أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - محمد الحنفي - تحرير الشعب، شرط في تحقيق ممارسة ديمقراطية حقيقية، من الشعب، وإلى الشعب.....2















المزيد.....

تحرير الشعب، شرط في تحقيق ممارسة ديمقراطية حقيقية، من الشعب، وإلى الشعب.....2


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 6950 - 2021 / 7 / 6 - 12:17
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


والمهمة الثانية: هي تحطيم الاستبداد في الفكر، وفي الممارسة، وفي الاقتصاد، وفي الاجتماع، وفي الثقافة، وفي السياسة، وفي الحكم. وهو ما فرض احتكار الاقتصاد، والاجتماع، والثقافة، والسياسة، والحكم، وتوظيف كل ذلك لخدمة مصالح الأشخاص المحتكرين، الذين يجعلون تكديس الثروات كوسيلة، وكهدف. وهو ما وقفت ضده، ودعت إلى تحطيمه: حركة 20 فبرار، التي أدانت كل أشكال الاستبداد، والاحتكار، وخاصة: عندما يقع الجمع بين السلطة، والثروة.

فتحطيم الاستبداد في الفكر، وفي الممارسة، يشمل المستبد، والمستبد بهم، على جميع المستويات: المحلية، والإقليمية، والجهوية، والوطنية.

فالاستبداد في الفكر، يشمل المستبد، والمستبد به.

فالمستبد، يفكر في إيجاد نظرية للسيطرة على الحكم، وفق ما يرضي الحكم.

والمستبد به، يفكر في كيفية قبول تلك النظرية، التي يصير بموجبها، تحت سيطرة الحاكم، ورهن إشارته، على جميع المستويات المذكورة أعلاه.

وبناء على ما رأينا، فإن الحاكم المستبد، يبني ممارسته للسيطرة وفق ما تقتضي نظرية السيطرة، التي لا تكون إلا طبقية، سواء كان الحاكم من الإقطاع، أو من البورجوازية، أو من التحالف البورجوازي الإقطاعي المتخلف، الذي يتخذ له حاشية من (المفكرين)، الذي يعملون، باستمرار، على إيجاد نظرية للسيطرة. والمستبد به، ينتج ممارسة، تكرس قبوله للسيطرة الطبقية، كما يراها الحاكم المستبد، الذي يخدم مصالح الإقطاع، أو مصالح البورجوازية، أو مصالح التحالف البورجوازي الإقطاعي المتخلف. وهو ما يجعل محاربة الاستبداد في الفكر، وفي الممارسة، في أفق التحرر منه، بالنسبة للمستبد بهم.

والمستبد، كذلك، يفكر في السيطرة على الاقتصاد الوطني، من أجل أن يجعله في خدمة الطبقة الإقطاعية، والبورجوازية، أو التحالف البورجوازي الإقطاعي المتخلف، حتى يحرم الكادحون من حقهم في الاقتصاد، الذي تذهب نسبة كبيرة منه، لصالح الطبقة، أو الطبقات المسيطرة، التي ينتمي إليها الحكام، خاصة، وأن الحاكم المستبد، لا يفكر، أبدا، في التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية، كما لا يفكر، أبدا، في التوزيع العادل، للثروة المادية، والمعنوية، كما لا يفكر، أبدا، في معاناة الكادحين، وفي حرمان العديد منهم، من القوت اليومي، وفي تعرضه لكل أشكال البؤس، وفي نومه في العراء، وفي افتقاد القدرة على العلاج من مختلف الأمراض، التي تنخر كيانه، في الوقت الذي يتمتع فيه الإقطاعيون، والبورجوازيون، مهما كان مصدر ثروتهم، بكل الخيرات، وينعمون، هم، وأولادهم: ذكورا، وإناثا، بالمساكن الفاخرة، وينامون جميعا، على الحرير، وغير ذلك، مما لا عين رأت، ولا أذن سمعت. بالإضافة إلى امتلاك وسائل التدفئة، في وقت القر، ووسائل التبريد، في وقت الحر.

