أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد فرج على - إلي ذات العيون الخضر














المزيد.....

إلي ذات العيون الخضر


محمد فرج على

الحوار المتمدن-العدد: 7027 - 2021 / 9 / 22 - 21:50
المحور: الادب والفن
    


كان لقاءنا الأول صدفه
ما أحلاها من صدفه
عندما ظهرتي بطلتك البهيه
و عيونك الخضراء الشقيه
و بشرتك البيضاء اللامعه
و إبتسامتك الملائكيه
و شفاهك الورديه الرقيقه
كانت سعادتي لا توصف
و دق قلبي دقات
أحلي من أعظم سيمفونيه
لكن للآسف
كان المكان غير ملائم
و الزمان غير ملائم
فلم أعترف
بإنك حطمتي كل أسوار مقاومتي
مرت الأيام
و إقتربنا قليلا من بعضنا البعض
و تلاشي بيننا الصمت
لكن لم يحدث شيئا جديدا
للآسف
كنتي انت السبب
فكلما إقتربت منك
زرعتي بذور الشك بأفكاري
و الشك عندما يدخل بين اثنين
يهدم كل المشاعر الجميله
و الأوقات الحلوه
في آخر يوم رأيتك فيه
تألم الألم من ألمي
ما أصعب لحظات الوداع
و ما أقساها
فكل منا مضي في طريق
و انتهت الحكايا
قبل أن تولد



#محمد_فرج_على (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- البيضاء
- الأمان
- هل كُتب علينا الفراق ؟
- حقى أمانة
- عايش تايه فى الملكوت
- محمد فرج على يكتب: إحساسك إيه؟
- مدد يا راحة البال
- محمد فرج على يكتب: صوت الحنين
- محمد فرج على يكتب: لا يهم
- الحيزبون القرشانه
- كدابة الزفة
- الموت العزيز
- الهاتف البعيد
- ليه تخبى همومك جواك
- سقطت الأقنعة
- أتعبتنى الحياة
- حاجة م الحاجات
- الحياة
- ابتدى عمرى الحقيقى
- غنوة للحنين


المزيد.....




- الإعلام الغربي وحرب الرواية بغزة: كيف كسرت مشاهد الإبادة الس ...
- يوروفيجن تحت الحصار.. حين تسهم الموسيقى في عزلة إسرائيل
- موجة أفلام عيد الميلاد الأميركية.. رحلة سينمائية عمرها 125 ع ...
- فلسطينية ضمن قائمة أفضل 50 معلمًا على مستوى العالم.. تعرف عل ...
- أفلام الرسوم المتحركة في 2025.. عندما لم تعد الحكايات للأطفا ...
- العرض المسرحي “قبل الشمس”
- اكتمال معجم الدوحة التاريخي للغة العربية.. احتفال باللغة وال ...
- المدير التنفيذي لمعجم الدوحة: رحلة بناء ذاكرة الأمة الفكرية ...
- يعيد للعربية ذاكرتها اللغوية.. إطلاق معجم الدوحة التاريخي
- رحيل الممثل الأميركي جيمس رانسون منتحرا عن 46 عاما


المزيد.....

- مراجعات (الحياة الساكنة المحتضرة في أعمال لورانس داريل: تساؤ ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ليلة الخميس. مسرحية. السيد حافظ / السيد حافظ
- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد فرج على - إلي ذات العيون الخضر