أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - سيبان سردار - أهمية الإسم ودوره في تاريخ الشعوب - الحلقة الأولى















المزيد.....

أهمية الإسم ودوره في تاريخ الشعوب - الحلقة الأولى


سيبان سردار

الحوار المتمدن-العدد: 7042 - 2021 / 10 / 9 - 09:24
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


إن السبب الرئيسي الذي دفعني للقيام بهذا العمل الأدبي، وجمع هذه الأسماء الكوردية في كتابيَّ هذا، بإعتبار أن الإسم هو عنوان المسمى وضرورة للتفاهم معه ومنه وإليه، ويعتبر زينةً وشعاراً إن قَدَّره، لهذا السبب لاحظت بأن للإسم دورٌ مهمٌ في حياة الشعوب، منذ فجر التاريخ وحتى هذه اللحظة.
لكن، حتى نستطيع التعرف على كيفية وصول الإنسان البدائي إلى المصطلحات التي إكتشفها عن طريق الغريزة مع مرور الزمن، وذلك بتقليدهم للأصوات التي كانوا يسمعونها، والأشياء التي كانوا يرونها بالعين المجردة، من النباتات والثمار التي كانوا يأكلون منها، فمنها ما كانت تعجبهم ومنها ما لا تعجبهم، ومن ثم ينطقون ويرددون تلك الإشارات إلى جانب حركات يقومون بها، ونوعية تلك الأطعمة التي كانوا يأكلونها، إلى ألفاظٍ كانت لها أهميتها في ذاك الوقت من الزمن.
فكل تلك الحركات التي كانوا يتحركونها، وكل شيء من الأشياء التي كانوا يرونها وبالعين المجردة، بات متعارفاً عليه فيما بينهم، بأسماء إختاروها بحسب مستوى قدراتهم العقلية آنذاك، وإستعابهم بالمقدار الذي كان يدور بمخيلتهم وما حولهم، وذلك لمعرفة تلك الأحداث، وكل ما يتعلق بالبيئة التي كانوا يعيشون فيها، هذا بالإضافة إلى الأوهام والخيال الذي كان يأخذهم إلى أبعد من الواقع الذي كانوا يعيشون فيه، فكم من الوقت مضى إلى أن إستطاعت تلك المجتمعات بتشكيل المصطلحات الخاصة بهم، والتي لا زالت تُستَخدَم الكثير من بين تلك المصطلحات في يومنا هذا.
لكن، حتى نستطيع التعرُّف على دور الإسم وأهمية تلك المصطلحات في تاريخ الشعوب، علينا بداية أن نتعرف على ذاك الإنسان، أوفي تلك المجتمعات التي بدأت من الصفر ولو بإختصارٍ شديد، فمنذ أن وجد الإنسان نفسه وهو يمشي، ويركض، ويقع، ويأكل، ويشرب، وينام، ويتزاوج، وطريقة تعامله مع الطبيعة، ومن ثم إستخدامه لتلك لإشارات كدلالة إلى الأشياء التي كان يراها ويقصدها، ويريدها، أو لا يريدها، أو يخشى منها.
فمع مرور الزمن، قامت تلك المجتمعات بترجمة تصرفاتهم وحركاتهم من لغة الإشارة إلى النطق بالألفاظ، وفيما بعد تحولت تلك الألفاظ إلى مصطلحات لها معاني ودلالات، وهكذا إلى أن بدأ كل مجتمعٍ من المجتمعات يستخدم مصطلحات إختارها من بيئته الجغرافية التي عاش فيها، بحيث باتت تناسبهم كلغة خاصة بهم، فأصبحت تلك المصطلحات لغة أساسية متعارفةً عليها فيما بينهم.
لكن، بإعتبار إن كل تلك الإشارات والمصطلحات التي بدؤا يأخذونها بعين الإعتبار، كقواعد أساسية في حياتهم اليومية، بدؤا بترجمة كل تلك التسميات التي إختاروها، ومن ثم أطلقوها على أشياء رأوها بالعين المجردة، أو حتى تلك الأشياء التي كانوا يتخيلونها بمخيلاتهم، ومن ثم بدؤا إستخدامهم لتسميات تناسب الأماكن التي إستقروا فيها، وكل ما كان يجري ما حولهم، بأسماء هم من فكروا بها وإختاروها.
فنتيجة لتفكيرهم بأمور الحياة اليومية، ومع مرور الزمن بدأت الأفكار تأخذهم إلى أبعد ما هم فيه، بحيث بدؤا يفكرون بالخالق الذي خلقهم وخلق هذا الكون، وزوَّدهم بقدرات ليستطيعوا التعامل مع البيئة التي يعيشون فيها، وكيف سيتصرفون حتى يتحكموا بأحاسيسهم وما يدور حولهم من تغيرات.
فالإنسان من خلال تعامله مع بعضه البعض ومع الطبيعة، إستطاع إكتشاف الملايين من الكلمات التي كانت أساسها لغة الإشارة، إلى أن تُرجِمَت تلك اللغة إلى كلمات، فبدأ يستخدمها، كأسماء لظواهر إختارها من خلال تعامله مع الطبيعية التي عاش فيها ومعها.
فتطورت تلك الكلمات والمصطلحات، إلى أن أصبحت إرثاً للعديد من المجتمعات التي جائت ورحلت، فإستخدمها أجيال تلوى الأجيال، فمنها ما تَمَّ كتابتها على اللوحات الفخارية والصخور وجلود الحيوانات، حيث لا زال الإنسان يستخدم الكثير منها، ومنها لم تُعد تستخدم.
