أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - إسلام بحيري - الحياة لعبة وهذه هي قوانينها | 13















المزيد.....

الحياة لعبة وهذه هي قوانينها | 13


إسلام بحيري

الحوار المتمدن-العدد: 6786 - 2021 / 1 / 12 - 11:40
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


"لقد أنشأت نظامًا مثاليًا يمكن من خلاله تحقيق هذه الرغبات. يتم تحقيقها الآن، في هذه اللحظة بالذات. الفرق الوحيد بيني وبينك هو أنني أعرف هذا"

في لحظة معرفتك الكاملة (لحظة يمكن أن تأتي عليك في أي وقت)، ستشعر أنك أنت أيضًا - كما أفعل أنا دائمًا - سعيد تمامًا، ومحب، وقابل، ومبارك، وراض ممتن.
هذه هي حالات الله الخمس،
وقبل أن ننتهي من هذا الحوار، سأوضح لك كيف يمكن تطبيق هذه الحالات في حياتك الآن. والتي ستؤدي بك إلى الإيمان.
كل هذا هو إجابة طويلة جدًا على سؤال قصير جدًا.
نعم، تمسك بقيمك - طالما أنك تختبر أنها تخدمك. ومع ذلك، انظر لتعرف ما إذا كانت القيم التي تخدمها، بأفكارك وكلماتك وأفعالك، تجلب إلى مساحة تجربتك أفضل فكرة عنك على الإطلاق.
افحص قيمك واحدة تلو الأخرى. اجعلهم في ضوء الفحص العام. إذا تمكنت من إخبار العالم من أنت وما تؤمن به دون تردد، فأنت سعيد مع نفسك. ولن يوجد سبب للاستمرار أكثر في هذا الحوار معي، لأنك حينئذ تكون خلقت نفساً وحياة للنفس لا تحتاج إلى تحسين. لقد وصلت إلى الكمال. اطرح الكتاب جانباً.

حياتي ليست مثالية، كما أنها ليست قريبة من الكمال. أنا لست مثاليا. أنا في الحقيقة مجموعة من العيوب. أتمنى - في بعض الأحيان أتمنى من كل قلبي - أن أتمكن من تصحيح هذه العيوب، وأن أعرف ما الذي يسبب سلوكياتي، وما الذي يتسبب في عيوبني، وما الذي يعترض طريقي باستمرار. لهذا السبب أتيت إليك، على ما أعتقد. لم أتمكن من العثور على الإجابات بنفسي.
= انا مسرور بمجيئك. كنت دائما هنا لمساعدتك. وبينما أنا هنا الآن. لن تكون مضطرًا للعثور على الإجابات بنفسك.

ومع ذلك، يبدو... من الجرأة... أن تجلس ببساطة وتتحاور معك بهذه الطريقة - ناهيك عن تخيل أنك -الله- تستجيب- أعني، هذا جنون.
= مفهوم.. كان كل مؤلفي الكتاب المقدس عاقلين، لكنك مجنون.

كان كتبة الكتاب المقدس شهودًا على حياة المسيح، وقد سجلوا بأمانة ما سمعوه ورأوه.
= تصحيح: لم يلتق معظم كتّاب العهد الجديد بالمسيح أو رأوه في حياتهم. لقد عاشوا بعد سنوات عديدة من مغادرة المسيح الأرض، ولو التقوا بالمسيح الناصري في الطريق ما كانوا ليعرفونه.

