أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حملات سياسية , حملات للدفاع عن حقوق الانسان والحرية لمعتقلي الرأي والضمير - حيدر خليل محمد - جريمة سياسية وليست جنائية














المزيد.....

جريمة سياسية وليست جنائية


حيدر خليل محمد

الحوار المتمدن-العدد: 6679 - 2020 / 9 / 17 - 04:11
المحور: حملات سياسية , حملات للدفاع عن حقوق الانسان والحرية لمعتقلي الرأي والضمير
    


اعترافات هذا الشاب أشبه بالمسلسلات الهندية ، التلفيق واضح عليها ، وكأنه يشّبه لنا إحدى حلقات المسلسل يقول ذهبت لشقة المجني عليه ( ابو شيلان ) ليستدينه لكنه رفض وتشاجرا !!؟ ما هو سبب المشاجرة !؟ . لأنه لم يقرضه !!؟
وبعد المشاجرة قتله ، ويضيف بعد فترة دخلت زوجته علينا وعندما شاهدت المنظر تفاجأت!! فقط تفاجأت !؟ الم تصرخ ؟ الم تحاول ان تتصل بالشرطة او الجيران !؟ أو مقاومتك !!؟ وبعد فترة دخلت شيلان وهو بكل برودة اعصاب يحاول ان يهدئها !!
لكنها رفضت أن تهدأ !! قتلها بوضع الوسادة عليها وقتلها !! ؟؟
لماذا دخلت ام شيلان بعد فترة ودخلت شيلان بعد فترة اخرى ؟ هل كنّ متفقات على أن لا يدخلنّ سويةً !!؟
وكل هذا الضجيج وهم في شقة لم يسمع احد عنهم شيء !! ؟
بحث عن اموال وهو مرتبك وخائف ووجد الاموال وخرج !!
ذهب الى اربيل وهناك في الفندق تم القبض عليه !!؟
الجريمة ليست جنائية شيلان كانت ناشطة ومسعفة في ساحة التحرير .
الى متى يُقتل الناشطين ؟
ليست بعيدة أن هؤلاء القتلة غيروا اسلوبهم في ملاحقة وقتل الناشطين ، كما قتلوا شيلان.
يضحون بتافهٍ لكنهم يحققون مآربهم .
هؤلاء الارهابيين والقتلة يجب أن يقفوا عند حدهم ، يجب على الحكومة ، بل حتى المجتمع الدولي أن يتدخل لوقف هذه الجرائم الارهابية .



#حيدر_خليل_محمد (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فوبيا الاحزاب في العراق
- المخدوعين بإسم الدين
- ثورة تشرين في العراق مالها وما عليها
- خانقين اصبحت فريسة الاحزاب الاسلامية


المزيد.....




- احتمال الصراع الأهلي في سوريا يزداد
- الجالية الروسية بعمّان تحتفل بيوم العمال
- نائب وزير الخارجية التركي لبي بي سي: -حرب غير مسبوقة تُشنّ ض ...
- إقالة أم استقالة؟ مستشار الأمن القومي يغادر منصبه على وقع تس ...
- قاضٍ أمريكي يفرج عن الطالب الفلسطيني محسن مهداوي ويؤكد حقه ا ...
- سوريا: أنباء عن اتفاق بتسليم السلاح الثقيل ودخول الأمن إلى ا ...
- مركبة فضاء سوفيتية ضلت طريقها وتعود إلى الأرض بعد نصف قرن
- السودان.. الدعم السريع تقصف العاصمة وسط تحذيرات أممية
- مفوض أممي: الرعب في السودان لا حدود له
- سلطات رومانيا ترحل مراسل RT إلى تركيا


المزيد.....

- حملة دولية للنشر والتعميم :أوقفوا التسوية الجزئية لقضية الاي ... / أحمد سليمان
- ائتلاف السلم والحرية : يستعد لمحاججة النظام الليبي عبر وثيقة ... / أحمد سليمان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حملات سياسية , حملات للدفاع عن حقوق الانسان والحرية لمعتقلي الرأي والضمير - حيدر خليل محمد - جريمة سياسية وليست جنائية