الميتافيزيقيا وكان موقف افﻻطون نقديا شرسا رغم اعجابه بالشعر والشعراء الجوالة اﻻانه يقول ان الشاعر شيئ خغيف ومجنح ومقدس وليس فيه ابداع حتى يلهم ويتجرد عن حواسة ويفقد عقله بدون ذلك ﻻحول وﻻ قوة له على اجتراح المعجزات.اعتقد ان الشاعر المجيد معلم مجيد وفق نقد تقويمي للشعراء فعندما يعتبر هوميروس اﻻعظم في الشعر فهو يعده الاسمى بين المعلمين.
في كتابه الجمهورية ينشئ الدولة ثم الانسان المثالي ففي البداية اكتشاف العدل والخير ومن ذلك فان الفن تابعا للاخﻻق او الفضيلةالمدينية
اي انه منتج بمقدار ما هو مؤثر في ونافع في بناء حياة المواطن الصالح وهكذا يهاجم من يحبهم ويعشقهم ويضع مقوﻻتهم واشعارهم في مقدمات مطالعاته ومباحثة ودروسه في الطليعة هوميروس وهيسيود واسخيلوس وسواهم واتهمهم بالفجور ﻻن مﻻحمهم تصور صراعات دموية وفق ما يرى تسئ لبناء مواطن صالح بعيد عن متاهات الصراع المادي وهو يريده ان ينصب اهتمامه على المثال واﻻنسانية البحته كما يراها .اعتبر الفنان يعبر بوسائل ابداعه دون ان يعير بال للمظاهر ومظاهر المظاهر ، فهو مجرد مقلد في الشعر بالكلمة وفي النحت باﻻزميل وفي اللوحة بالفرشاة واللون وتصوراته حل بها تطوير واسع من تﻻميذة اوممن اقتفى اثره فعد ما يقدمه الفن تطهيرا للنفس من ادرانها عبر استعراض ما يراد هجرة وتكريهه واطلق على ذلك بالكاثارسيس
ما يقوله افﻻطون ان الرسام والشاعر ليس الذي يصنع فهو مقلد اويمثل ما ندعوه بالظواهر الطبيعية بالحواس الخمس.
ظهور ارسطو بالمشهد كان مفصليا وخطيرا وقدم حسم بقي لقرون طويلة هو السائد ففي مناقشات فهم اﻻدب استعان بالمنطق الذي بقي يحكم العالم في تعاطيه حتى عند العرب وبالتثاقف تداخل مع حضارات اسبق منه وانتج قواعد اعتمدت في العالم المتحضر بواسطته قدم رؤيته للفن والابداع ومنه االشعر بانساقه واتساقاته وانماطه واشكاله والتي اوجزه في مبحثة الذي اصبح الحاكم للاحكام في هذا الصدد وهوكتاب الشعر
انه يقول ان العمل الفني صورة اوقصيدة اوتمثال هو شئ جميل ويمنح الحبور يتناسب ونوعه الخاص ولكن ما هو الجمال وما الطريقة التي يفهم العقل بها معطياته؟ تلك ميتافيزيقية عتبية فالجمال كما يعتقد جزء من جوهره لم يميز ﻻنه يعتبر اﻻدب تقليد واعادة تصوير في لغتنا الحالية خيال فليس لدية رؤية عن التصويرية والتعبيرية والرمزية والتجريدية.....
المحاكاة اوالتقليد هو اﻻساس في اي فن كما يرى ارسطو
وهناك المحاكى وهو الحدث وهنا الوسيلة المستعارة المستخدمة هي الحبكة او الفكرة او اﻻشخاص وهذه ثﻻثية اﻻبداع اﻻرسطوي متلقي ومبدع وناقد وفق ما نطلق عليه اليوم كمقابليه افتراضية .
ارسطو اعطى للحبكة موقع الصدارة يعني للمبدع .
