أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - محمد الحنفي - فيدرالية اليسار الديمقراطي: واقع التجربة، في أفق الاندماج.....13















المزيد.....

فيدرالية اليسار الديمقراطي: واقع التجربة، في أفق الاندماج.....13


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 6779 - 2021 / 1 / 5 - 09:38
المحور: التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
    


إلــــــــــــــــــى:

ــ مناضلي اليسار المناضل، الذي لم يتلوث بالريع المخزني، لا من قريب، ولا من بعيد.

ــ كل أعضاء الهيأة التنفيذية الذين أخذوا على عاتقهم إنجاح تجربة فيدرالية اليسار الديمقراطي، وصولا إلى محطة تشكيل الحزب الاشتراكي الكبير، كإطار لاندماج مكونات فيدرالية السار الديمقراطي.

ــ إلى كل أعضاء الهيأة التقريرية، نظرا لدورهم في الحرص على السير بتأن، في اتجاه الوصول إلى محطة الاندماج، على أسس علمية دقيقة، ومن أجل الحرص على تحقيق الأهداف المرحلية / الإستراتيجية، المتمثلة في التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية.

إلى العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، باعتبارهم المستفيدين من عمل اليسار بصفة عامة، وعمل مكونات فيدرالية اليسار الديمقراطي، وسيكونون مستفيدين من عمل الحزب الاشتركي الكبير، بعد تحقق الاندماج المأمول، على أسس صحيحة.

ــ من أجل العمل الدؤوب، على تحقيق التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية.

ــ من أجل بناء الدولة الوطنية الديمقراطية العلمانية الاشتراكية، بعد القضاء على الاستعباد، والاستبداد، والاستغلال.

محمد الحنفي

وجوب صب العمل الفيدرالي الساعي إلى الاندماج في اتجاه الحفاظ على قوة الأحزاب المكونة لفيدرالية اليسار الديمقراطي:.....5

ومعلوم أن القيام بالالتزامات الحزبية العادية، تعتبر من أسباب قوة أي مكون من مكونات فيدرالية اليسار الديمقراطي.

فاجتماعات التنظيمات القاعدية، حسب ما هو معمول به في القوانين التنظيمية المعتمدة في كل حزب، من الأحزاب اليسارية المكونة لفيدرالية اليسار الديمقراطي، سيقود إلى فرز لائحة من المقترحات، وتقديمها للأجهزة المحلية، التي ترفعها إلى الأجهزة الإقليمية، التي ترفعها بدورها إلى الأجهزة الجهوية، والوطنية، في نفس الوقت، كما تعمل على أجرأة القرارات المحلية، والإقليمية، والجهوية، والوطنية، حتى يحصل تفاعل واضح بين الأجهزة القاعدية، والأجهزة القيادية، في مستوياتها المختلفة، مما يؤدي، بالضرورة، إلى تطور الفكر، وإلى تطور الممارسة، وإلى تطوير الفكر، وإلى تطوير الممارسة. وهو ما يترتب عنه تطور أي حزب يساري، في اتجاه المساهمة في تطور فيدرالية اليسار الديمقراطي، على جميع المستويات: الإقليمية، والجهوية، والوطنية. وتطورها، هو الذي يجعلها تنجز المهام الموكولة إليها، والتي يقود إنجازها إلى قيام الحزب الاشتراكي، أو اليساري الكبير.

غير أن المنتمين إلى مختلف الأحزاب اليسارية الديمقراطية، لا يدركون نجاعة الالتزام بالمساهمة في بناء الذات الحزبية من جهة، وفي بناء فيدرالية اليسار الديمقراطي من جهة ثانية، خاصة وأنهم يخلطون فيما هو عام، ليصيروا جزءا لا يتجزأ من العامة، الذين يعيشون في حياتهم مستلبين، ولا يدركون أن الاستلاب الذي يصيبهم، يبعدهم عن التفكير في ضبط إطاراتهم، وفي جعل تلك الإطارات قادرة على اختراق الواقع، أيديولوجيا، وتنظيميا، وسياسيا. وهذا الإيحاء، هو الذي يجعل الأحزاب اليسارية المكونة لفيدرالية اليسار الديمقراطي ضعيفة، ومتراجعة إلى الوراء، مما ينعكس سلبا على فيدرالية اليسار الديمقراطي، التي تصير عاجزة عن استكمال مهامها، بسبب ضعف مكوناتها، التي لا ينضبط المنتمون إليها بتنفيذ القرارات، وبتقديم المقترحات، سعيا إلى جعل فيدرالية اليسار الديمقراطي، تقوم بدورها التاريخي.

