أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - محمد بودواهي - المغرب بين ضرورة الاصلاح او شبح المجهول في ظل ازمة اقتصادية غير مسبوقة















المزيد.....

المغرب بين ضرورة الاصلاح او شبح المجهول في ظل ازمة اقتصادية غير مسبوقة


محمد بودواهي

الحوار المتمدن-العدد: 6788 - 2021 / 1 / 14 - 20:54
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


من المعقول جدا ومن العدل ايضا ان ندكر و حتى نؤكد ان للمغرب - و دول العالم الثالث المتخلف - جهات معادية تقف بشدة امام اي تطور او اي قفزة اصلاحية قد تنشدها الجهات الرسمية من دولة و حكومة و جهات مسؤولة تسير الشان العام في البلاد .
و المغرب بكونه بلد تابع و لا يتمتع الا باستقلال شكلي فرضته عليه كل المفاوضات الناقصة و العرجاء التي خاضها امام المستعمر الفرنسي في ايكس ليبان في منتصف الخمسينيات من القرن الماضي ما جعله غير قادر على ممارسة كل حقوقه السياسية و الاقتصادية و الثقافية المستقلة و غير قادر على اتخاد كل قراراته التي تهم كل شؤونه الوطنية التي لها صلة بالابعاد الاستراتيجية في بناء وطن مستقل و ديموقراطي و متحرر .
و لعل الامر تعقد اكثر عندما اختار الحكام تبني النظام الليبرالي الدي ينهل من المرجعية السياسية و الاقتصادية للراسمالية و التي جعلته يدخل تنافسية السوق من موقع ضعيف جدا حيث الغياب التام لاية اسس مادية صناعية و تكنولوجية و علمية و غياب اية رؤية سياسية تجعل من التعليم قاطرة لبناء وطن تكون فيه الاداة الفعالة هو الانسان و يكون الارتكاز عليه اثناء تدبيره للصراع حيث هو الاداة القادرة على جعل المواقف و القرارات دات قوة وفاعلية في السوق السياسية الدولية .
ان المغرب لن يستطيع ابدا ان يكون مثل السويد او النرويج وكل الدول الصغيرة الناجحة لانها ببساطة شديدة مستقلة تماما و غير تبعية وان في حالته هناك الامبريالية الامريكية و الفرنسية و حتى اسبانيا البلد الجار تراقب و تتدخل و تضغط في الاتجاه المعاكس و دلك باستعمال شتى الاساليب و الاكراهات القهرية و في شتى الميادين حيث المؤسسات العتيدة دات القوة الرادعة كالديبلوماسية و القانون الدولي و حق الفيتو الدي سطرته و اخرجته هي للوجود عبر تاسيس منظمات دولية و قارية كالامم المتحدة و الاتحاد الاوربي للتحكم في كل شؤون العالم دون الكلام عن قوة السلاح الجد متطور الدي تتوفر عليه و الدي قد تستعمله في اي لحظة و حين . و لدلك فالاكيد ان فرنسا و امريكا و حتى اسبانيا لن تسمح للمغرب ان يكون دولة صناعية و متقدمة و متطورة تكنولوجيا و علميا و لو استعملت في دلك كل اساليب التدخل و المؤامرات لان مصالحها المتعددة في بلدنا كثيرة و متنوعة منها ما هو اقتصادي و ثقافي و منها ما هو اني و ما هو استراتيجي بعيد المدى . و عليه فان الدولة المغربية و الطبقة الحاكمة فيه لا يمكن ان تنشد اي تقدم ان هي ارادت المصلحة لهدا الوطن و المنفعة لهدا الشعب بدون اللجوء الى تبني خيار الديموقراطية و الاصلاح و بشكل تدريجي و متزن و مدروس حيث لا يمكن و لا يعقل ان ننتظر اية قفزة الى الامام في امور الاقتصاد و التنمية و حقوق الانسان مادام الظلم الاجتماعي يكبر و يتنامى بل و يستفحل و يطغى و ما دام الواقع السياسي و الحقوقي في بلدنا بهدا السوء و هده السوداوية حيث المواطنين البسطاء يزج بهم في السجون و يحاكمون بعشرين سنة سجنا فقط لانهم خرجوا الى الشارع في مظاهرات يطالبون من خلالها بالحرية و بالديموقراطية و بالتنمية و الشغل و بمطالب اجتماعية محضة