أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - محمد عبد الشفيع عيسى - حلم ليلة صيف عجيبة.. و اتفاق أبراهام .!















المزيد.....

حلم ليلة صيف عجيبة.. و اتفاق أبراهام .!


محمد عبد الشفيع عيسى

الحوار المتمدن-العدد: 6719 - 2020 / 10 / 30 - 22:05
المحور: القضية الفلسطينية
    


رأيت فيما يرى النائم "حلم ليلة صيف" على غرار تسمية وليم شكسبير لإحدى مسرحياته الشهيرة، أن الحال صار غير الحال، و أن النخب الثقافية والاجتماعية والسياسية العربية غبر النخب..و أن الواقع الدولى والعربى والمحلى غير الواقع . فإذا بي أنتفض غضباً من هول "الكوابيس" وأضغاث الأحلام أثناء النوم العميق، لأقول ما لا يقال، فكان هذا المقال العجيب .
رأيت أننى أكتب تحت عوان (استحقاقات فلسطين والعرب المؤجلة؛ و لكن إلى متى ..؟) وذكرت أنه لا مناص من التثبيت العربى العقائدى للحقوق العربية الفلسطينية فى ضوء "الأمر الواقع" الإسرائيلى المفروض بالقوة القاهرة منذ 1948، و لْنؤكد هذه الحقوق حتى لو لم نستطع الحصول عليها الآن أو فى أى أجل منظور، فى مواجهة الخضوع و "الوقوعية".
كتبت آنئذ، تحت تأثير الخَدَر في وقت النوم، أنه و كما يطرح ما يسمى "اليمين المتطرف" فى إسرائيل، جدول أعماله الخاص، لِمَ لا يطرح بعض العرب – "غير المتطرفين" على كل حال – جدول أعمالهم فى المقابل و كما ينبغى أن يكون . و استأنفت الكتابة باستعراض بضعة من أبرز بنود "جدول الأعمال" لذلك المسمّى "اليمين المتطرف" في إسرائيل، وهى عينها تمثل "أجندة" "الصهيونبة الأصولية"" إن صح التعبير. و أبرز هذه البنود، كما يظهر، هي:
- اعتبار فلسطين التاريخية كلها، هي أرض لليهود المهاجرين إليها من العالم الخارجي على دفعات منذ أوائل القرن المنصرم، دون شريك، و أولها أرض فلسطين المحتلة عام 1948 إثر "النكبة".
- حق الاستيطان اليهودى فى أراضي فلسطين التي جرى احتلالها إثر العدوان الإسرائيلي في يونيو/حزيران1967، و خاصة الضفة الغربية لنهر الأردن (وفق التسمية التوراتية لديهم:"يهودا والسامرة") واعتبارها جزء من "أرض إسرائيل" المزعومة .
- "حق العودة" لليهودى، كل يهودي، إلى (أرض إسرائيل) المزعومة تلك، مع الإنكار المطلق لكل ما يمكن أن يشير، ولو من طرف خفى، إلى حق العودة الفلسطينى إلى وطنهم الحبيب.
- التملك الخاص لما يسمونه "جبل الهيكل" كمقابل للمسجد الأقصى، العربى- الإسلامى.

