مرشدة جاويش
الحوار المتمدن-العدد: 6734 - 2020 / 11 / 16 - 18:24
المحور:
الادب والفن
كم أحن إليك وأحن أكثر بل كم أحبك والقرب منك احتواء أتنفس منك ظلمة رفيف حلمي في آفاق الزبد طيفك بالنسبة لي عبادة يكفيني أنك لازلت تبتسم بوجه كل شيء متوحش وبوجهي العابس أيضاً سأعزف ترنيمة زمننا المسروق الجسد وأنفاس اشتجارنا علها تحكي قصة عناقنا المبتور والمتعرش قلب النوارس المهاجرة إلى قمم المطر ربما تسقي يباب الحنين لأغصان اللهيب يا أنا الذي أعشقه حواراتنا كانت بنا وكنا بها فذبلت حين خذلتها وما كان أروعها لن أستجدي لعودتها لأني أحبذها عن رغبة محضة للوفاء أو رغبتك في حب أنت تعرف معناه يواكب عوالمي فلا أحتاج الندوب المجحفة أو التجديف عكس الإتجاه
#مرشدة_جاويش (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