أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - يوحنا بيداويد - فشل الموضوعية في نهاية التاريخ مفارقة غريبة جدا!!.















المزيد.....

فشل الموضوعية في نهاية التاريخ مفارقة غريبة جدا!!.


يوحنا بيداويد

الحوار المتمدن-العدد: 6757 - 2020 / 12 / 10 - 18:11
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


ربما يكون عنوانا غريبا للقراء الاعزاء، ولكن يبدو لي انها نتيجة حقيقية لما الت اليها الصراعات الدولية سياسيا واقتصاديا بدءَ من الكتل الكبيرة والاقطاب السياسية الرئيسية في العالم الى الدول الصغيرة وبالاخص الشرق الاوسط الدول التي لم ترى حالة الاستقرار قرنا كاملا، بالعكس الان تعيش حرب اهلية بسبب الفساد السياسي المقنع بالثوب الديني والعقوبة السماوية.

عبر التاريخ كان معظم الفلاسفة يثقون بالعقل لايجاد مخرجا لازمات المجتمعات القديمة وكوارث الطبيعة، ولم يشك اي عاقل في امكانية العقل في انتاج الحلول، اي وضع الحلول، سواء كانت تاويلية، غير يقنية او وهمية (اساطير، واديان، وفلسفات) او عملية واقعية كما في الحضارة المادية التي نعيشها في هذا العصر التكنولوجي.

حتى في نقطة انقلاب التاريخ في (نهاية القرن العشرين) كما يشاء للبعض ان يطلق عليها مثل بحث "نهاية التاريخ " للباحث اليابااني فوكوياما، او كتاب "صدام الحضارات " للاستاذ الجامعي صاموئيل هامنتغتون، وما بعدها لم يحصل اي تغير ايجابي او موضوعي في منطقتنا الشرقية. في كل الاحوال نحن لن نعيد ما قيل او كتب عن البحثين، بقدر ما نركز على ما جاء في الفلسفة الجدلية- الديالكتكية للفيلسوف الالماني هيجل.

كما هو معلوم ان هيجل في (فلسفة التاريخ) يرى ان التاريخ ما هو الا محطات او لحظات تقفز فيها الروح من موقعها الادنى الى الاعلى بعدما ان يوقف العقل الصراع مع نقيضه ويقرر التصالح معه ليسد احتياجاته (الخواص او المميزات التي تنقصه)، فيتحد معه ويكون مركبا جديدا (هيئة ذات هوية جديدة). نتيجة هذا الصراع تعي عقل الذات الفردية امكانياتها وتكتشف نقصها، فتستسلم للواقع وتقرر المصالحة مع النقيض، فالتارييخ كله عند هيجل اذن ليس سوى هذه اللحظات التي تحصل للفرد او الجماعة (الاشراقية الداخلية بمفهوم الديني).

في منطقة الشرق الاوسط، منذ اكثر الف سنة، اي منذ حكم الدولة العباسية نمط الحكم واحد او مشابه، وغيب العقل منذ ان قضى الخليفة المتوكل على المفكرين المعتزلة، في المغرب العربي لم تحصل الا محاولتين فقط، واحدة على يد ابن الرشد (الشارح) لفلسفة ارسطو، والاخر لابن خلدون الذي اوصل فكرته بصورة شبه مبهمة للحكام خوفا على حياته كي لا يكرر اعدامه على غرار ابن رشد.

لم تحصل اي ثورة فكرية في الشرق الاوسط ولا في الدول العربية ولا في الامبراطورية العثمانية التي كانت تحكمهم لا عند الفرس على غرار ثورة التنوير التي قادها الفلاسفة والعلماء والشعراء والفانين في اوربا من امثال كوبرنيقوس وبرونو وسبينوا ولبينتز وغاليلو واسحق نيوتن ولويس باستور ولامارك وفرويد وداروين وفولتيرو ديكارت وبيكون ولوك وكانط وهيجل وكيركغارد وماركس واخيرا ماكس بلانك واينشتاين والاف الاخرين الذين نالوا الشهادة من اجل تحرير الانسان من العبودية الدينية وتوصياتها القبلية المعيقة للتطور الفكري والحضاري. هؤلاء غيروا العقلية الاوربية والبنية الاجتماعة والنظام السياسي واثروا كثيرا على العقيدة الدينية.