لكن…
= كان كتبة الكتاب المقدس مؤمنين عظماء ومؤرخين عظماء. أخذوا القصص التي تم نقلها إليهم وإلى أصدقائهم من قبل شيوخ آخرين - من كبار السن إلى كبار السن، حتى يتم عمل سجل مكتوب في النهاية.
والكثير من كتابات مؤلفي الكتاب المقدس لم تضمها الوثيقة النهائية.
نشأت "الكنائس" بالفعل حول تعاليم المسيح - وكما يحدث في أي وقت وفي أي مكان يتجمع فيه الناس في مجموعات حول فكرة قوية، كان هناك أفراد معينون داخل هذه الكنائس أو الأسقفيات حددوا أي أجزاء من قصة المسيح ستدون وكيف. استمرت عملية الاختيار والتحرير هذه طوال فترة جمع وكتابة ونشر الأناجيل والكتاب المقدس.
حتى بعد عدة قرون من تدوين الكتب المقدسة الأصلية، قرر المجلس الأعلى للكنيسة مرة أخرى ما هي العقائد والحقائق التي يجب تضمينها في الكتاب المقدس الرسمي آنذاك، وما هي الأخرى التي ستكون "غير صحيحة" أو أن كشفها للجماهير سيكون "سابق لأوانه".
وكانت هناك كتب مقدسة أخرى كما تم تدوينها في لحظات الإلهام من قبل رجال عاديين، لم يكن أي منهم مجنونًا أكثر منك.
يفترض الناس أنه إذا تحدث الله معك مباشرة، فلن يبدو الله مثل الزميل المجاور. كما قلت سابقًا، هذا جزء من المشكلة. يشعر الناس بالله على أنه "الظهور" في شكل واحد فقط. كل ما يخالف هذا الشكل يعتبر تجديفًا وكفراً.

كما قلت سابقاً.
= كما قلت سابقاً. ولكن دعنا ننتقل إلى جوهر سؤالك. لماذا تعتقد أنه من الجنون أن تكون قادرًا على إجراء حوار مع الله؟ ألا تؤمن بالصلاة؟

نعم، لكن هذا مختلف. الصلاة بالنسبة لي كانت دائما اتجاه واحد. أنا أسأل ويبقى الله ثابتًا كما هو.
= لم يستجب الله صلاة قط؟

آه نعم، لكن ليس شفهيًا أبدًا، لقد وقعت أحداث متنوعة في حياتي وكنت مقتنعا أنها إجابة - مباشرة للغاية - للصلاة. لكن الله لم يكلمني قط.
= مفهوم.. لذلك هذا الإله الذي تؤمن به - هذا الله الذي يستطيع أن يفعل أي شيء - لا يستطيع أن يتكلم ؟

بالطبع، الله يستطيع أن يتكلم إن شاء. لا يبدو من المحتمل أن الله يريد التحدث معي.
= هذا هو أصل كل مشكلة تواجهها في حياتك - لأنك لا تعتبر نفسك جديراً بما يكفي ليخاطبك الله، شيء لا يصدق، كيف يمكنك أن تتوقع سماع صوتي إذا كنت لا تتخيل نفسك تستحق ما يكفي حتى للتحدث معك؟
أ قول لك: أنا أقوم بمعجزة الآن. لأني لا أتحدث إليك فقط، ولكن إلى كل شخص التقط هذا الكتاب وقرأ هذه الكلمات.
أنا أتحدث الآن إلى كل منهم. أنا أعرف من هو كل واحد منهم. أعرف الآن من سيجد طريقه إلى هذه الكلمات - وأنا أعلم أنه (تمامًا كما هو الحال مع جميع اتصالاتي الأخرى) سيتمكن البعض من الاستماع - وسيكون البعض في حالة السماع فقط، لكن لن يستمع شيئًا.

حسنًا، هذا يثير شيئًا آخر. أنا أفكر بالفعل في نشر هذه المادة الآن، بمجرد الإنتهاء من كتابتها.
= نعم. ما الخطأ فى ذلك؟

ألا يمكن القول أنني أصنع كل هذا من أجل الربح؟ ألا يجعل هذا الأمر كله مشكوكًا فيه؟
= هل هذا هو دافعك لكتابة شيء ما حتى تتمكن من جني الكثير من المال؟

لا. هذا ليس السبب في أنني بدأت هذا. لقد بدأت هذا الحوار على الورق لأن عقلي يعاني من الأسئلة لمدة 30 عامًا - أسئلة كنت جائعًا للإجابة عليها. ولكن جاءت فكرة تحويل كل هذا في كتاب لاحقًا.
= مني.