فماذا لدى العرب من جدول أعمالهم ؟
عدا عن الموقف القومي الحقيقي الداعي إلى (استرداد فلسطين السليبة) في حدود الممكن والضروري زمنيا وموضوعيا، و كذا عدم التنازل عن الحقوق الأساسية العربية-الفلسطينية مهما طال الزمن وتحت أي ظرف، فإن من المهم طرح جملة مطالب أساسية، يمكن أن يتقبلها ما يسمّى "المجتمع الدولي"، وتتفق إلى حد بعيد مع شرعيته القائمة وفق قرارات المنتظم العالمي–الأمم المتحدة- الصادرة منذ 1947 وحتى الآن، و منها :
1- التأكيد على حق العودة للشعب الفلسطينى (اللاجئين وفى الشتات)، مقابل (حق العودة اليهودى) غير الشرعى، مع ما يترتب على ذلك من تقديم التعويضات اللازمة فى حال تعذر العودة، وفق قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة رقم 194 عام 1948.
2- إقامة دولة فلسطينية كاملة حقوق السيادة للشعب العربى الفلسطينى، بما فى ذلك تكوين جيش كامل العدة و العتاد. ويتم الرجوع هنا إلى قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة عام1974 بالاعتراف بحق الشعب الفلسطيني في تقرير المصير والاستقلال.
3- استكمال عضوية دولة فلسطين فى منظمة الأمم المتحدة وفى كافة المنظمات المرتبطة والتابعة لها (عضوية كاملة وليست العضوية بصفة "مراقب" فقط كما هو الحال الآن) .
4- التوقف تماماً عن كافة الممارسات التى تخل بالموقف القانونى الثابت تاريخياً للمسجد الأقصى بما في ذلك أعمال الحفر والتنقيب في كافة أماكن العبادة للمسلمين والمسيحيين فى القدس و الحرم الإبراهيمي و بيت لحم وما حولها، وغيرها. ويرتبط بذلك إبطال المزاعم الصهيونية حول أية حقوق في حرم المسجد الأقصى بشأن ما يسمونه "جبل الهيكل" وغيره.
5- الرجوع إلى قرارات الأمم المتحدة المتعلقة بالقدس كمدينة موحدة ذات وضع خاص، غير خاضعة لليهود بالطبع؛ وفى الحد الأدنى: الإقرار بكون القدس الشرقية عاصمة الدولة الفلسطينية المستقلة .
6- إبطال كافة أعمال الاستيطان فى الضفة الغربية والقدس وما حولها، وإزالة جدار الفصل العنصري الذى ثبت عدم شرعيته وفق الفتوى الصادرة عن محكمة العدل الدولية بالخصوص (يوليو 1996) .
7- ربط اقامة أية علاقات (طبيعية) للحكومات العربية مع الكيان الإسرائيلى بالعمل-كحدّ أدنى- على الاعتراف القانوني بحدود "التقسيم" التى رسمها قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة رقم 181 الصادر في 29 نوفمبر عام 1947 بإنهاء الانتداب البريطاني على فلسطين وإقامة دولتين عربية ويهودية مع نظام خاص للوصاية الدولية للقدس وبيت لحم.
وبالإضافة إلى ما سبق، فإنه يمكن، ويجب، القيام بخطوات، ولو كانت ذات طابع انتقالي، على طريق بناء جدول الأعمال العربى الفلسطينى الحقيقي، مقابل "أجندة" الصهيونية الأصولية فى إسرائيل وخارجها، وذلك على النقيض مما يجري الترويج له من لدن البعض راهنا حول "التطبيع" العربي مع الكيان الإسرائيلي و حول تبادل العلاقات الدبلوماسية والتعاون الاقتصادى.
وفي مقدمة الخطوات الضرورية في هذا السياق، ممارسة أقصى درجات الضغط على كيان "الأبارتايد، الفصل العنصري، الإسرائيلي، القائم إيديولوجيا على ما يسّى "قانون القومية"، الصادر كقانون أساسي من الكنيست بتاريخ 19 يوليو 2018 و الذي يعرّف إسرائيل (دولة قومية للشعب اليهودي). و القائم، ذلك الكيان، سياسياً على قمع حق الشعب الفلسطينى فى تقرير المصير القومي، و قائم اجتماعيا وديموغرافيا على محاولة (شطب) الوجود الفلسطينى: البشرى والجغرافي، بفعل الاستيطان و التمييز و جدار الفصل العنصري بعد أن تم ابتلاع نحو 78% من فلسطين التاريخية. و يصل ذلك إلى حدّ التفكير فى ضم غور الأردن والمستوطنات، بعد ان كان قد تم إعلان ضم الجولان العربية السورية بقرار ذاتي من "الكنيست" الإسرائيلي في ديسمبر 1981.