في الشرق الاوسط، منذ بداية القرن العشرين حينما كانت سلطة الرجل المريض (الامبراطورية العثمانية) تلفظ انفاسها الاخيرة، جاءت الفرصة الاخيرة في اخر قاطرة قادمة من برلين الى بغداد، حينما انشات الدولة العراقية الحديثة وبقية البلدان العربية في الشرق الاوسط وشمال افريقيا، على الرغم لا زال البعض يعتير الثورة العربية بقيادة شريف مكة وبتحالفه مع فرنسا وبريطانيا خطوة غير موفقة وجلبت الاستعمار معه. ينسى هؤلاء ان الاستعمار ايضا جلب الكهرباء والماء الصالح، وانشاء سكك الحديد واستخراج النفط، والثروة الزراعية وغيرها، بدونها كانت هذه الدول كانت ستكون فقيرة مثل بقية دول العالم الثالث في افريقيا والامريكية الجنوبية.

خلال قرن كامل اي منذ سنة 1920 ولحد 2020 حكم العراق كل اصناف الانظمة بصورة واخرى، من الملكية، وشبه اشتراكية في زمن عبد الكريم قاسم، ثم القومية العربية في زمن عبد السلام عارف، والاشتراكية القومية في زمن البعث واخيرا الاحزاب الاسلامية منذ تغير النظام في 2003.
كل هذه الانظمة لبست ثوب الوطنية والقومية واسلام السياسي الا انها كانت واحدة افشل من التي تليها في تحقيق اي قفزة نوعية للوعي الجماعي، اي خطوة نحو الصعود في تحقيق الموضوعية او الذاتية.

منذ اكثرر من سنة العراق يعيش ظروف اقتصادية خانقة بسبب الفساد السياسي الذي اتى به اعضاء مجلس الحكم وبتعاون مع امريكا وايران ودعم الارهاب من كافة دول جيران العراق فيي مقدمتهم تركيا وسوريا ودول الخليح ثم اللاعب الاكبر في نظر العراقيين الثوارر ، اي ايران المجوسية الفارسية.
العراقيون اليوم منقسمين الى فئيتين، حاكم ومحكوم، الحكماء من الاحزاب وبطانتهم الفاسدة وميليشياتهم واتباع احزابهم الفاسدة، والقسم الاخر الاكبر الذي يشكل اكثر من 99% من الشعب هم ضد هذه الاحزاب الدينية والقومية والمذهبية.

على الرغم انني مؤمن بقول الشاعر العربي ابو قاسم الشابي:
اذا الشعب يوما اراد الحياة، لا بد ان يستجيب القدر
الا اني ارى ان بوادر انتصار الموضوعية في معركتها ضد ذاتية الاحزاب الفاسدة التي تحكم باسم الدين والمذهب والقومية امر شبه مستحيل لان الارادة الدولية لا زالت تفضل ايضا مصالحها الانية او الذاتية على المصلحة الموضوعية للشعب العراقي الملخصة بتحقيق العدالة والاخاء والمساواة بينهم جميعا.

انها مفارقة اكثر من الف سنة لم تحقق لا الموضوعية ولا الذاتية اي تغير على ارض الواقع في بلداننا ولم يغير العقل الشرقي قيد انملة من طريقة تفكيره، بل زاد تعصبه وتمسكه بالتبعية للمقولات القبلية الغير المبرهنة بالمنطق المجرد رغم الثورة التكنولوجية.

الغريب عندي ان نخبة من علماء من زملائي او معارفي، البعض اصبحوا يحملون دكتوراه في علم الذرة والنظرية النسبية والثرمودائميك والرياضيات وهناك كُتاب وباحثين اخرون معروفون على مستوى الوطن العربي لهم كتب فكرية وفلسفية ثمينة لا زالوا يستخدمون عبارات رجل ديني التي تناقض الدرجة العلمية التي وصلوا اليها ويطبقونها في حياتهم اليومية، لكن يسيرون خلف ما يحجب الفكر ويقيد العقل من البحث عن الحقيقة، وبالتي تبقى الروح في قفصها وتموت اللحظات التاريخية التي آمن هيجل في انها تتؤدي الى حصول قفزة نوعية نحو المطلق او الغاية النهائية للصراع بين الذات والموضوعية فيتحدان في نهاية التاريخ الموضوعي.


فشل الموضوعية في نهاية التاريخ مفارقة غريبة جدا.
بقلم يووحنا بيداويد
ملبورن - استراليا
9 كانون الاول 2020
ربما يكون عنوانا غريبا للقراء الاعزاء، ولكن يبدو لي نتيجة حقيقية لما الت اليها الصراعات الدولية سياسيا واقتصاديا بدءَ من الكتل الكبيرة والاقطاب السياسية الرئيسية في العالم الى الدول الصغيرة وبالاخص الشرق الاوسط الدول التي لم ترى حالة الاستقرار قرن كامل، بالعكس الان تعيش حرب اهلية بسبب الفساد السياسي المقنع بالثوب الديني والعقوبة السماوية.

