أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - محمد زكريا توفيق - قصة الولايات المتحدة (09) – التمدد غربا















المزيد.....

قصة الولايات المتحدة (09) – التمدد غربا


محمد زكريا توفيق

الحوار المتمدن-العدد: 6854 - 2021 / 3 / 30 - 08:45
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


التمدد غربا حتى المحيط الهادئ

في عام 1800، كانت الحدود الغربية للولايات المتحدة حتى نهر الميسيسبي. يعني ثلث المساحة الحالية. بعد النهر، توجد مساحات ضخمة من الأراضي، كان يعبرها القليل من المستوطنين البيض. الأرض شاسعة، تمتد أكثر من 600 ميل، تصل إلى سفوح جبال روكي غربا (الجبال الصخرية). هذه الأراضي كانت تعرف في ذلك الوقت ب لويزيانا. سميت لويزيانا تكريما للملك لويس الرابع عشر.

كانت لويزيانا في ذلك الوقت من ممتلكات فرنسا. كان حاكم فرنسا، هو نابليون بونابرت، الذي أصبح فيما بعد امبراطورا. الأمريكان كانوا يخشون من أن يقوم نابليون بإرسال جنود ومستوطنين فرنسيين إلى لويزيانا، التي كانت مساحتها تساوي تقريبا مساحة الولايات المتحدة. بذلك يتوقف تمدد المستوطنات الأمريكية غربا.

إلا أن الأمريكيين كانوا محظوظين جداً. لأنه في عام 1803، كان نابليون على وشك الحرب مع بريطانيا، وفي حاجة ماسة إلى الأموال. فقام، والمضطر يركب الصعب، ببيع لويزيانا بكاملها إلى الولايات المتحدة نظير مبلغ 15 مليون دولار. يا بلاش. "لقد عشنا طويلا، لكن هذه الصفقة، هي أنبل شيء حدث في حياتنا."، هكذا قال المندوب الأمريكي، وهو يوقع مع رفاقه على الصفقة. بالطبع يرجع الفضل في شراء لويزيانا للرئيس الأمريكي توماس جيفرسون.

كانت لويزيانا تمتد من خليج المكسيك في الجنوب، إلى الحدود الكندية في الشمال. ومن المسيسيبي شرقا إلى جبال روكي غربا. شراؤها ضاعف تقريبا مساحة أراضي الولايات المتحدة. هي الآن، تكون جزء أو كل من ثلاث عشرة ولاية جديدة، كلها من أراضي لويزيانا.

صدّق الرئيس الأمريكي توماس جيفرسون على عقد شراء لويزيانا. برافو. قبل ذلك، كان قد أرسل بعثة استكشافية إلى لويزيانا. لقد كان عالماً هاوياً حريصاً على معرفة جغرافية المكان والناس والحيوانات والنباتات هناك. كان يأمل في أن يجد المستكشفون طريقا سهلا في شمال أمريكا للوصول إلى المحيط الهادي.

قاد البعثة ميريويذر لويس وويليام كلارك. في ربيع عام 1804، ترك 29 رجلا المركز التجاري في سانت لويس، عند التقاء نهر ميسوري بنهر المسيسيبي. ركبوا القوارب. جدفوا وفردوا أشرعة مراكبهم في اتجاه أعلى نهر ميسوري. كان معهم ضمن البضائع، 4600 ابرة، 2800 سنارة صيد سمك، 132 سكينة، و72 شريط حرير. هذه البضائع كانت بهدف التجارة مع الهنود الحمر، الذين قد يقابلونهم في الطريق.

ظل المستكشفون يجدفون أعلى النهر لشهور عدة. على أمل أنهم يصلون عن طريق النهر إلى المحيط الهادي. أحياناً كان عليهم أن يخوضوا حتى الكتفين في النهر، ويقوموا بسحب القوارب إلى الأمام ضد تيارات الماء الخطرة. عندما وجدوا النهر ضحلا، وتعذرت فيه الملاحة، مشوا لمدة عشرة أسابيع سيرا على الأقدام، وهم يحملون متاعهم عبر جبال روكي.

كانوا يقتلون أحصنتهم في بعض الأحيان للغذاء، ويشربون الماء المنصهر من الثلوج. أخيرا وصلوا غربا إلى نهر كولومبيا. ومن النهر، وصلوا للمحيط الهادي. على جذع شجرة صنوبر هناك، حفر كلارك الرسالة التالية: "ويليام كلارك، 3 ديسمبر عام 1805، عن طريق البر من الولايات المتحدة في 1804 و1805".