على الأغلب، فإن الإسم يدل على شيء في الطبيعة، أو إنه يدل على إحدى كواكب المجموعة الفلكية، أو إنه يعبر عن تصرف الإنسان خيراً أو شراً، الكرم أو البخل، الإبتسامة أو العبس، أو إنه يدل عن الجميل أو القبيح، الشجاع أو الجبان، القوة أو الضعف، على سبيل المثال: فالأسماء في اللغة الكوردية على الأغلب هي أسماء مركبة من كلمتين، ويرتبط الإسم إرتباطاً مباشراً إما بإنتمائه الجغرافي، أو الإنتماء العرقي، أو الإنتماء القومي، أو الإنتماء الديني.
أولاً - الإنتماء الجغرافي:
الجغرافية ومدى إرتباط الإنسان بالطبيعة التي يعيش فيها، حيث وصفها العلماء بأنها العلم الذي يصف سطح الأرض، ويقوم بدراسة تنوع الحياة الحيوانية، والنباتية، والظواهر الطبيعية والبشرية، وكل ما ينتج من آثار للنشاط الإنساني في مختلف الأماكن، وتنقسم الجغرافية إلى قسمين:
- القسم الأول: الجغرافية الطبيعية.
- القسم الثاني: الجغرافية البشرية.
الجغرافية الطبيعية:
لقد تمَّ تعريف الجغرافية الطبيعية، بأنها العلم الذي يوصف سطح الأرض، ويقوم بدراسة الجبال، والسهول، والينابيع والأنهار، وتنوع حياة الكائنات الحية، كالحيوانات، والنباتات، بالإضافة إلى الظواهر الطبيعية.
 الجِبال:
بإعتبار إنني من أصول كوردية، سأتطرق إلى تلك البقعة الجغرافية التي عاش فيها أسلافنا السومريون، ولا يزال يعيش فيه أحفادهم الكورد إلى يومنا هذا، على سبيل المثال:
 جبل نمرود Nemrûd:
يقع جبل نمرود على بُعد 40كم، بالقرب من مدينة آديمان بشمال كوردستان، ويبلغ إرتفاعه عن سطح البحر2134م، ويُعد جبل نمرود جزءً من حلقة جبل الثور على ضفة نهر الفرات، ويعتبر ذاك الجبل متحف لمملكة (كوماژين Komajîn)، وهو معبدٌ مُحاطٌ بتماثيل ضخمة تركها السومريون لتكون شاهدةً للذين سيأتون من بعدهم.
لقد أخترت لقارئاتي وقرائيَّ الأعزاء هذا التمثال الضخمٍ الذي هو لأحد الكهنة السومريين، الكائن في موقع قلعة (كوماژين Komajîn) الأثري الذي يعود للحضارة السومرية، بينما الصورة الحديثة، فهو لأحد رجال الكورد الإيزيديين، وهو يرتدي قبعةً مصنوعةً من الصوف، فهذين المشهدين يعبران عن الماضي السومري وأحفادهم الكورد في يومنا هذا، ويؤكدان لكل العالم بأن الشعب الكوردي هم أحفاد السومريين، وهم أصحاب تلك الحضارة التي مضى آلاف السنين، والخصمان (نَمرُود Nemrûd وإبراهيم Brayêhîm) هما أحفاد )نوح (Nûh الذي إعتبره الأديان الثلاثة، اليهودية والمسيحية والإسلامية، بأن الأب الثاني للبشرية.
حيث نشرت قناة الجزيرة "العربية" موضوعاً للكاتب إسماعيل محمد، تحت عنوان:
"العراق دولة لها تاريخ"، يقول: شهدت منطقة وادي الرافدين أو بلاد ما بين النهرين (دجلة والفرات Mesopotamia) العديد من الحضارات الإنسانية، التي ترجع أقدمها (وفق المعلومات المتوفرة عند المؤرخين) إلى 3700 قبل الميلاد وهي الحضارة السومرية العربية. ويرجع أصل سكان العراق للقبائل العربية التي نزحت من الجزيرة العربية إلى وادي الرافدين في الألف السادس قبل لميلاد(7)...إنتهى الإقتباس
يا هل ترى ما الفرق بين ما ورد في كتاب ميخا الذي تناسى الحضارة السومرية، وبين ما نشرته قناة الجزيرة حول ما كتبه إسماعيل محمد، الذي يقول بأنها: "الحضارة السومرية العربية"...!
نعم، هكذا تمَّ تزوير التاريخ، وهكذا يدَّعي اليهود أيضاً، الذين كانوا عبيداً لدى الفراعنة حتى ظهور موسى، وهم لا يتجرؤون التكلم بإسم العبريين، فيدعون بأن موسى ظهر بعد ولادة سيدنا إبراهيم بـ 500عام، والبعض لا يظهرون حقيقة تاريخ ولادته.
لكن، حول موضوع اليهود وظهور موسى، وقيامه بالثورة ضد الفرعون مرنبتاح بن رمسيس الثاني، كتب الدكتور عبدالوهاب المسيري في كتابه "المجلد الرابع" الجماعات اليهودية...التواريخ/الباب السابع: العبرانيون في الصفحتين (173 و177)، يقول:
أما الهجرة الثالثة، فهي التي أتت من مصر بقيادة موسى ويشوع بن نون في الثلث الأخير من القرن الثالث عشر قبل الميلاد أو في عهد مرنبتاح بن رمسيس الثاني 1215-1224) ق.م) كما يقول بعض المؤرخين الصفحة173 ...ويتابع المسيري في الصفحة 177، فيقول: ومن الناحية الحضارية لم ينجز العبرانيون شيئاً ذا بال إذ لم تكن لديهم أية إهتمامات أو مهارات فنية. وحينما شيدوا الهيكل، إضطروا إلى الإستعانة بفنانين من البلاد المجاورة. ولا يوجد إسلوب عبراني متميز في العمارة، فالهيكل نفسه بُني بالأسلوب الفرعوني الآشوري على يد فنانين فينيقيين...إنتهى الإقتباس
نفس الشيء بالنسبة للأقلية السريانية الذين تمَّ إضطهادهم من قبل اليهود في موطنهم بأرض كنعان (فلسطين حالياً)، إلى أن ظهر اليسوع عيسى بن مريم، وأعلن ثورته ضد اليهود المعادين لسريان...
أما بالنسبة للآشوريين الذين بدأت حضارتهم في منتصف الألف الثاني قبل الميلاد، للأسف الشديد فهم لا يختلفون عن اليهود والعرب بإدعائاتهم المزيفة، حيث يقول: خادم رعية كنيسة مارجيوارجيوس الآشورية في لبنان الأب سرجون زومايا في حديثه لـ"النهار"، وجدوا قبل المسيح بسبعة آلاف سنة، وهم من أقدم الشعوب التي إعتنقت المسيحية منذ القرن الأول الميلادي...إنتهى الإقتباس
لكن، لتعقيب على ما قاله خادم رعية كنيسة مارجيوارجيوس الآشورية في لبنان الأب
سرجون زومايا، كتب الأديب والمؤرخ جميل نخلة المدور، في كتابه بحثاً تحت عنوان (تاريخ بابل وآشور) ذكر الدولة الآشورية الأولى، المراجعة إبراهيم اليازجي حيث يقول: أن الآشوريين كانوا في ذلك العهد تحت ربقة الكلدان، لأنهم كانوا مستقلين في ملكهم لأسلم بني إسرائيل إليهم لينفذوا فيه نقمته، كما كان من شأنه تعالى أن يسلط عليهم كلما أراد نكالهم على ما سنبينه في الكلام على أسرحدَّون وشلمنأسَر وبختنصَّر وغيرهم، ومهما يكن من ذلك فالذي يُفهَم من روايات المؤرخين أن الآشوريين مضى عليهم القرن الثامن والسادس عشر قبل المسيح...إنتهى الإقتباس
أي إن ظهور الحضارة الآشورية بدأت بحدود منتصف الألف الثاني قبل الميلاد، وليس منذ الألف السادس قبل الميلاد، هل لاحظتم كيف إختلف أبناء العمومة كلٌ من اليهود والعرب والآشورريين فيما بينهم، لكن بالرغم من تزويرهم لتاريخ الذي تركها أسلافنا السومريين، من مصطلحات وشعائر دينية، والإشارات والرموز، والعادات والتقاليد التي ورثها شعبنا الكوردي، كلها ثبتت مدى إرتباط شعبنا بتلك الحضارة.
حيث أن العديد من المكتشفات الأثرية، والعديد من المصطلحات والأسماء التي كانت دارجة في تلك العصور من الزمن، تثبت بأن السومريين هم أسلاف الكورد في يومنا هذا، ونتيجة لظروف الطبيعية في تلك المناطق وكثرة الأمطار والثلوج، لهذا السبب قاموا بتصاميم للمبانٍ سكنية عجيبة على شكل القِبَب التي سترونها الآن، وما تصاميم قبب المساجد والكنائس المنتشرة التي ترونها في أغلب بلدان العالم، إلا إثباتاً ودليلاً على مدى عظمة تلك الحضارة التي خلفها أسلافنا السومريين، حيث لا تزال تلك القبب في ضواحي مدينة رها بشمال كوردستان (أورفة)، والمعروفة تاريخياً بـ (سهل حران)، وأيضاً المناطق الشمالية الشرقية من الجزيرة السورية التي تعتبر إمتداداً لتلك الحضارة.
بإعتبار إن كوردستان تقع في منطقة أغلب أراضيها مناطق جبلية، لذلك فإن نسبة الأمطار فيها هو بمعدل متفاوت من 200mm إلى 700mm سنوياً، لذلك فيه غنية بمياهها، لهذا أسلاف الكورد ببناء المنازل من الأعلى على شكل القبة قديماً وحتى يومنا هذا، وكانت الغاية من هذا التصميم، هو لمنع تجمع المياه والثلوج على سطح المسكن كي لا ينهار السطح، والأمر الآخر كي يبقى المنزل بارداً في فصل الصيف، ودافئاً في فصل الشتاء.
إن تصميم القبة التي تمَّ تصميمها على مرّ العصور، شبيهة بالقبعة لدى المجتمع الكوردستاني متشابه لبعضهما البعض، والمصطلحات التالية الواردة ذكرها في اللغة العربية، مثال: القُبة (قُبه) وقِبَاب، وأقبية، والقبو، وقبعة، كل هذه المصطلحات هي كلمات مُعرَّبةٌ من مصدر اللغة الكوردية المصطلح (قُوپ qop أو قوق qoq) و(قُوپ qop)، والتي تعني باللغة العربية (الأحدَب - المحدب - المقوس - المقعر)، أما (قوق qoq - قُلووز qulûz) فيقال باللغة العربية وذلك نسبة إلى الشخص الذي يعاني من عاهة في ظهره، وهو (الأحدب - منحني الظهر).