عبر التاريخ كان معظم الفلاسفة يثقون بالعقل لايجاد مخرجا لازمات المجتمعات القديمة وكوارث الطبيعة، ولم يشك اي عاقل في امكانية العقل في انتاج الحلول ، اي وضع الحلول، سواء كانت تاويلية ، غير يقنية او وهمية (اساطير، واديان، وفلسفات) او عملية واقعية كما في الحضارة المادية التي نعيشها في هذا العصر التكنولوجي.
حتى في نقطة انقلاب التاريخ في (نهاية القرن العشرين) كما يشاء للبعض ان يطلق عليها مثل "نهاية التاريخ " للباحث اليابااني فوكوياما، او "صدام الحضارات " للاستاذ الجامعي صاموئيل هامنتغتون، وما بعدها لم يحصل اي تغير ايجابي او موضوعي في منطقتنا الشرقية. في كل الاحوال نحن لا نعيد ما قيل او كتب عن البحثين، بقد ما نركز على ما جاء في الفلسفة الجدلية- الديالكتكية للفيلسوف الالماني هيجل.
كما هو معلوم ان هيجل في (فلسفة التاريخ) يرى ان التاريخ ما هو الا محطات او لحظات تقفز فيها الروح من موقعها الادنى الى الاعلى بعدما ان يوقف العقل الصراع مع نقيضه ويقرر التصالح معه ليسد احتياجاته (الخواص او المميزات التي تنقصه)، فيتحد معه ويكون مركبا جديدا (هيئة ذات هوية جديدة). نتيجة هذا الصراع تعي عقل الذات الفردية امكانياتها وتكتشف نقصها، فتستسلم للواقع وتقرر المصالحة مع النقيض، فالتارييخ كله عند هيجل اذن ليس سوى هذه اللحظات التي تحصل للفرد او الجماعة (الاشراقية الداخلية بمفهوم الديني).
في منطقة الشرق الاوسط، منذ اكثر الدولة العباسية نمط الحكم واحد او مشابه، وغيب العقل منذ ان قضى الخليفة المتوكل على المعتزلة، في المغرب العربي لم تحصل الا محاولتين واحدة على يد ابن الرشد (الشارح) لفلسفة ارسطو، وابن خلدون الذي اوصل فكرته بصورة شبه مبهمة للحكام خوفا من حياته كي لا يكرر اعدامه على غرار ابن رشد.
لم تحصل اي ثورة فكرة في الشرق الاوسط وفي الدو العربية ولا في الامبراطورية الثمانية التيي كانت تحكمهم وعند الفرس على غرار ثورة التنوير التي قادها الفلاسفة والعلماء والشعراء والفانين في اوربا من امثال كوبرنيقوس وبرونو سبينوا ولبينتز وغاليلو واسحق نيوتن ولويس باستور ولامارك وفرويد وداروين وفولتيرو ديكارت وبيكون ولوك وكانط وهيجل وكيركغارد وماركس و اخير ماكس بلانك واينشتاين والاف الاخرينن الذين نالوا الشهادة من اجل تحرير الانسان من العبودية الدينية وتوصياتها القبلية المعيقة للتطور الفكري. هؤلاء غيروا العقلية الاوربية والبنية الاجتماعة والنظام السياسي و اثروا كثيرا على العقيدة الدينية.
في الشرق الاوسط، بداية القرن العشرين حينما كانت سلطة الرجل المريض (الامبراطورية العثمانية) تلفض انفاسها الاخيرة، جاءت الفرصة الاخيرة في اخر قاطرة قادمة من برلين الى بغداد، حينما انشات الدولة العراقية الحديثة وبقية البلدان العربية في الشرق الاوسط وشمال افريقيا، على الرغم لا زال البعض يعتير الثورة العربية بقيادة شريف مكة وبتحالفه مع فرنسا وبريطانيا خطوة غير موفقة وجلبت الاستعمار معه. ينسى هؤلاء جلب الكهرباء والماء الصالح، وانشاء سكك الحديد واستخراج النفط، والثروة الزراعية وغيرها، بدونها كانت هذه الدول كانت ستكون فقيرة مثل بقية دول العالم الثالث في افريقيا والامريكية الجنوبية.