منك؟
= نعم. أنت لا تعتقد أنني سأدعك تضيع كل هذه الأسئلة والأجوبة الرائعة، أليس كذلك؟

لم أفكر في ذلك. في البداية، أردت فقط الإجابة على الأسئلة، وأن ينتهي الإحباط، وينتهي البحث.
= حسناً. لذا توقف عن التشكيك في دوافعك (تفعل ذلك باستمرار) ودعنا نواصل الأمر.

حسنًا، لدي مائة سؤال، بل ألف سؤال. بل مليون!. ولكن المشكلة هي أنني في بعض الأحيان لا أعرف من أين أبدأ.
= فقط ضع قائمة بالأسئلة. فقط ابدأ من مكان ما. تفضل الآن. قم بعمل قائمة بالأسئلة التي تطرأ على ذهنك.

حسنا. سيبدو البعض منهم بسيطًا جدًا وعامًا جدًا.
= توقف عن إصدار أحكام ضد نفسك. فقط قم بإدراجهم.

= حسنًا، ها هي الأسئلة التي تظهر لي الآن.
1. متى ستنطلق حياتي أخيرًا؟ ما الذي يتطلبه الأمر "للحصول عليها" وتحقيق ولو قدر ضئيل من النجاح؟ هل يمكن أن ينتهي هذا الصراع في يوم ما؟
2. متى سأتعلم ما يكفي عن العلاقات لأتمكن من جعلها تسير بلطف؟ هل هناك طريقة لتكون سعيدا في العلاقات؟ هل يجب أن تمثل تحديًا دائمًا؟
3. لماذا لا أستطيع أن أجذب ما يكفي من المال في حياتي؟ هل التوفير والإقتصاد مقدر لي بقية حياتي؟ ما الذي يمنعني من تحقيق كامل إمكاناتي في هذا المجال؟
4. لماذا لا أستطيع أن أفعل ما أريد فعله في حياتي وأكسب لقمة العيش الجيدة رغم ذلك؟
5. كيف يمكنني حل بعض المشاكل الصحية التي أواجهها؟ لقد كنت ضحية مجموعة من الأمراض المزمنة التي تكفي مدى الحياة. لماذا أعاني منها الآن؟
6. ما هو الدرس الكرمي الذي من المفترض أن أتعلمه هنا؟ ما الذي أحاول إتقانه؟
7. هل يوجد شيء اسمه العودة للتجسد؟ (1) كم عدد الأرواح الماضية التي مررت بها؟ ماذا كنت فيهم؟ هل "الدَيْن الكارمي" حقيقة؟
8. أشعر أحيانًا بأنني مستبصر جدًا. هل هناك شيء مثل "أن تكون مستبصرا"؟ هل أنا كذلك؟ هل الناس الذين يزعمون أنهم مستبصرون "يتاجرون مع الشيطان"؟
9. هل من المقبول أخذ المال لفعل الخير؟ إذا اخترت القيام بعلاج الناس في العالم - كعمل خيري - فهل يمكنني أن أفعل ذلك وأن أصبح وفيرًا ماليًا أيضًا؟ أم أن الاثنين متعارضين؟
10. هل الجنس شيء جيد؟ أخبرني، ما هي القصة الحقيقية وراء هذه التجربة البشرية؟ هل الجنس من أجل الإنجاب فقط كما تقول بعض الأديان؟ هل القداسة الحقيقية والتنوير يتحققان من خلال إنكار أو تحويل الطاقة الجنسية؟ هل من المقبول ممارسة الجنس دون حب؟ وهل يكفي مجرد الإحساس الجسدي كسبب لممارسته؟
11. لماذا جعلت من الجنس تجربة إنسانية جيدة جدًا ورائعة جدًا وقوية جدًا إذا كان كل ما علينا فعله هو الابتعاد عنه قدر الإمكان؟ ما الأمر؟ وفيما يتعلق بهذا، لماذا كل الأشياء الممتعة إما "لا أخلاقية أو غير قانونية أو سبباً في السِمنة"؟
12. هل توجد حياة على الكواكب الأخرى؟ هل قمنا بزيارتها؟ وهل يتم مراقبتنا الآن؟ هل سنرى دليلًا - لا رجوع ولا جدال فيه - على وجود حياة خارج كوكب الأرض؟ هل لكل شكل من أشكال الحياة إله خاص به؟ هل أنت إله كل شيء؟
13. هل ستأتي اليوتوبيا إلى كوكب الأرض؟ هل سيظهر الله نفسه لشعب الأرض، كما وعد؟ هل هناك شيء مثل المجيء الثاني؟ هل ستكون هناك نهاية للعالم، كما تنبأ الكتاب المقدس؟ هل يوجد دين واحد صحيح؟ وإذا كان كذلك؛ فأيها هو؟
هذه ليست سوى عدد قليل من أسئلتي. كما قلت، لدي مائة أخرى. بعض هذه الأسئلة تحرجني لأنها تبدو ثانوية. لكن أجبهم، من فضلك - واحدًا تلو الآخر - ودعنا "نتحدث" عنهم.
= حسناً. نحن الآن بصدد الوصول إليها. لا تعتذر عن هذه الأسئلة. هذه هي الأسئلة التي يطرحها الرجال والنساء منذ مئات السنين. وإذا كانت الأسئلة سخيفة للغاية، فلن يتم طرحها مرارًا وتكرارًا من قبل كل جيل لاحق. لذلك دعنا ننتقل إلى السؤال الأول.


