أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - السيد إبراهيم أحمد - -التشعب: ابتكارا وشعرا عند هادي عميره-... [مترجم للإنجليزية]...















المزيد.....


-التشعب: ابتكارا وشعرا عند هادي عميره-... [مترجم للإنجليزية]...


السيد إبراهيم أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 6919 - 2021 / 6 / 5 - 23:48
المحور: الادب والفن
    


هذه ترجمة كاملة من العربية إلى الإنجليزية لمقالي: "التشعب: ابتكارا وشعرا عند هادي عميره" والذي نُشِرَ الجزء الأول منه بمجلة "ضفاف" الورقية الشهرية الصادرة عن "الشارقة ـ بغداد" العدد (36)، وتم نشر الجزء الثاني منه بالعدد (37) من نفس المجلة، وكل الشكر للدكتور باسم الياسري
رئيس التحرير.. وكل التمنيات بالمزيد من النجاح والتوفيق لمعالي الدكتور هادي عميره.. وكل التحيات الطيبات للقراء الكرام.

.................................................................

نص المقال باللغة العربية:


عرف العلم وخاصة التربوي التفكير المتشعب واستراتيجياته واستخداماته في جوانب عديدة، مثلما عرف الفن الزخرفي التشعب الذي يمثل انطلاقا من نقطة مركزية يتم تحديدها، كما عرفه الشعر العربي في بعض محاولات سرت في القديم منه عبر شواهد من هنا وهناك لم تستطع أن تؤسس لكونه ابتكارا يشار إليه أو عليه، بينما نتلمسه عند بعض المعاصرين دون أن نقيم الحجة على أن هناك تيار تأسيسي بعينه يُنسب لفرد أو جماعة للدلالة على "الشعر المتشعب".

ليس هناك سوى الشاعر الدكتور هادي عميره الذي أطلق في سماء الشعر العربي المعاصر ابتكاره الذي اتخذ له نفس الاسم، والذي يفرض علينا ألاَّ نفصل الابتكار عن صاحبه لضرورة كاشفة تعتبر من المؤكدات على أصالة الابتكار من ناحية، وقيامه في حق مبتكره من ناحية أخرى؛ فعميره نبتة بابلية شعرية أصيلة نمت في أرض الرافدين ثم هاجرت محملة ومضمخة بهذا الإرث العربي من روح الشعر العربي الذي سكن جوانحه واستبطن معانيه ومراميه، ووقف على ناصية اللغتين: العربية لغته الأصيلة، والإنجليزية التي صارت هي الأخرى أصيلة ورافد جديد في حقه حين امتطى صهوة الترجمة مَعبرًا ينقل عليه الأدب العربي إلى الإنجليزية أو العكس.

على أن هناك ثقافة فكرية وإبداعية أصيلة وعميقة ومتجذرة لا تتنافر مع التراث ولا تذوب في الحداثة، ينبيء عنها ذلك الكم والكيف من الإبداع الذي صدر عن عقل وقلب الدكتور عميره الذي غلب عليه التنوع والثراء في آن، ومنها: ديوان "هبة الكلمات" الصـادر عـن دار ضفـاف للطباعـة والنـشر في 2012م، كما أن له كتابا عن نفس الدار بعنوان: "الجاذبية وتعليلها.. جميل صدقي الزهاوي/ 1910) الصادرعام 2019م، ورواية فكرية بعنوان: "جاذبية العقل ـ حوار مع الذات"، هذا غير مترجماته، ومنها: كتاب: "قطعة ليل" للكاتب المصري الدكتور أحمد الخميسي من اللغة العربية إلى اللغة الإنجليزية، وديوان "قيامة الأرامل" للشاعر العراقي حسن النصار من اللغة العربية إلى اللغة الإنجليزية وغيرها من الترجمات والأعمال التي هي قيد النشر.

لقد كانت الدافعية التي تقف وراء ابتكار هذا النوع من الشعر عند عميره هي ذاتها مكانته الجغرافية في وجوده بعيدا عن مدار الشعر العربي الذي منحه فرصة فريدة ليطـالع الأدب العالمـي عمـوما والشـعر خاصـة، وهو الأمر الذي اكتشف من خلاله أن مراحل الشـعر العربي التي مر بها منذ العصر الجاهلي ومرورا بالعبقري الفراهيدي، والمحاولات التي قطعها أجيال من الشعراء العـرب حتى استقر عددا منهم على الاتجاه في الكتابة على نهج "الشـعر الحـر"، كان هذا هو الدافع عند عميره نحو التفكـير في ابتـكار طريقـة جديـدة تمـزج بـن الشـعر العمـودي والشـعر الحـر تتخذ طابـع العمـود باعتماد القافيـة، ومـن الشــعر الحــر تنحو إلى التحــرر في عــدد الكلـمـات وإضافة بعــض التفعيــلات التــي تســتخدم في كتابــة الشـعر الحـر.