كبناء مستشفى او جامعة او مركب ثقافي او باحداث طريق او حتى سكة حديدية ما دام الجهات المسؤولة من حكومات متتالية و مجالس جهوية و اقليمية محلية منتخبة لم تقم بهدا لاالدور الدي كان من المفروض ان تقوم به قبل عقود من الزمن حيث التلكؤ و الانتظارية و حيث الفساد و السرقة و نهب المال العام على اشده و حيث اطلاق العنان للخطاب الديماغوجي الرنان الدي لا يثقن غير اساليب الدغدغة و تليين المشاعر عبر اطلاق تلك السلسلة اللامتناهية للوعود و الالتزاماتىالكادبة التي افتضح امرها و اصبحت غير مرغوب فيها بالبث و المطلق و هو الامر الدي جعل المواطنين يغيرون الوجهة و يرفعون شعارات قوية يحملون فيها المسؤولية للمؤسسة الملكية مباشرة باعتبارها ملكية تنفيدية و باعتبارها الحاكم الفعلي على الارض و صاحب الصلاحيات المطلقة حسب بنود الدستور و نصوصه و هو الامر الدي جعل الدولة المخزنية تتدخل و بكل قوة عبر كل مؤسساتها القمعية من بوليس و مخابرات و درك و سيمي قوات التدخل السريع و اعوان السلطة بكل اختلافاتها و قيامها بالاختطافات و الاعتقالات و ما تلى دلك من ممارسة كل الاساليب الوحشية في الاستنطاق من اجل انتزاع تصريحات و اقوال يمكن توظيفها ضد الضحايا في المحاكم - وهي المحاكم الغير مستقلة للاشارة - من اجل الرفع من حدة العقوبات ضدهم الى اقصى الحدود و عبر المؤسسات السجنية التي قامت بكل ما يلزم على مستوى ممارسة التعديب الجسدي و النفسي الى مستوى قهري لا يطاق من اجل ضرب و هز كل معنويات المعتقلين و جعلهم يتراجعون عن مواقفهم و انتزاع تصريحات مضادة لقناعاتهم و مبادءهم .
كما لا يعقل ان ننتظر اي قفزة الى الامام ما دامت الدولة تمارس داك الشطط الكبير في السلطة و الدي ارجعنا و بشكل اكثر حدة الى سنوات الرصاص و الجمر في سبعينيات القرن الماضي حيث اصبح الفعل النضالي البسيط من تظاهر و مسيرات و وقفات احتجاجية سببا في محاكمة المواطنين و الطلبة و السياسيين و الحقوقيين بالعديد من السنوات سجنا و سببا في ضرب و جرح و تكسير عظام و جماجم الكثير و الكثير جدا من الاستادة و المعلمين و الفاعلين التربويين الدين يطالبون فقط بالترسيم في الوظيفة العمومية و التراجع عن القرار المجحف الدي جعل المهنة تنحصر فقط في صيغة التعاقد و هو الامر الدي اوصت به بل و فرضته مؤسساتىالمال الدولية المؤسستان الامبرياليتان العدوتان للشعوب مقابل الحصول عللا قروض منها ...و حيث اصبحث الكلمة و التصريح و البيان سببا في اعتقال العديد منةالسياسيين و الحقوقيين و الصحفيين الدين مارسوا حقهم في التعبير الدي يضمنه الدستور- رغم نواقصه الجمة - و تكلموا عن الفساد و عن البيروقراطية و عن الاستغلال البشع للعمال و العاملات و لصغار الفلاحين و للعمال الزراعيين و عن الرشوة المستشرية في كل مناحي الادارة و المؤسسات و عن الانهيار السريع و الواسع و المتواصل للطبقة المتوسطة حيث ادى المد في توسيع وعاء الطبقات الفقيرة المعدمة الى داك القدر الدي تم فيه مسح هده الطبقة من النسيج المجتمعي بشكل بالغ و مؤثر . هؤلاء الحقوقيين و الصحفيين و المناضلين الدين ايضا تجرؤوا في فضح سياسة الدولة في التنصل من كل واجباتها في سن سياسة تحافظ من خلالها على كرامة الشعب و حريته و على الرفع من قيمة النخب و المثقفين من اطباء و قضاة و صحفيين و اساتدة و محامين الدين تم الدس على كرامتهم و احتقارهم عبر سياسة التهميش و الاقصاء و عدم اشراكهم في اية قرارات او سياسات تعنى بخصوصياتهم و مجالاتهم او حتى استشارتهم قصد ابداء الراي فيها على الاقل .