وللحديث بقية..
نقلاً عن كتاب حوارات مع الله
Conversations with God
للمعلم الروحي الأمريكي نيل دونالد والش
للتواصل: [email protected]

__________________________
(1) الترجمة المتداولة للفظة reincarnation هي (تناسخ الأرواح)، لكني آثرت مصطلح (العودة للتجسد) لأن التناسخ عقيدة هندية تطرق إليها بعض الضلالات، مثل عودة الروح الإنسانية في جسم حيوان كعقوبة، وهذا بالإضافة إلى أنه لا يتفق مع أصول الإسلام - في تكريم بني آدم واختصاصهم بالنفخة القدسية، وهي الروح العلوية التي بها يتميز الإنسان عن غيره بالكلام والنطق (الفلاسفة يطلقون على النفس الإنسانية : النفس الناطقة) – فهو أيضاً لا يتفق مع أصول العلوم الحديثة في هذا المجال، وهو ما أكده وبرهن عليه وأكثر النقل حوله من الكتابات الغربية، الدكتور رؤوف عبيد في كتابه المهم (الإنسان روح لا جسد) وهو كتاب قيم وفريد في بابه، وهو كتاب قديم نفدت طبعاته من الأسواق، وقد هام به أمير الشعراء أحمد شوقي - وكان صديقاً للمؤلف - وقدّم له بعدة مقطوعات شعرية تبين قيمة الكتاب، وقد تحدث ضمنه بالتفصيل عن العودة للتجسد. ويوجد كتابان ممتازان للطبيب الأمريكي مايكل نيوتن هما (رحلة الروح) و (الذاكرة الأزلية) وقد تمت ترجمتهما للعربية، وهما عبارة عن حوارات للدكتور مع الوسطاء الروحيين الذين اختارهم ليخبروه عن مشاهداتهم ومشاعرهم في العالم الآخر وهم في حالة التنويم المعناطيسي (أنظر ويكيبيديا : وسيط روحاني)، وهناك كتاب للمؤلف نيل دونالد والش بعنوان (Home with God) يتحدث فيه عن الحياة في العالم الآخر، وهو كتاب إلهامي أيضاً ضمن سلسلة حوارات مع الله. ولا بأس من قراءة كتاب للكاتبة أنيتا مورجاني، وهي سيدة أمريكية من أصل هندي قدمها الرائع وين داير رحمه الله، عاشت تجربة الإقتراب من الموت ثم عادت وحكت ما استطاعت مما سمحت به اللغة والكلمات، الكتاب بعنوان: (أموت كي أكون أنا).
ويمكن الحصول على بعض تلك الكتب من خلال هذه الروابط :
https://drive.google.com/file/d/1UHEZz4l1ujLTrUt5Vgs63laaOPnbagKF/view
https://drive.google.com/file/d/1TX3_-DGF4OwfM4Rw6l6MDJP3jdPjph7t/view
https://drive.google.com/file/d/14Ju0bY8AuY06FhL-vnbwhe545z1Qj1bD/view
https://drive.google.com/file/d/1gkF6WGclkycve0hVfq2xH4e7bqEw675o/view