أما عن اقتران التشعب بالشعر؛ فمرد ذلك هو تشـعب القصيـدة من حيث الصـورة والترتيـب: تبدأ القصيدة عند عميرة بصـورة واحـدة ثم لا تلبث أن تتفـرع وتتشـعب حتـى تصـبح خمـس صـور متداخلـة في قصيـدة واحـدة، قد تبدأ القصيدة بكلمتين وتنتهـي بنفس العدد، غير أنهما يمثـلان عنـوانا لقـراءات جديـدة تُشـتق مـن القصيـدة الرئيسة.

لم يكتفِ عميره بتقديم ابتكاره دون أن يرفقه بإبداع من عنده يبلور فيه ويقدم القصيدة المتشعبة التي يجسدها كائنا واقعا من خلال كتابته لأول قصيــدة متشــعبة له وعنــوانها: "بابــل التاريخ" التي ضمها ديــوانه: "هبــة الكلمـات" عــام 2018م، ثم أردفه بديوانه الشعري "الشعر المتشعب" الصادر عن دار القلم عام 2020م، والذي أهداني إياه مشكورا، والذي يراهن فيه من خلال ابتكاره وشعره على العقلية القارئة التي يتغياها، والتي تمثل في هذا الوقت مغامرة محفوفة بالمخاطر، لافتقاد البيئة العربية الثقافية المعاصرة لثقافة القراءة ذاتها، تلك التي تناولتها في كتابي: "ثقافات عربية مفقودة في عالمنا العربي المعاصر" الصادر في ألمانيا الغربية.

غير أن الدكتور هادي عميره نتيجة لخلفيته العقلية في التعامل مع الإبداع بوعي سواء في إنتاجه أو في استهداف قارئ بعينه، كان يعمد إلى ارتياد تلك المخاطرة في قرع العقل العربي المعاصر من خلال ابتكاره بُغية تحريـك هذا العقـل من أجل أن يواكب التطـور الفكـري، ولا يعول عميره على القارئ فحسب بل يريد خلق شـاعر عربي جديد يدخـل غمار الإبداع الشعري وفق نظـام وطريقـة جديـدة يصوغ فيها إبداعاته تحليقا خارج إطار السرب العربي من النظام الكلاسيكي المتوارث والمعتاد مستفيدا من التنـوع والثراء الذي تنعم به الثقافـة الأدبيـة الفكرية العالمية، من أجل أن يجعـل منهـا ثقافـة جديـرة بالاسـتمرار والتجديد، لأن هذا غاية ما يريده عميره من ابتـكاره أن يُضفي عـلى الأدب العربي بصفة خاصة مكانته التي يستحقها في الصـدارة ويمنحه حيويـة المواكبـة والتزامن والتزامل مع التطـور الحضـاري المشهود.

ولعل أجمل ما يؤكد عليه الدكتور عميره أن ابتكار "الشـعر المتشـعب" لم ينبت خارج جسم المنظومة الشعرية العربية الأصيلة بل هو يؤكد على ولادتها مـن رحـم الشـعر العـربي وأن تفصيـلات التشـعب ليست إلا دلالـة شـعرية غنيـة تدعـم الأدب بصـورة عامـة والتجديـد بصـورة خاصـة.

هـذا الأسـلوب الشـعري لـه قافيـة واحـدة مسـتقلة في صـدر القصيـدة وعجـز القصيـدة يلتـزم بقافيـة ثانيـة لا تمـت بصلـة للقافيـة التـي في صـدر القصيـدة، والكاتـب بهـذا الأسـلوب عليـه أن يقرأ القصيـدة لأكـثر مـن مـرة عنـد كتابـة كل بيـت حتـى يتأكد مـن أن الصـورة مترابطـة بيـن جميـع القـراءات الخمسـة التـي سـيقوم بإنشائها وتنظيمهـا.

