أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أحمد شيخو - التاريخ والثقافة في التحول الوطني الديمقراطي















المزيد.....

التاريخ والثقافة في التحول الوطني الديمقراطي


أحمد شيخو
كاتب وباحث سياسي

(Ahmed Shekho)


الحوار المتمدن-العدد: 6929 - 2021 / 6 / 15 - 20:16
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


إن الكثير من حركات التغيير والثورات الديمقراطية والتحركات المجتمعية في حياة الشعوب والمجتمعات لم تحقق أهدافها في الحرية والكرامة وبناء البنى المجتمعية الأخلاقية والنظم الديمقراطية الحرة والاقتصادية المختلفة عن السائدة، و بالإضافة إلى تعرض الثورات للتسلل إليها وللسرقة ومخالفة أهدافها رغم التضحيات الجسام و المعانات الكبيرة وتكلفة التغيير، لأسباب عديدة من أهمها عدم النهوض والبناء و تحقيق التحول الوطني الديمقراطي مرتكزاً إلى التاريخ و الثقافة الذاتية للشعوب و المجتمعات ذوات الجيوسياسيات التي لها عناصر وعوامل تفاعل لاتتغير بتغيير السكان الموجودين فيها وفوقها إنما تتراكم وتتغيير ترتيبها وأشكالها ونظم إدارتها وهيكلتها وتكنولوجية إستثمارها وفق الزمان والسائد في عصرها.

عندما أردات أوربا أن تتجاوز العصور الوسطى وتعيش نهضتها حققت العودة. حيث عادت إيطاليا أولاً وأخذت الثقافة و التاريخ الإغريقي_ الروماني، ثم تبعها معظم البلدان والأمم الأوربية ، وانطلقت لإنجاز نهضتها، مسجلة النجاح في تحولها الوطني الديمقراطي، وذاك كان عودة التقاء كل شعب بتاريخه وثقافته الذاتيين من خلال تجاوز النزعة الكاثوليكية العالمية، وعودة هيكلة نفسه كأمة منفتحة ديمقراطية جديدة أي أن العناصر النابعة من التاريخ والثقافة هي التي كانت سائدة في بداية التحول الوطني في أوربا.

وكانت تلك العناصر تشكل أساساً تاريخ الشعوب والأقوام وثقافاتها وعليه كانت ميول التقاليد الديمقراطية وتحالفات الشعوب وبكافة فئاتها وشرائحها هي السائدة ضمن الأمم الناشئة، لكن تصاعد الميول الطبقية والفوقية لدى البرجوازية فيما بعد، وبسطها هيمنها في الثورة الفرنسية خصيصاً، قد حول طابع التحالفات والتقاليد الديمقراطية أو يمكن تسميتها بالأمة الديمقراطية إلى أمة الدولة المشرعنة بختم السلطة والدولة.

ويمكننا القول إن ما حصل في معظم الثورات الأوربية إن لم يكن جميعها تتصدرها الثورة الفرنسية وغيرها وأيضاً الروسية هو نشوب الثورة المضادة بصيغة الدولة القومية، أي أن الدولة القومية كانت أكبر ثورة مضادة في وجه التقاليد الديمقراطية وتحالفات الشعوب و الثورات المجتمعية و التعايش المشترك السلمي والوحدة التاريخية الديمقراطية التكاملية للشعوب.

و من الصحيح القول أن كل دولة قومية هي ثورة مضادة إنها شبكة للسرقة ونهب المجتمع و تفتيت الشعوب والمناطق والأقاليم ومنتج للأزمات وديكتاتورية وقمع وإبادة وتطهير عرقي وتغيير ديموغرافي وفاشية وجشع للرأسمالية وللبرجوازية وشركائهما السلطويين والدولتيين المعززين للفردية والأنانية ورفض المجتمعية.

وفي أوقات كثيرة عندما قامت الشعوب والحركات الديمقراطية بالثورات وضحت وحاربت، تسللت البرجوازية إلى تلك الثورات مستخدمة نفوذها عبر قوتها الإقتصادية ومبادئها المخادعة وحريتها الفردية الزائفة، وصعدت ثورتها المضادة من جهات عدة متمثلة في النزعة القوموية والدولة القوموية والأمة الدولتية في وجه الثورات الديمقراطية المجتمعية، تاركة بصماتها على العصر وموجدةً لهيمنة الرأسمالية العالمية على الشعوب والمناطق والعالم، كون الدولة القومية أحد المكونات الاساسية للهيمنة الرأسمالية للنظام العالمي حينها وحتى الآن.

وفي منطقتنا في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا كان نفس الأمر يتكرر كما مع ثورات الشعوب في ميزبوتاميا وبالمركز منها كردستان والأناضول وإيران وعند الشعوب العربية في مختلف مشاربهم ومناطقهم.

