أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الطيب عبد السلام - إستعراب السودان / حوار مع البروفيسير عبد الله علي إبراهيم















المزيد.....

إستعراب السودان / حوار مع البروفيسير عبد الله علي إبراهيم


الطيب عبد السلام
باحث و إعلامي

(Altaib Abdsalam)


الحوار المتمدن-العدد: 6816 - 2021 / 2 / 17 - 17:52
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


حوارجماعي مع البروفيسير عبد الله علي إبراهيم
أجري في مساء الأربعاء 18 ديسمبر 2019

تحياتي دكتور..

∆ كنا فجاءة امام علوة، نوباتيا المقرة ضعنا في أفق ذلك العالم بأي لغة كانوا يتحدثون و بأي معنى كانوا مسيحين، ثم وجدنا انفسنا فجاءة امام سلطنتي دارفور و سنار، الإسلاميتين و المتعربتين فماذا حدث؟

¶ علوة نوبية مسيحية شرقية من مثل القبط واثيوبيا. وحسنت مسيحيتها لا كما ذاع في بدايات دراسة المسيحية في السودان. فوصوفوها بألتضعضع والسطحية. حفريات النوبة بعد السد العالي أظهرت لنا مسيحية غاية في التقى. وخلافاً لمصر كان مجي العرب المسلمين سبباً في تلاشي المسيحية مرة واحدة من بلدنا. وكتاب يوسف فضل "العرب في السودان" مرجع هام في معرفة لماذا حدث ما حدث لنظره في شوكة الدول المسلمة في مصر، التجارة والموانئ، صناعة الذهب، نوبة المهاجر المسترقه في مصر، بل وشوكة المعرفة متمثلة في الفقه الإسلامي ورأيه في الآخر. وحتى الفونج نشأت في سياق هذا الشبكة من مفردات القوة والتجارة والقوافل. فمن رأي البعض أن الفونج جماعة إتصلت بهذه التجارة بين السودان ومصر فمنهم قادة القوافل وحرسها ومترجميها إلخ. ومعلوم أنه كان دخول الإسلام شمال أفريقيا وغربها سبباً لقيام ممالك إسلامية معروفة مثل غانا ومالي وغيرهما. والفور والفونج وريما تقلي مظهر من مظاهر بصمة الإسلام على غرب أفريقيا ومنطقة السودان بالذات.

∆ لماذا يكثر اللغط في هوية السودان
ألا يكفي أن نقول نحن سودانين وكفى؟

¶ كثر اللغط التسيس والصراع الركيك حول المنافع في ما نسمية المحاصصات. فبدلاً أن نهجم على التنمية هجمة رجل واحد لتعود بالنفع على سائرنا صار التجاحد حول القليل الذي تحقق منها هو عظمة الصراع. واضطررنا إلى شواهد النسب والهوية والجهوية للنزاع حول حقوق لا جدال فيها. كان الأجدى أن نتناصر لقفزة تنموية تغنينا عن "لحس الاصابع" الجاري. إذا قلت سودانيين لن تكفيك لأن النزاع حول موارد شحيحة. وهذا النزاع هو الذي استرجعنا فيه ماضي كل منا.

∆ اليسار السوداني من الستينيات هل تم توطين هذا المفهوم في المجتمع السوداني و لماذا انحصر في نخب تتوارث هذا المفهوم و ينغلق علي ماركسية لم يتم تجديد الخطاب الجدلي لها؟

¶ الحزب الشيوعي دون غيره من ثبت مبدأ التنوع الثقافي وثبت الحقوق القومية للقوميات قاطبة. كان ذلك في اول بدء المسألة الجنوبية في الخمسينات. كنا سمعنا طرفاً بحلول المسألة القومية في الاتحاد السوفياتي القائمة على حفظ الحقوق. وترجمنا كتاباً عن اللغة والماركسية عن ستالين عرفنا منه حق كل لغة في الوجود في الدولة. وسرنا من هناك. جئت بهذا مختصراً في كتابي "حركة وطنية أم حركات وطنية" وموسعاً في كتابي "ومنصور خالد". الحزب الحالي أخذته المعارضة كيفما اتفق عن هذا الكدح الثقافي. أنظر كتابي "أصيل الماركسية".

∆ الإستعراب هو إتقان اللغة العربية؟ ام توسط الثقافة بين الافريقانة والعروبة،وهل هي التي في مخيلتنا، ابل ومضارب من وبر،وقول شعر

¶ ليس من ثقافة لا تأخذ من محيطها بغير أن تصبح غير نفسها. والثقافة العربية تغالب التأثيرات الغربية وتأخذ منها لقرون الآن. واشتغلت بمفردات منها ومؤسسات ومطامح معاصرة مثل الربيع العربي مثلاً.