وأخيراً هناك كتاب هام لفهم النفس والنضج الروحي اسمه (أرض جديدة) للمعلم الروحي إيكارت تولي
https://www.4shared.com/office/cp6fAox6ca/__-__.html?



#إسلام_بحيري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحياة لعبة وهذه هي قوانينها | 12
- الحياة لعبة وهذه هي قوانينها | 11
- الحياة لعبة وهذه هي قوانينها | 10
- الحياة لعبة وهذه هي قوانينها | 9
- الحياة لعبة وهذه هي قوانينها | 8
- الحياة لعبة وهذه هي قوانينها | 7
- الحياة لعبة وهذه هي قوانينها | 6
- الحياة لعبة وهذه هي قوانينها | 5
- الحياة لعبة وهذه هي قوانينها | 4
- الحياة لعبة وهذه قوانينها | 3
- الحياة لعبة وهذه قوانينها | 2
- الحياة لعبة وهذه قوانينها | 1
- ما هي السلفية الوهابية ؟ عرض و نقد - 2
- شيوخ قرن الشيطان | رد جهالات الشيخ المتطرف محمد إيماعيل المق ...
- ما هي السلفية الوهابية ؟ وما الفرق بينها وبين الإسلام ؟ عرض ...
- ما هي السلفية الوهابية ؟ وما الفرق بينها وبين الإسلام ؟ عرض ...
- الفكر السلفي امتداد لفكر بني أمية
- الدين والإلحاد وجهاً لوجه [14]
- (قتلة مفسدون أم شهداء مصلحون) السيد محمد علاء أبو العزائم [2 ...
- كلمة إلى دعاة التنوير الزائف المعارضون للحدود الشرعية في الإ ...


المزيد.....




- وزيرة الداخلية الألمانية تعتزم التصدي للتصريحات الإسلاموية
- مراجعات الخطاب الإسلامي حول اليهود والصهاينة
- مدرس جامعي أميركي يعتدي على فتاة مسلمة ويثير غضب المغردين
- بعد إعادة انتخابه.. زعيم المعارضة الألمانية يحذر من الإسلام ...
- فلاديمير بوتين يحضر قداسا في كاتدرائية البشارة عقب تنصيبه
- اسلامي: نواصل التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة وفق 3 أطر
- اسلامي: قمنا بتسوية بعض القضايا مع الوكالة وبقيت قضايا أخرى ...
- اسلامي: سيتم كتابة اتفاق حول آليات حل القضايا العلقة بين اير ...
- اسلامي: نعمل على كتابة اتفاق حول آليات حل القضايا العالقة بي ...
- اللواء سلامي: اذا تخلى المسلمون عن الجهاد فإنهم سيعيشون أذلا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - إسلام بحيري - الحياة لعبة وهذه هي قوانينها | 13