ويقول بان كذب الشاعر شعريا من المستحبﻻت المحتملة على حساب الممكنات عبر المحتملة فالكاثارسيس تطهير للعوطف فالرثاء والخوف ماساة تطهير عاطفي وما توصل اليه خان منطقه كما ثبت عبر السنين
فالشيطان في الفردوس المفقود لملتون بطﻻ وليس امعة مطرودة ووغدا منبوذا.
كما تناول الخطابة والنثر في كتابه عند تعرض للبﻻغة واعطى مقايسات اقتباسيه من لغة اثينا ومقدونيا ومن مبتسرات ونتف بنيت نظريات في اﻻدب واللغة والبﻻغة ليس لدى اﻻغريق وحسب بل عند الرومان وصول للعرب والتميز بين الشعر والنثر فان النثر غير متكلف المستخدم للايقاع وليس للوزن هو من له الفضيلة اﻻبداعية على المتكلف الوزني الشعر وهي قاعدة اسلوبية في فهم الذوق السليم اتفق عليها النقاد.والفﻻسفةواهل البﻻعة من المتعاملين باللغة والكﻻم منذ ااﻻغريق ومرورا بالرومان وتوقف في اﻻسكندرية هذه المعايير التي تقاس بها النصوص وقد بلغ النقد.شأوا حينها وان لم تسمى مصطلحاته بالمستخدم اليوم نسمي نقدا التميز بين الاجناس وتبيان المحاسن واﻻبداعات كان كوينتيليان هو اقدر الرومان على النقد وكان يركز على الشكل وﻻيقول عن المضمون كثيرا ويركز على المنثور وقنن مفردات للنقد الشكلي وشحذ اﻻدوات التي على الدارس تداركها والتسلح بها واعتبر كتابة النثر فن كما يقول ورزورث انه قول سوقه عفويا ويمثل جريانه انسياب النهر الحر في مجرى يخلو من الصخور فالسﻻسة واﻻنسيابية وفضاء اﻻنطﻻق للماء بﻻ عوائق وادخل النقد المقارن كانت دراساته للمقارنة بين اﻻبداع اﻻغريقي والروماني الﻻتيني ورغم اقراره ان اللاتينية افل رشاقة ورقة كما الفارق بين الفرنسية واﻻنكليزية ولذلك اقترح ان يستعاض عن ذلك بمزيد.من المزج البﻻغي وتطوير انماطه وتوسيع مداراته والتنويع ورفع وتيرة اﻻشتقاق وتطويرالمجاز واشكاله بغية سد الفجوة وتعويض الفارق مع ما ساقه عن ميزات اللغة اﻻغريقية وكان شجاعة في التفوه بحقيقة صادمة للكثير حينها ونحن لنا ان نستعين بالمقارنه والمثاقفة مستفيدين من انجازات المدارس اللغوية وكيفيات توصلها الى مقاييس واﻻستعانة بانجازات الكبار من المحدثين باعادة دراسة موروثهم مثل بﻻغة الجاحظ ودراسات التوحيدي وابن رشد وابن حزم فاهل اﻻندلس لهم سبق في مثاقفية وما قاد تفضيل المنثور على المنظوم فالمتفق انه اﻻكرم وتقدمه باعتباره طبعا والمنظوم تطبعا تعلمه الكتاتيب والتي حتى اليوم بعد ان اصبح اسمها اﻻكاديميات ما انجزه الصاحب بن عباد وحتى القلقشندي انجازات في النثر ﻻتقل عن فتوح الزمخشري وااﻻصبهاني والسكاكي نقول ان في النثرايقاع وفكر وسياق وسوق وليس صنعة امتهانيه كما بلغة المنظوم انه ملكة صرفة في المنظوم اصبحت ما بعد عصور الانحطاط تﻻعب بالبحور والقواعد والاسس وبالحافظة والدربة تكون حرفة ﻻيعني هذا الكبارمن المفطورين اوحتى من يظهر في اي عصر وهو مفطور ان استفرار البحور ومعرفة صنعة النظم وانتشار المخطوطات والخطاطين ممن يستنسخوا الاصول وصدرت كتب عديدة تناوﻻت اعظم المنظوم ومعظم الموروث منه فاصبح ميسور