#سيبان_سردار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أهمية الإسم ودوره في تاريخ الشعوب - الحلقة الثانية
- سبب إنهيار الأنظمة الدكتاتورية


المزيد.....




- طبيب فلسطيني: وفاة -الطفلة المعجزة- بعد 4 أيام من ولادتها وأ ...
- تعرض لحادث سير.. نقل الوزير الإسرائيلي إيتمار بن غفير إلى ال ...
- رئيسي: علاقاتنا مع إفريقيا هدفها التنمية
- زيلينسكي يقيل قائد قوات الدعم الأوكرانية
- جو بايدن.. غضب في بابوا غينيا الجديدة بعد تصريحات الرئيس الأ ...
- غضب في لبنان بعد تعرض محامية للضرب والسحل أمام المحكمة الجعف ...
- طفل شبرا الخيمة.. جريمة قتل وانتزاع أحشاء طفل تهز مصر، هل كا ...
- وفد مصري في إسرائيل لمناقشة -طرح جديد- للهدنة في غزة
- هل ينجح الوفد المصري بالتوصل إلى هدنة لوقف النار في غزة؟
- في مؤشر على اجتياح رفح.. إسرائيل تحشد دباباتها ومدرعاتها على ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - سيبان سردار - أهمية الإسم ودوره في تاريخ الشعوب - الحلقة الأولى