ان حكومة العدالة و التنمية الاخوانية الرجعية المخزنية تسير بالمغرب نحو الهاوية و باصرار شديد و دلك عندما تصر على اخد المزيد من القروض من مؤسسات المال الدولية و هو الامر الدي اوصل المالية العمومية الى الانهيار حيث لم يبق منها الا اقل من 7 في المءة بينما اكثر من 93 في المءة اصبح يدهب الى هده المؤسسات كل سنة استردادا لتلك الديون عبر اقساط متتالية و مستمرة مع ما سيترتب عن دلك من شلل اقتصادي قوي وشيك الوقوع خاصة ان هده الحكومة و سياساتها الفجة و العدوانية اتجاه الشعب و الجماهير تعتزم اقتراض 44 مليار درهم اخرى في الايام المقبلة و هو ما وافق عليه صندوق النقد مؤخرا مما قد يسبب سكتة قلبيو اكيدة لمالية الدولة و هو ما قد يجعل من المغرب لبنانا ثانيا او يونانا افريقيا رغم ان اليونان قد عاد للتعافي و ببطء شديد بعد ان صعد اليسار الى الحكم قبل مدة قصيرة و اخد يبر سياسته الحكيمة في هدا الشان لاخراد البلاد من عنق الزجاجة ...
و لمن لا يعرف المغرب فانه يتوفر على ما يقارب 80 في المءة من احتياطي الفسفاط عالميا و هو المعدن الغني عن التعريف و عن قيمته الحالية و المستقبلية حيث يرتبط وجوده بمصير و جودة و وفرة الزراعة العالمية اد هو الدي يستعمل لتقوية التربة و تكثيف الانتاج مما يجعل الطلب عليه داءما و قويا و مستمرا و مما يعود على خزينة الدولة بملايير الدولارات كل سنة هدا دون الكلام عما يحتويه ايضا من مواد تستعمل لانتاج الطاقة الشمسية و الطاقة النووية و غيرها كثير ...و دون الكلام ايضا لاعن وفرة المعادن الاخرى من دهب و حديد و زنك و نحاس و غيرها ...
و كم ا هو غني عن التعريف ايضا ان المغرب يتوفر على 3500 كلم من الشواطء مما يجعله من الدول الاواءل عبر العالم في الصيد البحري حيث ياتي في المرتبة السابعة عاليما مما يجعلنا نتخيل قدر العاءدات المالية التي يجنيها الحكام من هده الثروة و التي هي بمءات الملايين من الدولارات .
كما لدى المغرب سهول خصبة واسعة للفلاحة تفوق مساحتها 70 في المءة من المساحة الاجمالية للبلد و التي تبلغ 710000 كلم مربع ينتج من خلالها مءات الملايين من اطنان الخضر و الفواكه يصدر غالبها الى الخارج خاصة الاتحاد الاوربي مما يوفر له دخلا هاما من العملة الصعبة اليورو ...
كما للمغرب سياحة داءعة الصيت حيث الشواطء الممتدة و الشمس الدافءة طول العام و حيث الجبال و الصحراء و البحيرات و حيث المناظر الطبيعية الخلابة للغابات و اشجار الارز و الصنوبر و البلوط على امتداد البصر تجعل ملايين السياح من كل العالم يفدون اليه و عبر كل شهور السنة و هو ما يدر على خزينة الدولة مءات الملايين من الدولارات ان لم تكن الملايير ...