كان العصر العباسي بقدر ما هو تالق في المعطيات اﻻبدعية كان بداية انحطاط المنظوم ليس الكبار اختﻻط اﻻعراب بالمدينة وسهولة تعلم النظم من حلقات التعليم فما ولجناالقرن الرابع الهجري وجدنا التﻻعب على التقليد والمعاير الوزنية واﻻشكال القاسية مع تفشي السرقات واﻻغارة رافقها تطوران بﻻغية واشتقاقية وتوسع في المترادفات وتنويع الغرضيه ودخول تعريبي لكم هائل من المفردات والتثاقف عبر اﻻستعارات من الشعوب التي دخلت اﻻسﻻم وهي تمتلك ماضي عريق فتغير وجه المنظوم مع اﻻبقاء على ماءه فاﻻسس في التشطير والقافية والروي وتﻻعب زحافي بالاوزان ابداعات ااموشح والدوبيت...ولكن بقيت القياسات الوزنية مداليل في النقودلقد اخترقة قواعد الجمحي وقدامة بل حتى ابن خلدون لم يكن جليا وان كان مستندة ذات مستند قدامة وهوكتاب الشعر ﻻرسطو عموما ارتقى مستوى النثر وتعالت اصوات لاستهجان الكدية في المنظوم.
دور المنثور اكرم من المنظوم وكان لكون كل المنزﻻت وكتب اﻻقدمين الدينية ﻻغلب الشعوب بالمنثور فعد ذلك دليل على كرامته وتقدمه على المنظوم المصنوع الذي يقتفى ويقلد ويضيع فيه الموهبة والعظمةوالخلق واﻻبداع وتبرز التكلف والصنعة والحرفة والاقتداء ان ان اتفق عندما يؤدية مبدع في عصور اﻻنحطاط هو تطبع ويبقى المنثور طبع اي سطو اوتقليد يستبان وفيه يبرز الاسلوب والبصمة الخاصة بينما بعد عصر الكبار المنظوم تسطير تنضيدي بعد ان رسمت بحوره وتوفرت ضفاف شاسعة للاخذ منها لم يكن مستغرب كتاب مثل سرقات المتنبي .
نقول ان في النثر ابقاع وفكر وسياق لكنه لبس مجرد صنعة تتقنها بالدرس المجرد كما يضن الكثير بل ملكة صرفة ونعيد القول ان هذا ﻻيشمل الكبار من اﻻوائل ان دور التعليم والتادب بامكانها توفير ناظم مجيد ولكنها تعجز عن اخراج محدث لبق لبيب يدبج رواية اورسائل تبقى تشير الية عبر التاريخ كما هي الخطابة هي الكتابة لمسات من الكارزمية ليست بحاجة الى منابر ومنصات انا تخلق في العقل وتستدعي كل الموروث الجمعي مع القدرة على رسم مﻻمح الواقع والماضي واستشراف الغد ويتعطي الخيال مداه غير المحدود وﻻالمحدد وﻻمن صخور في مجرى نهرها الدافق الذي يجري ان هادئ او هادر فانه حر طليق ﻻتحديد بسدادات ونواظم تقرالمقادير بل المنظوم يقوم بهتك كل السواتر والنواظم او يتﻻعب بها ان ارا د التعبيروالتصوير الحر الطليق لمسنا ذلك في الخروج اﻻندلسي عن المنظوم ولمسنا ذلك في عصر اﻻنحطاط الزاخر بزخم الحوادث فعجز المنظوم عن تلبية حاجة المبدع فاستدعى ضرب البحور والﻻصول عرض الحائط وفي القرن العشرين ان في مطلعة بمحاوﻻت ابناء المهجر الذين استمعوا بروية لموسيقى مغايرة وحراك ابداعي انتابهم ﻻيلبي المنظوم سد شواغله فاشتغلون على محاولة المناورة وفي اﻻربعينات حتى الستينات كان عمليات تجميل وتحوير وتﻻعب مؤداها الخرق لقواعد المنظوماعبر ما سمي بالمرسل والحر