مملكة معهد المعلمين التربوية

عبد الكريم خليفة حسن

الحوار المتمدن-العدد: 6705 - 2020 / 10 / 16 - 19:18
المحور: التربية والتعليم والبحث العلمي
    

زملائي زميلاتي اساتذة معهد اعداد المعلمين لقد حفرتم في قلبي اجمل الذكريات وانبل المواقف ومازال شذى صداقتنا النقية تطرق ابواب الوفاء وابدأ من الاخ والزميل ابن الطيب الاستاذ خزعل درويش هناوي مديرنا الرائع ومعاونيه الاستاذ الخلوق ابراهيم السعيدي والمرحوم الذي ذكرني الفيس برحيله صديق عمري النقي الاستاذ عيسى ياسين والخلوق الذي يحمل قيم القرية بكل جمالاياتها الاستاذ ابراهيم حياوي والست الخلوقة ست بيان ومن ثم انتقل لاخواتي الفضليات الرائعات الست تحرير رجب ام هاني واختي الفاضلة الدكتورة هناء الصواف والست سهامة كاظم والست تماضر البياتي والست سحر والست شيرين والدكتوره امل والست بشرى وانتم الرائعون وابدأ من صاحب المواقف الاستاذ حسين الحديدي والوفي الاستاذ موسى وادي والنقي الهاديء استاذ حقي الزهاوي وابو قلب الطيب الاستاذ عمر كامل السامرائي والانيق الاستاذ اوزال الورد وشاعرنا الغالي الدكتور أحمد المفرجي والطيب الكريم الاستاذ محمد العزاوي وصاحب الضحكة الجميلة الاستاذ عصام دارا وطيب القلب والسريرة الاستاذ حسن الصابونجي وصاحب الخلق استاذ احمد البرزنجي وورد المعهد استاذ زياد والمبدئي الطيب الاستاذ محمد فخرالدين واستاذ الطيب حسين الجبوري والرائع الاستاذ محمد تفاح والرائع جدا الاستاذ الدكتور وليد الحمدون و الغالي دكتور بدر والشاعر الراقي الاستاذ هشام القيسي وطيب القلب الاستاذ حسين جمعة وفنانا الرائع الاستاذ بجار وفنانا المبدئي الاستاذ كمال وصاجب النخوة الاستاذ قيس محمود وهاديء الخلق والمعشر الاستاذ عمر أحمد المولى والهاديء الاستاذ جيتين وصاحب المغشر الطيب الدكتور خضر الجبوري والمتعاون دائما استاذ مراد الدباغ والخلوق المظلوم بعد التعين استاذ اياد والحازم والمبدئي الاستاذ غسان هؤلاء احبتي واصدقائي وزملائي حفظهم اللهم من كل مكروه وحفظ عوائلهم واحبائهم كانوا نمط تربوي تفتخر بهم المؤسسة التربوية كان المعهد محفل علمي خرج الاف الطلبة واللذي رفدوا العملية التربوية بطاقات كبيرة وحاليا مدراء مدارس يشار لهم بالبنان

#عبد_الكريم_خليفة_حسن (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل