أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - الرابطة الأممية للعمال - عشرون عاما على 11 سبتمبر















المزيد.....

عشرون عاما على 11 سبتمبر


الرابطة الأممية للعمال

الحوار المتمدن-العدد: 7020 - 2021 / 9 / 15 - 10:30
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    




يصادف هذا الأسبوع الذكرى العشرين للهجوم على البرجين التوأمين في مدينة نيويورك. سنلقي نظرة على هذا الحدث ومعناه، ثم سنقوم بتحليل علاقته بالوضع الراهن في أفغانستان.



السكرتاريا الأممية للرابطة الأممية للعمال_ الأممية الرابعة


في ذلك اليوم، تم توجيه أربع طائرات تجارية مختطفة مليئة بالركاب إلى أهداف تضمنت البرجين التوأمين الشهيرين لمجمع مركز التجارة العالمي، والبنتاغون. طائرة رابعة، يفترض أنها كانت معدة للكابيتول أو البيت الأبيض، تحطمت على الأرض إثر تمرد الركاب. إجمالا، قتل 3016 شخصا وأصيب أكثر من 6000، معظمهم من العاملين في الشركات التي كان لها مكاتب هناك، ورجال الإطفاء الذين جاؤوا للإنقاذ. الصور الصادمة جابت العالم. حكومة جورج دبليو بوش نسبت هذا الهجوم الانتحاري إلى تنظيم القاعدة بقيادة المليونير السعودي أسامة بن لادن، وبدعم من نظام طالبان الذي حكم أفغانستان.
في ذلك الوقت، كثير من العمال، وغيرهم من الناس في كافة أنحاء العالم، كانوا متعاطفين مع الهجوم، بشعور بأن الإمبريالية الأمريكية قد تذوقت أخيرا سمها الخاص، لقاء العديد من المناسبات التي غزت وهاجمت وقصفت فيها دولا وشعوبا أخرى.
إننا نشارك هذه المشاعر المناهضة للإمبريالية، لكننا في ذات الوقت نعرب عن أن الرابطة الأممية للعمال_ الأممية الرابعة “لا تؤيد استخدام الهجمات الإرهابية الفردية المنفصلة عن الحراك الجماهيري. نعتقد أن الطريق إلى إنهاء الإمبريالية هو من خلال الفعل المباشر لملايين العمال”.
بهذا المعنى، نعتقد أن المهمة الرئيسية في البلدان الإمبريالية بالنسبة للثوريين هي كسب العمال والجماهير لدعم نضالات الشعوب المضطهدة ضد برجوازياتهم الإمبريالية، كما حدث في الولايات المتحدة خلال حرب فيتنام. نتيجة للعدد الهائل لقتلى الهجوم من المدنيين، كان له تأثير معاكس، وخلق قاعدة جماهيرية لدعم انتقام بوش العسكري.

مشروع القرن الأمريكي الجديد
بسبب استغلال بوش للتأثير السياسي الذي أنتجته هجمات 11 سبتمبر، فإنه لم يحصل فقط على دعم القطاعات المركزية للبرجوازية الإمبريالية، بل أيضا الدعم الشعبي لجهوده العسكرية، والتي تم تقديمها على أنها دفاع عن النفس في وجه الهجوم. في هذا السياق أطلق “الحرب على الإرهاب” ضد ما أسماه “محور الشر”: حكومات أفغانستان، والعراق، وسوريا، وكوريا الشمالية، وإيران، وغيرها.
المحتوى الحقيقي للحرب كان تنفيذ ما يسمى بمشروع القرن الأمريكي الجديد: الحاجة إلى شن هجوم عسكري عالمي لضمان السيطرة على الموارد الطبيعية (كالنفط) والبلدان التي تعتبر جيوسياسيا مركزية من أجل تلك السيطرة. حكومة بوش الجمهورية عكست السياسة التي كانت الإمبريالية الأمريكية تطبقها منذ هزيمتها في فيتنام (التركيز على تكتيكات أخرى للدفاع عن مصالحها) وعادت إلى السياسة العدوانية لفترة ما بعد الحرب الثانية (ما بين 1950 و1975).