كما للمغرب عمال مهاجرون و بمءات الالاف في اوربا و امريكا وكندا و في كل دول العالم و هم الدين يغنون المالية العامة بعشرات الملايير من العملة الصعبة كل موسم صيف حيث يتم استقبالهم بطريقة خاصة - فيها الكثير من الديماغوجية - ملؤها الاحترام و التقدير في كل الموانء و المطارات من طرف الجهات المسؤولة ....
في نفس السياق لابد من الكلام عن المساعدات الدولية و هبات الدول الكبرى من حين لاخر و بملايين الدولارات كالولايات المتحدة و فرنسا و المانيا و اليابان و الاتحاد الاوربي و غيرها و تلك الهبات و المساعداتالتي لا حصر لها و التي يتلقاها للرفع من جودة السجون و جودة التعليم و تاهيل لاالمستشفيات و للاعتناء بالطفولة و المعاقين و للنهوض بالعالم القروي و الرفع من مستوى الرياضة و مستوى البحث العلمي وووو...
كل هدا دون ان ننسى ما يتم استخلاصه من اموال ضخمة بفضل مخدرات الكيف و الحشيش حيث هناك من يرتب المغرب ثالثا بعد كولومبيا و افغانستان في عاءدات هده المواد و التي قد يصبح تسويقها في المقبل من السنوات وفق حديث العديد من الجهات و القنوات التلفزية نظرا لما تم اكتشافه من قيمة علاجية لها ...
و لكي نتكلم عن فضاعة سياسة الحكم خاصة حكومة العدالة و التنمية في علاقتها مع هده السيرورة المميتة و القاتلة لكل مؤسسات الشعب في القطاع العام لابد من الكلام عن مءات الملايير من الدراهم التي تبخرت دون ان تترك اي اثار ايجابية عن الوضع الاقتصادي و الاجتماعي للمغرب و التي تتمثل في عاءدات الخوصصة حيث تم استنزاف 55 مليار درهم التي كان يتوفر عليها صندوق المقاصة و حيث بيعت مؤسسة اتصالات المغرب بثمن ضخم دون الكلام عن مؤسسات التعليم و الصحة و غيرها ...
هدا دون الكلام ايضا عن الاموال الطاءلة التي تنزعهاىالدولة من جيوب الموظفين و المواطنين عبر الضراءب المباشرة و الغير مباشرة و التي هي من ضمن الاعلى في العالم و التي لا اثر لها على اي تدبير قد تدعي الحكومتان الاخونيتان انها قامت به في ولايتهما حيث الغلاء استفحل بشدة و حيث الاجهاز على كل المكتسبات و حيث الموت السريري لاي سياسة قد تروم الزيادة في الاجور او تعويض البطالة او الاستثمار في القطاعات الاستراتيجية و حيث الديون وصلت الى افضع المستويات ....
و ادا ما اراد المغرب و طبقته الحاكمة بالاساس ان يخرجوا من هده الازمة الهيكلية المتعددة الاوجه و العميقة التاثير على واقع البلاد و مستقبلها لابد من استحضار مثل هده التحاليل و العمل على مخططسياسي اقتصادي اجتماعي ثقافي دو طبيعة وطنية مستقل عن اية جهات اجنبية سواء كانت دول او مؤسسات دولية و يرتكز على الدات الوطنية و ما تتوفر عليه من طاقات بشرية خلاقة داع صيتها لاعبر العالم من حيث قيمتها النوعية من علماء و مخترعين و خبراء في شتى المجالات العلمية و الطبية و من مهندسين و صحفيين و اطباء و محامين و اساتدة ابلوا البلاء الحسن في المهنة و ادباء و كتاب و فنانين قدموا اروع الانتاجات على مستوى العلوم المختلفة كالادب و الفلسفة والشعر و الفن و رياضيين برزوا في الساحة العربية و الافريقية و الدولية و حققوا ارقاما قياسية و نتاءج جد ايجابية في مختلف انواع الرياضات و العاب القوى و الملاكمة دكورا و اناثا و برزوا اكثر في كرة القدم حيث تمتلا بهم كل الاندية الاوربية دات السمعة العالمية و هو الامر الدي يعود على الوطن بمنافع جمة لا حصر لها ...
