أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الطب , والعلوم - جميل النجار - أحلام العلماء تتحقق















المزيد.....

أحلام العلماء تتحقق


جميل النجار
كاتب وباحث وشاعر

(Gamil Alnaggar)


الحوار المتمدن-العدد: 6686 - 2020 / 9 / 24 - 10:00
المحور: الطب , والعلوم
    


فارقٌ كبير بين أحلام العلماء والعامة، فأحلام العلماء مبنية على أسس فكرية منظمة، وهي في أغلبها تتحقق. بينما أحلام العامة فهي مبنية على نوازعهم النفسية بأفراحها وأتراحها ورغباتها وأمانيها ومخاوفها... الخ، وهي لا تتحقق في أغلبها.
وقد توصل العلم حديثاً إلى أن "الأحلام أنما هي وحي الحالم/للحالم". وأثبت العلم أن العقل الباطن يمكنه معالجة البيانات والأفكار وما إلى ذلك دون التأثيرات الاجتماعية والأحكام المسبقة التي تتدخل أو تحيز المسار إلى الحل/الأطروحة أيا كان. وبما أننا نمتلك الكثير من المعرفة الكامنة تحت مستوى الوعي؛ فبإمكاننا الإفراج عن تلك المعرفة، ويعني الإفراج هنا تفريغها أثناء نومنا، ويمكن أن يكون في ذلك المفتاح السحري لحقيقة أكبر.
صحيحٌ بأننا ما نكون، في الغالب، متوترين جداً لرؤية الحقيقة التي تحت أنوفنا، بما في ذلك العلماء، فأحلامهم لها هدف محدد؛ وهو جلب المعرفة الخفية إلى السطح. فالعقل الباطن، إذن؛ قوي بما فيه الكفاية؛ شريطة أن يمتص العقل الواعي الكثير من البيانات أثناء اليقظة، ويمكن للعقل الباطن معالجة البيانات وفهمها أثناء النوم. وقد شهدت بعض أعظم الاكتشافات العلمية في التاريخ على أهمية النوم والأحلام في تشغيل عقولنا.
وأنا شخصياً؛ بعد أن عانيت –في أحد الأيام- من حل الكلمات المتقاطعة؛ حصلت على الإجابات، التي استعصت عليَّ في يقظتي، بسهولة بعد النوم وتغلبت على المشكلة. كما أنني بعد أن قرأت مقالة عن الروبوتات النانوية الذكية؛ حلمت في ليلتها كيف كشفت عن كيان رقمي حي، وقمت –بطريقة ذكية- بتحويل الكائنات الحية الدقيقة إلى روبوتات بيولوجية دقيقة؛ وقمتُ ببرمجتها على أساس أن تستعمر الأرض بتريليوناتها اللانهائية؛ وتقضي على كل الأغبياء! ولأنني بعيد عن مثل هذه التخصصات الجليلة؛ لم أنشغل بالحلم الذي رأيت؛ رغم أنني لم أكن لأراه؛ لولا انشغالي بالموضوع.
وهو نفس الانشغال الذي شغل أعظم العلماء الذين قدموا الأمثلة الرائعة على الاكتشافات العلمية التي تمت في أحلامهم؛ بعد واجهتهم العديد من المشكلات فاستمرت عقولهم الباطنة في العمل أثناء نومهم على حل تلك المشكلات التي فشلت عقولهم الواعية في حلها. ومن أشهر الأمثلة على ذلك:
 رينيه ديكارت واكتشافه للمنهج العلمي القائم على الشك المنهجي والتحليل والترتيب والمراجعة. وكتب ديكارت أن أساس المنهج العلمي جاء إليه في أحلامه في 10 نوفمبر 1619.