والمشطور والمدور وعشرات اﻻسماء تبارى الكبار من المبدعين لكسب لقب المبتدع والرائد فيها وعندما تعاظم اﻻختﻻط وتيسرت الترجمات وتعقدت شؤون الحياة وتنوعت المعطيات واصبح التداول لوقائع واحداث لم يتسنى لللاقدمين معرفتها فوجود الفلسفات الحديثة من فتوحات القرن السابع عشر حتى اليوم والقفزات النوعية بالمخترعات والمكتشفات وظهور مدارس ومناهج جديدة في الغرب ونحن على ما نحن عليه من تخلف ومن اوجهه عدم تطوير فهم اللغة ومعطيات مابلغته في العالم جرى كباش التحديث الذي قاده البعض منتويا هدم الماضي والتﻻعب باللغة احد اشكال التعبير عن الخصوصية ومنهم من كان مدفوع بنوايا شريرة قابلة تيار اصولي ﻻيقبل الخروج عن ليس بالتاصيل والتجذير بل بمعطيات التعمل مع ماافرزه العصر وممن شهد الكباش ميدان الشعر فكان استجﻻب قصيدة النثر من فرنسا مباشرة اوعبر بريطانيا وامريكا اثارة حفيظة اهل اﻻصولية مسيرهم من ﻻيحيد اﻻما تلقاه في الكتاتيب الذي يسمونها اليوم جامعات وكثير منها ﻻتزال على النهج الكتاتيبي وهو موضوعنا القادم ونختم هنا ان الجنس الجديد ﻻيتعارض مع المتواجد من منظوم مهما اختلف اسمه تفعيلة وما سواها فلكل ميدانه ونمطه واشكال ينبني منها فكما المنظوم المنبري له تنويعاته وتطوراته كذلك حال جنس قصيدة النثر فهناك الومضة وهناك التوقيعة وقد يدخل الهايكو والتانكا ...... ولكن اخطر ما نمر به الخلط بين اﻻجناس اواعتقاد ان جنس ما يستدعي خروج عن اللغة فليس ادخال اللهجات المحلية والمفردات الشاردة التي ﻻوجود معجمي لها هي من ما يسمح به بلى نحتاج الى فصل اللغة عن الكﻻم فاللسان يستوجب ذلك ولنفهم اﻻشارة ةالدوال والتزامن والتعاقب ولنعرف ونتعرف مقارنيا الاختﻻف في اﻻيقاع والموسيقى والنبر بين لغات العتلم ونحافظ على ايقاع لغتنا وليس تجريب تجريدها من ايقاعها كما ان تنقل الناظم الى قصيدة النثر يؤذي المنظوم الذي سيبقى كما نرى وهوالحتل غي كل الدنيا له حضور فالمنابر واغراض الرثاء والهجو المدح والنسيب بل الكدية تبقى ولتتطوروندعوالى ذلك ولكن ﻻيقولن احد ما ان قصيدة النثر امتداد اوتطور عن جنس اخر ﻻ صلة لها بالنثر الذي ﻻبد ان يثرى ويطور وﻻ عﻻقة لها بالمنظوم ليتقدم وتتنوع انماطه انها جنس قائم بذاته له قواعده وقوانينه وانواعه وانماطه والمعروض ﻻيمت غالبه اليه قديكون نثر اوخاطرة اوضمن السرد الحكائي بمعنى قص ورواية عبر مسمياتها قصيصة ولمحة قصية او القصةالصغيرة جدا كذلك التقليلية شكل مورس في النثر والمنظوم وهو ايضا في قصيدة النثر ولكن ليس هو اياها هذا ما سنعمل في مستقبل البحث تدارسة وهذا اوجده غير المبدعين التنقل والتداخل قلنا الاديب له ان يمارس النقد ولكن عبر التاريخ هناك تجارب وهناك محاوﻻت يبقى كل متاصل في جنسه بارع وممارس له ومطور غير ذلك فوضى عارمة تسود وتضيع المقومات والقيم الادبية والتفريز وﻻيعود لدينا ما نعول عليه في المعايرة والقياس فعد من انت من اهل