أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هايل الطوالبة - رسالة مفتوحة إلى الرداحة المستأجرة إيدي كوهين














المزيد.....

رسالة مفتوحة إلى الرداحة المستأجرة إيدي كوهين


هايل الطوالبة

الحوار المتمدن-العدد: 6693 - 2020 / 10 / 3 - 00:36
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


جاء في تغريدة لإيدي كوهين، "صباح الخير، ما هو شعور العرب عندما يكتشفون أن حكام عرب مجرد جواسيس لإسرائيل ورئيس عربي كبير اسمه الحقيقي أليعازر بن تشاي كوهين، ما هو شعورهم عندما يكتشفون أننا ملبسينهم السلطانية ومأكلينهم الشاورما طوال هذه السنين الطوال ههه؟"

شعوري هو شعور أي مواطن عربي، وجع يخلع نيعك على صفاقة الأداء التي تفوقت على أعتى الرداحات، ووجع يخلع نيع حكامنا سواء كانوا يهودا أو لا لأنهم جعلوا ل "نوري" مثلك منبرا يتحدث من خلاله في شأن العامة. نقول في العامية، "ما ظل في الخم غير ممعوط الذنب"، وما ظل فيكي يا بلاد غير رداحة وعاهر اسمه أفيخاي وولد يلم النقطة اسمه وسيم يوسف يتحدثون في شؤوننا. وجع يخلع نيع السوشيال ميديا التي جعلت لكل صرصور قناة تفوح رائحتها كما الصرف الصحي.

إذا كانت دولتك المصطنعة كما دولة الإمارات والمزيفة كما تاريخ عيال زايد تنتظر من أشكالك وأشكال عبدالله بن زايد تمثيلها، فهذا ينبئك بأن القادم أكثر وحولة من كون رؤسائنا جواسيس عند بني إسرائيل.

أيتها الرداحة المستأجرة، دين رؤسائنا لا يهم، وأين يدفنون أمر مفروغ منه بقول الحق تعالى "وما تدري نفس بأي أرض تموت". لا نؤمن بدين رؤسائنا ولو نزلوا ملائكة من سماء. ديننا هو المهم، وديننا حرية وتحرير ونحن الأكثرية.

توراتكم تتحقق فتتجمعون كما اليوم، ثم يأتيكم جيش عظيم وستحرر منكم كل بقعة في أرض وعقول محتلة. الأيام دول، وما بعد القاع إلا الصعود، والعرب كعنقاء لا يحرقون إلا ليولدوا من جديد. غضبنا كرؤوس الشياطين، ولا يساوي سلامكم في عرفنا "شلن مصدّي".

مفردات مثل ملبس السلطانية ومأكل الشاورما احتفظ بها لوصلات الردح في الحواري التي تربيت فيها. صغير أنت وستبقى صغيرا.



#هايل_الطوالبة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التطبيع الناعم في الأردن
- رسالة مفتوحة إلى الأم الفلسطينية... رسالة إلى أم الإخوة زعزو ...
- الشيب هيبة أم خيبة؟
- نجم الدين الطوالبة والأزمة الأردنية الإماراتية
- الأردن يلحق بركب لبنان...تعدد الدمار والقاتل واحد!
- البلطجة عندما تتم باسم القانون
- غيلان الأردن...فساد من العيار الثقيل!


المزيد.....




- السعودية.. تداول فيديو -إعصار قمعي- يضرب مدينة أبها ومسؤول ي ...
- أبرز تصريحات وزير الخارجية الأمريكي حول غزة وهجمات إيران وال ...
- مصرع 42 شخصا بانهيار سد في كينيا (فيديو)
- رئيس الوزراء الإسباني يقرر البقاء في منصبه -رغم التشهير بزوج ...
- -القاهرة الإخبارية-: مباحثات موسعة لـ-حماس- مع وفد أمني مصري ...
- مستشار سابق في البنتاغون: بوتين يحظى بنفوذ أكبر بكثير في الش ...
- الآلاف يحتجون في جورجيا ضد -القانون الروسي- المثير للجدل
- كاميرون يستأجر طائرة بأكثر من 50 مليون دولار للقيام بجولة في ...
- الشجرة التي لم يستطع الإنسان -تدجينها-!
- ساندرز يعبر عن دعمه للاحتجاجات المؤيدة لفلسطين ويدين جميع أش ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هايل الطوالبة - رسالة مفتوحة إلى الرداحة المستأجرة إيدي كوهين