∆ننتظر رأي البروف عبدالله حول مكونات الهوية السودانية وتحديد ما اذا كانت عرقية او جهوية او ثقافية وأنماطها الشائعة وكيفية التعايش في إطارها وماهوالإطار المناسب وإلى اي مدى هنالك تقاطع بين السودانوية والاسلاموعربية او تضاد

¶ أن نتفق على تنوع هوياتنا. نكف عن مساعي تكويش واحدة على غيرها. نكف عن خلق مصالحة مصطنعه بينهم. والأساس في هذا كله دولة وطنية ديمقراطية تدير التنوع برشاقة. ونترفع عن فكرة "البوتقه" أي أن للأمة ثقافة واحدة تصب فيها كل الثقافات لتصير ثقافة الأمة واحدة. وهذه كانت خطة الحركة الوطنية في السودان وغير السودان: توحيد الثقافة وتوحيد اللسان حتى نبني وطناً واحداً. وراينا ماحدث : دولة الإنقاذ.

∆ماذا أنت قائل يا بروف عن علاقة الدين بالدولة وتحديداً في فترة الحكومة الإنتقالية وحساسيتها بعد ان أصبح جزء من حاملي السلاح يطرحونها كشرط لعملية السلام؟

¶كتبت عن هذه المسألة في "الشريعة والحداثة". وجسّرت بين الدين والدولة : قلت تكون الشريعة مصدر من اهم مصادر تشريعنا ولكن لا تتنزل بليل مثل قوانين سبتمبر في 1983. دعوت لتتنزل برلمانياً كمشروع قرارات تجتاز القراءات المختلفة برقابة الرأي العام. وهو اقتراح الترابي بالمناسبة. هل الشريعة تقليد عدلي صح أن نأخذ منه برصانة؟ نعم. أنظر إلى واقعة "ابن اللتيبه" بخصوص منع الرسول الكريم الهدية للعمال. لقد استعدناها خلال محاكمات البشير مراراً وتكراراً. بالطبع هناك جوانب في الحدود توقف العمل بها في بلد كثيرة إلا من تعسف مثل الإنقاذ.

∆استاذنا عبدالله هل العروبة في السودان مسألة عارضة تمت عبر أليات القسر والإملاء أم أنها ثقافة كانت ثمرة للهجرات والتداخل الإجتماعي؟
ما رأيك في الحجة التي تقول أن "العربية هي لغة العرق العربي؟ - هل العربية عرق أم ثقافة

¶ جاء عرب للسودان. ثم حدث استعراب واسلمة في أثرهما بالطبع؟ كيف تم الاستعراب والاسلمة؟ هنا يصح أن ننتقل من التسيس الذي خضعت له هذه المناقشة إلى علم أفضل. كتبت عن هذا في كتابي "مصادر العنف في الثقافة السودانية" فككت فيه عبارة ابن خلدون عن فظاظة عرب جهينة في السودان ودمارهم لعمارة النوبة. واتفق لي في الفصل إن عملية الاستعراب والأسلمة عملية متنوعة الجوانب من اعمال الشوكة إلى إعمال الهيمنة. فأنظر الفصل.

∆سؤال ثالث : لماذا تعرب السودان و لم تتعرب اثيوبيا؟ و هي الاقرب للهجرات و الإندفاعات العربية؟
سؤال أخر : نقول الإستعراب و نعني كذلك الأسلمة بإعتبارهما معنى و مطية معنى فكيف يفهم الدكتور العلاقة بين تأسلم تلك الشعوب و تعرب اسمائها و بين ثقافتهم و متخيلهم المحلي و هل يوافقني الدكتور، ان الاسلام دين رعاة و بوادي و ليس دول و مدن؟
∆بعد الإندفاعة العربية المسلمة ظهرت لغات جديدة نتيجة لإختلاط العربية بلغة تلك الاقوام كلغة الاردو، و السواحلية فإلي مدى نرى في تلك اللغات درسا مفتوحا في اللسانيات العربية؟
∆ما الفرق بين الإندفاعات العربية الرعوية و التجارية الساحلية؟
∆لديكم كتاب مهم عن زنجبار و لعلي رأيت الدكتور يقول زنجبار و يعني دارفور فكيف يرى الدكتور حروب العرب مع غير العرب في دولنا العربية الحديثة؟

