كتب ضد المادية الفلسفية.

(فلا يمكن إختزال كل الوجود وبالتحديد (الوعي/العقل البشري The Human Mind) في المادة/الدماغ وتفاعلاتها(

تجربة بسيطة ،قد تغني كل هذا الإدعاء الزائف ،لنقم بإفراغ جمجمة الإنسان من الدماغ وبعدها لنرى هل تمة وجود للعقل /الوعي /الروح /الجوهر .
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          47 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم يوجد دراسات تم فيها توضيح أن العقل أو الوعي يمكنه أن يظل موجودا حتي والدماغ متوقف عن العمل راجع هذا الموضوع من الموقع
https://m.ahewar.org/s.asp?aid=719460&r=0

إرسال شكوى على هذا التعليق          42 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية لكما
الفلسفة المادية تستند الى فكرة اولوية وجود المادة , لكن الفلسفة المادية لاتستطيع اثبات اولوية وجود المادة ولاتستطيع اثبات من اين اتت المادة ولماذا المادة بهذه الخواص دون غيرها , الفكرة مجرد فرضية اذن لا اكثر
الفلسفة المثالية تستند الى اولوية الفكر , لكن المثالية لايمكنها تبيان ماهو الفكر وكيف ولد الفكر المادة , فهي ايضا فرضية
الفلسفة العلمية (التحليلية-الوضعية- التجريبية) ترفض الفلسفتين المادية والمثالية وتعتبرهما فلسفتين ميتافيزيقيتين تعيقان تطور العلوم
شكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          45 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد وسام حسن
أنا قلت بعد إفراغ الجمجمة من الدماغ ،هل سيبقى للعقل أو الوعي أو الروح من وجود ؟
هذا هو السؤال
أما مسألة أن العقل أو الوعي يمكنه أن يظل موجودا حتى والدماغ متوقف عن العمل ،فهذه مسألة آخرى ،لأننا حينها سنكون أمام احتمال أن يكون جزء من هذا الدماغ يعمل دون أن يتمكن العلم من معرفة ذلك .

إرسال شكوى على هذا التعليق          32 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

في أي شيء تعيق الفلسفة المادية تطور العلوم؟

ثم هل العلم يبحث في شيء اخر غير المادة ؟
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          35 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لو قرأت الموضوع الذي وضعته ستجد رد علي اعتراضك هذا أنه الدماغ قد يكون في حالة عمل ونحن لا نستطيع رصد نشاطه فقط اقرا الموضوع جيدا فضلا لا فرق بين جمجمة لا يوجد فيها دماغ وجمجمة فيها دماغ لا يعمل ومتوقف طالما الوعي يظل موجود بدون وظيفة الدماغ إذا هو غير معتمد في وجوده علي وجود الدماغ بمعني لم سيختفي لما يختفي الدماغ طالما هو غير معتمد في وجوده علي عمل الدماغ أصلا؟؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          41 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية للجميع
الاستاذ حميد فكري المحترم
المادية الفلسفية تقود الى مباديء معينة منها مبدأ الحتمية ومبدأ الاختزال وكلاهما معيقان لتطور العلوم
مبدأ الحتمية يتعارض مع مبدأ هايسنبرغ في اللايقين ومبدأ الاختزال عليه اعتراضات كبيرة من علماء البايولوجي والنفس
اما في مجال العلوم الاجتماعية فواضح ان المادية التاريخية تلغي البحث التجريبي الحر في هذه العلوم ومنها علم التاريخ والسياسة وعلم الاجتماع
هذا باختصار شديد
شكرا لكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          29 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

النوم
ماذا يعني فقداننا لوعينا عندما ننام
هل هو يعني اعتماد الوعي على الدماغ .. ام انه يعني عدم اعتماد الوعي على الدماغ
و كذلك عند الغيبوبة .. او عند التخدير او اخذ الحبوب المنومة
اما في حالة اخذ المخدرات و المهلوسات .. فان الوعي يزداد او حتى يتشوش او ياخذ منحى اخر تماما
كأن يرى الانسان الروائح .. او يسمع الالوان بدلا من رؤيتها
برأيي الشخصي للوصول الى حل منطقي لمعضلة الوعي
يجب التوصل الى اجابة جميع ما ذكرته في تعليقي هذا
و احترامي
..

إرسال شكوى على هذا التعليق          32 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا ينكر أحد أن الدماغ له دور في عمليات الوعي لكن دوره ليس كمولظ للوعي بل كمستقبل له، عادي عندما يتأثر الدماغ أن يتأثر العقل هذا لا يعني بالضرورة أن الدماغ هو نفسه العقل يمكنك الإطلاع علي هذا الموضوع من الموقع أيضاً بخصوص هذا السؤال؛,
https://m.ahewar.org/s.asp?aid=720518&r=0

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ وسام حسن
قرأت الموضوع ،ومع ذلك لازال سؤالي مطروحا ،هل يصح القول إن توقف الدماغ عن النشاط ،وهو موجود بالجمجمة ،يعادل بالفعل عدم وجوده فعليا بها ؟
صاحب المقال {صباح أحمد} يقول (كل هذه التفسيرات قائمة علي إفتراض أن الدماغ هو ما يخلق «التجارب الشخصية الواعية» مثل التفكير والإدراك والتذكر والشعور وغيرها، هذا مجرد إفتراض فلسفي لا يدعمه أي دليل تجريبي مباشر [)
وأرد عليه ،( لماذا لاتقوم بتجربة بسيطة ، _ مادمت تعتبر علاقة الدماغ بالتفكير والإدراك والشعور والتذكر مجرد إفتراض فلسفي _ بإفراغ جمجمة الإنسان من الدماغ وبعدها لنرى هل تمة وجود للعقل /الوعي /الروح /الجوهر .