"اتفاق أبراهام" أو التوظيف السياسى الفجّ للرمزية الدينية ...!
.. الشيء بالشيء يذكر، فإنه ارتباطا بما سبق ذكره، تم تنظيم احتفال بالتطبيع بين إسرائيل و بين كل من دولة الإمارات العربية المتحدة (باتفاقية أو معاهدة) و مملكة البحرين (باتفاق)، تحت رعاية الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، فى حديقة البيت الأبيض يوم الثلاثاءالموافق 15 سبتمبر/أيلول 2020 تحت شعار (اتفاق أبراهام). و تقول الترجمة العربية الرائجة لعنوان الاتفاقية والاتفاق إنه "إبراهيم"، وذلك للإيحاء بصلة الانتساب المزدوجة لكل من الإسلام واليهودية– بل و المسيحية أيضا- إلى "أب" أو نبي مشترك. فما صلة أبراهام (إبراهيم..!) بالديانات الثلاثة التى يطلق عليها البعض حتى فى شطر من التراث العربى الإسلامى "الديانات الإبراهيمية"، ربما بتأثير من تغلغل "الإسرائيليات" في بعض من هذا التراث، كما هو مسجّل لدى عديد الباحثين...؟
إن من بين أهم ما لدى اليهود في تراثهم الدينى، كما هو مفترض، هو النبيّ موسى عليه السلام (القادم من مصر)، من جهة أولى؛ و من جهة ثانية فإن أهم ما لديهم فى التراث السياسى هو (مملكة داوود و سليمان)، ذلك دون أن نتطرق إلى المكانة الرفيعة لهذين النبيّيْن الكريميْن في العقيدة الإسلامية. وليس من الثابت أن أيا من هؤلاء له صلة مباشرة، سواء من الناحية العقائدية أم العملية، بإبراهيم ... إلا إذا رجعنا بتلك الصلة، و لموسى بالتحديد، إلى بعيد جدا، باللجوء إلى النسب البعيد ليوسف (ابن يعقوب، و أبوه إسحق ابن إبراهيم)، وفق ما ورد فى القرآن الكريم و في التوراه) ذلك الذى أتى من بعده نسل جاء منه موسى الذى تختلف حوله الروايات التاريخية من حيث الأصل العِرْقي أو الانتساب بالدم، إن صحّ التعبير.
أما فى المسيحية، فإن زكريا الذى كفل السيدة (مريم) –وفق القرآن والتوراة- يمكن أن يعود أصله إلى إبراهيم، و إن بعض الذين عاشوا بجوار المسيح وبعض حواريّيه هم من اليهود. وإذا كان القرآن ينص على أن المسيح لم يصلب ولم يقتل و إنما شُبّه لهم، و أن الله تعالى توفّاه ورفعه إليه، إلا أن العقيدة المسيحية تقوم على فكرة موت السيد المسيح، و الصلب ثم القيامة، وعلى فكرة الخطيئة و طلب الغفران كنوع من التكفير عن جريمة الصلب. و هنا حامت وتحوم الشكوك بقوة ودائما حول قيام بعض اليهود بقتل السيد المسيح أو التسبب في قتله، وخاصة لما سبقه من تنكيل بالسيد المسيح و أصحابه ومن السعي إلى التخلص منه، كما تؤكد كل من الرؤية الإسلامية والرواية الإنجيليّة. ذلك ما استدعى من قادة الأقليات اليهودية المتنفذة فى العالم، السعى لدى مجمع الفاتيكان لإصدار ما سمّى (وثيقة تبرئة اليهود من دم المسيح) فى مطلع الستينيات من القرن العشرين(عام 1963) أى بعد قرابة ألفيْ سنة من الاتهام المعلّق فى رقبة بعض (اليهود). وذكرت تلك الوثيقة أن (الشعب اليهودي جزء من الأمل المسيحي، وأنه لا يجوز أن ننسب إلى يهود عصرنا ما ارتُكِب من اعمال أيام المسيح).
أما الإسلام فإن سيرة النبيّ محمد (صلعم) تجزم بأن إبراهيم تعود إليه التقاليد التوحيدية الصافية المسماة بالحنيفيّة. وبرغم اعتبار إسماعيل(ابن ابراهيم) في التقاليد التاريخية أبا العرب، وله مكانته الخاصة في الاعتقاد الديني الإسلامي كرسول نبي، وترتبط به في التقاليد الإسلامية فكرة "التضحية والفداء"، فإن الانتساب الإسلامى إلى إبراهيم وأبنائه المباشرين حتى الأسباط، هو انتساب بالقرابة العقدية قبل كل شيء. هذه القرابة الفكرية لا تعدو الإيمان بالتوحيد الخالص .
ولا نظن أن ثمة صلة وثيقة بين النبع التوحيدى الصافي، الذى جاء به الإسلام ، وفق ما آمن (أبو الأنبياء) إبراهيم فى الأصل، وبين الطابع المختلف للديانة اليهودية، التى لم يتجلّى بشأنها طابع وطبيعة الإله على النحو الإسلامى – المحمّدي من أي وجه. فهو (يهوا Yehweh) ، وشىء آخر تارة أخرى، و إن الإله فى العقيدة اليهودية السائدة على كل حال هو إله اليهود في المحل الأول، وربما خاصّ بهم إلى حد بعيد، و ليس إله البشرية جمعاء بالضرورة، كما يتجلى فى النبع الإسلامي.
فأين إذن تلك السمة (الإبراهيمية) المشترَكة المدّعاة لدى ثلاثة ديانات، ليس بينها ما يشي بوحدة تامّة في المعتقد الأصولي أو بالمشاركة فى الأصل "البشري" (أو "الدم"، تجاوزا) .
إنه لون من التوظيف السياسى (الفجّ) للرمزية الدينية، و الذى تقوم به فئة سياسية واجتماعية من بين ألوان الطيف لدى بعض من أبناء الديانة اليهودية و من أبناء الديانة المسيحية، بل و من بعض أبناء الديانة الإسلامية أيضا ومن العرب.
هذا التوظيف السياسى الذى يتدثّر بمسمّى (إبراهيم) و بما يدّعونه (الإبراهيمية) إنما يسعى، في التحليل الأخير، إلى مجرد (لصق) الصهيونية الأصولية في نسختها الإسرائيلية–اليهودية الراهنة، ومن ثم (لصق) إسرائيل كدولة يهودية، (لصقاً) مفتعلاً بكل من الإسلام والمسيحية، من أجل تحويلها إلى نبت طبيعى، "غير شيطاني" على كل حال، من بين نباتات عدّة، و ذلك فى بيئة تلفظه لفظاً، ومعنى، بغير مِراء.