“الحرب على الإرهاب”
الحلقة الأولى لتلك الحرب كانت غزو أفغانستان، بمشاركة قوات من بريطانيا العظمى ودول إمبريالية أخرى، للإطاحة بحكومة طالبان (المتهمة بمساعدة من يقفون وراء هجمات 11 سبتمبر)، في تشرين الأول 2001. هذا التحالف حصل على اسم قوات المساعدة الدولية لإرساء الأمن (إيساف). الخطوة الثانية كانت غزو العراق، في آذار 2003، للإطاحة بحكومة صدام حسين (المتهمة بامتلاك “أسلحة دمار شامل”).
تمت الإطاحة بكلتا الحكومتين بسهولة، لكن الإمبريالية اضطرت إلى الحفاظ على احتلال عسكري لا نهاية له في مواجهة حروب التحرير الوطني، التي كانت تتجه بشكل موضوعي نحو هزيمة القوات المدعومة من الولايات المتحدة. في هذه الحروب، نقف إلى جانب الشعبين الأفغاني والعراقي ضد الإمبريالية، مستمرين في إرث الماركسيين كلينين وتروتسكي.
في إطار هذا الموقف المبدئي، كنا ندرك تماما أن قيادة هذا النضال كانت حركة طالبان، وهي منظمة رجعية، بل وذات سمات فاشية. لهذا السبب، رغم أننا دعمنا نفس النضال العسكري ضد الإمبريالية (طالما استمرت الحرب)، فقد عارضنا دوما حركة طالبان سياسيا.

استدارة أوباما
هذه الديناميكية غير المرغوب فيها بشكل متزايد للحرب في أفغانستان (وكذلك في العراق) ظهرت للمرة الأولى في الولايات المتحدة خلال انتخابات العام 2008 الرئاسية، بانتصار الديمقراطي باراك أوباما. الرئيس الجديد حاول بداية “تصعيد الموقف”، وكان لديه كتيبة قوامها 100,000 جندي أمريكي في أفغانستان، لكن هذا لم يمكن من عكس الوضع.
بدأت الحكومة في تغيير مسارها: الانسحاب التدريجي للقوات، وفي النهاية ترك نحو 10,000 جندي في قاعدة باغرام (برفقة مجموعات أصغر من جنود الدول الإمبريالية الأخرى). كانت الأهداف، من جهة، حماية كابول والمؤسسات المركزية للنظام التابع والأحياء الأكثر مركزية. ومن جهة أخرى تنفيذ عمليات “اغتيال انتقائية” ضد قادة طالبان. في الواقع، تم تحديد استراتيجية الانسحاب بالفعل.
لهذا السبب، قامت في ذات الوقت بترويج الأسلحة وتوفيرها، وتقديم التدريب والتمويل الكبير لتأسيس “جيش وطني أفغاني” قادر على الحفاظ على نظام كابول واحتواء طالبان. نظريا، كان لديهم 300 ألف جندي مدرب وعالي التجهيز. لكن تم الكشف عن هذا على أنه “نمر من ورق” انهار بمجرد اتضاح انسحاب القوات الإمبريالية الدولية، خاصة في الداخل، حيث كان يقود وحداته زعماء القبائل الفاسدون، الذين تحولوا إلى أمراء حرب.