 مندليف واكتشاف الجدول الدوري، بشعره الطويل ولحيته وشغفه بالكيمياء، كان ديمتري مِنديليف مهووساً بإيجاد طريقة منطقية لتنظيم العناصر الكيميائية، وقد عانى من ذلك لعدة أشهر، وفي عام 1869 كتب أسماء العناصر على البطاقات، عنصر واحد على كل بطاقة. ثم كتب خصائص كل عنصر على بطاقته الخاصة. لقد رأى أن الوزن الذري مهم بطريقة ما، لكنه لم يستطع إيجاد نمط، مقتنعًا بأنه كان على وشك اكتشاف شيء مهم، قام منديليف بتحريك الأوراق لساعات عديدة حتى نام أخيراً على مكتبه. عندما استيقظ؛ وجد أن عقله الباطن قد قام بعمله من أجله، حيث أوحى إليه بالترتيب المنطقي للعناصر. كتب لاحقًا: "في المنام رأيت طاولة حيث تقع جميع العناصر في مكانها كما هو مطلوب. صحوة ، كتبتها على الفور على قطعة من الورق ". ديمتري مندلييف ، ١٨٣٤ حتى ١٩٠٧، كيميائي.
 ألفريد راسل والاس واكتشاف التطور عن طريق الانتقاء الطبيعي، سافر ألفريد والاس إلى البرازيل وجنوب شرق آسيا؛ لتسجيل الأنواع، في محاولة لفهم الاختلافات التي رآها عندما تم فصل الأنواع بواسطة حواجز جغرافية. سأل لسنوات كيف يمكن أن تنشأ أنواع جديدة، لكنه لم يجد إجابة. في عام 1858، واتته أضغاث أحلام على شكل هلاوس ناتجة عن حمى استوائية. عندما اختفت الحمى؛ وجد أن نظرية التطور عن طريق الانتقاء الطبيعي قد وصلت إليه في نفس الوقت الذي أوحى بها عقل داروين اليقظ إليه.
 أغسطس كيكولي واكتشاف بنية البنزين والكيمياء العطرية، كان "أوجست" قلقًا بشأن كيفية ترتيب الذرات في البنزين. كانت تلك مشكلة صعبة؛ لأن نسبة ذرات الكربون والهيدروجين كانت مختلفة عن تلك التي شوهدت في مركبات الهيدروكربون الأخرى. وذات ليلة باردة عام 1865؛ عمل على حل المشكلة في غرفته. وتبين له مع الوقت بأنه غير قادر على إيجاد حل؛ فأدار كرسيه إلى النار ونام. بدأ يحلم بذرات ترقص، رتبت الذرات نفسها تدريجياً على شكل ثعبان. ثم استدار الثعبان وعض ذيله. استمرت صورة الأفعى وذيلها في فمها، في الرقص أمام عينيه. عندما استيقظ "أوجست"؛ أدرك ما كان يقوله له الحلم: تتكون جزيئات البنزين من حلقات من ذرات الكربون. وقد فتح فهم هذه الحلقات العطرية مجالاً جديداً مهمًا للغاية في الكيمياء -الكيمياء العطرية- وفهماً جديداً للترابط الكيميائي.
 سرينيفاسا رامانوجان ورؤاه لآلاف الأفكار الرياضاتية الجديدة، كان لدى سرينيفاسا رامانوجان تدريب رسمي ضئيل في الرياضيات. مات شاباً بشكل مأساوي عن عمر يناهز 32 عاماً. في حياته القصيرة، أنتج ما يقرب من 4000 دليل وهوية وتخمين ومعادلات في الرياضيات البحتة. وعلى الرغم من وفاته في عام 1920، إلا أن ثراء أفكاره وتخميناته في مجالات مثل الوظائف الإهليلجية ونظرية الأعداد -وكلها تقريبا كانت صحيحة- وسابقة لعصره، واستمرت في إلهام وتوجيه الأبحاث التي أجراها علماء الرياضيات إلى اليوم. أعرب عالم الرياضيات في جامعة كامبريدج جودفري إتش هاردي، والذي عمل مع رامانوجان، عن فكرة أنه إذا تم تصنيف علماء الرياضيات على أساس المواهب النقية على مقياس من 0 إلى 100، فسيكون هو نفسه مستحقاً 25، جي إي ليتلوود 30، ديفيد هيلبرت 80، وسرينيفاسا رامانوجان 100. قال رامانوجان إن الإلهة الهندوسية "ناماغيري" ستظهر في أحلامه؛ وتظهر له أدلة رياضية، والتي كان يكتبها عندما يستيقظ. وقد صف أحد أحلامه على النحو التالي: "أثناء النوم، مررت بتجربة غير عادية. كانت هناك شاشة حمراء تشكلت بفعل تدفق الدم، إذا جاز التعبير. كنت أراقب ذلك؛ فجأة بدأت يد تكتب على الشاشة. كتبت تلك اليد عدداً من التكاملات الإهليلجية. علقت كلها في ذهني. بمجرد أن استيقظت؛ ألزمتهم بالكتابة". سرينيفاسا رامانوجان، ١٨٨٧ إلى ١٩٢٠، رياضياتي.