والمستبد، كذلك، يحرص على السيطرة على كل ما هو اجتماعي، كالتعليم، والصحة، والسكن، والشغل، والترفيه، والسياحة، حتى يوجه العمل الاجتماعي، عن طريق تشجيع الخدمات الاجتماعية، التي يتحول تقديمها إلى خدمة تحقيق الربح، لخدمة الرأسمال، الذي يعرف نموذجا صارخا، عن طريق بيع التعليم، وبيع الصحة، واستغلال السكن، لتحقيق أرباح طائلة، لا حدود لها، لينمو الرأسمال، نموا سرطانيا، ويعمل على جعل الإنسان، مجرد سلعة، يتم الاتجار بها، من خلال السيطرة على كل الخدمات، التي تقدم له، والتي تهدف إلى تحقيق المزيد من الأرباح الطائلة، التي تصبح دخلا، يزداد نموا، باستمرار، سواء تعلق الأمر بخدمة التعليم، أو بخدمة الصحة، أو بخدمة السكن، أو بخدمة السياحة، أو غير ذلك، مما تزداد الخدمات فيه، ويزداد نموا، بسبب المحتوى، بسبب التحولات التي يعرفها المجتمع، باستمرار.

وعلى المناضلين الأوفياء، للشعب المغربي، وللعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، من المغاربة، أن يعملوا على توعية المغاربة، بخطورة تسليع الخدمات، التي تقدم لهم، بتكلفة مرتفعة، كالتعليم، والصحة، والسكن، والشغل، والسياحة، والترفيه، حتى يمتلكوا القدرة الفكرية، والعملية، بممارسة الضغط، في أفق فرض مجانية تلك الخدمات، أو بمقابل غير منهك للقدرة الشرائية للمواطنين، الذين لهم دخل محدود: متوسط، أو متدني إلى أقصى درجة، من التدني. إلا أنه، لا يكفي حتى في الأكل، والشرب. وهو ما يعني ضرورة التحرر، من الاستبداد بالخدمات الاجتماعية، التي صارت مستغلة، ومكلفة لكل أفراد الشعب، الذين لا يستطيعون مسايرة تكاليفها، نظرا للخدمات التي ترتفع قيمة تقديمها، مع مرور الأيام. والمطلوب، أن تصير كل الخدمات مجانية، أو بقابل رمزي، لا يتجاوز التكلفة، نظرا للوضعية الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، التي يعاني منها غالبية أفراد الشعب.

والمستبد، كذلك، يسعى إلى السيطرة على المجال الثقافي، الذي يعرف التسليع، بالإضافة إلى تحويل المجال الثقافي، إلى مجال لممارسة السيطرة الثقافية، عن طريق اعتماد الوسائل التثقيفية، التي تصير منتجة للقيم الثقافية: الإقطاعية، أو البورجوازية. وفي أحسن الأحوال، قيم البورجوازية الصغرى، التي تعتمد الغموض في الفكر، وفي الممارسة، وعلى جميع المستويات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، بهدف تكريس الحرمان الأبدي، من كل الحقوق: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، في حق الشعب الكادح، بصفة عامة، وفي حق العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، بصفة خاصة.

والمستبد بالسياسة، لا يهدأ له بال، إذا لم يوظف السياسة، للسيطرة على المجتمع، ومن أجل أن يوجه السياسة الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية نفسها، حتى تصير في خدمة المستبد، وفي خدمة المحيطين به، ممن ينتهزون فرصة أي استفادة منه، على جميع المستويات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، حتى يتأتى للحكام، أن يصيروا من أكابر القوم، على مستوى تكديس الثروات، التي تعود المقربون من الحكام، تكديسها، ليعيش الكادحون: أملا في التحرير، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية، بمضمون التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية.

