أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - أحمد زايد - عودة الفلسفة الثنائية للعقل في العالم الأكاديمي الغربي















المزيد.....

عودة الفلسفة الثنائية للعقل في العالم الأكاديمي الغربي


أحمد زايد

الحوار المتمدن-العدد: 6937 - 2021 / 6 / 23 - 17:29
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


مصطلحات قبل أن تقرأ:

المادية Materialism: الإعتقاد أن العالم الطبيعي هو العالم الوحيد وأن العقل/الوعي أو ما تسميه الأديان (الروح) هو مجرد نتاج من نشاط دماغي منظم.
ثنائية الجوهر Substance Dualism: الإعتقاد أن هناك عالم مادي طبيعي وعالم آخر وراء العالم المادي (عالم روحاني) يتفاعلان مع بعضهما بطريقة ما، والعقل/الوعي ينتمي لهذا العالم الروحاني ولا ينتمي للعالم المادي أي أنه ليس منتج من نشاط الدماغ، وبالتالي يمكن لهذا العقل أن يظل موجود حتي بدون الدماغ.
ثنائية الخواص Property Dualism: الإعتقاد أن العالم الطبيعي هو كل الوجود لكن مادة هذا العالم الطبيعي لها خصائص مادية وخصائص عقلية ولا يمكن إختزال الخصائص العقلية في الخصائص المادية لهذه المادة.
ثنائية الجوهر الغير-ديكارتية Non-cartesian Dualism: الإعتقاد أن العقل ليس نتاج نشاط الدماغ وان الإنسان مكون من جوهر مادي (الجسد) وجوهر غير مادي (العقل) كما تقول فلسفة ثنائية الجوهر بالضبط، لكن في نفس الوقت فالجوهر العقلي معتمد في وجوده علي وجود الجوهر المادي ولا يمكن أن يظل هذا الجوهر موجوداً هكذا بمفرده بدون الجوهر المادي.
-------------------------------------------
المقال من تأليف الفيلسوف ماثيو أوين، المقال:

