أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - مسلسل الحُمق في ذرية (على بن أبى طالب ) : ثورة محمد النفس الزكية عام 145 ( 4 )















المزيد.....

مسلسل الحُمق في ذرية (على بن أبى طالب ) : ثورة محمد النفس الزكية عام 145 ( 4 )


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 6713 - 2020 / 10 / 24 - 23:10
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


مسلسل الحُمق في ذرية (على بن أبى طالب ) : ثورة محمد النفس الزكية عام 145 ( 4 )
هزيمة محمد النفس الزكية وقطع رأسه
الالتحام الحربى
1 ـ حاصر جيش عيسى بن موسى المدينة ، في نفس الوقت الذى أمر فيه عيسى بسدّ الطريق لمكّة حتى لا يهرب اليها محمد النفس الزكية في الهروب . تقول الرواية عن أحدهم : ( لما نزل عيسى طرف القدوم أرسل إلي نصف الليل ، فوجدته جالسا والشمع والأموال بين يديه ، فقال : " جاءتني العيون تخبرني أن هذا الرجل في ضعف ... وقد ظننت ألا مسلك له إلا إلى مكة ، فاضمم إليك خمسمائة رجل ، فامض بهم معاندا عن الطريق ، حتى تأتي الشجرة فتقيم بها . ") وخاف أهلها منه ومن جنوده ، فزعم لهم أنه محمد النفس الزكية ، واشترى منه مؤنا وشرابا ، واقام يحرس الطريق حتى قُتل محمد .
2 ـ في المبارزات بين الفريقين برزت بطولات في جيش محمد النفس الزكية ،
2 / 1 : كان أشهرهم أبو القلمس . تقول عنه الروايات :
2 / 1 / 1 : ( لقي أبو القلمس محمد بن عثمان أخا أسد بن المرزبان بسوق الحطابين ، فاجتلدا بسيفيهما حتى تقطعا ، ثم تراجعا إلى مواقفهما ، فأخذ أخو أسد سيفا وأخذ أبو القلمس بأسقية فوضعها على قربوس سرجه وسترها بدرعه ، ثم تعاودا ، فلما تدانيا قام أبو القلمس في ركائبه ثم ضرب بها صدره فصرعه ، ونزل فاحتزّ رأسه ).
2 / 1 / 2 : ( كنا مع محمد ( النفس الزكية ) فبرز رجل من أهل المدينة مولى لآل الزبير يدعى القاسم بن وائل ، فدعا للبراز فبرز إليه رجل لم أر مثل كماله وعدته فلما رآه ابن وائل انصرف .. فوجدنا ( أي غضبنا ) من ذلك وجدا شديدا، فإنا لعلى ذلك إذ سمعت خشف رجل ورائي ، فالتفت ، فإذا أبو القلمس ، فسمعته يقول : " لعن الله أمير السفهاء أن ترك مثل هذا اجترأ علينا . " ) وبارز أبو القلمس هذا الرجل وقتله . ورواية أخرى تقول : ( خرج القاسم بن وائل يومئذ من الخندق ، ثم دعا للبراز ، فبرز له هزارمرد ( الخراسانى ) فلما رآه القاسم هابه، فرجع ، فبرز له أبو القلمس ...ثم ضربه على حبل عاتقه فقتله . )
2 / 1 / 3 : بعد مقتل محمد النفس الزكية إختفى أبو القلمس في منطقة الفرع ، وكان معه زوجته ( أم ولد له ) وعبد مملوك له. وانتهز العبد فرصة فشدخ رأس أبى القلمس بصخرة فقتله . ثم قال للزوجة : " إني قد قتلت سيدك فهلمي أتزوجك " قالت : " رويدا أتصنع لك " أي تتجمّل وتتزين له . ( فأمهلها ، فأتت السلطان فأخبرته، فأُخذ العبد ، فشُدخ رأسه .)
3 ـ وهناك بطل لم تذكر الرواية إسمه مع إنه قتل ثلاثة من جيش عيسى في المبارزة ، ولم يجرؤ جنود عيسى على مواجهته فرموه بالسهام فأوقعوه ثم تعاونوا على قتله . يقول الراوى : ( ...فإني لأنظر إليهم عند أحجار الزيت وأنا مشرف عليهم من الجبل ( جبل سلع ) إذ نظرت إلى رجل من أصحاب عيسى قد أقبل مستلئما في الحديد لا ترى منه إلا عيناه على فرس ، حتى فصل من صف أصحابه ، فوقف بين الصفين ، فدعا للبراز ، فخرج إليه رجل من أصحاب محمد عليه ، قباء أبيض وكمه بيضاء ، وهو راجل ، فكلمه مليا ، ظننت أنه استرجله ( أي طلب من الفارس أن يترجّل على قدميه ) لتستوي حالاهما ، فنظرت إلى الفارس ثنى رجله ، فنزل ، ثم التقيا ، فضربه صاحب محمد ضربة على خوذة حديد على رأسه ، فأقعده على استه وقيذا لا حراك به ، ثم انتزع الخوذة فضرب رأسه فقتله ، ثم رجع فدخل في أصحابه. فلم ينشب أن خرج من صف عيسى آخر ، كأنه صاحبه ، فبرز له الرجل الأول ، فصنع به مثل ما صنع بصاحبه ، ثم عاد إلى صفه. وبرز ثالث فدعاه فبرز له فقتله . فلما قتل الثالث ولّي يريد أصحابه فاعتوره أصحاب عيسى ، فرموه فأثبتوه ، وأسرع يريد أصحابه، فلم يبلغهم حتى خر صريعا ، فقتلوه دونهم )