هذا الجنس وابدع في ما انت بارع فين وطور ملكتك وامكانياتك للترك بصمة في ما انت تجيدة وبه مجيد وليتعاون الجميع في تطوير اللغة ومخارج معاجمها ومدخﻻت قواعدها ولتتظافر الجهود لتنفية اللغة وايصالها حداثويا الى مصاف مابلغته اللغات في العالم المتقدم ولتقدي بالكبار من الجرجاني الى ابن حزم ونتوقف كثيرا امام ابن رشد لنتعلم ان لكن جنس لغته فﻻ تخلطوا وﻻ تثريب على من ﻻيعي ولكن ﻻعذر لم يفهم ويتعامى لغة بمعنى اﻻستخدمات في الصورة والتعبير المعنوي واللغوي مختلف بين المنظوم والنثر وقصيدة النثر وان حصل مجاورات ومتقابﻻت واستعارات بين هذه وتلك فهي محدودة محصورة لتكن التجربة ليس في التشويش على اﻻجناس او انتقاص من هذا اوذاك ولتكن تجربة اﻻندلس لغويا وفي موضوع اﻻجناس والنقود وفلسفاتها حاضرة عند التعاطي والذي يستلزم تثاقفيةالتزام باﻻصول والجذور لان الغاية ليس تخريب الموروث بل التحديث
لتناول لغويا اﻻبداع النصي والنقدي بالتركيز على علم اللغة العام ومداخيل شمولية مختزلة
-------
المبدع والناقد يتوجب ان يعرفوا عن علم اللغة الخاص ..القوعد والنحو والتصريف ....
والعام الذي ساعطي مﻻمح عامه عنه.بثلاثيات بيرس اوثنائيات سوسر
مﻻحظات العلم من دراسة الحقائق اللغويةبثﻻث مراحل
1القواعد يقال ان الاغريق اول من بداها
2فقه اللغة الفيلولوجيا
يعتقد ان في اﻻسكندرية وجدت مدرسة ولكن تطلق على الحركة التي بداها فردريك اوكست في1777
3فقه اللغة المقارن منذ 1816نشر بوب كتابا اسماه النظام الصرفي للسانسكريتية قارنها مع الالمانية واﻻغريقية
في1836علماء بارزين مثل كوهين وبوب واوفرخت
استخدموا كلمة الاتمولوجيا وهي علم اصول الكلمات
مجال علم اللغة
1وصف تاريخ جميع اللغات المعروفة
2تحديد القوى التي تعمل بصورة دائمة وعامةفي جميع اللغات
3تحديد معاام وطليعة علمةاللغة واتصاله بالعلوم اﻻخرى اثنولوجيا انثروبولوجيا وميثولوجيا سايكولوجياوعلم وفسلجة الاصوات..... وعشرات العلوم منه الرياضيات وعلوم الدماغ
لظاهرة اللغوية 1مقاطع ينطق لها جانبين النطق والسمع
2الصوت هو اللسان الجواب ﻻفهو وسيلة للفكر وﻻوجود له في حد ذاته
3اللسان له جانب فردي وجانب اجتماعي
4ينطوي على نظام ثابت كما ينطوي على عملية التطور وكل منهما قائم بذاته
اللغة نتاج اجتماعي لملكة اللسان ومجموعة من التقاليد.الضرورية التي تبناها مجتمع ما ليساعد.افراده على ممارسة هذه الملكة
واللسان متعدد الجوانب
1طبيعي فيزياوي
2فسلجي وظيفي
3سايكولوجيي نغسي
اما اللغة لها كيان موحد قائم بذاته تخضع للتصنيف وتحتل المركز اﻻول بين عناصر اللسان
اكشف بروكا ان ملكة الكﻻم تقع في الثلث الايسر من الجزء اﻻمامي من المخ
وهناك فصل بين اللغة والكﻻم
1ماببن ماهو اجتماعي وما هو فردي
2ماهو جوهري وما هو ثانوي
مميزات اللغة
------------؛-
1اللغة شئ محدد تحديدا واضحا
2تختلف عن الكﻻم في انها يمكن دراستها بصورة مستقلة