ان المغرب يحتاج في هده الظرفية الصعبة و العصيبة جدا التي يمر بها و على جميع المستويات ان يركن الى عين العقل ليتراجع عن اتباع هده السياسة العقيمة و الفجة و الفاسدة التي اوصلت البلاد الى الباب المسدود و على كل المستويات و تقديم نقد داتي صريح للشعب و الدخول في سياسة وطنية بناءة و فعالة دات افق استراتيجي واعد تعود على الوطن و المواطن بالنفع العميم ماديا و معنويا و التي على اثرها سيدخا المغرب دون شك حظيرة الدول المتقدمة و الراقية و يكون لها شان عظيم و قيمة محترمة في دهن و مخيلة كل دول العالم و منظماته المتعددة و المتنوعة خاصة منها تلك المرتبطة بحقوق الانسان والتي ما فتءت تضع المغرب في خانتها السوداء ...اما ادا اصرت هده الجهات الحاكمة على نهج نفس هده السياسة اللاشعبية و اللاديموقراطية و العدوانية و المتوحشة فالاكيد ان المستقبل قد يقول كلمته و لصالح المظلومين بالضرورة كما علمنا التاريخ دلك ...



#محمد_بودواهي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لا محيد عن النضال الجاد و الصامد في مواجهة سياسة التفقير الم ...
- النظام الرأسمالي وبوادر بداية الانهيار
- وجهة نظر : تخفيظ ميزانية ملك
- عندما يختلط الكدب بالتهور بالتفاهة في تصريحات رئيس وزراء
- محطة جديدة في مسار اليسار الجدري بالمغرب
- أين التفاهة البنكيرانية من سياسة الحكمة في بلجيكا وفرنسا ؟؟؟ ...
- نجاعة الحكومة في التدبير وليس في الشارات الرنانة
- الحراك الشعبي بين حضور الشباب والجماهير وغياب المثقفين وخيان ...
- المغرب بين التبعية السياسية واستنزاف الخيرات ، والأمل في الا ...
- الرهان الفاشل في المخطط البحريني السعودي لإيقاف الزحف الثوري
- رحيل بنزكري ...عطاء وأخطاء ...
- لا بديل عن الثورة الشعبية لكنس الدولة المخزنية والحكومة المل ...
- الميكيافيلية المقيتة وخدماتها الجليلة لنصرة حكام الاستبداد
- المجتمعات المنطقة في ظل صيرورة الثورات وضرورة الحرص على الوع ...
- الحكومة الملتحية في خدمة الدوائر المخزنية والأسياد الإمبريال ...
- الحزب الاشتراكي الفرنسي على محك المصداقية
- حزب العدالة والتنمية الأصولي وترجمة أدبياته الشمولية على أرض ...
- الوجه الخبيث للحكومة الملتحية في المغرب
- الحكومة النصف ملتحية والعودة إلى سنوات الرصاص
- الأزمة الهيكلية المميتة للرأسمالية وضرورة توحيد جهود كل الاش ...


المزيد.....




- محكمة بجاية (الجزائر): النيابة العامة تطالب بخمسة عشر شهرا ح ...
- تركيا تعلن تحييد 19 عنصرا من حزب العمال الكردستاني ووحدات حم ...
- طقوس العالم بالاحتفال بيوم الأرض.. رقص وحملات شعبية وعروض أز ...
- اعتقال عشرات المتظاهرين المؤيدين لفلسطين في عدة جامعات أمريك ...
- كلمة الأمين العام الرفيق جمال براجع في المهرجان التضامني مع ...
- ال FNE في سياق استمرار توقيف عدد من نساء ورجال التعليم من طر ...
- في يوم الأرض.. بايدن يعلن استثمار 7 مليارات دولار في الطاقة ...
- تنظيم وتوحيد نضال العمال الطبقي هو المهمة العاجلة
- -الكوكب مقابل البلاستيك-.. العالم يحتفل بـ-يوم الأرض-
- تظاهرات لعائلات الأسرى الإسرائيليين أمام منزل نتنياهو الخاص ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - محمد بودواهي - المغرب بين ضرورة الاصلاح او شبح المجهول في ظل ازمة اقتصادية غير مسبوقة