وحتى تقوم مكونات فيدرالية اليسار الديمقراطي بدورها، لجعل فيدرالية اليسار الديمقراطي تقوم بدورها التاريخي، في أفق تحولها إلى حزب اشتراكي، أو يساري كبير، عليها:

1) أن تلزم قواعدها بالقيام بالالتزامات المنصوص عليها في القوانين المعمول بها في كل حزب، والمتلخصة في القيام بالواجب، تجاه الحزب من جهة، وتجاه فيدرالية اليسار الديمقراطي من جهة ثانية، وفي تقديم المقترحات الكفيلة بالمساهمة في تطور وتطوير الحزب، وفي تطور وتطوير فيدرالية اليسار الديمقراطي من جهة ثالثة.

2) أن تعمل على القيام بالإشعاع اللازم، لكل حزب من الأحزاب المكونة لفيدرالية اليسار الديمقراطي؛ لأن التداخل قائم بين عمل مكونات فيدرالية اليسار الديمقراطي، وبين إطار فيدرالية اليسار الديمقراطي.

وفيدرالية اليسار الديمقراطي، عندما يقوم كل مكون من مكوناتها بالتزاماته تجاهها، فإن القيام بتلك الالتزامات، يصير مقويا لتلك المكونات من جهة، ولفيدرالية اليسار الديمقراطي من جهة ثانية.

ولذلك كان من اللازم أن يحرص كل مكون من مكونات فيدرالية اليسار الديمقراطي، على القيام بالتزاماته تجاه نفسه أولا، وتجاه فيدرالية اليسار الديمقراطي ثانيا، حتى يحافظ على قوته، وعلى سلامة أدائه الأيديولوجي، والتنظيمي، والسياسي، على مستوى كل مكون، وعلى مستوى فيدرالية اليسار الديمقراطي.

وإذا كان القيام بالالتزامات الخاصة بالتنظيم، يقوي التنظيم الحزبي اليساري الديمقراطي، فلأن فيدرالية اليسار الديمقراطي، تحتاج إلى قوة مكوناتها، التي تعتبرها قوة لها، فلأن ذلك يجعلها قادرة على إمداد مكوناتها بالقوة، خاصة وأن الإطارات اليسارية، التي عملت على تكوين فيدرالية اليسار الديمقراطي، تعتبرها إطارا لإنضاج الشروط الكفيلة بالدفع في اتجاه اندماج مكونات فيدرالية اليسار الديمقراطي فيما بينها، في إطار الحزب الاشتراكي، أو اليساري الكبير.

أما إذا لم تقم مكونات فيدرالية اليسار الديمقراطي بالتزاماتها، فإن ذلك لا يعني إلا انحدارها في اتجاه الضعف، الذي ينعكس سلبا على فيدرالية اليسار الديمقراطي، التي تصير بدورها ضعيفة، وضعفها يجعلها عاجزة عن القيام بإنضاج شروط الاندماج، لينعكس ذلك سلبا على مكونات فيدرالية اليسار الديمقراطي، التي تصير عاجزة عن أداء دورها، في اتجاه الاندماج، الذي يتعثر إنضاج شروطه الأيديولوجية، والتنظيمية، والسياسية. وتعثر إنضاج الشروط معناه: أن فيدرالية اليسار الديمقراطي، لم تعد قادرة على القيام بمهامها المرسومة لها، نظرا للوضعية التي تعاني منها مكوناتها، التي تتراجع إلى الوراء، لتصير بذلك ضعيفة.

وانطلاقا مما سبق، فإن على فيدرالية اليسار الديمقراطي، أن تحرص على أن تكون مكوناتها قوية، وعلى المكونات، أن تحرص على أن تصير فيدرالية اليسار الديمقراطي قوية. وقوة مكونات فيدرالية اليسار الديمقراطي، لا يمكن أن تأتي إلا من قيام كل مكون بالتزاماته تجاه نفسه، وتجاه فيدرالية اليسار الديمقراطي، التي لا تصير بدورها قوية، إلا بإنضاج شروط الاندماج: الأيديولوجية، والتنظيمية، والسياسية. والتسريع بذلك الإنضاج، حتى تنتقل المكونات الثلاثة، إلى إنجاز خطوات الاندماج الحاصل بكل مكون، في أفق الانتقال إلى عقد مؤتمر الاندماج.

والالتزام بما تقرر، في إطار فيدرالية اليسار الديمقراطي، وطنيا، وجهويا، وإقليميا، ومحليا، واجب على فيدرالية اليسار الديمقراطي، في مستوياتها المختلفة، وواجب على كل مكون من مكوناتها، على جميع المستويات. والواجب يقتضي الالتزام بالإنجازن سواء تعلق الأمر بفيدرالية اليسار الديمقراطي، أو تعلق بأي مكون من مكوناتها، مما يؤدي، بالضرورة، إلى قوة فيدرالية اليسار الديمقراطي، وإلى قوة أي مكون من مكوناتها.

