أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - إبتسام عبد الرزاق - رأي في المساواة














المزيد.....

رأي في المساواة


إبتسام عبد الرزاق

الحوار المتمدن-العدد: 6783 - 2021 / 1 / 9 - 22:13
المحور: الادب والفن
    


في هذه القصة 📖سأتحدث عن موضوع مهم جدا🌟 يتعلق بكل الفئات السنية🔴 يعالج قضية 📁 "المساواة بين الرجل والمرأة🚹🚺" حيت إن جميع الناس👪 يتحدثون عنه وكل شخص👨 يحمل فكرة مختلفة عن الباقي👧 ولذلك أحببت✅ أن أتقاسم معكم رأيي 💫في هذا الموضوع الشيق 🌠وأنا👆 متأكدة أنه يوجد👇 فرق كبير🔁 بين رأي النساء 💁و رأي الرجال🙍 ﻷنه في نظري توجد عنصرية✊ وفرض السيطرة💪 حيث قد اعتبارها البعض معركة أو حربا💣بين الجنسين👫 وهم في انتظار الفائز🎇 أما فئة أخرى فتراه مجرده اختلاف في النظر 🔎 فقط . وأيضا في إيصال المعلومة📨 إلى الآخر وأنا أظن أن كل هذا بسبب مرض "الجهل " 📛وقلة الوعي📜 ﻷنه إذ ركزنا واستوعبنا الفكرة😞 فسوف ندرك الأمر و نفهمه ونتقبل الموضوع بكل سهولة✅ وهذا الكلام موجه للاثنين معا (رجال🚹 ونساء🚺 ) فاﻹنسان من عادته أن يلوم غيره للتخفيف عن ذاته➿ وإزالة المسؤولية عن عاتقه💨 .
تقول مجموعة من رجال أن فكرة المساواة 💥التي ظهرت مع المستقبل 💡غير مقبولة🔥 ومرفوضة 💢في مفترضاتهم⛎ وحياتهم ⏰وذلك لأن آباءهم وأجدادهم عاشوا في عز وافتخار😞 والنساء كانوا تحت رحمتهم 😊وكانت المرأة صبورة 😐وليس لها متطلبات غالية 😬ولديها أهم شيء هو راحة وسعادة أسرتها 👪أما الآن فقد تهدم كل شيء👎👌 والنساء ذهبن يبحثن 🙅عن الحرية والحقوق والمساواة... حتى وجدن أنفسهن تائهات🙇 وفي مواجهة الرجال الذين تحطموا🙏 عند فرار زوجاتهم👀 عنهم وأصبحوا في حرب مع زوجاتهم ونساء عامة😋، أما النساء أصبحن يرتقين👑 ويتكبرن و📤في كل مرة تربح المرأة وهذا لا يعني أن الدراسة أو الآفاق🎓 بل هذا بسبب تخلف المجتمع العربي📛 ﻷن فرص العمل صارت مفتوحة في وجه النساء 📣أكثر من الرجال، رغم حصولهم على شهادات 📉أعلى من النساء📈 فأنا لا أعلم✋ الفرق الذي يوجد هنا 👇ففي هذا الوضع أنا ☝لا ألوم الرجال ﻷن هذا الموقف لا تعليق عليه، فكل شيء واضح👐.
أصوات عالية👽 .. أضواء منتشرة🎆 .. ظلام قاحل.💣. سير مختلف. 👞👡. فناء واحد ⌚... وهانحن ذا نعيش 💸ونحن موتی🔕، نبتسم ونحن مقهورون♥، نصدق🔸🔷 ونحن غافلون🔷🔸، يا لها من معادلة ❕ويا لها من ألغاز❗، كم مرة ذهبنا نستبق ونجري كي لا نتأخر..؟ 😠 كم مرة بنينا تعاسة الغير على سعادتنا؟..😆 وكم من شخص جرحنا.. ؟ 😢
ألم من هذه المعدالة..؟ أفضل تسمية هي كلمة "معادلة" ✏على لفظ الحياة سمعتم نطقها📡 الحياة وما أصعب تلك الحياة المشؤومة📍 التي لا تعطي〽 حتى تأخد وياما أخذت♋ ولكن ماذا أعطت يا ترى♍... ؟ كم قضينا من عمرنا... ؟♐ الكثير منا غافل على عدة أشياء هل لحضتم جميعا أين ذهب اﻹسلام؟ و أين ذهب اﻷصل؟ سوف تدافعون أو تنتقدون😎 وهذا من حقكم 💎.. ولكن هذه هي الحقيقة 💍التي تؤلمنا ♨أي نعم، لقد تحطمنا وأصبحنا مثل الطائر🐦 الذي يريد الهروب🐾 ولا يستطيع، وعلى حين غرة يدرك أن عظمة الله وقدرته على كل شيء هي سبب☁
ثم نعود، أحلام🌷.. أهداف🌹.. سعادة🌞.. تعاسة😟 .. وتكمل الحياة👣.. ونحن نذوب😧 كجليد ياما تعبنا😷 وياما ثابرنا ولا فائدة.😭.



#إبتسام_عبد_الرزاق (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المغرب والوباء -اختبار لإنسانية الإنسان-
- من أجل الحياة


المزيد.....




- نذير علي عبد أحمد يناقش رسالته عن أزمة الفرد والمجتمع في روا ...
- المؤرخة جيل كاستنر: تاريخ التخريب ممتد وقد دمّر حضارات دون ش ...
- سعود القحطاني: الشاعر الذي فارق الحياة على قمة جبل
- رحلة سياحية في بنسلفانيا للتعرف على ثقافة مجتمع -الأميش- الف ...
- من الأرقام إلى الحكايات الإنسانية.. رواية -لا بريد إلى غزة- ...
- حين تتحول البراءة إلى كابوس.. الأطفال كمصدر للرعب النفسي في ...
- مصر.. الكشف عن آثار غارقة بأعماق البحر المتوسط
- كتاب -ما وراء الأغلفة- لإبراهيم زولي.. أطلس مصغر لروح القرن ...
- مصر.. إحالة بدرية طلبة إلى -مجلس تأديب- بقرار من نقابة المهن ...
- رسالة مفتوحة إلى الرئيس محمود عباس: الأزمة والمخرج!


المزيد.....

- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى
- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ
- . السيد حافظيوميات رجل مهزوم عما يشبه الشعر رواية شعرية مك ... / السيد حافظ
- ملامح أدب الحداثة في ديوان - أكون لك سنونوة- / ريتا عودة
- رواية الخروبة في ندوة اليوم السابع / رشيد عبد الرحمن النجاب
- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي
- قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي. / رياض الشرايطي
- خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية ( ... / عبير خالد يحيي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - إبتسام عبد الرزاق - رأي في المساواة