عاد لويس وكلارك إلى سانت لويس، نقطة بداية رحلتهما، في وقت متأخر من سبتمبر 1806. استغرقت الرحلة سنتين ونصف سنة، قطعا فيها ما يقرب من 4000 ميل. لقد فشلا في العثور على طريق بري سهل إلى المحيط الهادي. لكنهما أثبتا أنه ليس من المستحيل الوصول إلى المحيط الهادي بالطريق البري.

إلا أنهما قد رجعا بمعلومات عن أراضي لوزيانا وما وراءها هامة. هذه الأراضي تسمى أوريجون. تمتد من ألاسكا في الشمال، إلى كاليفورنيا في الجنوب. وتمتد إلى الداخل خلال جبال روكي حتى حدود لوزيانا.

في عام 1805، ادعت أربع دول ملكية أراضي أوريجون. هي روسيا، إسبانيا، بريطانيا والولايات المتحدة. تمتلك روسيا ألاسكا. وتحكم إسبانيا كاليفورنيا. لكن بريطانيا والولايات المتحدة، كان موقفهما أقوى. كلاهما كانت لهما مراكز تجارة منتشرة على سواحل أوريجون وأنهارها.

في هذه المراكز التجارية، يشتري التجار فراء الحيوانات من الهنود الحمر والصيادين الأوروبيين. الصيادون كانون يستخدمون الفخاخ في صيدهم، لا البارود حتى تظل الفراء سليمة. يسمون رجال الجبل. لأنهم يقضون حياتهم كلها في جبال أوريجون وكاليفورنيا بحثا عن الفراء.

بحلول ثلاثينيات القرن التاسع عشر، كان لدى البريطانيين المزيد من المستوطنات ومراكز التجارة في منطقة أوريجون. بدأ القادة السياسيون الأمريكيون يخشون من أن بريطانيا قد تسيطر قريبا بالكامل على المنطقة. لكي يمنعوا هذا، بذلوا جهدا كبيرا في اقناع المستوطنين الأمريكان بالانتقال لتملك مزارع في أوريجون.

في البداية، انتقل الأمريكيون إلى أوريجون بالسفن. كانت السفن تبحر من مواني الساحل الشرقي للولايات المتحدة، ثم تسير جنوبا لكي تدور حول أمريكا الجنوبية. بعد ذلك، تتبع الساحل الغربي للمحيط الهادي. الرحلة كانت باهظة التكاليف تستغرق عدة شهور. في عام 1832، بدأوا يذهبون إلى أوريجون بالطريق البري، مثلما فعل لويس وكلارك من قبل.

زيبولون بايك والصحراء الأمريكية العظيمة

بينما كان لويس وكلارك يعبران السهول وجبال الشمال الغربي الأمريكي، كانت هناك بعثة أخرى تستكشف الجنوب الغربي. رئيس البعثة، هو ملازم شاب في الجيش الأمريكي اسمه زيبولون بَيِك.

في نوفمبر عام 1806، وصل بيك ورجاله إلى جبال روكي بالقرب من مدينة بويبلو بولاية كولورادو حاليا. في الربيع التالي، توغل في الأراضي الجبلية. وهي أراض محكومة بإسبانيا. في نهاية المطاف، قبض عليه الجنود الإسبان. لكنه عومل بشيء من الكياسة والمجاملة. أخذوا منه أوراقه ويومياته التي كتب فيها ملاحظاته عن الرحلة. ثم أرسلوه عائدا إلى الولايات المتحدة.

يُذكر بيك اليوم لأمرين. أحدهما هو قمة جبل في كولورادو تسمى الآن قمة بيك، قال هو أول من رآها في 15 نوفمبر عام 1806. الآخر، قوله إن المنطقة الوسطى بكاملها من أمريكا الشمالية، والواقعة بين الميسيسبي وجبال روكي، هي أفضل قليلا من مجرد صحراء قاحلة.

بعد رحلة بيك بسنوات، كانت هذه المنطقة توصف على الخرائط بأنها "الصحراء الأمريكية العظيمة". لكن بيك وصانعي الخرائط، كانوا مخطئين. بقدوم السبعينات من القرن التاسع عشر، تم تهجين سلالات جديدة من البذور، واستحدثت طرق جديدة للري أفضل، مكنت الفلاحين من تحويل هذه المنطقة التي وصفت بأنها قاحلة، إلى واحدة من أغنى مناطق زراعة الحبوب في العالم.