¶ اثيوبيا خلاف السودان كانت دولة ممركزة تاريخياً بكنيسة قوية بصورة أو أخرى. وحين أحدق بها المسلمون العرب (أحمد قران) للإطاحة بها هزمتهم. وتعرض فيها المسلمين لأهوال منها فرض التحول عن الدين. من جهة أخرى تثاقفت الجماعات الأصلية في السودان مع العرب المسلمين بنتائج غاية في الاختلاف. فبعض العرب صاروا بجة وبعض النوبة صاروا عرباً. ولا أتفق مع قولك إن الإسلام دين بادية. فمنشأ الدين كان مكة منشأه مدينة الحاضرة التجارية بل في الإسلام عضاً من الأعراب مشهود. ولم يشكل على الإسلام التعاطي مع مراكز الحضارة التي احتك بها. يكفي أن نظامه الفكري العقدي والتعبيري أخذ من اليونان أخذاً وبيلا. وددت لو درسنا علاقة العربية بغيرها من اللغات بصورة أكاديمية. ها زلنا في حدود معرفتي، في حدود من أخذ من من؟ أخذ اللغات من بعضها لا يعيب. قلت زنجبار وأقصد الجنوب الذي ارتكب ثلاث جنوسايدات بحق العرب السودانيين: 1955، 1964،و2005 وجرى فيهما القتل هلى الهوية للأكثرية.
اعتقد ان اختلافات الهوية في معظم البلدان. لإننا نحن نراهم من بعد موحدين لكنهم في الغالب يعيشون نفس اختلافاتنا، قد يكون السودان أشبه بالقارة من مساحات و حدود مفتوحه .
عاين جنوب السودان الذي منانا الأماني عن الدولة الراشدة؟ بل والحبشة ورواندا وغيرها كثير. نحتاج أن نلم شعث ظواهر الصراعات القومية هذه في واحدة: هي أن دولنا هي من صنع الإستعمار وسمكرته. وما يجري من نزاع هو إعادة تفاوض حول المستعمره المورثة لتصير وطناً. ليكون الناس فيها مواطنين لا رعايا. هذا ما نحاوله بعسر شديد.

∆دافعتم يا دكتور عن التعايشي الطاغية لإنه كان درقة من الإستعمار الاجنبي فلماذا لا يصح الامر على البشير؟
و هل لإتقاء عقابنا مع العرب و المسلمين "المعاقبين حضاريا" علينا ان نتصالح مع الطغاة طالما انهم يقيمون فينا الصلاة و يتوعدون امريكا بالثبور؟

¶ هل البشير درقة ضد الاستعمار؟ البشير لغو "ضد" الاستعمار. قلت إنه نظام قفل على الحرب الباردة التي انتهت حالما قام. وفقد ظله. لم أفهم العبارة الأخيرة ولكن واضح اننا أزلنا حاكماً يقيم الصلاة التي لا تنهي عن الفحشاء ويتوعد أمريكا وخضع لها في كل منعطف بما فيها رفع الدعم الذي جاب خبرو. وكان توصية من صندوق النقد الدولي وما يزال.

∆تطرح الثقافة و الدراسات العربية في واقعنا عبر مناهج بالغة السلفية كما يجري في معهد الدراسات العربية او المقررات الجامعية مما ادى إلى إرتباط الإستعراب باليمين و بالسلفية في مقابل يسار شديد التغرب عن واقعه و تجده متبنيا للإستشراق في محاكمة تاريخ امته و لغتها.

¶ دعوتي قائمة للقضاء على هذه الثنائية "الاستعمارية" لأنها مصدر مركزي من مصادر العنف في السودان. وهي تخصم من السلفي فيتقوقع في "كتبه الصفراء" ومن الحداثي فيعتقد أنه لاستدراك حداثة الغرب لا لنشأتها النشأة الأولى عنده. جاءت هذه الدعوة في برنامج الحزب الشيوعي أول الاستقلال. ووطنا أفهامنا في مؤسسات معلومة نقابات واتحادات ومنابر ثقافية. منذ 1971، الكارثة، بدأ العد التنازلي في مساهمة الماركسية في تجديد حياتنا. ولكنك لا تنكر بصمتها على البلد.
يمكن النظر الى تاريخ السودان الثقافى الذى كانت فيه مملكة علوة فى سوبا غير ناطقة بالعربية ولاتدين بالإسلام فتبدل الحال على مدى قرنين فاذا بسوبا جزء من المملكة السنارية الناطقة بالعربية والمسلمة
التبدل سنة الدنيا. أنظر لأفريقيا التي لم تعرف المسيحية المعاصرة إلا من قريب لها كردنالات في الآفاق. وكثيراً من هذه التغييرات صحبتها شوكة(لربما لم تكن عنيفة) لثقافة ما اتبعها غيرهم.