يحاول الدكتور هادي عميره التأصيل والدعوة لطرح ابتكاره وإبداعه الشعري عبر العديد من اللقاءات والمحاورات والكتابة عنه سواء بقلمه أو بأقلام من قرأوا الابتكار وأيدوه ودعموه وقدموه للناس في أكثر من مطبوعة، وهو جهد ينبئ عن مدى إيمان الشاعر بما قدم، وانحيازه له، والدفاع عنه، والدعوة إليه، لكن بالرجوع لمقالي: "النثر: قصيدة تأبى الرحيل"، أشرت إلى أن تأصيلها وتجذيرها في البنية الشعرية العربية الرافضة لها في أول عهدها كان لنصيحة سمعها أحد روادها الشاعر الدكتور عبد العزيز موافي من الناقد العربي الكبير الدكتور عبد القادر القط من ضرورة توافر آليات للنقد خاصة بتناول إبداعات هذه القصيدة، وهو عين ما تحتاجه القصيدة المتشعبة التي مازالت تشق لها طريقا في الذوقية العربية التي تحاول استساغتها وتقبلها.

لا يجب أن يرفع عميره لواء القصيدة المتشعبة وحده منافحا وداعيا وداعما حتى ولو أردف ديوانه بعشرات من الدواوين للدلالة على شيوع وانتشار هذا الابتكار الإبداعي المتميز، بل يجب أن يكون هناك أكثر من صوت صارخ في البرية من الشعراء الذي يحاول عميره نفسه استنهاضهم لركوب موجة المغامرة الإبداعية معه، ولن يتأتى هذا بغير المؤتمرات التي يُدعى إليها الشعراء العرب من الذين سيكتبون القصيدة المتشعبة ـ وهو ما أشرتُ إليه في مقالي ـ لأن قصيدة النثر أكدت وجودها بالتواجد في العديد من الفعاليات في البلاد العربية بحيث لم يكد يمر عام بغير عقد أكثر من لقاء ترعاه العديد من المؤسسات الثقافية العربية.

وهو ما يجب أن يكون شأن القصيدة المتشعبة؛ فكم من مذهبٍ فقهي مُعتبر مات بموت إمامه لافتقاده للتلاميذ الذين يقومون به من بعده أو في حياته، وهي نقطة جديرة بالاعتبار أراها ضرورة لما ينادي به عميره من تحريك العقل مع إضافة "الجمعي" لأن آفتنا ـ نحن العرب ـ الافتقاد لآلية الجماعية وهي ضرورة نريد أن نواكب بها الحضارة المعاصرة من خلال انتهاج الشعر المتشعب باعتباره رافدًا فكريا إبداعيا عقليا جديدا يستلزم خلق جيل عربي واعد من الشعراء يكتبونه، ويجذرونه، وينشرونه من أجل أن يتبوأ مكانه ومكانته التي يستحقها.

..........................................................

نص المقال نشاركه مع القارئ الكريم باللغة الإنجليزية في حالة الحاجة إلى مصدر اللغة الثانية:


The Ramification: Innovation and Poetry by Hadi Umayra

Algerian Cultural Magazine

04 – 08 – 2021

Written by Dr. Al-Said Ibrahim Ahmed

Translated by Hadi Umayra

The study consists of two parts: In this issue of the magazine we share and publish the first part of the study and in the next issue we will share the second part.

Science, especially pedagogical discipline knows the ramified thinking, its strategies and its uses in many respects. Decorative art also knew the ramification style that represented the starting point of the pre-defined center. Arabic poetry has also known this method in some attempts which arrived to us from the old days through scattered evidences here and there. Those evidences could not be established because this innovation is going to refer to it´-or-refer to whom come with it as a whole. While we observe this approach in some contemporaries without assessing the plea that there is a particular constituent body attributed to an individual´-or-group to indicate that they find out´-or-come up with this innovation. "Ramified Poetry."

Only the poet Hadi Umayra launched in the sky of contemporary Arabic poetry a poetic innovation that took this innovation as a ramified name and shape. Where the whole poem became ramified. This poetic creativity forced us not to separate this innovation from the person who came up with the idea of this innovation. The obvious necessity on the authenticity of this innovation is to raise the level of this innovation in realm of poetry. Umayra is an authentic Babylonian poetic plant that grew in the land of Mesopotamia and then migrated loaded and luxuriously with this Arab heritage of the spirit of Arabic poetry, which lived in the aspects of this world, learned its meanings, its objectives, and stood on the corner of the two languages: Arabic is the authentic language, and English, which also became authentic and a new tributary, when the translation was adopted as a passage to which Arabic literature is transmitted to English´-or-vice versa.