4 ـ إبن خضير
4 / 1 : من ذرية مصعب بن الزبير ، وكان مخلصا لمحمد النفس الزكية ، ولما رأى ابن خضير أن الجيش العباسى قد أفنى معظم جيش محمد النفس الزكية ترك ميدان المعركة وذهب فذبح والى المدينة رياحا وأخاه وهما في الحبس ، ثم عاد يقاتل مستميتا في القتال بجانب محمد النفس الزكية ، رافضا نداء عيسى بن موسى له بالأمان ، وقد كان عيسى لا يريد قتله . تقول الرواية عن احدهم : ( كنت بالثنية يوم قتل محمد بن عبد الله بن حسن ، ومعه ابن خضير ... فجعل ابن قحطبة يدعو ابن خضير إلى الأمان ، ويشح به عن الموت ، وهو يشد على الناس بسيفه مترجلا ، فخالط الناس ( أي دخل في جيش العباسيين ) فضربه ضارب على إليته فخلعها ) أي ضربه من خلفه ( فرجع إلى أصحابه ، فشق ثوبا فعصبها إلى ظهره ، ثم عاد إلى القتال ، فضربه ضارب على حجاج عينه فأغمد السيف في عينه، وخرّ ، فابتدره القوم ، فحزوا رأسه . ) , يقول الراوى بعدها ( فلما قتل ترجل محمد فقاتل على جيفته حتى قتل ) أي قاتل محمد النفس الزكية مترجلا ليمنعهم من قطع رأس ابن خضير ، وظل يقاتل حتى قتلوه .
4 / 2 : وعن جُثة ابن خضير ورأسه تقول الرواية عن أحدهم : ( أتينا برأس ابن خضير ، فوالله ما جعلنا نستطيع حمله ، لما كان به من الجراح ، والله لكأنه باذنجانة مفلقة وكنا نضم أعظمه ضما . )
4 / 3 : وفى صلب جسده مع الآخرين بعد قتل محمد النفس الزكية تقول الرواية : ( لمّا كان الغد من قتل محمد ، أذن عيسى في دفنه ، وأمر بأصحابه فصلبوا ما بين ثنية الوداع إلى دار عمر بن عبد العزيز ..فرأيتهم صفين ، ووكّل بخشبة ابن خضير من يحرسها ، فاحتمله قوم في الليل فواروه ، ولم يُقدر عليهم . واقام الآخرون مصلبين ثلاثا ، ثم تأذى بهم الناس ، فأمر عيسى بهم فألقوا على المفرح من سلع ، وهي مقبرة اليهود ، فلم يزالوا هنالك ، ثم ألقوا في خندق بأصل ذباب . )
محمد النفس الزكية يقاتل بنفسه
1 ـ حين تأكدت هزيمته نصحه بعضهم بالهرب الى مكة وفيها واليه الحسن بن معاوية من ذرية جعفر بن أبى طالب . فرفض . تقول الرواية عن عبد الله بن جعفر: ( دنوت منه فقلت له : " بأبي أنت ، إنه والله مالك بما رأيت طاقة ، وما معك أحد يصدق القتال ، فاخرج الساعة حتى تلحق بالحسن بن معاوية بمكة ، فإن معه جُلّة أصحابك . " فقال : " يا أبا جعفر والله لو خرجت لقتل أهل المدينة ، والله لا أرجع حتى أقتل أو أُقتل ، وأنت مني في سعة ، فاذهب حيث شئت . " . ونصحته ربيحة بنت أبي شاكر القرشية ، فقالت له : " جُعلت فداك ، انج بنفسك " قال : " إذا لا يبقى بها ديك يصرخ. ")
2 ـ كانت سهام العباسيين تحصد أصحابه ، وقال لمن بقى من أصحابه: ( قد بايعتموني ولست بارحا حتى أقتل ، فمن أحب أن ينصرف فقد أذنت له . " ثم أقبل على ابن خضير فقال له: " قد أحرقت الديوان "؟ قال : " نعم ، خفت أن يؤخذ الناس عليه" قال : " أصبت "). أي أحرق السجلات التي فيها أسماء أصحابه وبياناتهم .
3 ـ ثم اغتسل وتحنط ( إستعدادا للموت ) وصلّى العصر ، وعرقب دابته ليقاتل راجلا ، وفعل مثله أصحابه ، وكسروا غُمُد سيوفهم ، والتحم في القتال ، وتبالغ بعض الروايات فتقول ( وترجل محمد ، فإني لأحسبه قتل بيده يومئذ سبعين رجلا .) وتقول رواية أخرى ( لقد هزمنا يومئذ أصحاب عيسى مرتين أو ثلاثا ولكنا لم نكن نعرف الهزيمة . )
4 ـ وفى معمعة القتال دعا محمد النفس الزكية للمبارزة حميدا بن قحطبة . تقول الرواية : ( نادى محمد يومئذ حميد بن قحطبة : " إن كنت فارسا وأنت تعتد ذاك على أهل خراسان فابرز لي فأنا محمد بن عبد الله : قال : " قد عرفتك، وأنت الكريم ابن الكريم الشريف ابن الشريف. لا والله يا أبا عبد الله لا أبرز لك وبين يدي من هؤلاء الأغمار إنسان واحد ، فإذا فرغت منهم فسأبرز لك لعمري . " )