مستوطني ميسوري، وهي بلدة تقع على نهر المسيسيبي، منذ الاستقلال، كانوا يتبعون طريق ملتوي طوله 2000 ميل عبر السهول والجبال إلى أن يصلوا إلى فم نهر كولومبيا الذي يصب في المحيط الهادي.

أصبح هذا الطريق البري إلى ساحل المحيط الهادئ معروفا باسم طريق ولاية أوريجون. المستوطنون كانوا يواجهون العديد من المخاطر في الطريق. كانت تقابلهم الفيضانات والعواصف الثلجية، وحرائق البراري. كانوا أيضا، يعانون من الأمراض والجوع، إلى جانب الحوادث. مما تسبب في فقد الكثير من الأرواح.

أحد المستوطنين سجل في مذكراته مشهدا شائعا على طول الطريق: "في الظهر مررنا بقبر جديد، مع ملاحظة مثبتة على عصا، تخبرنا أنه قبر "جويل فيمبري"، سنه 6 سنوات. قتل عندما دهسته عربة كارو تجرها الثيران."

لكن، بالرغم من تلك المخاطر، واصل المستوطنون قطع رحلاتهم الطويلة. في عام 1843، ظهر الوباء، "حمى ولاية أوريجون"، في أجزاء كثيرة من الولايات المتحدة. مما تسبب في ترك الكثير لمزارعهم في الشرق. كانوا يضعون أشياءهم ولوازمهم على العربات، ويتجهون غربا. "لقد شاهدت أوقاتا صعبة، وقابلت أخطارا جسيمة وأمراضا فتاكة، وواجهت كوارثا من كل نوع" كتب أحدهم، "لكنني لا أبالي إذا كانت هذه الصعاب تمكنني، أنا وعائلتي من العيش في ظروف مريحة أفضل"

تزايد عدد المستوطنين الأميركيين، جعلهم أكثر من عدد البريطانيين في ولاية أوريجون. الصحف الأمريكية والقادة السياسيون بدأوا التعبير عن فكرة "تقرير المصير". الهدف كان واضحا. وهو أن أراضي الولايات المتحدة، يجب أن تمتد عبر أمريكا الشمالية من المحيط الأطلسي إلى المحيط الهادئ.

المؤيدون لقضية تقرير المصير، طالبوا بأخذ ولاية أوريجون بكاملها، بما في ذلك ألاسكا حتى حدودها الشمالية، عند خط عرض 54 دقيقة، و40 ثانية. ثم قاموا بتهديد البريطانيين بشعار، "أربعة وخمسون أربعون أو الحرب".

في عام 1844، انتخب جيمس فولك رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية. كان فولك يؤمن بقوة بقضية تقرير المصير. في خطاب بداية توليه الرئاسة، قال إن المطالبة الأمريكية بكامل ولاية أوريجون، واضح ولا يقبل الشك.

الحرب كانت على وشك الحدوث. لكن في صيف 1846، كانت الولايات المتحدة بالفعل، مشتبكة في حرب مع المكسيك. في يونيو، وافق فولك على تقسيم ولاية أوريجون مع بريطانيا قسمة متساوية بخط العرض 49 دقيقة. هو الآن يفصل حدود الولايات مع كندا حتى جبال روكي.

حرب 1846 مع المكسيك، كان سببها أحداث جرت في ولاية تكساس. آلاف من الأمريكان، كانوا قد استوطنوا تكساس واستقروا بها. لكن حتى ثلاثينيات القرن التاسع عشر، كانوا تحت حكم المكسيك. إلا أنهم كرهوه.

في أكتوبر عام 1835، قاموا بالثورة ضد الحكم المكسيكي. بقيادة الجنرال سام هوستن، هزموا الجيش المكسيكي الكبير عام 1836، في معركة سان جاسينتو، مما نتج عنه استقلال تكساس كدولة جمهورية قائمة بذاتها.

لكن معظم سكان تكساس لم يكن يريدون استقلالهم بصفة دائمة. أرادوا انضمام بلدهم للولايات المتحدة الأمريكية. في نهاية المطاف، وصل البلدان إلى اتفاق حول هذا الشأن، بمقتضاه، أصبحت تكساس جزءا من الولايات المتحدة عام 1845.