3اللسان غير متجانس اما اللغةفهي متجانسةمن نظام اشارات عبرتميز بين السيمولوجيا والسيموطيقيا جوهره الربط بين المعاني والصور الصوتية
الطرفان للاشارة سايكولوجي
4اللغة شء ملموس
دراسة اللسان
---------
1جانب اساسي هدفه اللغة
وهو اجتماعي مستقل عن الفرد.وهوسايكولوجي
2فرعي ثانوي هدفه فردي من اللسان اي الكﻻم بما في ذلك العملية الصوتية والجانب الفرعي هوسايكو فيزياوي
للكتابة نظامان
1الصوري وهوتعبير عن الكلمه باشاره واحدة
2النظام.الذي هو النظام الصوتي
فسلجة الصوت هو الفونيتك اي علم الصوت
وهو يستخدم للدﻻلة على دراسة تطور اﻻصوات
وهو علم تاريخي
اما الفيلونولوجي فيقع خارج الزمن
ﻻن عملية النطق ﻻتتغير ابدا
علم الفونيتيك جزء من علم اللغة اما النظام الصوتي فونولوجي
فهو علم مساعد يختص بالكﻻم فقط
الاشارة هي دال ومد لول
فاللغة هي سايكرونية-التطور الزمني
اما الكﻻم فهو دايكروني-تعاقبي تبعا لعوامل عامة
التحليل للمتكلمين
اما ذاتي مستمر للوحدات اللغوية تحليل موضوعي لمجمل اﻻداء
-----------نبذة عن المؤسس
لعلم الغة الحديث هو فردينان دي سوسر 1857-1913
وهومن اخرج علم اللغة العام
اشهر كتبة بنفس الاسم
ودرس السايكرونية والدايكرونية
وميز بين الكﻻم واللغة
مدرسته تسمى المدرسة التركيبيه او البنيوية ومنها تطور النقد البنيوي التوليدي اشهر مدارس النقد الحديث ومن رواد البنيوية لويس غولدمان وجان دوفينو وجاك لينهارت ومن سبقهم من جان جينه وسواه
وتبنى لوكاش وغرامش بعض الطروحات العلمية للبنيوية وفق تفسير ماركسي
مستندين على الموضوعية والمادية
ونحو اﻻنطولوجيا الوجودية التي فرضها سارتر وكما انهم بينوا نواقص ونواقض روﻻن بارت في النقد الذاتوي
ومما استقر عليه اما الطريقة التركيبة او الطريقة التحليلية
وانجح النقود المعتد بها هي التي جمعت التركيب بالتحليل بعين الوقت
وتبعا لمدرسة الناقد مادي او مثالي تكون الرؤيا باسبقيه عقلية اوحدسية حسية ليس ضمن تناول الموضوع نعد بتقديم ايجاز لهما فيما يتعلق بصناعة النص اﻻبداعي ونقدة او حتي نقد نقدة وفق تطورمدرسة تزفيتان تودوروف
وفهم اللغة الشعرية من الشكﻻيين الروس مرورا بمﻻحم دوبلن وبريشت وصوﻻ الى انتاج سارتر وبﻻنشو وبارت
مع دراسات باختين
والنقد الواقعي تبعا لايان وايت كما نعد بدراسات عن دراسات الفراهيدي وابن جني والزمخشري والجرجاني والجاحظ والمدارس الرئيسية البصرة والكوفة والاندلس وبغداد لنضع تحت يد المبدع رصيد من معينات التواصل مما ﻻيجده كما نقدمه في الغوغل والويكيبيا وذلك استجابة لم تقدم باستفسارات عن اليات صناعة النص علما ان ذلك يدرس في اكاديميات الغرب توظف ممن لديهم الموهبة للابداع في مختلف انواع اﻻبداع ......سننشرﻻحقا عن البيان والبﻻغة والمجاز.عند.العرب في اﻻصول لنثبت ان.التقدم في الحداثوية لها مقدمات وجذور لورجعنا اليها بروح العصر فلن نبقى بعيدين عما حصل ما تقدم على ان نعمد الى حداثوية الفهم واﻻخذ واﻻستعمال ...