ذلك أن الحرص على تكريس الاستبداد السياسي، باعتباره مدخلا لتكريس الاستبداد الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي. غير أن الديمقراطية، تصبح بمثابة جريمة، يتجنب الناس ذكرها؛ بل إن مؤدلجي الدين الإسلامي، يعتبرونها دخيلة على مجتمعنا، بل إن منهم من يعتبرها كفرا، وإلحادا، حتى لا يتأتى التفكير في العمل على تحقيقها، اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، بما في ذلك صيرورة الانتخابات: حرة، ونزيهة.

أما المستبد بالحكم، فهو، في نفس الوقت، المستبد بالاقتصاد، والمستبد بالاجتماع، والمستبد بالثقافة، والمستبد بالسياسة، ومن موقع الحكم، بفرض ما يخدم مصلحته اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا.

وما نسعى إليه، هو تحطيم الاستبداد، على مستوى الحكم، وعلى مستوى الاقتصاد، وعلى مستوى الاجتماع، وعلى مستوى الثقافة، وعلى مستوى السياسة، بالحرص على طرح المطلب الديمقراطي، باعتباره مطلبا شعبيا. والمطلب الشعبي يبقى قارا، ودائم الطرح، مهما كان الحكام، الذين توالوا على الحكم، ومهما كان تماديهم في انتهاك الحق، وفي تجاوز القانون، بالتعليمات؛ لأن الاستبداد بالحكم، بما في ذلك الاستبداد بكل ما يجري، في الحياة، الذي يصير مسخرا لخدمة مصالح الحاكم المختلفة.

فالديمقراطية، مطلب شعبي، ودور المناضل الديمقراطي، والتقدمي، واليساري، والعمالي، هو توعية الشعب، بحقه في تحقيق الديمقراطية، حتى يستفيد منها؛ لأن الديمقراطية، لا تكون إلا من الشعب، وإلى الشعب، ولا تصير إلا في خدمة الشعب.

فتحقيق الديمقراطية الحقيقية، لا يكون إلا من الشعب، ولا تعود إلا على الشعب، بالنفع العميم. وتحقيقها يقتضي: تحمل المناضلين الديمقراطيين، والتقدميين، واليساريين، والعماليين، مسؤوليتهم في توعية الشعب، بالديمقراطية، كمفهوم، وبمضامينها الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، وبضرورة النضال من أجلها، وبالتصدي لديمقراطية الحكام، التي كان يسميها الفقيد: أحمد بنجلون، القائد الأممي، والكاتب العام التاريخي، لحزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي. وديمقراطية الإقطاع، والبورجوازية، والأوليغارشية، وأصحاب المال غير المشروع، الذي يتم توظيفه، في شراء ضمائر الناخبين؛ لأن أصحاب الثروات، يعتقدون أن ثرواتهم، في مجتمع متخلف، هي التي توصلهم إلى المجالس المنتخبة، بما فيها مجلس النواب، ومجلس المستشارين.

وإذا كان الأمر يتعلق بالممارسة الديمقراطية الحقيقية، بمضامينها الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، العمل على تحرير الشعب المغربي، من العبودية، ومن الفساد، ومن التبعية، ومن خدمة الدين الخارجي ... إلخ، والعمل على تحطيم كل أشكال الاستبداد: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، بالإضافة إلى تحطيم الاستبداد بالحكم، حتى يتحول الشعب المغربي، إلى شعب ديمقراطي، ويتحول الحكم، إلى حكم ديمقراطي، لا وجود في ممارسته، لأي شكل من أشكال الاستبداد.

لأن الديمقراطية الحقيقية، لا تأتي إلا من الشعب، ولا تخدم إلا مصالح الشعب: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية. وتحقيقها، يفرض إعادة تربية الشعب على الديمقراطية، والتمرس على أن تكون الدولة دولة المؤسسات.

فهل يعمل الشعب المغربي على إنضاج شروط تحقيق الديمقراطية؟

وهل يحرص على تحقيقها، إن عاجلا، أو آجلا، حتى يكون العمل على تقرير المصير الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي؟

هل يتحول الشعب، إلى شعب للمصالح، أم يحرص على أن يكون ديمقراطيا؟

هل يحرص الشعب على أن تكون الدولة، ديمقراطية، ودولة المؤسسات؟

فالديمقراطية، مطلب شعبي، وسيبقى مطلبا شعبيا. وهذا المطلب لا بد أن يتحقق، إن عاجلا، أو آجلا.