“أثر الهزيمة”
مشروع بوش للقرن الأمريكي الجديد و”الحرب على الإرهاب” تمت هزيمته. وفي كل مرة تتعرض فيها الإمبريالية لمثل هذه الهزيمة، يكون لذلك تأثير شديد على بقية العالم. كان هذا ما حدث، مثلا، بعد هزيمة حرب فيتنام (1975)، عندما تمت صياغة مصطلح “متلازمة فيتنام”. ما حدث الآن مختلف، وقد لا يكون له نفس المقدار، لكن “تأثير الهزيمة” مشابه.
ما هي آثار الهزيمة؟ قبل كل شيء، إنها تؤثر على الإمبريالية نفسها، التي تشك الآن في قدرتها على القيام بعمليات عسكرية ضخمة، وتخشى العواقب المحتملة لمثل هذه التوغلات. القوى الإمبريالية أصبحت أكثر دفاعية. دون الاعتراف بهذه الظاهرة، يستحيل فهم الاستدارة العامة الذي اتخذتها إدارة أوباما في سياستها الدولية، والاستفادة من تكتيكات التفاوض والدبلوماسية.
حتى دونالد ترامب نفسه، والذي هو تماما ذلك النوع من الأشخاص الذي كان سيريد “الخروج لسحقهم”، كان أسير ذلك الواقع. لم يستطع قصف كوريا الشمالية واضطر إلى اختيار “الطريقة الصينية” للتفاوض. ومن المعروف أنه فشل في تهديداته بغزو فنزويلا. وفي نهاية حكمه، كان هو الشخص الذي بدأ في الضغط من أجل الرحيل النهائي للجنود الأمريكيين. لقد قال: “بعد كل هذه السنوات، حان الوقت لإعادة أبناء شعبنا إلى الوطن”، وبدأ المفاوضات مع طالبان.
إلى جانب إضعاف الإمبريالية هذا، فإن هزيمتها تشجع أيضا العمال وجماهير العالم على النضال ضدها، حيث ثبت أنه حتى في أصعب الظروف، من الممكن هزيمة الإمبريالية. كما ورد في البيان السابق للرابطة الأممية للعمال – الأممية الرابعة: “الانتفاضة الثورية الكبرى في العالم العربي والإسلامي منذ 2011… كانت مدفوعة إلى حد كبير بالهزيمة التي عانت منها الإمبريالية موضوعيا بالفعل (في العراق وأفغانستان)”. منذ ذلك الوقت، اتبعت هذه الصيرورة الإقليمية والثورات في كل البلدان مسارات مختلفة (بعضها تمت هزيمته). لكن هذه التطورات اللاحقة لا تمحو الآثار المحفزة للهزيمة العسكرية للإمبريالية.
مع أخذ هذين العاملين بعين الاعتبار، نعيد تأكيد تحليلنا بأنه رغم كل تناقضاتها، فإن المحصلة العامة لهذه الهزيمة للإمبريالية إيجابية للغاية بالنسبة لعمال وجماهير العالم.
حكومة بايدين هي التي انتهى بها الأمر بالقيام بالانسحاب، والخروج بضعف، لأنها تدفع ثمنه السياسي، وهو نوع من التداعيات المخففة لـ “أثر الهزيمة”. بعض الاستطلاعات تظهر أنه إذا كانت هناك انتخابات رئاسية الآن، فستتم هزيمته من قبل ترمب، وأن نسبة رفضه قد ارتفعت. في ذات الوقت، فإن وسائل الإعلام ومراكز التفكير الإمبريالية تمتلئ بالمقالات التي تجادل حول ما إذا كان قرار بايدن صحيحا أم لا: “يحاول البعض تحقيق توازنات جدية للهزيمة، والبعض الآخر يقتصر أداؤه على “المحاسبة”.
من وجهة نظرنا، فإن العامل الجوهري الذي دفع حكومة بايدين للانسحاب النهائي هو هزيمة المشروع الإمبريالي الأمريكي في أفغانستان. لكن هذا يحدث في إطار هدفين آخرين حددتهما حكومة بايدن كأولويتين: كان من الضروري الخروج من “الحروب التي لا نهاية لها” (أي تلك التي هزموا فيها، كما في أفغانستان، أو في تلك التي لم تكن لديهم فيها القدرة الحقيقية على التأثير، كما في سورية) من أجل التركيز على محاولة حل المشاكل السياسية والاقتصادية والاجتماعية على المستوى الوطني (كالتمردات المناهضة للعنصرية عام 2020، وتأثير الجائحة)، وعلى مواجهة الصين في سياستها الدولية.

