أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - ال يسار الطائي - انظر لعيباتك و لاتعب اخرين














المزيد.....

انظر لعيباتك و لاتعب اخرين


ال يسار الطائي
(Saad Al Taie)


الحوار المتمدن-العدد: 6676 - 2020 / 9 / 14 - 19:47
المحور: كتابات ساخرة
    


قلبي كالقدس يحترق
و قلبك كالعربي لا يبالي..)
تغريدة لمغردة انا اتابعها و اعجبتني جدا لما فيها
من عمق، و صادف اليوم اني رايت على bbc تقريرا
عن اللاعب الشهير ليونيل ميسي يقول التقرير المصور
بأن نجم كرة القدم الاشهر عالميا تعاقد كسفير لشركة
اسرائيلية صنعت نظارة تساعد ضعاف البصر و حالات
عمى معينة على الرؤيا الطبيعية حيث يقوم النجم الاشهر
بجولات حول العالم لاعطائها لذوي الحاجة مجانا...
قامت الدنيا و لم تقعد و كأن ميسي رئيسا عربيا او قائدا
فلسطينيا ، بصرف النظر عن انسانية هذا المشروع و ايضا
لست مع او ضد هذا النجم ، اقول لماذا لاتقم الدنيا ولاتقعد
مما يفعله اغنياء الخليج رسميا وشعبيا بشراء انتحاريين
مسلمين ليفجروا مسلمين يختلفون معهم بالمذهب ، لو فكروا
بايسر مما قدمته اسرائيل بمشروع النظارات لحمد المسلمون
بكل مذاهبهم اغنياء الخليج و لو قام الرؤساء العرب و المسلمين
جميعا بحمل سلة غذاء لفقراء شعوبهم لامتدحناهم ولنظرنا لميسي
بنظرة متعالية كون رؤسائنا يحبون شعوبهم (وهذا محال طبعا) عند
العرب و المسلمين ..
التعليقات على تويتر هي لمواطنين عرب اكثرهم لديهم سفارة
اسرائيلية ، اليس من الأولى ذم رؤسائكم .....
**
سعد الطائي



#ال_يسار_الطائي (هاشتاغ)       Saad_Al_Taie#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شر البلية مايضحك
- عجبا و لم العجب؟
- الافتاء الوسخ
- ترتيلة يخنقها الصبر
- مَن يُسقط من ؟
- ........... وتاه وزانها
- تبا لك يا صديقي
- حكايا اكلها الدهر وما انتهت
- جعلوه حاكما
- هل نملك قانون
- عزف غير محترف
- لا البعث يدرك الشرف ولا الشرف مدرك البعثيين
- كتابة ساخرة
- القمة الثلاثية واسئلة لابد منها
- طاعة الحاكم ولي الامر
- الانتفاضة بين الحقوق المشروعة و بين بالونات البعث وتركيا و ق ...
- معلمي
- حقائق لو التفتنا لها..
- قصص وطنية واقعية
- فتح الفتوح للقائد الممدوح


المزيد.....




- زائر متحف فرنسي يتناول -العمل الفني- المليوني موزة ماوريتسيو ...
- شاهد فنانة إيرانية توظّف الفن لخدمة البيئة والتعايش
- إسرائيل تحتفي بـ-إنجازات- الدفاع الجوي في وجه إيران.. وتقاري ...
- رحيل المفكر السوداني جعفر شيخ إدريس الذي بنى جسرًا بين الأصا ...
- المقاطعة، من ردّة الفعل إلى ثقافة التعوّد، سلاحنا الشعبي في ...
- لوحة فنية قابلة للأكل...زائر يتناول -الموزة المليونية- للفنا ...
- إيشيتا تشاكرابورتي: من قيود الطفولة في الهند إلى الريادة الف ...
- فرقة موسيقية بريطانية تؤسس شبكة تضامن للفنانين الداعمين لغزة ...
- رحيل المفكر السوداني جعفر شيخ إدريس الذي بنى جسرًا بين الأصا ...
- -ميتا- تعتذر عن ترجمة آلية خاطئة أعلنت وفاة مسؤول هندي


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - ال يسار الطائي - انظر لعيباتك و لاتعب اخرين