 لويس أجاسيز والأسماك الأحفورية، كان لويس أغاسيز أول خبير في العالم في أنواع الأسماك الحالية منها والمنقرضة. كان يحاول فهم هيكل السمكة الأحفورية لمدة أسبوعين ، لكنه لم يستطع إحراز تقدم. كتبت زوجة أغاسيز عن كيف جاءه الحل على شكل أحلام على مدى ثلاث ليال: لقد كان يسعى لمدة أسبوعين لفك الانطباع الغامض إلى حد ما عن سمكة أحفورية على اللوح الحجري الذي تم حفظه فيه. مرهقاً ومربكاً، وضع عمله جانبًا في النهاية، وحاول إبعاده عن ذهنه. بعد فترة وجيزة، استيقظ في إحدى الليالي مقتنعًا أنه أثناء نومه، رأى سمكته وقد استعاد كل الميزات المفقودة تمامًا. ولكن عندما حاول التمسك بالصورة وجعلها سريعة، أفلت منه. ومع ذلك، ذهب للعمل مبكرًا، معتقدًا أنه عند النظر من جديد إلى الانطباع، يجب أن يرى شيئًا من شأنه أن يضعه على مسار رؤيته. دون جدوى، كان السجل غير الواضح فارغًا كما كان دائمًا. في الليلة التالية رأى السمكة مرة أخرى، لكن لم تكن النتيجة مرضية. عندما استيقظ اختفى من ذاكرته كما كان من قبل. على أمل أن تتكرر نفس التجربة، وضع في الليلة الثالثة قلمًا وورقة بجانب سريره قبل النوم. في الصباح، عادت السمكة للظهور من جديد في حلمه، مرتبكًا في البداية، ولكن أخيرًا بمثل هذا التميز لدرجة أنه لم يعد لديه أي شك في شخصياتها الحيوانية. لا يزال نصف يحلم، في ظلام دامس، تتبع هذه الشخصيات على الورقة الموجودة بجانب السرير. في الصباح، فوجئ برؤية ملامح رسمه الليلية التي اعتقد أنه من المستحيل أن تكشف الحفرية نفسها. سارع إلى العمل، ونجح، برسمه كدليل، في قطع سطح الحجر الذي ثبت تحته إخفاء أجزاء من الأسماك. عندما انكشف بالكامل يتوافق مع حلمه ورسمه ونجح.
 أوتو لوي والدليل على أن أعصابنا تنقل الإشارات كيميائياً، في عام 1903، اعتقد أوتو لوي أن الإشارات العصبية يمكن أن تنتقل باستخدام التعليمات الكيميائية. لم يستطع التفكير في كيفية إثبات فكرته الجديدة. في عام 1920، كان لوفى يحلم بهذه المشكلة. استيقظ بحماس أثناء الليل وكتب ملاحظات عن الحلم. في الصباح، لم يستطع تذكر الحلم، ولم يستطع قراءة ملاحظاته الليلية أيضًا! في الليلة التالية، حلم بالمشكلة مرة أخرى. كان الحلم حول تجربة يمكن أن يستخدمها لإثبات فكرته، وتذكرها هذه المرة. أجرى بحثا بناءً على حلمه ونشر العمل في عام 1921، مؤكداً بأن الإشارة عبر المشابك كانت كيميائية بالفعل، كما كان يشك. ومن المفارقات أن الأمر استغرق 17 عاماً حتى تظهر الأفكار اللاشعورية على السطح لدى رجل يُدعى غالباً أبو علم الأعصاب! ومن سخرية القدر؛ حصل الرجل العظيم في عام 1936 على جائزة نوبل في الطب عن العمل الذي جاء إليه في المنام.

