أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - ال يسار الطائي - عيارة النسوان و البرلمان














المزيد.....

عيارة النسوان و البرلمان


ال يسار الطائي
(Saad Al Taie)


الحوار المتمدن-العدد: 6720 - 2020 / 10 / 31 - 17:31
المحور: كتابات ساخرة
    


الاحزاب و الرلمان و عيارة النسوان..
هناك مثل شعبي عراقي يقال على الكنة التي تبالغ في مظلوميتها
وتلقي التهم جزافا فيقال (عيارة النسوان) مع الاحترام للنسوة فالمثل
يخص وليس عام او يضرب و لا يقاس ..
و السادة في قيادات الاحزاب و السادة اعضاء البرلمان من كلا الجنسين
درسوا تاريخ الامثال جيدا و بالاخص هذا المثل بعد استنفاذ الحاجة
للمثل(ضربني و بكى و سبقني و اشتكى) بعد ان حصل اصحاب هذا المثل
(القدوة لهم )ما ارادوا واكثر وربما كان الاصح (فجرني واشتكى ) فسفاحيهم
في سجون 5 نجوم و في اي لحظة يطلق سراحهم ولو كانوا قد قتلوا نصف
سكان الوسط والجنوب في الامس القريب و اليوم ولاادري ربما في الغد،
ولازالت دموعهم ساخنة على اخو هدله و على هاشم سلطان سفاحي العراق
عودة لعيارة البرلمان قبل كل انتخابات تبدء الازمات و الجرائم ذات النفس
الطائفي كما حصل في المقدادية منذ يومين بجريمة قتل شيخ بني كعب من
قبل جماعة (4 ارهاب) المهمشين و الصحابة الاجلاء كارتيل الدهن الحر
ومراد علم دار والحسناء رغد و الوحش اصحاب معلقة الكعبة (العفو العام)
و التظاهرات التي تمت مصادرتها من مافيات الاحزاب شمالا و غربا و شرقا
وجنوبا مع اسيادهم و دس ابناء السفارة سابقا (ابناء الدعارة حاليا) بعد انتفاء
الحاجة حسب حكومة الاحتلال وتنصيب رائد الوطنية ومحرر الذباب من قبضة
ابو بريص و ثلته من اهل الابتزاز الاعلامي (احدهم بعد تنصيبه بمنصب حساس
اسس قناة بعد شهرين فقط) والعمل مستمر لازالة الخيم وتنظيف الشوارع في
ساحة التحرير ، البرلمان لم يستخدم العيارة فسكت عن التفريط بسنجار بفرمان
متفق عليه من الرئاسات الثلاثة و خرس اصيب به النباحون والعيارون و اللغافون
و يحق القول بانهم اولاد السفارة و السفارات الاخرى ...
و الله اعلم بما سيقدم من حدث ونقول بالدعاء المأثور للفنان عادل
امام في مسرحية الزعيم (اللهم انفخنا و فسيهم)....
**
سعد الطائي



#ال_يسار_الطائي (هاشتاغ)       Saad_Al_Taie#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النشيد الجديد و السمن الحيواني
- للحبيب مثل حظ الحبيبتين
- الدور المناط بالمواطن لبلوغ شرعية السلطة وقوانينها
- الشرعية بين الانقلاب و الثورة و الانتخاب
- كاسك يا وطن
- صوفيٌّ هوايَ
- اخشى جنون الحب
- القطيع
- الصمود
- مهزلة المشرعين
- ثلة الفسوق
- حضارة ام سخرية ؟
- تكلم...
- الجوع كافر يامولاي
- اعجب من العجب
- ردي على غبي سأل عن ثمني
- اليساريون ..ازمة ادراك ام ازمة انتماء
- أقتل ثم استغفر ،يخلوا لك نفط العراق
- صنفان
- دين ام طين


المزيد.....




- انطلاق مؤتمر دولي حول ترجمة معاني القرآن الكريم في ليبيا
- ماركو رويس ـ فنان رافقته الإصابات وعاندته الألقاب
- مهرجان كان: دعوة إلى إضراب للعاملين في الحدث السينمائي قبل أ ...
- حفاظا على الموروث الشعبي اليمني.. صنعاني يحول غرفة معيشته لم ...
- فلسفة الفصاحة والخطابة وارتباطهما بالبلاغة
- غزة في المتحف العربي للفن الحديث عبر معرض -شاهد- التفاعلي با ...
- بجودة عالية الدقة HD.. تردد قناة ماجد 2024 وشاهد الأفلام الك ...
- استقبل تردد قناة MBC2 على جميع الأقمار الصناعية لتستمتع بأفض ...
- كيف استغلت مواهب سوريا الشابة موسيقى الدراما التصويرية في ال ...
- -فنان العرب- محمد عبده يعلن إصابته بالسرطان


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - ال يسار الطائي - عيارة النسوان و البرلمان