كانت ثورات الشعوب والمجتمعات الساعية للحرية والعيش الكريم وتعزيز العيش المشترك والأخوة بمختلف أعراقهم وأديانهم وإثنياتهم ومذاهبهم أي الأمة الديمقراطية، والتي تصاعدت في بلاد الأناضول وميزوبوتاميا فيما بين

أعوام ١٩١٩_١٩٢٢م، كانت ثمرة الشعوب وتحالفها، وكان الشعبين الكردي والتركي يشكلان العنصريين الأصليين للثورة الوطنية وعلى الصعيد الأيدولوجي والسياسي ايضا أيضا كانت التيارات التركية والكردية واليهودية (حركة الدونمة) والشركسية الوطنية من جهة ومن جهة أخرى التيارات القومية الإسلامية والشيوعية في تحالف وكانت النصر عبارة عن ثورة وطنية ديمقراطية ضد الإمبرالية وأزلامها.

لكن البرجوازية الماسونية المسماة "تركيا الفتاة" والتي لمت شملها تحت مسمى الاتحاد والترقي وهم المنادون بنزعة الدولة القومية، والتي تسللت لصفوف الثورة وقامت بالمؤامرات والاغتيالات والانقلابات بدعم من الهيمنة الإنكليزية، وهم من خنقوا مصطفى صبحي رئيس الحزب الشيوعي التركي مع كافة أعضاء اللجنة المركزية الخمسة عشرة خنقا في البحر الاسود وأكرهوا أدهم الشركسي على الإلتجاء إلى الجيش اليوناني الذي له سحق الكثير من الثورات المضادة المزروعة على درب الثورة.

والسوداد الأعظم ممن قتلهم بتهمة الرجعية والتشدد كانو من المسلميين القوميين الذي لهم دور في التحرر الوطني حتى أنه تم نفي سعيد النورسي ومحمد عاكف مع العلم كانوا في خدمة الثورة ، أما الكرد العلويين والسنة الذين لبوا نداء مصطفى كمال من السليمانية وحتى ديابكر وديرسم ورغم دورهم الاساسي في إنجاح الثورة تم إنكارهم وإبادتهم عن بكرة أبيهم.

وفي إيران وثورة الشعوب في إيران ضد الشاه كان يشمل كل الشعوب والمجتمعات والتيارات الفكرية والسياسية. فالفرس والكرد والعرب والبلوج والأزريين و التركمان وغيرهم وكما السنة والعلويين والشيعة والزردشتيين و المسحيين السريان والأرمن واليهود وغيرهم الكثير من الأقوام والمذاهب والأديان كانوا معاً ومع القوميين والإسلاميين واليساريين والشيوعيين واليمنيين وغيرهم الكثير كانوا في ثورة إيرانية جامعة لشعوبها لكن الثورة المضادة وأداتها المعبرة الدولة القومية كانت حاضرة وبلبوس يناسب إيران ويتماش مع سهولة إقناع الشعوب والقائمين بالثورة ولو دولة قومية بصيغة شيعية قومية وبرجوازيتها بصيغة رجالات دين معممين وأصحاب إمكانيات مادية وتجارية كطبقة وبرجوازية طهران ومشهد وقم وفي النهاية خالفت الثورة أهافها وسيطر رجالات الدين وأكلت الثورة أبنائها وتم الإعتداء على شعوبها ومجتمعاتها وتم الإبتعاد عن تاريخ وثقافة الشعوب في إيران وبالنتيجة تم فرض ولاية الفقية التي لاعلاقة لها بتاريخ إيران وثقافات شعوبها بل محض إختراع أدواة السلطة والدولة ولزومها ولزوم السيطرة والنهب والهيمنة على شعوب إيران وشعوب المنطقة خارج إيران.

ومن المهم الإشارة إلى الثورات العربية وشعوب المنطقة في المنطقة العربية ضد العثمانيين، حيث البريطانيين والفرنسيين ومعهم الطبقات الفوقية وبعض اصحاب ورؤساء بعض القبائل وبالإضافة إلى بعض الضباط المدربين على أيد الإنكليز وعلى منهج تكوين الأدواة في إضعاف وتجاوز ثورات الشعوب العربية ، التي كانت تسعى في تحقيق دولة عربية للشعب العربي تحقق كرامتهم وتعيد لهم أمجادهم التي سلبها آل عثمان الطورانيين، حيث قاموا بدل تكوين دولة عربية والخلاص من العثمانيين في تقسيم العالم العربي إلى دويلات قومية قطرية متناحرة ومقسمة ومفتتة لاتقوى على الدفاع عن نفسها وحماية كرامة شعوبها وعليها ومعها تم إيحاد القضية الفلسطينية وتعاقبت سلطات أداتية ومتعاونة مع الخارج على الكثير من الدول في المنطقة والعالم العربي. ورغم مرور العشرات من السنيين وعندما أراد الشعوب العربية أن تنتفض في ربيعها بعد 2011. كانت وسائل الثورة المضادة جاهزة وتنتظر الفرصة وكانت الدولة القومية لها من الأدواة والأفكار و السبل التي تمكنها من إنشاء نفسها مرة أخرى وبدماء وسلطات جديدة كون من أراد التغيير كان غير متبني ومستند و غير مدرك لحقيقة التاريخ والثقافة، وكان يظن نفسه وبالإنفصال عنها يستطيع هزيمة الدكتاتورية والقمع والفقر المتراكم. لكن حركات الإسلام السياسي والسلطوي ومنها التنظيمات الإرهابية من الإخوان وداعش والنصرة والقاعدة والذئاب الرمادية و ما يسمى الجيش الوطني السوري الذي أوجده المخابرات التركية الأردغانية كانت لها من العمل ما يضعها في أهم أدواة الثورة المضادة للثورات والحرك الجماهيري والتي حصلت في السنوات الأخيرة.