والأمثلة التي ذكرناها غيضٌ من فيض، سواء ممن صرحوا بأحلامهم أو ممن لم يصرح.

ولطالما حَلُمَ العلماء طويلاً بتقليد عمل الخلايا العصبية باستخدام مواد أشباه الموصلات.
وأخيراً؛ وليس آخراً؛ تحقق الحلم وتم إنشاء "الترانزستور العصبي" الاصطناعي!

فبينما يواصل تحسين الإلكترونيات الدقيقة التقليدية إلى حدودها المادية ببطء، قدمت لنا الطبيعة مخططاً لكيفية معالجة المعلومات وتخزينها بكفاءة: "دماغنا".

نجح العلماء الآن في تقليد عمل الخلايا العصبية باستخدام "مواد أشباه الموصلات"؛ تمهيداً لتحقيق أحلامهم باندماج المخ البشري مع الآلة.

سيناريوهات الخيال العلمي للعلماء ناقشت بالأمس القريب "التغييرات المحتملة" التي قد يحملها المستقبل البعيد بناءً على أبحاثهم: "الذكاء الاصطناعي"، و"الاندماج مع الآلة"، وتحول البشرية إلى كيانات كوكبية. لاستكشاف الحياة في كافة أرجاء الكون، بكل من المستقبل القريب (2050) والبعيد (العام مليون). حيث الذكاء الاصطناعي موجود في كل مكان والتطورات العلمية قد مددت عمرنا بشكل جذري.
تهدف السلسلة إلى إظهار أن التواصل والعمل والتعليم سيحدث ثورة من خلال التخاطر الافتراضي؛ حتى يتثنى لنا التواصل مع الحضارات الأخرى خارج الأرض. وها هي الخطوة التي كان من المتوقع انجازها بعد العام 2050، على أقل تقدير؛ يتم انجازها في ألمانيا اليوم (July 14, 2020).



#جميل_النجار (هاشتاغ)       Gamil_Alnaggar#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -أسوأ الاحتمالات- و-الاتجاه المعاكس- استراتيجية مقترحة للتفك ...
- -أسوأ الاحتمالات- و-الاتجاه المعاكس- استراتيجية مقترحة للتفك ...
- لماذا تبدو لنا النباتات خضراء؟
- كاردانو يحاور أبوللو
- الفوارق البيولوجية التطورية المعقدة (من وحي التطور الأحيائي ...
- تكتيكات العلاقات الشخصية بين الجنسين (دراسة اجتماعية في نسبي ...
- قالوا: -ناقصات عقلٍ ودين-
- رائِحةُ النُبْل (قصة قصيرة)
- التطور بين التنظير والتدليل من وحي التطور الأحيائي (10)
- الغوصُ في بحارِ العدم (ردا على الأسئلة الوجودية الكبرى 4)
- رقصةُ الزمكان في حضرةِ الجغرافيا
- اعتقادات مغلوطة (العواطف بين العلم والدين)
- الآفاق النانوية والإعجاز العلمي (الحقيقي)
- الأوضاع الجيوستراتيجية المصرية الحالية بين القوة الناعمة وال ...
- الأوضاع الجيوستراتيجية المصرية الحالية بين القوة الناعمة وال ...
- الأوضاع الجيوستراتيجية المصرية الحالية بين القوة الناعمة وال ...
- الأوضاع الجيوستراتيجية المصرية الحالية بين القوة الناعمة وال ...
- الديانات الابراهيمية ثلاث ديانات وإله واحد
- الديانات الابراهيمية (ثلاث ديانات وإله واحد)
- إدارة الخوف (الناجون من كورونا والانتقاء الطبيعي: رُب ضارةٍ ...


المزيد.....




- الإمارات: حالات -محدودة- مرضت بسبب التأثر بالمياه الناجمة عن ...
- بوتين: النجاح في ساحة المعركة يعتمد على السرعة في حل المشكلا ...
- الجزائر.. منتدى تكنولوجيا الإعلام
- ما مشروع -نيمبوس- الذي ضحت غوغل بموظفيها وسمعتها من أجله؟
- رجل مصاب بالسرطان.. نمت رموشه بطريقة نادرة
- تبوك السعودية تحقق توصيف مدينة صحية من منظمة الصحة العالمية ...
- انتشال نحو 392 جثمانا من مجمع ناصر الطبي بخان يونس خلال 5 أي ...
- طبيبة: الكركم يبطئ الشيخوخة ويحمي من السرطان
- الناقة تحلّ محل البقرة بسبب التغيُّر المناخي
- باحثون يكشفون سر التوهجات الغامضة حول الثقب الأسود


المزيد.....

- المركبة الفضائية العسكرية الأمريكية السرية X-37B / أحزاب اليسار و الشيوعية في الهند
- ‫-;-السيطرة على مرض السكري: يمكنك أن تعيش حياة نشطة وط ... / هيثم الفقى
- بعض الحقائق العلمية الحديثة / جواد بشارة
- هل يمكننا إعادة هيكلة أدمغتنا بشكل أفضل؟ / مصعب قاسم عزاوي
- المادة البيضاء والمرض / عاهد جمعة الخطيب
- بروتينات الصدمة الحرارية: التاريخ والاكتشافات والآثار المترت ... / عاهد جمعة الخطيب
- المادة البيضاء والمرض: هل للدماغ دور في بدء المرض / عاهد جمعة الخطيب
- الادوار الفزيولوجية والجزيئية لمستقبلات الاستروجين / عاهد جمعة الخطيب
- دور المايكروبات في المناعة الذاتية / عاهد جمعة الخطيب
- الماركسية وأزمة البيولوجيا المُعاصرة / مالك ابوعليا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الطب , والعلوم - جميل النجار - أحلام العلماء تتحقق