∆ سؤال اخير، بغص النظر عن الروايات التاريخية في نظر الدكتور كمحقب انثربولوجي.
من هم الفونج؟ من هو عمارة دونقس؟

¶ للباحثة وندي جيمس قول استطرفته. قالت إن الفونج هم نشأة جديدة خرجت من موران عصر تلاقي العناصر السودانية بالقادمين من العرب والمسلمين واقتصاد القوافل التجارية الذي ترتب على ذلك. اي أنهم جماعة ربما لم تأت من عرق واحد وإنما هويتهم "مدينية" خليط. تجد تفصيل ذلك في مقدمتي لكتاب اصل الفونج: تحرير الخلاف الذي ترجمه صديقي المرحوم محمد عبد الله عجيمي.
- و من هم العنج
من راي محمد المعتصم، الذي نشر كتاباً عنهم بالعنوان، أنهم من البجا. وله نظرة قوية.
-انا شخصيا مع راي تداخل اندلسي اموي متعاصر مع تاريخ سقوط في اوربا ونهوض مملكتهم في السودان خاصة لونية الزجل الاندلسي هو هو في في غناء الحقيبة. هذا بالاضافة لرواية احفاد الفونج انفسهم بأنهم اموييين حتى كثير من الارتريين لهم رواية متداخلة بأن الامويين دخلوا عبرهم ومنها لسنار والجزيرة.
توجد ذاكرة قوية لأمويين قدموا السودان إلا ولاحقتهم الدولة المصرية (افتكر) فولوا الأدبار لحدود الحبشة والسودان. ونسأل: هل "انكرم" منهم من حمل النسب أم أنها ذاكرة تعلق بها من تعلق.



#الطيب_عبد_السلام (هاشتاغ)       Altaib_Abdsalam#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المهدي السوداني
- تدوين تاريخ السودان المفقود
- السودان من حكم الفونج الأفارقة إلى حكم الجلابه العرب..قرأة ف ...
- القربان البشري بين الرؤية الإستشراقية و الرؤية النقدية
- ما هي الفلسفة؟ حوار جماعي مع خالد تورين
- محمود محمد طه بعيون محمد اركون / الإسلام السوداني و إمكان ال ...
- من شاعرية اللفظ إلى شاعرية المعنى.. نحو رؤية جمالية جديدة.
- تأملات في رحلة المعراج.. في تحيين المتخيل العربي
- من تاريخ التفكيك إلى تاريخ الصيرورة... نحو نظرية جديدة في ال ...
- بين العرب و المغول - تأملات جديدة في حاضر التاريخ
- فوكو نيتشويا
- من حداثة التقليد إلى حداثة التأويل
- تأملات في مشروع محمد أركون
- الاحتفاظ و الإنتشار.. تصور جديد للمرأة و الرجل
- تأملات في سورة القدر
- الحزب الشيوعي السوداني من المؤسسة إلى الرمز
- الوحي
- الوجه الباطني للإسلام
- سلطة الجسد الأنثوي.. بين ميشيل فوكو و عابد الجابري
- تأويل الجنس


المزيد.....




- شاهد رد مايك جونسون رئيس مجلس النواب الأمريكي عن مقتل أطفال ...
- مصادر تكشف لـCNN كيف وجد بايدن حليفا -جمهوريا- غير متوقع خلا ...
- إيطاليا تحذر من تفشي فيروس قاتل في أوروبا وتطالب بخطة لمكافح ...
- في اليوم العالمي للملاريا، خبراء يحذرون من زيادة انتشارالمرض ...
- لماذا تحتفظ قطر بمكتب حماس على أراضيها؟
- 3 قتلى على الأقل في غارة إسرائيلية استهدفت منزلًا في رفح
- الولايات المتحدة تبحث مسألة انسحاب قواتها من النيجر
- مدينة إيطالية شهيرة تعتزم حظر المثلجات والبيتزا بعد منتصف ال ...
- كيف نحمي أنفسنا من الإصابة بسرطانات الجلد؟
- واشنطن ترسل وفدا إلى النيجر لإجراء مباحثات مباشرة بشأن انسحا ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الطيب عبد السلام - إستعراب السودان / حوار مع البروفيسير عبد الله علي إبراهيم