ولو تطرقتنا لواقع الشعب الكردي لإمكانيته و لمحاولته لتقديم نموذج عن التحول الوطني الديمقراطي المستند إلى تاريخ والثقافة الذاتيين لها وللمنطقة و كشعب أكبر ضحية للثورات المضادة في تاريخ المنطقة والعالم، وخصوصاً في تركيا كونها تضم الجزء الأكبر من كردستان، و لأهميته ولإمكانية لعبه الدور الأساسي في هزيمة الثورات المضادة وتقديم الحلول لموضعه وموقعه ولحمل ثورته الحالية مشروع حل يتجاوز كل الثورات المضادة ويحقق تجديد للقيم التقاليدية الديمقراطية للثورات المجتمعية السابقة ووفق الزمكانية الحالية.

نرى أن حل القضية الكردية يرتبط أولاً بالتعريف الصحيح للتاريخ والثقافة الكردية وهذا سيعني التعريف الصحيح لوجود المجتمعي الكردي، وكذلك التحول إلى مجتمع وطني و إمتلاك الوعي والروح اللازمتين بشأن التاريخ والثقافة.

لقد بدأت إبادة وإنكار الكرد في تاريخ تركيا والدول القومية الأخرى التي تم تقسيم أراضي كردستان والكرد عليهم، بإنكار التاريخ الكردي وإبادة وجوده الثقافي، حيث تم بدء الإبادة بالمقومات الثقافية المعنوية ثم المقومات الثقافية المادية .

ولهذا السبب يكون من الصح البدء في التحصن بالوعي التاريخي والثقافي، وكما أن إيضاح وشرح التاريخ والثقافة الكردية بمقارنتها مع تاريخ وثقافة الشعوب العالم قاطبة وإفصاحه لعب دور في النهضة الثورية لبعث الحياة ثانية في التاريخ والثقافة الكردية.

حققق الكرد مع مع بداية السبعينات وخصوصاً منذ 27_11_1978 ووصولهم إلى عام 1984 و إنطلاق قفزة آب في ١٥ آب ، بداية صحيحة على درب التحول الوطني الديمقراطي والوجود الثقافي، أثبت جدارته في السيرورة والحياة مدعوما بالبطولات لأبناء الشعب الكردي والشهداء العظام وتضحيات الوطنيين الشرفاء الأحرار من الشعب الكردي في باكور كردستان(جنوب شرق تركيا) وشمالي سوريا والأقسام الأخرى وحتى من هم خارج الوطن في المهجر بعدها.

ولولا النهج الأيدولوجيي والسياسي لحزب العمال الكردستاني وللحرب الشعبية التي رادها ولولا عكسه للتاريخ والثقافة الكردية بصيغة وقراءة سليمة لما أستطاع تحدي نظام الهيمنة العالمي وتوابعهم الإقليميين وقرارهم الصادر بتقسيم و بإفناء الكرد وإبادتهم لخدمة مصالحهم أو إبقائهم كورقة وأداة في أحسن تقدير للتحكم والهيمنة على المنطقة ودولها القومية المنشأة لمصالحهم دون مصالح وإرادة شعوبها.

لكن علينا معرفة أن إنشاء الأمة الديمقراطية الكردية يختلف عن المقاربات القوموية والدولتية، وحتى عن المقاربات القوموية والدولتية الكردية التي يراد لها ان تصعد كثورة مضادة للثورة الديمقراطية الكردية، حيث أن إنشاء الأمة الديمقراطية الكردية يرتكز إلى تواريخ وثقافات وقيم الشعوب وتقاليدها المجتمعية الأخلاقية والديمقراطية.