خلال قرن كامل اي منذ سنة 1920 ولحد 2020 حكم العراق كل اصناف الانظمة بصورة واخرى، من الملكية، وشبه اشتراكية في زمن عبد الكريم قاسم، ثم القومية العربية في زمن عبد السلام عارف، والاشتراكية القومية في زمن البعث واخيرا الاحزاب الاسلامية منذ تغير النظام في 2003.
كل هذه الانظمة لبست ثوب الوطنية والقومية واسلام السياسي الا انها كانت واحدة افشل من التي تليها في تحقيق اي قفزة نوعية للوعي الجماعي، اي خطوة نحو الصعود في تحقيق الموضوعية او الذاتية.
منذ اكثرر من سنة العراق يعيش ظروف اقتصادية خانقة بسبب الفساد السياسي الذي اتى به اعضاء مجلس الحكم وبتعاون من امريكا وايران ودعم الارهاب من كافة دول جيران العراق فيي مقدمتهم تركيا وسوريا ودول الخليح ثم اللاعب الاكبر في نصير العراق ايران المجوسية الفارسية.
العراقيون اليوم منقسمين الى فئيتين، حاكم ومحكوم، الحكماء من الاحزاب وبطانتهم الفاسدة وميليشياتهم واتباع احزابهم الفاسدة، والقسم الاخر الاكبر الذي يشكل اكثر من 99% من الشعب هم ضد هذه الاحزاب الدينية والقومية والمذهبية.
على الرغم انني مؤمن بقول الشاعر العربي:
اذا الشعب يوما اراد الحياة، لا بد ان يستجيب القدر
الا انني بوادر انتصار الموضوعية في معركتها ضد ذاتية الاحزاب الفاسدة باسم الدين والمذهب والقومية امر شبه مستحيل لان الارادة الدولية لا زالت تفضل ايضا مصالحها الانية او الذاتية على المصلحة الموضوعية للشعب العراقي بتحقيق العدالة والاخاء والمساواة بينهم جميعا.



#يوحنا_بيداويد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نقد وتحليل لمقال د. عبد الله رابي حول اهمية تجديد التراث وال ...
- مقال يستحق القراءة: زمن الآن، بين دكتاتورية الصور وحرية الفن ...
- التعصب مرض ومن يلتزم به مريضا
- البشرية في قارب واحد!
- الحكومة الوطنية بحسب افلاطون تبدأ من التربية والتعليم الصحيح ...
- صة موت احد شبابنا في الثلوج اثناء محاولته للهروب من الموت في ...
- السخرية من أداة نقد او رسالة عتاب الى سلاح الطعن وأسلوب التج ...
- الفلسفة المادية -الجزء الثاني Materailism Philosophy
- المعجزات في زمن مرض كرونا!
- ايها الثوار لا تقلبوا الا بجمهورية جديدة غير طائفية
- لو قدر لي ان اكون
- الفلسفة المادية / Materialism Philosophy
- أيها الثوار نستحي منكم....... أيها السياسيون هل انتخبتم لاجل ...
- هل فكرة الله منتوج عقلي // الجزء السادس
- الفلسفة المثالية Idealism Philosophy
- الفلسفة العدمية Nihilism Phelosophy
- هل فكرة الله منتوج عقلي – الجزء الخامس
- نظرية الفلسفة النقدية
- هل فكرة الله منتوج عقلي / الجزء الرابع
- لو كان المسيحيون يفكرون مثل بعض الأخوة من المسلمين!!!


المزيد.....




- وسائل إعلام إيرانية: سماع دوي انفجار شمال غرب أصفهان
- صافرات الإنذار تدوي في شمال إسرائيل وأنباء عن هجوم بالمسيرات ...
- انفجارات قرب مطار أصفهان وقاعدة هشتم شكاري الجوية ومسؤول أمر ...
- وسائل إعلام: الدفاعات الجوية الإيرانية تتصدى لهجوم صاروخي وا ...
- وسائل إعلام: إسرائيل تشن غارات على جنوب سوريا تزامنا مع هجوم ...
- فرنسي يروي تجربة 3 سنوات في السجون الإيرانية
- اقتراب بدء أول محاكمة جنائية في التاريخ لرئيس أميركي سابق
- أنباء عن غارات إسرائيلية في إيران وسوريا والعراق
- ??مباشر: سماع دوي انفجارات في إيران وتعليق الرحلات الجوية فو ...
- عاجل | هيئة البث الإسرائيلية الرسمية نقلا عن تقارير: إسرائيل ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - يوحنا بيداويد - فشل الموضوعية في نهاية التاريخ مفارقة غريبة جدا!!.