حديث مزور تسبب فى نشر الزنا وإختلاط الأنساب

الحديث فعلا معناه سيء وهو ان ابن الزنا لا ينسب الى ابوه الحقيقي مما يؤدي الى اختلاط الأنساب وأظن سبب ذلك هو عدم القدرة في ذلك الوقت من التأكد من والده الحقيقي والذي مارس الزنا لا يمكن ان نصدقه هيك
ولكن ان يصبح الحديث سببا لانتشار الزنا الذي حكم الاسلام على فاعله ب100 جلدة ؟؟؟
في حالة غير محصن ومحصن الرجم حسب بعض الأحاديث ؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          103 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية للاستاذ مصطفى راشد وتحيتي للجميع
من المؤسف هذه الخبطات وهذه القصص انسان مخدوع 11 سنة وبعدها يجب ان يربي اطفال الديوث
والاخ ابو زاهر الشامي اجى ليكحلها عماها وما فائدة المئة جلدة بعد ان انجبت الاولاد وهو سيتكفل بهم وهل تقدر اثبات الزنا بدون التحليل لل د ن ا
وهل مرة واحدة في الحياة اثبت الزنا في الاسلام طبعا لايمكن
تصوروا واحد دخل بيته وشاهد زوجته مع رجل قد انهت العملية وجالسين لايقدر اثبات الزنا
لذل قال لهم الرسول قبل ان تذهبوا للبيت اتصلوا حتى تمشي صاحبها ولا تزعل انت بعدين وتجي تبكي شوف الشيخ علي جمعة روعة ابن الزنا للفراش
https://www.youtube.com/watch?v=v7IgThdjuIE

ومودتي للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          93 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا اعلم ماذا اقول لك
اثبات الزنا في الاسلام فعلا يحتاج عدة شهود وذلك لاقامة الحد
ولكن يمكن الرجل ان يدعوا ان زوجته زنت وبقسم 4
وبتروح مسألة الشهود
وعلى المرأة ان كانت تريد ان تبرئ نفسها ان تقسم ب4
بالعامية
اثبات الزنا لا يحتاج الى اربع شهود وانما القسم 4 يثبته لكي تكذب ومو عارف ايش
واما الجلد فهو عقوبة ولا يعني ذلك ان هذا مسموح به بعد الجلد
واما مسألة الولد للفراش
فيمكن بكل سهولة ان يقوم الرجل ب
(والذين يرمون أزواجهم ولم يكن لهم شهداء إلاّ أنفسهم فشهادة أحدهم أربع شهادات بالله إنه لمن الصادقين والخامسة أن لعنة الله عليه إن كان من الكاذبين ويدرأ عنها العذاب أن تشهد أربع شهادات بالله إنه لمن الكاذبين والخامسة أن غضب الله عليها إن كان من الصادقين) [النور: 6-9] .
فإن تم اللعان بينهما، حصلت الفرقة بينهما على التأبيد، ويدرأ الحد وتنتفي نسبة الولد الذي لاعنا فيه عن الزوج.
روح ادرس فقه

إرسال شكوى على هذا التعليق          126 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لمعرفة الحقيقة يجب ان ننظر من الجهتين
فنريد أولا التنبيه إلى أنه لا نزاع بين أهل العلم في أن الولد إذا كانت أمه فراشا لزوج أو سيد أنه ينسب لصاحب الفراش ما لم ينفه بلعان، وذلك لما في حديث الصحيحين من قول النبي صلى الله عليه وسلم: الولد للفراش وللعاهر الحجر.

بالعامية ابن الزنا ينسب لزوج المرأة وليس لابوه الحقيقي
ولكن اذا علم الزوج بذلك
او لاحظ او اكتشفوا ان المرأة زنت
يحكم بالعان
وهو
أو ادعى الزوج أن ولد زوجته ليس منه ، وأنكرت هي تلك الدعوى ولا بينة ، فإنهما يلجآن إذ ذاك للملاعنة على الصفة التي بين الله تعالى حيث يقول: (والذين يرمون أزواجهم ولم يكن لهم شهداء إلاّ أنفسهم فشهادة أحدهم أربع شهادات بالله إنه لمن الصادقين والخامسة أن لعنة الله عليه إن كان من الكاذبين ويدرأ عنها العذاب أن تشهد أربع شهادات بالله إنه لمن الكاذبين والخامسة أن غضب الله عليها إن كان من الصادقين) [النور: 6-9] .
فإن تم اللعان بينهما، حصلت الفرقة بينهما على التأبيد، ويدرأ الحد وتنتفي نسبة الولد الذي لاعنا فيه عن الزوج.
اذن مسألة ابن الزنا للفراش غير صحيحة الا
اذا الرجل كان ديوث وما لاعن اي قال بانه ليس 

إرسال شكوى على هذا التعليق          81 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ابن الزنا بالاصل لا ينسب لوالده الحقيقي عقابا
وينسب لزوج انه لاشتباه انه يمكن ابنه الحقيقي
لان المراة الزانية يمكن يكون حملها من زوجها الاصلي وليس الذي زنا معها
فان تبين انه ليس ابنه الاصلي
حكم باللعان
ومعنى اللعان اي يقول الرجل هذا ليس ابني الحقيقي وابن من رنيت معه
فيتم تغير اسم الولد واسقاط نسبه عنه
وصلت ولا اشرح
وبلانا لف ودوران لاني ما بحب التلاعب بالحقيقة

إرسال شكوى على هذا التعليق          84 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---