5 ـ و إتّهم عيسى بن موسى قائده ابن قحطبة بالتهاون في أمر محمد النفس الزكية ، تقول الرواية ( قال عيسى لحميد بن قحطبة عند العصر : " أراك قد أبطأت في أمر هذا الرجل فول حمزة بن مالك حربه" ) أي طلب منه أن يعتزل القيادة . وغضب ابن قحطبة فقال : " والله لو رمت أنت ذاك ما تركتك . أحين قتلت الرجال ووجدت ريح الفتح ؟. " ثم جدّ في القتال حتى قتل محمد ). وتقول رواية أخرى : ( اتهم عيسى حميد بن قحطبة يومئذ ، وكان على الخيل ، فقال : " يا حميد ما أراك تبالغ .! " قال : " أتتهمني ؟ فوالله لأضربن محمدا حين أراه بالسيف أو اقتل دونه. "... فمرّ به وهو مقتول ، فضربه بالسيف ليبرّ بيمينه . )، وهذه رواية تتعارض مع روايات أخرى في قتل محمد النفس الزكية .
مقتل محمد النفس الزكية
1 ـ باختصار تقول الرواية : ( كثروا محمدا ( أي تكاثروا عليه وكانوا أكثر منه عددا ) وألحوا في القتال ، حتى قتل محمد في النصف من شهر رمضان سنة خمسة وأربعين ومائة. وحُمل رأسه إلى عيسى بن موسى ، فدعا ابن أبي الكرام فأراه إياه فعرفه ، فسجد عيسى بن موسى ، ودخل المدينة وآمن الناس كلهم . وكان مكث محمد بن عبد الله من حين ظهر إلى أن قتل شهرين وسبعة عشر يوما .) وتقول رواية أخرى : ( قتل محمد بعد العصر يوم الاثنين لأربع عشرة ليلة خلت من شهر رمضان . )
2 ـ وهناك تفصيلات مختلفة في مقتله :
2 / 1 : منها من يجعل قاتله حميد بن قحطبة :
2 / 1 / 1 : ( ودخل حميد بن قحطبة من زقاق أشجع على محمد فقتله ، وهو لا يشعر ، وأخذ رأسه فأتى به عيسى ، وقتل معه بشرا كثيرا )
2 / 1 / 2 : ( طعنه ابن قحطبة في صدره فصرعه ثم نزل فاحتز رأسه، فأتى به عيسى )
2 / 2 : ومنها ما لم يحدد له قاتلا :
2 / 2 / 1 : ( رأيت محمدا يومئذ باشر القتال بنفسه فأنظر إليه حين ضربه رجل بسيف دون شحمة أذنه اليمنى ، فبرك لركبتيه وتعاوروا عليه ، وصاح حميد بن قحطبة : " لا تقتلوه " ، فكفوا وجاء حميد فاحتزّ رأسه .! )
2 / 2 / 2 : ( برك محمد يومئذ لركبتيه وجعل يذب عن نفسه ويقول : " ويحكم أنا ابن نبيكم محرج مظلوم ).
2 / 2 / 3 : ( رأيت محمدا يومئذ .... يهذ الناس بسيفه هذا ، ما يقاربه أحد إلا قتله، ومعه سيف لا والله ما يليق شيئا ، حتى رماه إنسان بسهم ، كأني أنظر إليه أحمر أزرق ، ثم دهمتنا الخيل ، فوقف إلى ناحية جدار ، فتحاماه الناس ، فوجد الموت فتحامل على سيفه فكسره .)
الروايات عن رأس محمد النفس الزكية
1 ـ أحدهم ( أبو كعب ) قال : ( حضرت عيسى حين قتل محمدا ، فوضع رأسه بين يديه ، فأقبل على أصحابه فقال : " ما تقولون في هذا ؟ " فوقعوا فيه ، ( أي شتموه ) ..فأقبل عليهم قائد له فقال : " كذبتم والله وقلتم باطلا. ما على هذا قاتلناه ، ولكنه خالف أمير المؤمنين وشق عصا المسلمين ، وإن كان لصوّاما قوّاما . " فسكت القوم . )
2 ـ ( لما قتل محمد ولحق عيسى بعسكره بالجرف ، فكان به ( أي أقام فيه ) حتى أصبح ، ثم بعث بالبشارة مع القاسم بن حسن بن زيد ، وبعث بالرأس مع ابن أبي الكرام ) ( حدثنا ابن أبي الكرام قال : بعثني عيسى برأس محمد وبعث معي مائة من الجند.... فجئنا حتى إذا أشرفنا على النجف كبّرنا.. فقال أبو جعفر ( المنصور ) للربيع ( الحاجب ) " ويحك ما هذا التكبير؟" قال : " هذا ابن أبي الكرام جاء برأس محمد بن عبد الله . " قال : " ائذن له ولعشرة ممن معه " .. فأذن لي فوضعت الرأس بين يديه في ترس . " ).
3 ـ ( لما قُدم برأس محمد على أبي جعفر ( المنصور ) وهو بالكوفة، أمر به فطيف في طبق أبيض .... فلما أمسى من يومه بعث به إلى الآفاق ) أي الى الولايات ..
أخيرا :
يا أهلا بالسّلف الصالح .!