ذلك أن الديمقراطية، تعتبر جزءا من الترسيمة، التي أبدعها الشهيد عمر بنجلون:

تحرير ــ ديمقراطية ــ اشتراكية

والذي يهمنا من هذه الترسيمة، هو الديمقراطية، بمضامينها المذكورة، من الشعب، وإلى الشعب، كما كان يقول الفقيد أحمد بنجلون، الكاتب العام التاريخي، لحزب الطليعة الديمقراطي، الاشتراكي.



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تحرير الشعب، شرط في تحقيق ممارسة ديمقراطية حقيقية، من الشعب، ...
- الديمقراطية لا تتحقق إلا بقرار شعبي، لا وجود فيه لأي شكل من ...
- الاتجار في ضمائر الناخبين، انتهاك لحق الإنسان في الاختيار ال ...
- مراقبة سماسرة الانتخابات أو تجار الضمائر الانتخابية عمل تستو ...
- بمناسبة اليوم العالمي للمرأة 08 مارس: المرأة / الإنسان:بين ا ...
- بمناسبة اليوم العالمي للمرأة 08 مارس: المرأة / الإنسان:بين ا ...
- الفقيد السيد علي بوشوى، المناضل الوفي للتاريخ، وللواقع، وللم ...
- بمناسبة اليوم العالمي للمرأة 08 مارس: المرأة / الإنسان:بين ا ...
- بمناسبة اليوم العالمي للمرأة 08 مارس: المرأة / الإنسان:بين ا ...
- بمناسبة اليوم العالمي للمرأة 08 مارس: المرأة / الإنسان:بين ا ...
- بمناسبة اليوم العالمي للمرأة 08 مارس: المرأة / الإنسان:بين ا ...
- بمناسبة اليوم العالمي للمرأة 08 مارس: المرأة / الإنسان:بين ا ...
- بمناسبة اليوم العالمي للمرأة 08 مارس: المرأة / الإنسان:بين ا ...
- بمناسبة اليوم العالمي للمرأة 08 مارس: المرأة / الإنسان:بين ا ...
- بمناسبة اليوم العالمي للمرأة 08 مارس 2021 : المرأة / الإنسان ...
- بمناسبة اليوم العالمي للمرأة 08 مارس 2021 : المرأة / الإنسان ...
- بمناسبة اليوم العالمي للمرأة 08 مارس 2021 : المرأة / الإنسان ...
- بمناسبة اليوم العالمي للمرأة 08 مارس 2021 : المرأة / الإنسان ...
- الاندماج كأفق / الاندماج كقرار.....5
- هل يسأم النهب من نفسه؟


المزيد.....




- حوار مع الرفيق فتحي فضل الناطق الرسمي باسم الحزب الشيوعي الس ...
- أبو شحادة يدعو لمشاركة واسعة في مسير يوم الأرض
- الوقت ينفد في غزة..تح‍ذير أممي من المجاعة، والحراك الشعبي في ...
- في ذكرى 20 و23 مارس: لا نفسٌ جديد للنضال التحرري إلا بانخراط ...
- برسي کردني خ??کي کوردستان و س?رکوتي نا??زاي?تيي?کانيان، ماي? ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 28 مارس 2024
- تهنئة تنسيقيات التيار الديمقراطي العراقي في الخارج بالذكرى 9 ...
- الحرب على الاونروا لا تقل عدوانية عن حرب الابادة التي يتعرض ...
- محكمة تونسية تقضي بإعدام أشخاص أدينوا باغتيال شكري بلعيد
- القذافي يحول -العدم- إلى-جمال عبد الناصر-!


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - محمد الحنفي - تحرير الشعب، شرط في تحقيق ممارسة ديمقراطية حقيقية، من الشعب، وإلى الشعب.....2