طوال القرن الماضي بدا زوال الفلسفة الثنائية وشيكًا. خلال السبعينيات من القرن الماضي، قام الفيلسوف دانيال دينيت (1978، ص252) بتقييم مجال فلسفة العقل وكان تقييمه للثنائية نقدياً، بعباراته: ”نظرًا لأنه من المسلم به على نطاق واسع في هذه الأيام أن الفلسفة الثنائية ليست وجهة نظر جادة يجب مواجهتها، بل هي منحدر يمكن من خلاله دفع خصوم المرء، فإن دحض الثنائية ربما يعد أمراً صحيحاً“.
بعد عقدين من تقييم دينيت، سلط الفيلسوف جون هالدين (1998، ص 257) الضوء علي الثنائية قالاً: ”يجب مكافحة الثنائية“.
شمل العقدان الفاصلان بين التقييمين، تقييم دينيت وهالدين على التوالي، الإدراك المتزايد بأن الوعي عنيد تمامًا. أصبح إختزال الوعي في معادلات الفيزياء أمراً صعباً بسبب الكواليا وإمكانية الإدراك المتعدد (هذا المقال من الموقع يشرح معني الكواليا ومعني الإدراك المتعدد https://bit.ly/3j5GdiJ) من المؤكد أن تمرد الوعي لم يؤد إلى عودة الفلسفة الثنائية، بل إلى إعادة النظر. (تيموثي أوكونر وديفيد روب 2003، ص 5) يتحدثان بتفاؤل أكبر: ”... تمتعت الفلسفة الثنائية في السنوات الأخيرة بشيء من النهضة“، لقد كان صحيحًا في نهاية القرن الماضي وكان صحيحًا خلال بداية هذا القرن أن ”العقيدة السائدة في مجال فلسفة العقل كانت تتكون من إصدارات مختلفة من المادية“ (سيرل 1992، ص. Xiii). ومع ذلك، فإن التغيير في المنوال يتجلى من خلال لمحة موجزة في سجل النشر. شهدت العقود التي تلت إعلان دينيت الحاسم مجموعة متنوعة من المنشورات الجوهرية التي تشكك في المادية وتدعم وجهات النظر غير المادية والثنائية. في هذا المقال، سأسلط الضوء على حفنة من الأعمال الجديرة بالملاحظة من عام 1980 حتى الوقت الحاضر.
في أوائل الثمانينيات، نُشرت محاضرات جيفورد التي ألقاها عالم الأعصاب المعروف، الحائز على جائزة نوبل، جون إكليس، تحت عنوان ”روح الإنسان“. في ذلك المجلد، جادل إكليس (1980) ضد المادية وانتصر لوجهة النظر التفاعلية الثنائية. بعد ذلك بعامين، نشر الفيلسوف هوارد روبنسون (1982) كتاب ”المادة والحس: نقد المادية المعاصرة“ نشر دار نشر جامعة كامبريدج، في نفس العام، قدم فرانك جاكسون (1982، ص 130) حجة المعرفة المعروفة ضد المادية باستخدام تجربته الفكرية التي اشتملت على عالم أعصاب افتراضي يُدعى ”ماري“ (انظر أيضًا جاكسون 1986).
في منتصف الثمانينيات، نشرت دار نشر جامعة أكسفورد كتاب ”تطور الروح“، حيث دافع الفيلسوف ريتشارد سوينبورن (1986) عن ثنائية الجوهر. بعد ذلك بعامين، دافع الفيلسوف ويلبر داير هارت (1988) عن ثنائية الجوهر في كتابه ”محركات الروح“ الذي نشرته دار نشر جامعة كامبريدج. وكان هارت يدرك جيدًا أنه كان يسبح ضد التيار المادي السائد. قبل انتهاء العقد، نشرت دار نشر جامعة فيرجينيا كتاب ”دعم الثنائية“ تحرير عالم الأعصاب جون ريموند سميثيس وعالم النفس جون بيلوف.
شهدت التسعينيات أيضًا منشورات متعددة شككت في المادية وكذلك منشورات فضلت الفلسفة الثنائية. شهد عام 1991 العديد من المنشورات. نشرت دار نشر جامعة أكسفورد كتاب ديفيد هودجسون ”العقل مهم: الوعي والاختيار في عالم الكم“ والذي تحدى وجهة النظر الميكانيكية الفيزيائية الإختزالية للعقل. نشر الفيلسوف رودريك تشيشولم مقاله ”حول بساطة الروح“ في مجلة وجهات نظر فلسفية. جادل تشيشولم (1991، ص 167) بأن طبيعة الإنسان تختلف تمامًا عن طبيعة الأشياء المادية المركبة. ونشرت دار نشر روتليدج كتاب جون فوستر (1991) ”الذات غير المادية: دفاع عن المفهوم الثنائي الديكارتي للعقل“. بعد عامين من عام 1991 غزير الإنتاج، تم نشر مجلد حرره هوارد روبنسون (1993) بعنوان ”اعتراضات على المادية“ من قبل دار نشر جامعة أكسفورد. ومن الواضح أن هارت لم يتم طرده لدفاعه عن موقفه الثنائي غير التقليدي في الثمانينيات. في منتصف التسعينيات، كتب فصلا عن الثنائية في كتاب ”دليل إلي فلسفة العقل“ نشر دار نشر وايلي-بلاكويل. أيضًا في منتصف التسعينيات، نشرت دار نشر جامعة كامبريدج كتاب الفيلسوف إدوارد لوي ”البشر ذوو الخبرات الواعية“، حيث يدافع لوي عن الثنائية الغير ديكارتية بشكل واضح. ونشرت دار نشر جامعة أكسفورد عمل الفيلسوف ديفيد تشالمرز (1996) المؤثر كتاب ”العقل الواعي“، والذي يؤيد فيه تشالمرز شكلاً من أشكال الثنائية ”ثنائية الخواص“. قبل بداية الألفية، دعا الفيلسوف ويليام هاسكر (1999) إلى ثنائية الجوهر الإنبثاقية في كتابه ”الذات المنبثقة“ الذي نشرته دار نشر جامعة كورنيل.