#سعد_محمد_مهدي_غلام (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حيرة
- تَواقيع شَوَارِد سَماء رَصاصية** ََََََََََُُُُُِِِِِّّّّْْْ ...
- 3/تَواقيع شَوَارِد سَماء رَصاصية**
- 1/تَواقيع شَوَارِد سَماء رَصاصية**
- 2/تَواقيع شَوَارِد سَماء رَصاصية**
- إِكْليلُ نَعَايَا على ضَرِيح وَلِيّ صَالِح ٍََََََََُُُُُِّْ ...
- -حارَت عني وأنا الحَيْران- ًَََََََََََََََُُُُُِِِِّّْْْْْ
- 6/عَادِيَّاتُ مَشْهَد خُشُوع زقورة آيلة للسُّقوط *
- 5/عَادِيَّاتُ مَشْهَد خُشُوع زقورة آيلة للسُّقوط *
- 4/عَادِيَّاتُ مَشْهَد خُشُوع زقورةآيلة للسُّقوط *
- 1/عَادِيَّاتُ مَشْهَد خُشُوع زقورة *
- 2,3/عَادِيَّاتُ مَشْهَد خُشُوع زقورة *
- وداعًا أيها الولد الطليق*
- مانفيستو ميت *
- تناخ بورفيريا فُطْر بَنَفْسَجيّ مُنْتِن *13َََِ
- تناخ* بورفيريا*فُطْر بَنَفْسَجيّ مُنْتِنَََََََََََََُِّّّْْ ...
- تناخ بورفيريا فُطْر بَنَفْسَجيّ مُنْتِن *12ََُُْ
- تناخ بورفيريا فُطْر بَنَفْسَجيّ مُنْتِن *11 ََُِِ
- تناخ بورفيريا فُطْر بَنَفْسَجيّ مُنْتِن *10ًَََِِ
- تناخ بورفيريا فُطْر بَنَفْسَجيّ مُنْتِن *9


المزيد.....




- “بتخلي العيال تنعنش وتفرفش” .. تردد قناة وناسة كيدز وكيفية ا ...
- خرائط وأطالس.. الرحالة أوليا جلبي والتأليف العثماني في الجغر ...
- الإعلان الثاني جديد.. مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 الموسم ا ...
- الرئيس الايراني يصل إلي العاصمة الثقافية الباكستانية -لاهور- ...
- الإسكندرية تستعيد مجدها التليد
- على الهواء.. فنانة مصرية شهيرة توجه نداء استغاثة لرئاسة مجلس ...
- الشاعر ومترجمه.. من يعبر عن ذات الآخر؟
- “جميع ترددات قنوات النايل سات 2024” أفلام ومسلسلات وبرامج ور ...
- فنانة لبنانية شهيرة تتبرع بفساتينها من أجل فقراء مصر
- بجودة عالية الدقة: تردد قناة روتانا سينما 2024 Rotana Cinema ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سعد محمد مهدي غلام - مقدمة في مداخيل فهم الشعر