في أبريل 1846، كان هناك قتال بين الأمريكيين والجنود المكسيكيين على طول الحدود بين تكساس والمكسيك. رأى الرئيس بولك فرصته في الاستيلاء على أراض مكسيكية من المكسيك. لذلك، قام بإعلان الحرب على المكسيك. غزا الجيش الأمريكي المكسيك وهزم جيشها، وقام باحتلال العاصمة، مكسيكو ستي.

لكن الحرب انتهت بمعاهدة سلام عام 1848، بمقتضاها، تنازلت المكسيك عن أراض شاسعة للولايات المتحدة. هذه الأراضي هي الآن، صدق أو لا تصدق، ولايات: كاليفورنيا، أريزونا، نيفادا، يوتاه، نيو مكسيكو وكولورادو.

ضم هذه الأراضي المكسيكية إلى الولايات المتحدة وهضمها بالهناء والشفاء، ينهي قضية تقرير المصير المنادى بها. بذلك امتدت حدود الولايات المتحدة في أمريكا الشمالية من المحيط إلى المحيط. في قرابة نصف قرن أو يزيد قليلا، كبرت من أمة صغيرة محتلة على شاطئ الأطلسي، إلى واحدة من أكبر، بلدان العالم اليوم.

عربات القطارات الكارو

معظم المستوطنين الذين يذهبون لولاية أوريجون، يقطعون الرحلة على عربات كارو بأربع عجلات. مجموعة العربات التي تسافر معا، تسمى قاطرة العربات. عددها عادة 25 عربة. كل منها تغطيها كانافا للحماية من الشمس والمطر. تشبه للناظر من بعيد سفن تمخر عباب سهول البراري الخضراء. لهذا يطلق عليها في بعض الأحيان، "سفن البراري الشراعية". حمولة كل عربة 2 أو 2.5 طن. تجرها البغال أو الثيران. أيهما أفضل، لاتزال قضية لم تحسم حتى اليوم.

البغال أسرع، لكن غالية الثمن، فأيهما تختار، الثور أم البغل. المستوطن قد يختار الثيران، لأن ثلاثة ثيران يعادل ثمنها ثمن بغل واحد. لهذا السبب، يختار معظم المستوطنين الثيران لجر عرباتهم عبر طريق أوريجون الممتد.



#محمد_زكريا_توفيق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصة الولايات المتحدة (08) – سنوات النمو
- قصة الولايات المتحدة (07) – حكومة جديدة ودستور جديد
- قصة الولايات المتحدة (06) – القتال من أجل الاستقلال
- قصة الولايات المتحدة (05) - جذور الثورة
- قصة الولايات المتحدة (04)
- قصة الولايات المتحدة (03)
- قصة الولايات المتحدة (02)
- قصة الولايات المتحدة (01)
- زوجات ستيبفورد -صرخة ضد عبودية الرجل للمرأة
- أن تقتل طائرا محاكيا
- عناقيد الغضب - جون ستاينبيك
- دعوة لقراءة الأفق المفقود
- دعوة لمشاهدة راشومون
- دعوة لمشاهدة الساموراي السبعة
- حكم وحكايات صوفية
- كم من الأرض يحتاجها الإنسان؟
- خطورة تطور الفيروس التاجي
- زواج المسيار وقصة مدام بترفلاي
- مدام بوفاري لجوستاف فلوبير (2)
- مدام بوفاري لجوستاف فلوبير (1)


المزيد.....




- -حماس- تصدر بيانا بشأن تطورات مفاوضات وقف إطلاق النار
- بعد مرور عام.. المئات يحيون ذكرى ضحايا أول حادث إطلاق نار في ...
- أمريكا تُقر بقتل مدني عن طريق الخطأ في غارة جوية بسوريا بدلا ...
- ما تأثير حرب إسرائيل وحماس على الأردن؟
- البيت الأبيض: بايدن يستقبل العاهل الأردني -الأسبوع المقبل-
- زعيم حركة 5 نجوم الإيطالية: ماكرون ارتكب خطأ فادحا بدعوته لإ ...
- بوريل يعلن أن الولايات المتحدة فقدت مكانتها المهيمنة في العا ...
- -حماس- تعلن توجه وفدها للقاهرة بروح إيجابية للتوصل إلى صفقة ...
- -حزب الله-: ضغط بايدن على إسرائيل نفاق ومحاولة لتلميع صورته ...
- ردا على وزير الآثار الأسبق.. أستاذ فقه بجامعة الأزهر يؤكد وج ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - محمد زكريا توفيق - قصة الولايات المتحدة (09) – التمدد غربا