جلبت الألفية الجديدة أعمالًا جديدة تتحدى المادية بالإضافة إلى أعمال جديدة تدعم الثنائية. في عام 2001، نشرت دار نشر جامعة كامبريدج كتاب "المادية واستيائاتها". في عام 2005، نشر الفيلسوف ديفيد اودربيرغ في مجلة ”الهوية الشخصية“ التي تنشرها دار نشر جامعة كامبريدج مقاله ”الثنائية الهيلومورفية“، كتاب ”انهيار المادية“ تحرير الفيلسوف روبرت كونز والفيلسوف جورج بيل تم نشره من قبل دار نشر جامعة أكسفورد عام 2010، يتضمن هذا المجلد فصولًا مثيرة للاهتمام كتبها فلاسفة بارزون، مثل فصل لورانس بونجور ”ضد المادية“ وإدوارد لوي ”ثنائية الجوهر: نهج غير ديكارتي“
في عام 2011، نشرت دار نشر (Continuum) كتاب ”فرضية الروح “، والذي يتضمن مساهمات من دين زيمرمان وويليام هاسكر ودانييل روبنسون. في العام نفسه، في مقال بعنوان ”لا مشكلة اقتران“ نُشر في مجلة دراسات فلسفية، أكد أندرو بيلي وآخرون أن حجة جايجون كيم ضد ثنائية الجوهر بناءً على مشكلة الاقتران السببي هي حجة فاشلة. شهد العام التالي نشر كتاب ”ما بعد المادية“ نشر دار نشر جامعة نوتردام والذي يتضمن فصولاً لفلاسفة أمثال إدوارد لوي، ألفين بلانتينجا، جون فوستر، ريتشارد سوينبورن، هوارد روبنسون. وبدأ مشروع بحث متعدد التخصصات بتمويل من مؤسسة تمبلتون بعنوان ”علم الأعصاب والروح“ (انظر Crisp et al. 2016).
أيضًا في عام 2012، ابتعد عالم الأعصاب الكبير كريستوف كوخ، الذي شارك في البحث المعاصر عن الارتباطات العصبية للوعي مع فرانسيس كريك، عن العقيدة السائدة اليوم. في كتابه ”الوعي: اعترافات مختزل رومانسي”، كتب كوخ (2012، ص .152): ”الموقف الفكري السائد في عصرنا هو المادية – يمكن اختزال كل شيء في الفيزياء. ليست هناك حاجة لمناشدة أي شيء سوى المكان والزمان والمادة والطاقة. المادية جذابة ميتافيزيقياً لأنها لا تقدم أي افتراضات إضافية. في المقابل، يمكن اعتبار هذه البساطة أيضًا فقرًا. يقدم هذا الكتاب الحجة القائلة بأن المادية في حد ذاتها فقيرة للغاية لتفسير أصل العقل. في الفصل السابق، قمت برسم حساب بديل. إنه شكل من أشكال ثنائية الخصائص: تفترض نظرية المعلومات المتكاملة أن التجربة الظاهراتية الواعية تختلف عن حاملها المادي الأساسي.
بالنسبة للبعض، فإن استعداد كوخ للابتعاد عن المادية المفترضة على نطاق واسع في علم الأعصاب قد يكون مفاجئًا. لكن بالنسبة لمؤرخ في علم الأعصاب، قد تذكرنا شجاعة كوخ الفكرية بكلمات عالم الأعصاب الكبير ويلدر بينفيلد (1975، ص 114): ”... كعالم، أرفض المفهوم القائل بأن المرء يجب أن يكون إما مادياً أو ثنائيًا لأن ذلك يشير إلى عقل منغلق“.
في عام 2013، وصل عملان لصالح الفلسفة الثنائية إلى الساحة. ظهر كتاب ”المعرفة والفكر والثنائية“ لريتشارد فومرتون (2013) نشر دار نشر جامعة كامبريدج، ونشر ريتشارد سوينبورن كتابه ”العقل والدماغ والإرادة الحرة“ من قبل دار نشر جامعة أكسفورد. بعد عام واحد، تم نشر كتاب ”الثنائية المعاصرة: دفاع“ إلى سلسلة دراسات دار نشر روتليدج في الفلسفة المعاصرة. وجادل توماس بوغاردوس بأن التبرير الظاهر للثنائية لا يزال قائماً دون أن يُهزم في مقاله ”الثنائية الغير مهزومة“ نشر المجلة الأكاديمية ”دراسات فلسفية“. شهد عام 2015 بدء دراسة أخرى بتمويل من مؤسسة تمبلتون. وبقيادة تيم كرين، فحص مشروع ”الاتجاهات الجديدة في دراسة العقل في جامعة كامبريدج“ وجهات النظر غير المادية للعقل. في عام 2016، نشرت دار نشر جامعة كامبريدج كتاب هوارد روبنسون ”من الحجج المعرفية إلى الجوهر العقلي: إحياء العقل“، والذي يطرح فيه قضية ثنائية الجوهر.
انتشرت الفلسفة الثنائية بشكل كبير في عام 2018 مع ظهور كتاب ”دليل بلاكويل لثنائية الجوهر“ ومن الجدير بالذكر أيضًا أن دار نشر روتليدج أصدرت كتاب ”الوعي وأنطولوجيا الخصائص“ الذي حرره ميهريتو جوتا. يجادل جي بي مورلاند في هذا المجلد بأن ثنائية الجوهر توفر أفضل تفسير لوحدة وبساطة الوعي، ويجادل ريتشارد سوينبرن ضد ”الإنغلاق السببي المفترض للفيزياء“. أنا أيضًا أقدم مساهمة، وأبين أن حجة أن هناك ارتباطات عصبية للوعي في الدماغ (بمعني آخر حجة أن الوعي يتأثر لما يتم التأثير علي الدماغ بالأدوية أو الضرب علي الرأس مثلاً) هي في الواقع حجة محايدة ولا تدعم وجهات النظر المادية عن العقل مقابل وجهات النظر الثنائية. في مقالي ”السببية الأرسطية والارتباطات العصبية للوعي“ نشر مجلة (Topoi) اقترح نموذج للتفاعل بين العقل والدماغ معتمد علي أفكار توما الأكويني والسببية الأرسطية. ومن الجدير بالذكر أيضًا أن هوارد روبنسون وجي بي مورلاند وأنجوس مينوج وتشارلز تاليافيرو ساهموا في كتاب ”المادية المسيحية: النقد اللاهوتي الفلسفي“. وقبل انتهاء هذا العام، ستنظم جامعة أوروبا الوسطى في بودابست مؤتمر كبير بعنوان ”الثنائية في القرن الحادي والعشرين“ (المقال مكتوب عام 2018 وبالفعل فقد تم عقد هذا المؤتمر https://bit.ly/35484rA). من يدري ما سيأتي به العام الجديد؟ لذا، نعم، يبدو أن الإصدارات المختلفة من الثنائية في طريقها للتخلص من الغبار.