والقوة، لا تولد إلا القوة، والضعف لا يزيد الإطار إلا ضعفا. وما يمكن التوصل إليه بالقوة، لا يتم التوصل إليه بالضعف. فلا بد أن يكون منعدما، وما يتم التوصل إليه بالقوة، يرفع مكانة فيدرالية اليسار الديمقراطي، ويرفع مكانة مكوناتها من أحزاب اليسار الديمقراطي.

ففيدرالية اليسار الديمقراطي، عندما تقرر شيئا، يصير ملزما لمكوناتها الثلاثة، وخاصة فيما يتعلق بالمسألة الانتخابية، والمسألة الدستورية، والقضية الوطنية، التي لا يتخذ فيها القرار، إلا في إطار اليسار الديمقراطي، ولا يمكن لأي حزب من أحزاب اليسار الثلاثة، أن يتخذ فيها أي قرار.

وكل ما يمكن أن يفعله أي حزب يساري، هو أن يقترح ما يراه في المسألة الانتخابية، وفي المسألة الدستورية، وفي القضية الوطنية، غير أن الرأي الواحد المخالف، قد يتم تجاوزه، باتخاذ القرار بالتصويت. وهو قرار يكون ملزما له.

وكيفما كان الأمر، فإن الالتزام بما تقرر في إطار فيدرالية اليسار الديمقراطي، يقوي الفيدرالية، ويقوي، في نفس الوقت، مكوناتها الثلاثة، باعتبارها معنية بالالتزام. والتزام المنتمين إلى حزب معين، بما تقرر في إطار ذلك الحزب، يقوي ذلك الحزب، وإذا لم يتم الالتزام بما تقرر في إطار فيدرالية اليسار الديمقراطي، أو في أي حزب من الأحزاب الثلاثة، فإن ذلك يجر إلى ضعف فيدرالية اليسار الديمقراطي، أو ضعف أي حزب من الأحزاب الثلاثة.

والالتزام بالدعاية لفيدرالية اليسار الديمقراطي، بالموازاة مع الدعاية للحزب، الذي ينتمي إليه كل مناضل، من مناضلي فيدرالية اليسار الديمقراطي؛ لأن الدعاية تعني القيام بإشعاع معين، في إطار الالتزام بتنفيذ برنامج معين، وضع لهذه الغاية، إما في حزب من أحزابها، أو في إطار فيدرالية اليسار الديمقراطي.

والدعاية التي يقوم بها مناضلو حزب معين، لصالح الحزب، هي دعاية، كذلك، لفيدرالية اليسار الديمقراطي، سواء تعلق الأمر بالندوات، أو بالعروض، أو بالأمسيات الثقافية، أو بالمسيرات المنظمة لعرض معين، أو بالوقفات الاحتجاجية.

والغاية من الدعاية، أي دعاية للحزب، أو لفيدرالية اليسار الديمقراطي، هي جعل الحزب، أو الفيدرالية، معروفين جماهيريا، ولدى مختلف المنظمات السياسية، والجماهيرية، سعي إلى جعل الحزب، أو فيدرالية اليسار الديمقراطي، معروفة على مستوى الاسم، وعلى مستوى الشعار، وعلى مستوى البرنامج، وعلى مستوى المواقف، إلى درجة أن تلك الدعاية، التي قد تكون مكثفة، هي التي تجعل الجماهير الشعبية الكادحة، مرتبطة باليسار، أو غير مرتبطة به، حسب موقفها منه، ومن برنامجه، ومن موقفه.

وإذا كانت الدعاية تجعل فيدرالية اليسار الديمقراطي، مرتبطة بالجماهير الشعبية الكادحة، فإن هذه الدعاية، تجعل مكونات فيدرالية اليسار الديمقراطي، مرتبطة كذلك بمكونات فيدرالية اليسار الديمقراطي، الأمر الذي يترتب عنه: أن الدعاية لأي إطار مشترك، أو حزبي، يدخل في إطار العمل اليومي، الذي يجب على كل مناضل حزبي الالتزام به.

والحرص على العمل الوحدوي، في إطار فيدرالية اليسار الديمقراطي: وطنيا، وجهويا، وإقليميا، ومحليا، يشكل قوة لفيدرالية اليسار الديمقراطي، ولمكوناتها الثلاثة، خاصة، وأن العمل الوحدوي، وحده يشكل قوة لليسار، وإلا فإن التشرذم، لا يعني أن يشكل الضعف، والضعف لا يمكن أن يورث إلا المآسي في صفوف العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وفي صفوف الشعب، بسبب ضعف اليسار، المعول عليه في رفع صوت الشعب، وصوت العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.