انتصار طالبان والمعركة ضد النظام الجديد
ما طرحناه حتى الآن يمثل تناقضا عميقا: زعيمة الانتصار على الاحتلال الإمبريالي التي تولت السلطة هي طالبان، وهي منظمة رجعية للغاية، وذات سمات فاشية، سبق وأن حكمت البلاد بالفعل من عام 1996 إلى عام 2001، وقد فعلت ذلك بنظام نطلق عليه: “الديكتاتورية الثيوقراطية”، وبقوانين تستند إلى تفسير متطرف وغير متسامح للشريعة الإسلامية.
هذه القوانين كانت قمعية وجائرة بقسوة ضد المرأة (التي كان عليها ارتداء النقاب، ولا يمكنها الذهاب إلى المدرسة، ولا يمكنها حتى الخروج دون رفقة رجل)، وضد المثليين جنسيا. كما أنها كانت كابوسا للأقليات العرقية والدينية واللغوية، مثل الهزارة، الذين عانوا من عدة مذابح.
مشروع طالبان هو إعادة فرض هذا النظام الديكتاتوري، ولهذا السبب، بالإضافة إلى حقيقة أننا لم نتوقف أبدا عن التنديد بهم ومحاربتهم سياسيا، فقد وضعنا أنفسنا، منذ لحظة استلامهم للسلطة، كأعداء لدودين لتلك الديكتاتورية. إننا ندعم وندافع عن كل النضالات الديمقراطية التي تجري ضد حكومتهم، كالتحركات الأولية التي بدأت تحدث دفاعا عن حقوق الناس.
من ناحية أخرى، في البلاد، وخاصة في كابول، هناك وضع اجتماعي_ اقتصادي صعب للغاية، وهو نتاج ليس للحرب فقط، بل أيضا لأن ميزانية الدولة بأكملها كانت تقريبا تعتمد على المساعدات الإمبريالية. عندما اختفت هذه المساعدات، تأثر تداول الأموال بشدة، وأغلقت البنوك، واستعرت الأسعار، وبات هناك شحّ عام. أرض خصبة لجيوب الانفجار الاجتماعي، التي من المؤكد أن طالبان سترد عليه بالقمع.
في ذات الوقت، كل شيء يشير إلى أن هذا النظام الديكتاتوري لحركة طالبان سيعمل على ترسيخ نفسه كقطاع بورجوازي يثري ذاته باستغلال وتسليم الاحتياطيات المعدنية، التي لم يمسها أحد حتى الآن، وخاصة الليثيوم، وهو معدن ناعم يحظى بتثمين متزايد لدوره في بطاريات السيارات الكهربائية. الحكومة الصينية أبدت بالفعل رغبتها بالاستثمار في هذا القطاع، كما أن النظام البيتروموناركي القطري يدعم طالبان بقوة، بِنيّة جلية لأن يصبح شريكها. إذا تأكد هذا الميل لترسيخ نفسه على أنه البرجوازية الأفغانية الجديدة، فسيكون هذا سببا آخر للكفاح ضد هذا النظام.
لا شيء من هذا يزيل الاعتبار العام بأنه كانت هناك هزيمة للإمبريالية. ليس فقط للولايات المتحدة، بل لكل البلدان التي تدخلت في هذه الحرب، مندمجة بقوات المساعدة الدولية لإرساء الأمن، بقواتها وأشكال الدعم الأخرى القادمة من ألمانيا، وأستراليا، والدنمارك، وإسبانيا، وفرنسا، وبريطانيا العظمى، وإيطاليا، وتركيا. كلها تمت هزيمتها وشعرت بذلك الأثر. بالنسبة لنا، فإن نتيجة الحرب تمثل نداء لعمال وشعوب العالم لمواجهة الإمبريالية، خاصة في البلدان الخاضعة للهيمنة والاستعمار. معركة لا يجب أن تتم فقط ضد النهب الاقتصادي وخطط التقشف لصندوق النقد الدولي والاتحاد الأوروبي، بل أيضا ضد الاحتلال والقواعد العسكرية والحصار الإمبريالي.
حتى يحدث هذا ويتم تنفيذه، لا بد للعمال والشعوب من القيام بهذا النضال بأيديهم، وأن يبنوا في مساره قادة قادرين على توليه حتى النهاية. “الرابطة الأممية للعمال – الأممية الرابعة” تضع كل قوتها في خدمة هذه المهمة.