مراجع:
Bailey, A.M., Rasmussen, J. and Horn, L.V. (2011) No Pairing Problem. Philosophical Studies, 154: (3): 349-360.
Baker, M.C. and Goetz, S. (eds) (2011) The Soul Hypothesis: Investigations into the Existence of the Soul, New York, NY: Continuum
BonJour, L. (2010) “Against Materialism”. In: Koons, R.C. & Bealer, G. (eds) The Waning of Materialism. New York, NY, Oxford University Press 3-24
Chalmers, D.J. (1996) The Conscious Mind: In Search of a Fundamental Theory. New York, NY: Oxford University Press
Chisholm, R.M. (1991) On the Simplicity of the Soul. Philosophical Perspectives, 5: 167-181
Crisp, T., Porter, S. and Elschof, G.T. (eds) (2016) Neuroscience and the Soul: The Human Person in Philosophy, Science, and Theology: Eerdmans
Dennett, D. (1978) Current Issues in the Philosophy of Mind. American Philosophical Quarterly, 15: 249-261
Eccles, J. (1980) The Human Psyche. Heidelberg, Germany: Springer International
Foster, J. (1991) The Immaterial Self: A defense of the Cartesian dualist conception of the mind. New York, NY: Routledge
Fumerton, R. (2013) Knowledge, Thought, and the Case for Dualism. Cambridge, UK: Cambridge University Press
Gillett, C. and Loewer, B. (eds) (2001) Physicalism and Its Discontents, Cambridge, UK: Cambridge University Press
Göcke, B.P. (ed) (2012) After Physicalism, Notre Dame, Indiana: University of Notre Dame Press
Haldane, J. (1998) A Return to Form in the Philosophy of Mind. Ratio, 11: (3): 253-277
Hart, W.D. (1988) The Engines of the Soul. Cambridge, UK: Cambridge University Press
Hasker, W. (1999) The Emergent Self. Ithaca, New York: Cornell University Press
Hodgson, D. (1991) The Mind Matters: Conciousness and Choice in a Quantum World. Oxford, UK: Oxford University Press
Jackson, F. (1982) Epiphenomenal Qualia. The Philosophical Quarterly, 32: (127): 127-136
Jackson, F. (1986) What Mary Didn’t Know. Journal of Philosophy, 83: (5): 291-295
Koch, C. (2012) Consciousness: Confessions of a Romantic Reductionist. Cambridge, Massachusetts: The MIT Press
Koons, R.C. and Bealer, G. (eds) (2010) The Waning of Materialism, New York, NY: Oxford University Press
Lavazza, A. and Robinson, H. (eds) (2014) Contemporary Dualism: A Defense, New York, NY: Routledge
Loose, J.J., Menuge, A.J.L. and Moreland, J.P. (eds) (2017) The Blackwell Companion to Substance Dualism, Oxford, UK: Wiley Blackwell
Lowe, E.J. (1996) Subjects of Experience. New York, NY: Cambridge University Press
Lowe, E.J. (2010) “Substance Dualism: A Non-Cartesian Approach”. In: Koons, R.C. & Bealer, G. (eds) The Waning of Materialism. New York, NY, Oxford University Press
O’Conner, T. and Robb, D. (eds) (2003) Philosophy of Mind: Contemporary Readings, New York, NY: Routledge
Oderberg, D.S. (2005) “Hylemorphic Dualism”. In: Paul, E.F.Fred D. Miller, J. & Paul, J. (eds) Personal Identity. New York, NY, Cambridge University Press 70-99
Penfield, W. (1975) The Mystery of the Mind: A Critical Study of Consciousness and the Human Brain. Princeton, New Jersey: Princeton University Press
Robinson, H. (1982) Matter and Sense: A Critique of Contemporary Materialism. New York, NY: Cambridge University Press
Robinson, H. (1993) Objections to Physicalism. New York, NY: Oxford University Press
Searle, J.R. (1992) The Rediscovery of the Mind. Cambridge, Massachusetts: MIT Press
Smythies, J.R. and Beloff, J. (eds) (1989) The Case for Dualism, Charlottesville, Virginia: University of Virginia Press
Swinburne, R. (1986) The Evolution of the Soul. Revised Edition.New York, NY: Oxford University Press
Swinburne, R. (2013) Mind, Brain, and Free Will. Oxford, UK: Oxford University Press
Wachter, D.v. (2006) Why the Argument from Causal Closure Against the Existence of Immaterial Things is Bad.
المصدر:
https://blog.apaonline.org/2018/12/03/dusting-off-dualism/