ولذلك، فإن على مكونات فيدرالية اليسار الديمقراطي، أن تحرص، وبدون مناقشة، على كيفية الحرص، كل من وجهة نظره، على العمل الوحدوي، الذي يكسب اليسار قوة التحدي، وقوة الصمود، وقوة البناء، وقوة الإشعاع، والقدرة على الاستقبال، والإقناع، لترسيخ الاقتناع باليسار، وبأيديولوجية كل مكون منه، وبأساليب تنظيم اليسار، قيام:

ـ وحدة أيديولوجية بين مكونات فيدرالية اليسار الديمقراطي.

ـ وحدة تنظيمية بين المكونات المذكورة.

ـ وحدة سياسية بين نفس المكونات.

وهذه الوحدة الأيديولوجية، والتنظيمية، والسياسية، يجب أن تكون نتيجة للنقاشات، التي تجري بين أطراف فيدرالية اليسار الديمقراطي، محليا، وإقليميا، وجهويا، ووطنيا، حتى يساهم الجميع في بلورتها، ليصير الجميع مقتنعا بها، في أفق الاندماج في الحزب الاشتراكي أو اليساري الكبير.

وبالتالي، فإن قيام كل مكون بالتزاماته تجاه فيدرالية اليسار الديمقراطي، يخدم الحفاظ على فيدرالية اليسار الديمقراطي، ويخدم في نفس الوقت التوجه نحو الاندماج.

وكل من يخل بالتزاماته تجاه فيدرالية اليسار الديمقراطي، فإنه يفقد الانتماء إليها، سواء كحزب، أو كفرد ينتمي إلى حزب معين. وعلى ذلك الحزب، أن يعتبر أن انتماءه إلى فيدرالية اليسار الديمقراطي، يفرض عليه اتخاذ اللازم في حق كل من ينتمي إلى استحضار أهمية فيدرالية اليسار الديمقراطي كإطار لإنضاج شروط الاندماج في الحزب الاشتراكي، أو اليساري الكبير.



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فيدرالية اليسار الديمقراطي: واقع التجربة، في أفق الاندماج... ...
- لكم مني يا رفاقي...
- غادرنا... بعد أن صار مثالا... في التضحية...
- لم يعد للوجد مكان...
- لم أنت في هذا الفضاء؟...
- ما كانت حياة بدون أمل...
- منير كان ينير كل الطرق...
- ثلاثة في واحد...
- الجهل اللا مقدس...
- ما لهذا الاستقواء...
- قائمة هي...
- فيدرالية اليسار الديمقراطي: واقع التجربة، في أفق الاندماج... ...
- فيدرالية اليسار الديمقراطي: واقع التجربة، في أفق الاندماج... ...
- فيدرالية اليسار الديمقراطي: واقع التجربة، في أفق الاندماج... ...
- أيها الكوفيد... تمهل...
- فيدرالية اليسار الديمقراطي: واقع التجربة، في أفق الاندماج... ...
- وحدها الشاعرة حكيمة الشاوي تنتصر على الظلام...
- الأستاذ عبد المولى نيفة أو الإنسان الذي غدرته طيبوبته مع الن ...
- غيوم... تملأ الأفق...
- الفراشون / الفراشات...


المزيد.....




- الهجمة الإسرائيلية المؤجلة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...
- أصولها عربية.. من هي رئيسة جامعة كولومبيا بنيويورك التي وشت ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- الشرطة الفرنسية تستدعي نائبة يسارية على خلفية تحقيق بشأن -تم ...
- السيناتور ساندرز يحاول حجب مليارات عن إسرائيل بعد لقائه بايد ...
- إعادة افتتاح متحف كانط في الذكرى الـ300 لميلاد الفيلسوف في ك ...
- محكمة بجاية (الجزائر): النيابة العامة تطالب بخمسة عشر شهرا ح ...
- تركيا تعلن تحييد 19 عنصرا من حزب العمال الكردستاني ووحدات حم ...
- طقوس العالم بالاحتفال بيوم الأرض.. رقص وحملات شعبية وعروض أز ...


المزيد.....

- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟... / محمد الحنفي
- عندما نراهن على إقناع المقتنع..... / محمد الحنفي
- في نَظَرِيَّة الدَّوْلَة / عبد الرحمان النوضة
- هل أنجزت 8 ماي كل مهامها؟... / محمد الحنفي
- حزب العمال الشيوعى المصرى والصراع الحزبى الداخلى ( المخطوط ك ... / سعيد العليمى
- نَقْد أَحْزاب اليَسار بالمغرب / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى فى التأريخ الكورييلى - ضد رفعت الس ... / سعيد العليمى
- نَقد تَعامل الأَحْزاب مَع الجَبْهَة / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى وقواعد العمل السرى فى ظل الدولة ال ... / سعيد العليمى
- نِقَاش وَثِيقة اليَسار الإلِكْتْرُونِي / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - محمد الحنفي - فيدرالية اليسار الديمقراطي: واقع التجربة، في أفق الاندماج.....13