#محمد_عبد_الشفيع_عيسى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من الأوتوماتون إلى الإنسان: الثورة التكنولوجية المنتظَرة
- قبل كورونا: نموّ للبعض و تهميش للآخرين..!
- عن عالم ما قبل -كورونا-: سلاسل العرض الممدودة بين أمريكا وال ...
- في عالم ما قبل -كورونا-: عودة إلى أطروحة التطور غير المتكافي ...
- كورونا: مقدمة فكرية لظاهرة الوباء الكوني الراهن
- تأملات وشذرات حول الإيديولوجيا السياسية الصهيونية مع محاولة ...
- نظرات من نافذة -الاقتصاد السياسي- على عالم -ما قبل كورونا-
- الحلقة المفرغة لتداول السلطة في بلدان الوطن العربي و العالم ...
- الاقتصاد السياسي للفقر: سؤال النظرية والتطبيق (موجز)
- الليبراليون الجدد في الوطن العربي على مقاعد الحكم
- بيْن التجارة و السياسة، و من الطبيعة إلى الاقتصاد..!
- النهاية الوشيكة للعالم على أيدي الليبراليين الجدد..ونداء من ...
- سبعون عاما.. وخمسون..وأبعون.. فرصٌ ضاعت، وفرصٌ أخرى تلوح في ...
- إعادة الاعتبار إلى -نظرية المؤامرة- في الوطن العربي: بين الم ...
- الوطن العربي والثورة الرقمية: إعادة بناء الدولة الوطنية و تف ...
- البيئة الدولية للاستثمار الأجنبي المباشر في العالم
- أضواء على الحلقة المفرغة للسلطة السياسية في الدول العربية: ب ...
- ملاحظات ريفية و مدينية.. من مصر العربية
- العسكريون والسلطة السياسية في الفضاء التاريخي للعالم العربي- ...
- الثورة الحضارية الجديدة...هل نصنعها..؟


المزيد.....




- مصر: بدء التوقيت الصيفي بهدف -ترشيد الطاقة-.. والحكومة تقدم ...
- دبلوماسية الباندا.. الصين تنوي إرسال زوجين من الدببة إلى إسب ...
- انهيار أشرعة الطاحونة الحمراء في باريس من فوق أشهر صالة عروض ...
- الخارجية الأمريكية لا تعتبر تصريحات نتنياهو تدخلا في شؤونها ...
- حادث مروع يودي بحياة 3 ممرضات في سلطنة عمان (فيديوهات)
- تركيا.. تأجيل انطلاق -أسطول الحرية 2- إلى قطاع غزة بسبب تأخر ...
- مصر.. النيابة العامة تكشف تفاصيل جديدة ومفاجآت مدوية عن جريم ...
- البنتاغون: أوكرانيا ستتمكن من مهاجمة شبه جزيرة القرم بصواريخ ...
- مصادر: مصر تستأنف جهود الوساطة للتوصل إلى هدنة في غزة
- عالم الآثار الشهير زاهي حواس: لا توجد أي برديات تتحدث عن بني ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - محمد عبد الشفيع عيسى - حلم ليلة صيف عجيبة.. و اتفاق أبراهام .!