#أحمد_زايد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- منشأ الحياة، الطبيعة أم ذكاء واعي؟
- نقد للعلموية
- تجارب الإقتراب من الموت
- لماذا أراك وحدك دون جميع النساء؟؟؟


المزيد.....




- في نطاق 7 بنايات وطريق محدد للمطار.. مصدر لـCNN: أمريكا ستقي ...
- المبعوث الأممي إلى ليبيا عبد الله باتيلي يستقيل ويعتبر أن -ل ...
- لجنة أممية تتهم إسرائيل بعرقلة تحقيقها في هجمات 7 أكتوبر
- فيديو: -اشتقتُ لك كثيرًا يا بابا-... عائلات فلسطينية غزة تبح ...
- برلين ـ إطلاق شبكة أوروبية جديدة لتوثيق معاداة السامية
- رئيسي: ردنا المقبل سيكون أقوى وأوسع
- نتنياهو: حرب غزة جزء من تهديد إيرن
- -حزب الله- يستهدف مقرات قيادة ومراقبة جوية للجيش الإسرائيلي ...
- الجيش الأردني يكثف طلعاته الجوية
- مناورات تركية أمريكية مشتركة


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - أحمد زايد - عودة الفلسفة الثنائية للعقل في العالم الأكاديمي الغربي