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مسلسل الحُمق في ذرية (على بن أبى طالب ) : ثورة محمد النفس ال ...
- مسلسل الحُمق في ذرية (على بن أبى طالب ) : ثورة محمد النفس ال ...
- إستنكارا لجريمة ذبح مدرس فرنسى بتهمة الإساءة للنبى محمد عليه ...
- مسلسل الحُمق في ذرية (على بن أبى طالب ) : ثورة محمد النفس ال ...
- مسلسل الحُمق في ذرية (على بن أبى طالب ) : ثورة يحيى بن زيد
- مسلسل الحُمق في ذرية (على بن أبى طالب ):ثورة زيد بن على
- (على زين العابدين ابن الحسين): القرآنى الحقيقى
- محنة ابن المسلمة (رئيس الرؤساء في خلافة القائم العباسى ) في ...
- القاموس القرآنى : عصم : إعتصم .
- القاموس القرآنى : رضع / رضاعة
- مدة الحمل : هل هي سنوات أو شهور ؟
- يونس عليه السلام بين القرآن الكريم والعهد القديم
- التكفير والاستغفار والدعاء
- لم يعد الوعظ بالقرآن مُجديا .. لذا فالسكوت أفضل .!!
- ( إِنَّ رَبَّكَ لَبِالْمِرْصَادِ (14) الفجر)
- المؤمن مُصاب
- ( وَمَنْ يَكْسِبْ إِثْماً فَإِنَّمَا يَكْسِبُهُ عَلَى نَفْسِ ...
- ( أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ فَلا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إ ...
- ( رضا عبد الرحمن ) البرىء المظلوم المسجون .!!
- المؤمن المتقى لا ييأس من ( روح الله ) أي من رحمة الله جل وعل ...


المزيد.....




- هل تعتقد أن اغتيال المرشد الأعلى لإيران علي خامنئي فكرة جيدة ...
- 1400 عام من الصمود.. ما الذي يجعل أمة الإسلام خالدة؟
- وزراء خارجية 20 دولة عربية وإسلامية يدينون الهجمات الإسرائيل ...
- هكذا يتدرج الاحتلال في السيطرة على المسجد الإبراهيمي بالخليل ...
- خطوات تثبيت تردد قناة طيور الجنة نايل سات وعرب سات 2025 .. ث ...
- نتنياهو: لا أستبعد اغتيال المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي ...
- الخليل.. إسرائيل تخنق البلدة القديمة وتغلق المسجد الإبراهيمي ...
- الاحتلال يهدم غرفة زراعية ويواصل إغلاق مداخل سلفيت ومستعمروه ...
- المفتي قبلان: عدم التضامن مع إيران يعني خسارة العرب والدول ا ...
- بعد سنوات من الصمت.. “الجمل” يعيد الروح الرياضية للمؤسسة الع ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - مسلسل الحُمق في ذرية (على بن أبى طالب ) : ثورة محمد النفس الزكية عام 145 ( 4 )