يتنبى منظومة المجتمع الكردستاني KCK أكبر التنظيمات السياسية والإجتماعية في كردستان ضمن عملية بناء الأمة الديمقراطية الكردية الدور الاساسي الذي أداه الكرد كعنصر اساسي في الثورات الوطنية مع الشعوب المجاورة والمتداخلة والذي جرى إنكاره طيلة التاريخ، فهو يعتبر الثورة وطنية بالنسبة للكرد ولبقية الشركاء والحلفاء المشاركيين فيها بقدر ماهي كذلك بالنسبة للأتراك والإيرانيين والعرب والسريان والأرمن وغيرهم من شعوب المنطقة.

كما ينظر إلى إبعاد وإقصاء الشركاء و الحلفاء وإنكار تواريخهم وثقافاتهم في الفترات اللاحقة،على أنه إنقلاب على التقليد والطابع الشعبي والمجتمعي والتحالفي للثورات، ويعتبر مقاومة الكرد ضد هذه الإنقلابات شرعية وتقدمية وتحررية ومجتمعية، فضلا عن تأكيدها إن التحالفات التاريخية كانت طوعية وأن الشعو ب كانوا شركاء على الدوام منذ التاريخ رغم تعرضها لفنترات إنقطاع، وإن ثمة شراكة قوية ومتينة وتداخلا بين تاريخ وثقافة الشعوب،ولعبت الشعوب دوراً استراتيجيا مشتركا عبر التاريخ.

وعليه فإن منظومة المجتمع الكردستاني منفتحة على الإتحادات و التحالفات الوطنية الديمقراطية الأوسع نطاقاً من منظور الأمة الديمقراطية المنتفتح على الشعوب الأخرى، علاوة على أنها تعتبر استحداث التحالفات وهيكلة الاتحادات والتشكيلات الكونية المعاشة ضمن ثقافة المنطقة على مدى التاريخ كالأمة الإسلامية أفضل مثال على ذلك ، سبيلا إلى الخلاص والحرية والتحرر الحقيقي لكل الشعوب .

إن الأمة الديمقراطية الكردية التي ستكسب مزيدا من الماهية البنوية مع منظومة المجتمع الكردستاني ستقدم بكل أبعادها تجربة إعادة البناء الوطني التي ستغدو نموذجاً تقتدي به شعوب المنطقة ومقابل ميول إنكار الثقافة والتاريخ التي تتبناها الدولة القومية العاجزة عن تخطي دورالعمالة والتواطؤ مع الحداثة الغربية، فإنها ستبتدئ عصراً جديداً مع العصرانية الديمقراطية، تزامناً مع نهضة الأمة الديمقراطية.

وهكذا نجد أن إعادة المعنى الحقيقي إلى التاريخ والثقافة وعدم تعرضهما للتشويه والإبادة، يُمكننا من تحقيق النهضة الصحيحة خلال التغيير وإنجاز التحول الوطني الديمقراطي والبحث عن الحقيقة في الحرية والديمقراطية والمجتمعية الاخلاقية والاقتصاد المجتمعي .



#أحمد_شيخو (هاشتاغ)       Ahmed_Shekho#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التهديد التركي.. أكبر تهديد للاستقرار والأمن والسلم
- تركيا والأمن القومي العربي
- تركيا قوة أجنبية واحتلالية من ليبيا حتى كردستان
- البعد الثقافي للشعب الكردي بين الإبادة والقيادة
- إشكالية الدولة القومية وثقافة المنطقة
- الصراع «العربي - الإسرائيلي» بين الهيمنة العالمية والديمقراط ...
- فلسفة الإبادة وقواها الدولية
- أردوغان والعثمانية الجديدة
- العلاقات الكردية العربية فى ميزان التاريخ
- السلام والاستقرار بين القوى السلطوية والدولتية والمجتمعية
- ماهية الدولة و السلطة التركية....المافيا وأردوغان نموذجاً لل ...
- إبادة العثمانية الجديدة للشعب الكردي وشعوب المنطقة وأهمية كس ...


المزيد.....




- القوات الإيرانية تستهدف -عنصرين إرهابيين- على متن سيارة بطائ ...
- الكرملين: دعم واشنطن لن يؤثر على عمليتنا
- فريق RT بغزة يرصد وضع مشفى شهداء الأقصى
- إسرائيل مصدومة.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين بجامعات أمريكية ...
- مئات المستوطنين يقتحمون الأقصى المبارك
- مقتل فتى برصاص إسرائيلي في رام الله
- أوروبا.. جرائم غزة وإرسال أسلحة لإسرائيل
- لقطات حصرية لصهاريج تهرب النفط السوري المسروق إلى العراق بحر ...
- واشنطن.. انتقادات لقانون مساعدة أوكرانيا
- الحوثيون: استهدفنا سفينة إسرائيلية في خليج عدن وأطلقنا صواري ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أحمد شيخو - التاريخ والثقافة في التحول الوطني الديمقراطي