مترجم عن النسخة الانجليزية المنشورة هنا:

https://litci.org/en/twenty-years-since-september-11/?fbclid=IwAR3GqzwtfncRRm9-jqTXIDgaQQbTxKZ_rnMG8S8mts43_TOcRyFpmTKdTIg



والنسخة الأصلية الاسبانية منشورة هنا:

https://litci.org/es/a-20-anos-del-11-de-setiembre-2/



ترجمة تامر خرمه
مارجعة فيكتوريوس بيان شمس



#الرابطة_الأممية_للعمال (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لا مزيد من الفصل العنصري والتطهير العرقي! من أجل فلسطين حرة ...
- الثامن من آذار.. نكافح من أجل عالم دون جائحة، ودون تمييز جنس ...
- مارادونا.. المعبود، الإنسان
- هل سينهي بايدين الأزمة السياسية المستمرة؟
- هزم ترامب.. لكن بايدين لن يأتي بأي تغيير حقيقي
- برنامج طوارئ ضد وباء “كورونا” والأزمة الاقتصادية
- فيروس كورونا: الرأسمالية تقتل!
- عرض موجز لتاريخ الرابطة الأمميّة للعمال _ الأمميّة الرابعة
- من أجل أول من أيار موجه للطبقة العاملة للكفاح ضد كافة الحكوم ...
- تاريخ الثورة الروسية: الطبقة الفلاحية
- تاريخ الثورة الروسية: الإئتلاف الأول.. ج 3
- تاريخ الثورة الروسية: الإئتلاف الأول.. ج 2
- تاريخ الثورة الروسية: الائتلاف الأول ج 1
- الأول من أيار يوم النضال العمالي
- 8 آذار: مستمرون في النضال ضد الذكورية والاستغلال
- حول هجمات باريس
- الشعب اليوناني قال لا... ولكن سيبراس وحكومة سيريزا قالوا نعم
- اليونان: لا للإملاءات الإمبريالية. التوقف عن سداد الدين وتأم ...
- اليوم العالمي للمرأة العاملة: توحيد النضال ضد الاضطهاد والاس ...


المزيد.....




- بسبب متلازمة -نادرة-.. تبرئة رجل من تهمة -القيادة تحت تأثير ...
- تعويض لاعبات جمباز أمريكيات ضحايا اعتداء جنسي بقيمة 139 مليو ...
- 11 مرة خلال سنة واحدة.. فرنسا تعتذر عن كثرة استخدامها لـ-الف ...
- لازاريني يتوجه إلى روسيا للاجتماع مع ممثلي مجموعة -بريكس-
- -كجنون البقر-.. مخاوف من انتشار -زومبي الغزلان- إلى البشر
- هل تسبب اللقاحات أمراض المناعة الذاتية؟
- عقار رخيص وشائع الاستخدام قد يحمل سر مكافحة الشيخوخة
- أردوغان: نتنياهو هو هتلر العصر الحديث
- أنطونوف: واشنطن لم تعد تخفي هدفها الحقيقي من وراء فرض القيود ...
- عبد اللهيان: العقوبات ضدنا خطوة متسرعة


المزيد.....

- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - الرابطة الأممية للعمال - عشرون عاما على 11 سبتمبر