There is a deeply rooted intellectual and creative culture that does not conflict with heritage and does not dissolve in modernity, which is reflected in the quantity and quality of creativity is produced by Umayra s mind and heart, which was dominated by both diversity and richness, that including his published works: Mind’s Attraction (novel), Words’ Endowment (collection of poems), The Study of Gravity for Jamil Sidqi al - Zahawi (philosophy), Widows’ Doomsday: Virgin Widow (poetry, translated from Arabic into English – Written by Hassan al - Nasar), The Jewish of Babel (documentary, translated and subtitled from Arabic into English), Ramified Poetry (collection of poems), A Piece of Night (short stories, translated from Arabic into English – Written by Ahmed al – Khamisi), and other translations and works that are under publication.

The motives behind the creation of this type of poetry were geographically significant in the presence of the poet Umayra, which distanced him from the orbit of Arabic poetry. This distant distance gave the poet a unique opportunity to learn about the world literature in general and poetry in particular. The poet discovered that the stages of Arabic poetry from the pre-Islamic epoch to al-Farahidi, the brilliant scientist, followed by attempts by generations of Arab poets until a group of them settled on the trend in writing on the approach of "Free Poetry," this poetic journey motivated the poet Umayra to think about inventing a new way that blends vertical poetry with free poetry. This type of poetry takes the character of vertical poetry by adopting rhyme, and of free poetry by liberating the number of words, with the addition of some tefïlas that used in writing the poetry in general. As for the coupling of ramification with poetry- The reason for this is the ramification of the poem in terms of form and arrangement: the poem begins with a single image, and then soon branches and branches out until five images overlap in one poem, the poem may begin with two words and end with the same number of words, these two words both represent new two readings for new two poems.

The poet Umayra was not satisfied with presenting this innovation without supplementing this style with peerless creativity. The poet presented the branched poem that embodies a real being through writing his first ramified poem under the title Babel is History which was included in his first collection of poems Words Endowment, 2018, Difaf publishing house, then he added more poems from this style in his collection of poems Ramified Poetry. This collection of poems issued by Dar Al-Qalam, Dubai, 2020, which he gifted me graciously.

Through this innovation and through this poetic genre, the poet wagered on his unique poetic mentality, which represents at this time a risky adventure, due to the lack of the contemporary Arab cultural environment for the culture of reading itself, the one that I dealt with in my book Arab Cultures are Missing in Our Contemporary Arab World, issued in West Germany

The study consists of two parts: In this issue of the magazine we share and publish the second part.

However, Hadi Umayra s intellectual skills enabled him to deal with creativity and awareness whether on the level of literary products´-or-targeting readers. The poet relied on taking that risk and getting into the modern Arab mind through this innovation, hoping to move this mind to keep pace with modern intellectual development. In this domain, Umayra does not only depend on the reader, but he wants to create a new poetic generation that will enter the path of international creativity according to new systems and methods within which this intellectual creativity is formulated and fly outside the Arab thinking, which is known as the traditional and traditional thinking.

The poet also benefited from this diversity and richness of international literary culture and made this culture worthy of continuation and renewal. What the poet wants from this innovation is to be the identity of Arab literature in particular, also, to take the position it deserves, and to take the lead in international literature, and get the vitality that will enable this style to synchronize with the unfolding civilizational evolution.

The most beautiful thing that Hadi Amira stresses is that this poetic innovation (Ramified Poetry) did not originate outside the original Arab poetic system, but rather is an affirmation of a new birth from the same womb. The details of the ramification have rich poetic semantics that supports literature in general and innovation in particular.

This poetic method has an independent poetic rhyme in the middle of a poetic line and another at the end of a poetic line. These rhymes are very different from each other. In this poetic style, the poet has to read the poem more than once when writing each poetic line to make sure that poetic ideas and images are interlinked.

Hadi Umayra tried to root and call for the introduction of this innovation and poetic creativity by doing many meetings and discussions and writing about this modern poetic style through his pen´-or-through other writers who read this new poetic style and supported it and introduced it to the general public to see it and read it in more than one article´-or-publication.

This effort by the poet tells the extent to which he believes in what he has produced. This poetic innovation is biased, defended, and advocated. This is what my article says: prose is a poem that refuses to leave. I pointed out in my article that authenticity and rooting in the poetic structure rejecting the prose poem in its first appearance. This opposition was in the form of advice from the great Arab critic Dr. Abdelkader al-Qat, he said to the poet Dr. Abdul Aziz al-Mawafi, one of the pioneers of prose poetry “It is necessary to provide the critical mechanisms of this poetic style to show creativity in this poem and this applies to the ramified poetry that has made its way to enter the Arab taste so that it can accept it.”

Umayra should not raise the banner of the complex poem alone. Even if he invites and supports and publishes dozens of books to spread this outstanding innovation. There must be more than a voice supporting this poetic style, especially from the poets who were provoked by Umayra to ride the wave of this creativity and adventure. This support comes through conferences attended by Arab and foreign poets who write in this innovative poetic style the ramified style and this is mentioned in my article: the prose poem proved its existence through its participation in many events and conferences held in the Arab countries.

More than one meeting within a year was held sponsored by many Arab cultural institutions to support this poetic style. How many doctrinal topics disappeared immediately after the death of those who said them. This happens because he does not have pupils who publish and continue to put forward the same objectivity after his death. This point deserves to be considered necessary to support what Umayra calls for because it supports the movement of reason and teamwork, which the Arabs lack "collective action." This mechanism is important to keep up with contemporary civilization by adopting ramified poetry as this method is a new intellectual and creative tributary for society to adapt, to create a new generation. This promising generation, when it writes and publishes everything new, will root out the place they deserve among

...................................................................

· إلى القراء والباحثين الكرام المهتمين باللغة العربية وترجمتها تستطيعون الحصول على النص المكتوب باللغة العربية بعد التواصل معي أو مع الدكتور السيد إبراهيم لغرض البحث والدراسة وسنكون جاهزين لمشاركة المحتوى معكم وبكل سرور.

The Ramification: Innovation and Poetry by Hadi Umayra



#السيد_إبراهيم_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -حول الأدب العربي-.. حوار أجرته معي الكاتبة والإعلامية السور ...
- حول السيرة النبوية، والهولوكوست، والإسلاموفوبيا- حوار أجرته ...
- -العنف ضد المرأة وتداعياته الاجتماعية- حواري مع الكاتبة روعة ...
- -العنف ضد المرأة وتداعياته المجتمعية- .. حوار أجرته معي الكا ...
- كامل ونجا وطوقان: توضيحٌ وتصحيح..
- التشعب: ابتكارا وشعرا عند هادي عميره..
- ابن وَكِيع التِّنِّيسِيّ: بين الشعر والنقد والفن...
- نور مكي: طفلةٌ بين المسئولية والعبقرية
- مشروع التنوير في فكر الدكتور محمد حسن كامل ..
- قراءة في رواية -رحلة في ذاكرة- للحبيب الحميدي..
- قراءة في ديوان -عايشن حطب- للشاعر محمود السنوسي..
- القضايا الوجودية ومصائر البشر وحياتهم المعيشية في نصوص السيد ...
- نظرات نقدية في خمسة دواوين شعرية..
- يوميات مُهاجِر -غير عادي- في بلادِ الجنِ والملائكة..
- عزة أبو العز ترصد -نَزْفُ الْوَرْدَةِ- في بوحٍ جديد..
- “الإسلاموفوبيا” في نُسخَتِها الفرنسية…
- قضايا اجتماعية إنسانية وعربية .. حوار أجرته معي الكاتبة السو ...
- على أمل اللقاء .. فراق
- -حول السيرة النبوية، والهولوكوست، والإسلاموفوبيا- حوار أجرته ...
- ’’لقائي بفتى السينما الأسمر-..


المزيد.....




- -ربيعيات أصيلة-في دورة سادسة بمشاركة فنانين من المغرب والبحر ...
- -بث حي-.. لوحات فنية تجسد أهوال الحرب في قطاع غزة
- فيلم سعودي يحصد جائزة -هرمس- الدولية البلاتينية
- “مين بيقول الطبخ للجميع” أحدث تردد قناة بطوط الجديد للأطفال ...
- اللبنانية نادين لبكي والفرنسي عمر سي ضمن لجنة تحكيم مهرجان ك ...
- أفلام كرتون طول اليوم مش هتقدر تغمض عنيك..  تردد قناة توم وج ...
- بدور القاسمي توقع اتفاقية لدعم المرأة في قطاع النشر وريادة ا ...
- الممثل الفرنسي دوبارديو رهن التحقيق في مقر الشرطة القضائية ب ...
- تابع مسلسل صلاح الدين الايوبي الحلقة 22 .. الحلقة الثانية وا ...
- بمشاركة 515 دار نشر.. انطلاق معرض الدوحة الدولي للكتاب في 9 ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - السيد إبراهيم أحمد - -التشعب: ابتكارا وشعرا عند هادي عميره-... [مترجم للإنجليزية]...