أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد عناد - ايميلات كلنتن














المزيد.....

ايميلات كلنتن


احمد عناد

الحوار المتمدن-العدد: 6700 - 2020 / 10 / 11 - 22:19
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الايميلات ..
فضحت الكثير وقدمت الكثير لكن كل ما قدمته هو للعقل النايب فقط وليس للعقل الواعي الذي ادرك اللعبة من اليوم الاول .
لامني العديد من الاصدقاء حين رفت فكرة فتوى الجهاد وكنت معترضاً عليها شرعياً وفنياً.
والاسباب كانت
شرعيا لسنا في خطر والجهاد يعلن دفاعة عما يسمى في الشارع المقدس بالدفاع عن بيضة الاسلام ولم يكن هذا السبب موجوداً ترى ما الذي اقنع السيد السيستاني باصدار الفتوى وبهذه السرعة اكيد لن نذهب بعيداً عن السيد محمد رضا السيستاني نجل السيد وهذا معروف للمتابعين عن كثب لما يحصل ويدور في مكتب السيد .
الثانية اننا نمتلك قوات امنية بكل المفاصل يصل عديدها الى مليون ثلاثمة وخمسون الف ويقدر عدد القوات القتالية فيها ثمنمائة الف مع بقية الاجهزة الامنية وبامكانها تحرير الموصل خلال ايام بصولة سريعة لكن كان للامريكان راي اخر هو نحتاج ثلاث سنوات وسيطر هذا الطرح على كل شي خصوصا العبادي. حيث كان هو القائد العام للقوات المسلحة ومطيع للامريكان بصورة عمياء .
وبهذا كان قد رتب لدخول داعش ابتداء من هروب السجناء. حتى دخولهم الموصل ربما يرفض مانقدم الكثير لكن هذه هي الحقيقة شائوا ام ابوا ذالك القضية كانت مدروسة بشكل كامل بين الدخول والفتوى وتشكيل الحشد نسخة الباسيج الايرانية بالصورة العراقية .
لا وجود لمفهوم "الشيطان الأكبر" في التفكير السياسي الايراني عند التعامل وعقد الاتفاقات مع أميركا وخاصة اذا كان الرئيس الامريكي مرشح الديمقراطيين لا الجمهوريين، تذوب هنا مفاهيم المقاومة والممانعة والشياطين والابالسة وتدفن المقاومة رأسها بحجة العمل السياسي، وتُفتتح بوابات المصالح التي تبدأ بالملف النووي الايراني والتي كان عرابها الاخير كلير الذي قال هذا اقصى ما استطعنا الوصل اليه مع ايران ولاننسى دور صهره الايراني الاصل وهو مواطن امريكي ولم تنتهي بنفوذ ايران في المنطقة.. العراق وسوريا بصفقات اميركية ايرانية.
وكثيريا ما قدمنا تساؤل بين النصرة وداعش في الرقة والقوات النظامية تفاصيلها كثيرا لكن وضحت الاسباب للمطلع .

"الشيطان الأكبر" وهو الوصف الذي كان يردده أنصار الثورة الاسلامية في ايران ولازالوا مستمرين به لكن هذا الشعار فقد يحذب الجماهير العقائدية المتدينة العاطفية المتحمسة والمصدقة بهذا الشعار وشعار تحرير فلسطين الذي يغلف ادمغتهم التي اصابها العفن ولاتحاول ان تستقراة معطيات الساحة الساسية الحقيقة وربط الاحداث .
جميل ما اطلعت عليه من منشورات وتعليقات التي حرصت على قرائتها في صفحات التواصل الاجتماعي لتكون لدية فكرة عن ما يدور في خلد الناس ووجدت العشرات بل المئات من القرااة الجادة والمطلعة تحلل الوضع والعلاقة بين ايران وامريكا وقضية داعش والاتفاق السري بينهم وبين الديمقراطيين
حتى ان بعضهم كتب الجميع يعرف المؤامرة ليست من الموصل بل هي من زمن تفجير الامامين 2005 ولازالت مستمرة الى الان ..
اليوم كذالك يتحدث البعض عن قضية الانتخابات وتسريب الايميلات نعم هو راي ناهض بالفعل وكل مرشح يستغل كل مالديه وتحت يده من اجل الفوز لكن هذا شان داخلي لايعنينا الا بشأانين الاول هي مدى قذارة السياسة الامريكة والثاني هو ما مقدار حجم ان نستفيد من هذا التسريب لكي نحاول ان نوصل للشارع من معه ومن ضده واني يعي من لايعون حجم المؤامرة على العراق وانه لن يكون لنا خيار سوى ان نقدم الهوية الوطنية على كل شي ..



#احمد_عناد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حديث القتال الشيعي الشيعي
- التربية ومراحلة الدراسة القادمة
- انفجار ميناء بيروت وشحنة الامونيا
- تآمر المعارضة مع امريكا
- جورج اوريل ومصطفى الكاظمي
- هجمات داعش والوية الحشد
- الانسانية والتافهون
- الوعي
- المستقيل عادل عبد المهدي وازمة المرشح
- رؤيا سياسية لحل الازمة العراقية
- خيارات الساعات الاخيرة
- الشارع المتظاهر وما سمي بمطالب
- صناعة الثورة
- شوفينية البعث وعادل عبد المهدي
- فتيان تشرين وصيرورة الامة
- بطولة اصحاب التكتك
- الخير والشر جينة ام اكتساب ..
- المدارس الأهلية والسيد حسين الصدر
- الكي كارت والماستر
- اقتلع شباك الحسين دون ان يقتلع الفاسدين


المزيد.....




- -الطلاب على استعداد لوضع حياتهم المهنية على المحكّ من أجل ف ...
- امتداد الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين إلى جامعات أمريكية جدي ...
- توجيه الاتهام إلى خمسة مراهقين في أستراليا إثر عمليات لمكافح ...
- علييف: لن نزود كييف بالسلاح رغم مناشداتها
- بعد 48 ساعة من الحر الشديد.. الأرصاد المصرية تكشف تطورات مهم ...
- مشكلة فنية تؤدي إلى إغلاق المجال الجوي لجنوب النرويج وتأخير ...
- رئيس الأركان البريطاني: الضربات الروسية للأهداف البعيدة في أ ...
- تركيا.. أحكام بالسجن المطوّل على المدانين بالتسبب بحادث قطار ...
- عواصف رملية تضرب عدة مناطق في روسيا (فيديو)
- لوكاشينكو يحذر أوكرانيا من زوالها كدولة إن لم تقدم على التفا ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد عناد - ايميلات كلنتن