هناك حالة مرضية تسمى متلازمة كوثار syndrome de Cotard حيث يعتقد المريض بأنه ميت أو أنه غير موجود أصلا.لكنها تبقى مجرد وهم يجد تفسيره في اختلالات نشاط الدماغ .
والدليل بزوال الدماغ فعليا ،ينتهي كل شيء

إرسال شكوى على هذا التعليق          27 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد منير كريم
المادية الفلسفية ،نوعان : المادية البسيطة الميكانيكية وهي لاترى سوى الواقع الموضوعي وتغفل النشاط الإنساني وقد تبلورت نهائيا على يد الفيلسوف فيورباخ .
والمادية الجدلية ،وهي المادية الماركسية ،القائمة على الجدل أي الحركة (الجدل بين الواقع والذات) .وهذا الجدل يفتح الأبواب بالضرورة على الإحتمال.
لكن حين تتحقق النتائج في الواقع التاريخي لأسباب معينة تصير في مفهومنا حتمية ،لأنها بالفعل تحققت .
إذن فنقدك يصح على النوع الأول ،لكنه يفشل في النوع الثاني .
أما قولك إن المادية التاريخية تلغي البحث التجريبي الحر في العلوم الإجتماعية ،ففيه الكثير من التجني حتى لا أقول الكثير من ....
المادية التاريخية ،لأنها كذلك فهي بطبيعتها تنتج معرفتها إنطلاقا من الواقع التاريخي الملموس ،وإلا لما كانت جديرة بهذا الإسم .
مثلا ،هل يكون علم التاريخ علما ،إذا هو لم ينتج معرفته بمعرفة قوانين الواقع الإجتماعي الموضوعي والعلاقات المتحكمة فيه ؟
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          33 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بخصوص _ الإختزالية _ أين تظهر إختزالية المادية الماركسية ؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          39 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية للجميع
الاستاذ حميد فكري المحترم
الفلسفة المادية مرت بمراحل تطور هي المرحلة البدائية حيث اعتبرت العناصر الاربعة الماء والتراب والهواء والنار مكونات العالم الاساسية ثم تلت ذلك المرحلة الذرية فيكون العالم مكون من ذرات واعقبت ذلك المادية الميكانيكية التي تفسر العالم بميكانيك نيوتن واخيرا اثمرت المادية العلمية التي بداها جوزيف دايتزجن وهي مادية منفتحة على العلم والفلسفة التجريبية حتى انها تدعى احيانا بالمادية -الوضعية , لقد اغمطت هذه المادية بواسطة انجلس-بليخانوف-لينين
ادناه رابط يوضح هذه الفلسفة المادية
https://www.radicalphilosophyarchive.com/issue-files/rp10_article1_josephdietzegen_buick.pdf

إرسال شكوى على هذا التعليق          34 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية
الاستاذ حميد فكري المحترم
لاتوجد مادية ميتافيزيقية ومادية غير ميتافيزيقية فكل انواع الماديات ميتافيزيقية لانها تعبر عن الكون بدلالة الجوهر المادي وقضية الجوهر هي ميتافيزيقية
اين الغموض ؟ في الاصطرلاح الماركسي الخاص الايديولوجي للميتافيزياء بانها عكس الديالكتيك
الفكرة ميتافيزيقية في الفلسفة اذا كانت غير قابلة للتحقيق تجريبيا او رياضيا
شكرا لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          39 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد منير كريم
(الفكرة ميتافيزيقية في الفلسفة اذا كانت غير قابلة للتحقيق تجريبيا او رياضيا)

وهذا هو خطأ الفلسفة الوضعية ,فهي تماثل بين العلوم الإجتماعية والعلوم الطبيعية (كالفزياء مثلا).
خطأ هذه الفلسفة أنها تتخذ معيار واحد وحيد للمعرفة هو التحقق التجريبي أو الرياضياتي.
وبناءاً على هذا فالتاريخ والسوسيو لوجيا والإقتصاد ليست علوما .
إذن حتى نظرية الإنفجار العظيم في الفزياء ليست علمية طالما هي غير قابلة للتحقق التجريبي أو الرياضياتي .ونظرية التطور البيولوجية ليست علمية لأن التطور لا يمكن رصده عبر التحقق التجريبي ...
المشكلة إذن في صميم تصور الفلسفة الوضعية نفسها وليس في المادية الجدلية .
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          32 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية للجميع
ماذكرت عن نظرية التطور ونظرية الانفجار العظيم , هاتان النظريتان هما نتاج التجارب العلمية
اما الاقتصاد والاجتماع فهما علمان يستندان الى الاحصاء والنماذج والتحليل الرياضي
علم التاريخ ومنهم من يقول انه ليس بعلم لكنه علم اذا ما استخدم فيه المقارنة بين الحداث المختلفة والنتائج واستخدام الاستقراء لاستخلاص بعض النتائج وهذا لايعني ان هناك قوانين موضوعية لحركة التاريخ
الفلسفة التحليلية-الوضعية -التجريبية ترفض الفلسفات القائمة على الحدس والتامل كالمثالية والمادية
انظر الى الماركسية معظمها فرضيات وحدس وتاملات مالبثت ان فشلت في التطبيق
شكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          39 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---